فنون

لكمة على الوجه.. هديَّة ليندسي في عيدها

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تلقَّت ليندسي لوهان لكمة على وجهها من نادلة تعمل في ملهى ليلي كانت لوهان تحتفل بعيد ميلادها فيه.

نيويورك: تلقّت الممثلة الأميركيَّة ليندساي لوهان مفاجأة في عيد ميلادها الـ24 ولكنَّها لم تكن سارّة، فقد كشفت ليندساي عبر موقع "تويتر" أنَّ فتاة تعمل نادلة في الملهى الليلي حيث كانت تحتفل بعيدها، قامت بلكمها على وجهها.

وأكَّد مصدر مقرَّب من ليندسي هذا الأمر وأفاد بأنَّ النادلة كانت على علاقة بدوغ رينهاردت الشاب الذي كان يرافق لوهان في الحفلة، وقال "لقد شعرت النادلة بالغيرة، وتقدمت فجأة من ليندسي ولكمتها على وجهها، ودوغ لم يشأ أنّْ يتدخل في الأمر بل هرب إلى الجهة الأخرى من الملهى، فيما هربت ليندسي إلى خارج الملهى."

والجدير بالذكر أنَّ دوغ رينهاردت هو حبيب باريس هيلتون السابق وانفصل عنها منذ شهرين تقريبًا بعد علاقة حب بينهما دامت سنتين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

يرى الشعبى بخباثه و هو ليس جاهل ان يعلم الناس كل شئ غلط فـ يرى ان الاسره خاصه السيده تعمل علاقات اجتماعيه مع الغريب و تكشر او تكون صول على ابنائها يعنى عسكرى و طالبها من ايام ان تعاقب الابن ان لم يرحب بالضيف و امه تفتح لـ رجاله غريبه الزجاجه فى الصاله صاله البيت مثل صاله المحل بالضبط و يريد ان يجعل الابن كأنه ضيف فى البيت فيردد شحط كبير جالس فى البيت بأسم امه يتكلم بأسم الزوجه يتكلم مع الرجل و هو صغير و بعد ان يتزوج يمثل عليه انه لا يتكلم معه و يمسك فى ابنه اذا الان من هو كبير من كان يحرض عليه امه الجاهله هو الاعلامى و هذه بيئات كاذبه قالت فى التمييز العنصرى بـ اللون اسود رغم ان كثير عبد ابيض اذا الذى يشغل هذا و كذب علينا التمييز بالمستوى الاجتماعى حتى يقال خذ فى الزواج صاحبت المستوى الاجتماعى يعنى اسلوب الحياه الدين هناك من دينيها هبه بنت ليلى غفران و اخر دينه اسلوب حياته قاتلها له دين هو ما يمارسه بالفعل من هنا من يتكلم يتكلم مع من فى مستواه الاجتماعى لان فرق التردد او الضغط سوف يجلب له الصداع كما حدث فى فيلم امريكا شيكا بيكا الشعبى جالس على شنطه الراقيه فى عقلها حياه راقيه رغم ان ابيها متطوع فى الجيش عسكرى لكن وضعت حياه راقيه و كبرت بها و هى الحياه التى فى عقلها تفكر و تختار لها و اختارت لها السفر بعكس المتشعبط الحرامى كان فى الفيلم محمد فؤاد الذى سرق من فلوسهم و اشترى ورد و قال انه اتنصب عليه فى تغير العمله و اخذ ورق مجلات و جرائد بدل العمله

نيرو ربنا يهدك
رامي -

روح يا شيخ ربنا يهدك

يا نيرو ارحمنا
يا نيرو -

يا نيرو ارحمنا من شطحاتك ههههههههه

صدر جميل
حاتم -

بيضاء تأسر القلب