ريهام كابلي تستعد لدخول "الجامعة"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تستعد ريهام كابلي لتصوير مشاهدها في المسلسل العربي الجديد "الجامعة" مع الممثل عبدالعزيز المليفي.
الرياض: اقتربت الفنانة السعودية ريهام كابلي من تصوير مشاهدها في المسلسل العربي "الجامعة"و تتواجد حاليًّا في القاهرة لإستكمال مشاهدها مع الممثل السعودي عبدالعزيز المليفي .
ريهام مهندسة الديكور، ساقتها الصدفة لتكون أمام الكاميرا ومن دون سابق ميعاد، وستظهر من خلال هذا العمل كفتاة سعوديه تعشق الأدب وتكتب الرواياتوالقصص القصيرة، وتدرس مع شقيقهافي مصر لتحاول إثباتوجودها وتكون مسؤولة عن نفسها و تساعد أخوها في مشكله سيتعرض لها.
والمسلسل يقدم فكره جديده عن المجتمع السعودي وان الفتاه السعوديه قادره على الاعتماد على نفسها وهي ليست الفتاه المقهورة كما هو متعارف، وأكدت ريهام لإيلاف في اتصال هاتفي بأن قرار الاستمرار كممثلة مرتبط بعد عرض المسلسل في شهر رمضان ومدى قبول الناس لشخصيتها وتتمنى ان ترضي المشاهد من خلال "الجامعة" الذي يخرجه المصري هاني خليفة
التعليقات
محلل
محلل -سؤال الى الاخوه السعوديين :لماذا تفصخ السعوديات ملابسهم وحيائهن خارج السعوديه ؟
محلل
محلل -سؤال الى الاخوه السعوديين :لماذا تفصخ السعوديات ملابسهم وحيائهن خارج السعوديه ؟
nero
nero -وتدرس مع شقيقها في مصر لتحاول إثبات وجودها وتكون مسؤولة عن نفسها هذا شغل الشعبى كل يوم حتى لا يقع فى حياه نائم على الرصيف اذ هو فى الحى الشعبى اذا اين كان يعيش جده كان على الرصيف مثلا و صاعد من على الرصيف لـ حى شعبى او عشوائى الان عليه العالم بعد التعيين ان يراقب لان كثير منهم فى خناقه مع الله كيف انا هكذا و اخر قسمته و نصيبه يذهب لمتحف و يسألنى واحد لا يعمل يدخل متحف او يفترض ان الاسطى فلان يضمنى و ليس البطاقه و يسأل ماذا تعمل و ليس من حقه ايضا البطاقه كافيه لاجلس فى بلدى مهم حتى لا نشتم و نقول زباله المجتمع يجلس مؤدب و يحترم الله بيئه قسمه ونصيبه عليه يسجد فى هذه النار لـ الله بأن يحترم الناس الاحترام صلاه هكذا سوف الله يرضى عنه لكن لن يكون قليل ادب خائن و بالقوه يريد يستولى على شقق الناس مرات و ليس مره متخلف شعبى صاعد يردد ممكن نبدل شقتنا بشقتكم شعبيه قالتها لامى قلت لها لا تدخليها عندنا اخر صعد يصلى و يردد ننقل هنا لنفسه و ليس لى و اسمع هذا ثم فجئ ممكن نفتح مكتب سوا فى هذه الحجره اذا بعد الفتح للمكتب الزبون يدخل عند حجرات النوم ليدخل الحمام و قد يدخل المطبخ الساعى لعمل الشاى الشعبى طالما لم يرضى عن حكم الله سوف نتفرج عليه و الله هو الذى يحارب مش احنا فـ الرئيس بوش الامريكى وصل للمنطقه العربيه دمر القاعده رسول الله
nero
nero -وتدرس مع شقيقها في مصر لتحاول إثبات وجودها وتكون مسؤولة عن نفسها هذا شغل الشعبى كل يوم حتى لا يقع فى حياه نائم على الرصيف اذ هو فى الحى الشعبى اذا اين كان يعيش جده كان على الرصيف مثلا و صاعد من على الرصيف لـ حى شعبى او عشوائى الان عليه العالم بعد التعيين ان يراقب لان كثير منهم فى خناقه مع الله كيف انا هكذا و اخر قسمته و نصيبه يذهب لمتحف و يسألنى واحد لا يعمل يدخل متحف او يفترض ان الاسطى فلان يضمنى و ليس البطاقه و يسأل ماذا تعمل و ليس من حقه ايضا البطاقه كافيه لاجلس فى بلدى مهم حتى لا نشتم و نقول زباله المجتمع يجلس مؤدب و يحترم الله بيئه قسمه ونصيبه عليه يسجد فى هذه النار لـ الله بأن يحترم الناس الاحترام صلاه هكذا سوف الله يرضى عنه لكن لن يكون قليل ادب خائن و بالقوه يريد يستولى على شقق الناس مرات و ليس مره متخلف شعبى صاعد يردد ممكن نبدل شقتنا بشقتكم شعبيه قالتها لامى قلت لها لا تدخليها عندنا اخر صعد يصلى و يردد ننقل هنا لنفسه و ليس لى و اسمع هذا ثم فجئ ممكن نفتح مكتب سوا فى هذه الحجره اذا بعد الفتح للمكتب الزبون يدخل عند حجرات النوم ليدخل الحمام و قد يدخل المطبخ الساعى لعمل الشاى الشعبى طالما لم يرضى عن حكم الله سوف نتفرج عليه و الله هو الذى يحارب مش احنا فـ الرئيس بوش الامريكى وصل للمنطقه العربيه دمر القاعده رسول الله
روعة يا نيرو أخر رو
محمود الرشيدي -كتير بادخل أقرأ تعليقات الشعبي نيرو فعلا عملتك لك لغة خاصة و استايل مدهش يحتاج لتحليل نفسي عميق و برضة مش هيوصل لحاجة . بس برافو كده تمام . . فخد المسألة بجد و استمر في تحليك للمجتمع الشعبي و دراساتك الأحفورية لتاريخ الجنس البشرية في خصوصيته الحائرة بين العرب و الغرب و تمام التمام يا معلم . . . . .
روعة يا نيرو أخر رو
محمود الرشيدي -كتير بادخل أقرأ تعليقات الشعبي نيرو فعلا عملتك لك لغة خاصة و استايل مدهش يحتاج لتحليل نفسي عميق و برضة مش هيوصل لحاجة . بس برافو كده تمام . . فخد المسألة بجد و استمر في تحليك للمجتمع الشعبي و دراساتك الأحفورية لتاريخ الجنس البشرية في خصوصيته الحائرة بين العرب و الغرب و تمام التمام يا معلم . . . . .