فنون

إبنة سارة بالين تعرض حمل المراهقات في مسلسل تلفزيوني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف: أصبح حمل بريستول بالين (19 عامًا) من صديقها وإنجابها لطفل دون زواج، دافعًا للظهور عبر شاشات التلفزيون لتحذير الفتيات وإرشادهنّ.
فمن المنتظر أن تشارك إبنة حاكمة ألاسكا سارة بالين في المسلسل الأميركي الشهير
""The Secret Life of the American Teenager الذي يهدف إلى عرض ومعالجة قضايا مراهقي الولايات المتحدة بشخصيتها الحقيقية.
فستظهر بريستول في دور فتاة في ال16 من عمرها تحمل من صديقها وتبدأ في مواجهة مشكلات الأمومة كأم عزباء.
مشاركة بريستول نابعة من إرادتها في إرشاد الفتيات وتنبيههن من خطورة هذا الأمر. فمن ناحيتها، تؤكد أن مسؤولية طفل ليست سهلة، ولذلك على الفتيات التمهل قبل إقامة العلاقات غير المسؤولة.
يذكر أن بريستول بالين قد حملت من صديقها ليفي جونستن العام 2008 , ثم إنفصلت عنه بعد إنجابها لطفلهما " تريب".
وكانت قصتها متناولة بشكل كبير في الإعلام لحساسية مكانة والدتها، ودعوتها الدائمة إلى الإمتناع عن الممارسات الجنسية بين طلبة المدارس الأميركية كنوع من التربية الجنسية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هل رأيتم
خوليو -

هل رأيتم كيف يعالجون مشاكلهم؟ بالاقناع وإظهار الضرر الجسدي والنفسي من عمل قبل وقته، أي بالمعالجة الانسانية التربوية وليس بالرجم والجلد والوعود بالحرق في جهنم الخيال، بل بعرض المسائل على الملأ ليتدخل الإختصاصيون في جميع المجالات للتوصل للحل الأنسب، اقرأوا وفكروا وانتقدوا فهي الأساليب الأنسب للتوصل إلى الحل الانساني.

لم نرااااااااااااااا
momen -

لن أتكلم نيابة عن جه معينه لاكن يا أستاذ عندما نتمسك ب ديننا و مبادئنا لن نصل لمثل هذه الأحداث المخزية والمشكلة بوصفهم دول متحضره هذاالتحضر الذي تنادون به هناك مقوله سوف تغنيني عن الكلام (درهم وقايه خيرمن قنطار علاااااااج)

شر البلية ما يضحك
سماح -

المضحك ان بالين من أشد المناهضين للإجهاض ومع ذلك تركت ابنتها تحمل من غير زواج رغم أنها مسيحية متعصبة.

شر البلية ما يضحك
سماح -

المضحك ان بالين من أشد المناهضين للإجهاض ومع ذلك تركت ابنتها تحمل من غير زواج رغم أنها مسيحية متعصبة.

لا ينفع
مواطن عراقي -

الى – خوليو – الا ترى انه بالرغم مما تنتجه الآلة الإعلامية الغربية والأمريكية خصوصاً من دراسات وافلام وبرامج تحذر الشباب والمراهقين من الوقوع في علاقات جنسية مبكرة لم يردعهم من ذلك .. لا بل يعتبره المراهقون اسلوباً يرشدهم لكيفية فعل ذلك من خلال ما يتعلمونه من السينما والتلفزيون. ان اسلوب المعالجة لا ينفع مهما كبر وتنوع وتطور اذا كبر الداء وانتشر كالسرطان ونحن نتكلم هنا عن غريزة حيوية لا عن الإقلاع عن التدخين . إن الحل يكمن في التربية والإلتزام الدينيان والتثقيف التربوي وتوجيه طاقات الشباب الى نشاطات مفيدة والمراقبة الدائمة للمراهقين والشباب ، والحمد لله أن كل ذلك متوفر في الإسلام.