قناة تركية للعالم العربي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ويأتي قرار الحكومة التركية ببث عربي للقناة بعد النجاح الكبير الذي حققته الدراما التركية التي عرضتها الفضائيات العربية والجماهيرية الواسعة التي لاقتها من الجمهور العربي من المحيط إلى الخليج.
وتقدم محطة "TRT 7" برامج مختلفة ومتنوعة الإتجاهات والأفكار المختلفة حاملة معها أبعادا مختلفة منها ما هو ثقافي وفني وإجتماعي لتقريب الفكر بين المجتمعات التركية والعربية، والمهم في الحدث أن المحطة ستجمع عناصر تكون عاملاً فاعلاً للجمع بين الثقافتين، التركية الحديثة والعربية، خصوصاً أن الثقافتين متأثرتان بشكل عميق عبر التاريخ القديم والحديث.
وتعتزم القناة التركية التى تبث إرسالها باللغة العربية تقديم برامج متنوعة مثل الموسيقى والترفيه، مسابقات، أخبار، أفلام سينمائية، برامج للأطفال، وبرامج وثائقية.
وستكون هذه البرامج المنوعة من تقديم مذيعين ومذيعات من العالم العربي، ومن أبرزها برنامج "دعوة على العشاء" الذي تقدمه المذيعة نانسي أفيوني، وسيبدأ بثه مع إنطلاق المحطة، وسيكون اول ضيوف البرنامج في اول حلقة نجوما من ستار اكاديمي وسيعتبر البرنامج من أبرز البرامج التي تتوجه الى كل أفراد الأسرة علماً أنه يدور في إطار المطبخ ولكن يحمل في طياته أبعاداً إجتماعية وثقافية، إذ يدور الفريق مع خمسة ضيوف من كل الدول العربية بجولة سياحية في مناطق مختلفة يتحدثون عن المستوى الثقافي في المناطق التي يزورها الفريق بالإضافة الى إبراز مواهب الضيوف وأسلوب تعاطيهم الإجتماعي... في كل حلقة مختلفة مع أنماط مختلفة من الضيوف الذين تستضيفهم المحطة من كل الدول العربية..
التعليقات
بن لادن
ابو احمد -الا تلاحظون ان ما يدعو اليه بن لادن قد بدأ يتحقق شيئا فشيئا؟ يدعو بن لادن الى عودة الخلافة العثمانية ، والان نلاحظ الدور المتنامي لتركيا في المنطقة وافريقيا، والذي يصب في خانة تشجيع تركيا - امريكيا- في الوقوف في وجه التمدد الشيعي ومحاوله الانضمام الى الاتحاد الاوروبي لعرقلته ، ومالمناورات الاعلامية التي نسمعها من الحين لآخر ونقف حائرين في تفسيرها الا دليل علي ان كلام الاعلام 99% منه كذب صريح والباقي 1 % مشكوك فيه ، قد اكون خلطت اوراق كثيرة هنا ولكن المحصلة ان لاشئ مؤكد ولا شئ مستحيل. دمتم
بن لادن
ابو احمد -الا تلاحظون ان ما يدعو اليه بن لادن قد بدأ يتحقق شيئا فشيئا؟ يدعو بن لادن الى عودة الخلافة العثمانية ، والان نلاحظ الدور المتنامي لتركيا في المنطقة وافريقيا، والذي يصب في خانة تشجيع تركيا - امريكيا- في الوقوف في وجه التمدد الشيعي ومحاوله الانضمام الى الاتحاد الاوروبي لعرقلته ، ومالمناورات الاعلامية التي نسمعها من الحين لآخر ونقف حائرين في تفسيرها الا دليل علي ان كلام الاعلام 99% منه كذب صريح والباقي 1 % مشكوك فيه ، قد اكون خلطت اوراق كثيرة هنا ولكن المحصلة ان لاشئ مؤكد ولا شئ مستحيل. دمتم