الجسمي يقضي يومًا مع أطفال مركز راشد

nero

وقدم له الأطفال...في صندوق خشبي مزخرف من إنتاجهم في الورشة، ان كان يجب عل مركز راشد تاقديم شخصيه اجتماعيه من إنتاجهم و هذه بـ استخدام كتالوجات مثل المجله التى تصل من امريكا فيها مربعات بـ السلعه مثل نافوره صغيره لتربيزه اباجوره صغيره كاميرا مايوه ملابس تسلق جبال و نبذه عنها و استخدامها ان هذا هو الكلام بين الناس فى البيوت هذه كاميرا و كيف تستخدم و ايضا مجلات مثل هو و هى تتكلم فى الاسره فقط كل ما فيها لا يصلح الا لـ الاسره بعد هذا اى حياه مهنيه سهل تعلمها فى اى شركه ايضا و ليس لازم ورشه اما مع الاغراب فـ يتعمل بروتوكولات الحياه العامه و لا يتنازل عنها حتى امام الضيف لان هذا خطر عليه و خاصه فى الحياه الاجتماعيه نرى الذى يتسحب لبيت صديق ثم طمع فى جنس مع الزوجه الام فى المسلسل المكسيكى قلوب جائعه و اخجلته بأنها كانت تعتبره صديق فى مصر بعشم و حقد على الراقى الموظف الشعبى يردد الست دى امى و كلم خبيث من الاسلامى هذه مثل اختى و هذه ابنتى و هذا يوصل لاغتصاب و مشاكل و حقد و خناقه مع الناس و ترك اعمالهم كما فى مصر فى البنك من خرج من مكانه معترض كيف ام تعمل حساب لابنها ان الشعبى بيبنى لابنه شقه فى البيت قبل ان يكبر هل الراقى اعترض مهم لفت النظر للشعبى الذى يريد الناس اسره واحده حتى يعرف يعاكس فى كل مكان حتى النادى الـ فيه مايوه تلبسه فتاه الموظف اخترع فكره ان ملابس ينظر فى صدر بطن فتحه سره و يردد ممنوع و هذا ليس قانونى كلها اساليب اسلاميه و ليس له علاقه بالدين الاسلامى لكن يستخدمها الاسلامى ليصاحب نساء البلد مثل فى مصر من هنا تعليم الحياه العامه درع للطفل حتى العاقل فى مصر بيقع فى هذا الصايع الذى يمثل عليه انه يرى كما قال المدرس لسيده لا يعرفها فى درس خصوصى لو اعطيتى ابنك قرش لن تمسكيه يعنى لا تعطيه و هذا دعاره لها زوجها الاب الذى سمح ان ابنه يرثه و يأخذ من مال الاسره لزواج مثلا او يتدلع به لا شعبى من نفسه يعتبر نفسه مسؤل عن كل ارمله فى مصر كما ردد اعلامى كل الايتام حتى فى البيوت مسؤليتنا كلام رجاله حاقده على مصر بعد طرد المستعمر الذى نظفهم و علمهم و بنى لهم و حفر قناه السويس الان يمثلوا انهم غلابه بعد التحرش الطفل يجب تعليمه حياه اجتماعيه لبيته لاهله و حياه اجتماعيه عامه لا احد يطالبه ان يتنازل عنها خاصه هنا مع الغريب حتى لو فنان لان هذا يحميه