تشارلي شين يدخل إلى مصحة للعلاج النفسي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك:أصدرت محكمة كولورادو في اسبانيا حكما على الممثل تشارلي شين بقضاء 30 يوما في مصحة للعلاج النفسي، وذلك بعد تعديه بالضرب على زوجته بروك ميلر .
واعترف تشارلي في جلسة الإستماع في المحكمة بأنه مذنب وتم إسقاطحكمين يقضيانبقضائه 36 ساعة من جلسات "السيطرة على العنف"، وأن يظل تحت المراقبة لمدة ثلاثة أشهر، مقابل أن يقضي 30 يوما في مصحة للعلاج النفسي، حسب مجلة "بيبول" الأميركية.
وأدلى تشارلي بتصريحات عقب خروجه من المحكمة وقال: "أنا راضٍ عن الحكم، وأتطلع إلى الامتثال لقرار المحكمة حتى أستطيع أن استمر في حياتي".
واتهم تشارلي بالتعدي على زوجته بروك ميلر بالضرب من الدرجة الثالثة، وتهديدها بوضع السكين حول عنقها في 25 ديسمبر 2009.
التعليقات
nero
nero -يجب امتحان التى تريد انجاب فى اجاده قرأه مجلات مثل مجله هو و هى ان جلسات ;السيطرة على العنف فى المستقبل من هذه المجله تربى الاسره على حياه اسريه لا جار يصل حاسد حاقد او قريب يطلب يتذوق الاسره كـ عضو فيها فـ البيت لا يدخله الا من كان تعيش معهم الام مثل اخيها ابيها امها ابنها الذى تزوج و ليس لازم الاحفاد الا ان كانوا مع ابيهم امهم لان اى التزام بعلاقه ليس مهم و طبعا اللقيط لا يزورهم كان الشعبى يطلب ان نبوس يد العجوز الشعبيه القذره و اللقيط و طلب للقيط حضن فى اعلان فى جريده الوسيط و حب و الشعبى مثل كلب عايز احد يأخذه للبيت يتسحب حتى يهتك عرض الاسره و حدث من الكلب فى الانترنت من تقبل جنس منه و الحيوان و اللقيط يجب ان لا يدخل البيت مثل اى غريب حتى الغريب الذى له اسره ايضا اذ البيت هذا هو المسجد هو الكنيسه بينهم و بين ربهم شغل على ماذا يكونوا و لن يكون الجميع مثل بعض كل انسان له حياه من هنا اى شخص يدخل ليفرض الفاظ او تربيه هو خائن مثل شيخ التليفزيون الذى يهدد طفل ان يزوج امه و اخرى ترى ان التربيه الجنس مع ام تربيه لابنها و شتمت الرجاله فى الاعلام و شكلها هى عبله الكحلاوى و اخيها اتربوا على جنس من غريب مع امهم يعنى اختلط عرقه بعرق امهم فـ اتربوا هكذا و كلامهم يعنى الان ان اى شخص سوف يطالب ارمله بدون ابناء او مطلقه بالزواج سوف ينظر له على انه حقير و قليل ادب و شغال لحساب جماعات تهتك عرض الناس و تخلط الانساب و كل هذا بالتطور يعمل عنف منه الاغتصاب لان هذا اغتصاب ان فى مجله هو و هى بتعلم الام قبل الانجاب كيف تجلس فى البيت و سوف تربى ابنائها على هذا و يجب التحرش بمن يطالب الام تبعد الطفل عنها لانه غيور عليها و ايضا من يردد الطفل يلعب كره فى الشارع لان هذا سبب العنف المومس التى تصدق و ترمى الطفل يتعلم الرجوله فى الشارع ان الرجوله مثل الانوثه ليس لها علاقه بالشارع الشاب البيتى هادئ و راقى اما الشعبى فى الشارع هذا افكاره شيطانيه اى فكره تخطر على دماغه ينفذها بعكس من تربى فى البيت على مجلات و من ام تمارس قوانين حياه اجتماعيه و هذا هو الحب و ليس كما يردد الشعبى قول كلام شعر او قصه ان ام تمارس حياه بقوانين سوف يشعر الابن بها تحبه و يحبها مثل قوانين لا تهم تقدمها مجله هو و هى منهج و هذا هو المهم فيه تبادل الشاى معها كانت اخته او زوجته او ابيه اما الشعبى يريد يفرج الناس على بعضها و يعم
nero
nero -يجب امتحان التى تريد انجاب فى اجاده قرأه مجلات مثل مجله هو و هى ان جلسات ;السيطرة على العنف فى المستقبل من هذه المجله تربى الاسره على حياه اسريه لا جار يصل حاسد حاقد او قريب يطلب يتذوق الاسره كـ عضو فيها فـ البيت لا يدخله الا من كان تعيش معهم الام مثل اخيها ابيها امها ابنها الذى تزوج و ليس لازم الاحفاد الا ان كانوا مع ابيهم امهم لان اى التزام بعلاقه ليس مهم و طبعا اللقيط لا يزورهم كان الشعبى يطلب ان نبوس يد العجوز الشعبيه القذره و اللقيط و طلب للقيط حضن فى اعلان فى جريده الوسيط و حب و الشعبى مثل كلب عايز احد يأخذه للبيت يتسحب حتى يهتك عرض الاسره و حدث من الكلب فى الانترنت من تقبل جنس منه و الحيوان و اللقيط يجب ان لا يدخل البيت مثل اى غريب حتى الغريب الذى له اسره ايضا اذ البيت هذا هو المسجد هو الكنيسه بينهم و بين ربهم شغل على ماذا يكونوا و لن يكون الجميع مثل بعض كل انسان له حياه من هنا اى شخص يدخل ليفرض الفاظ او تربيه هو خائن مثل شيخ التليفزيون الذى يهدد طفل ان يزوج امه و اخرى ترى ان التربيه الجنس مع ام تربيه لابنها و شتمت الرجاله فى الاعلام و شكلها هى عبله الكحلاوى و اخيها اتربوا على جنس من غريب مع امهم يعنى اختلط عرقه بعرق امهم فـ اتربوا هكذا و كلامهم يعنى الان ان اى شخص سوف يطالب ارمله بدون ابناء او مطلقه بالزواج سوف ينظر له على انه حقير و قليل ادب و شغال لحساب جماعات تهتك عرض الناس و تخلط الانساب و كل هذا بالتطور يعمل عنف منه الاغتصاب لان هذا اغتصاب ان فى مجله هو و هى بتعلم الام قبل الانجاب كيف تجلس فى البيت و سوف تربى ابنائها على هذا و يجب التحرش بمن يطالب الام تبعد الطفل عنها لانه غيور عليها و ايضا من يردد الطفل يلعب كره فى الشارع لان هذا سبب العنف المومس التى تصدق و ترمى الطفل يتعلم الرجوله فى الشارع ان الرجوله مثل الانوثه ليس لها علاقه بالشارع الشاب البيتى هادئ و راقى اما الشعبى فى الشارع هذا افكاره شيطانيه اى فكره تخطر على دماغه ينفذها بعكس من تربى فى البيت على مجلات و من ام تمارس قوانين حياه اجتماعيه و هذا هو الحب و ليس كما يردد الشعبى قول كلام شعر او قصه ان ام تمارس حياه بقوانين سوف يشعر الابن بها تحبه و يحبها مثل قوانين لا تهم تقدمها مجله هو و هى منهج و هذا هو المهم فيه تبادل الشاى معها كانت اخته او زوجته او ابيه اما الشعبى يريد يفرج الناس على بعضها و يعم
nero
nero -يجب امتحان التى تريد انجاب فى اجاده قرأه مجلات مثل مجله هو و هى ان جلسات ;السيطرة على العنف فى المستقبل من هذه المجله تربى الاسره على حياه اسريه لا جار يصل حاسد حاقد او قريب يطلب يتذوق الاسره كـ عضو فيها فـ البيت لا يدخله الا من كان تعيش معهم الام مثل اخيها ابيها امها ابنها الذى تزوج و ليس لازم الاحفاد الا ان كانوا مع ابيهم امهم لان اى التزام بعلاقه ليس مهم و طبعا اللقيط لا يزورهم كان الشعبى يطلب ان نبوس يد العجوز الشعبيه القذره و اللقيط و طلب للقيط حضن فى اعلان فى جريده الوسيط و حب و الشعبى مثل كلب عايز احد يأخذه للبيت يتسحب حتى يهتك عرض الاسره و حدث من الكلب فى الانترنت من تقبل جنس منه و الحيوان و اللقيط يجب ان لا يدخل البيت مثل اى غريب حتى الغريب الذى له اسره ايضا اذ البيت هذا هو المسجد هو الكنيسه بينهم و بين ربهم شغل على ماذا يكونوا و لن يكون الجميع مثل بعض كل انسان له حياه من هنا اى شخص يدخل ليفرض الفاظ او تربيه هو خائن مثل شيخ التليفزيون الذى يهدد طفل ان يزوج امه و اخرى ترى ان التربيه الجنس مع ام تربيه لابنها و شتمت الرجاله فى الاعلام و شكلها هى عبله الكحلاوى و اخيها اتربوا على جنس من غريب مع امهم يعنى اختلط عرقه بعرق امهم فـ اتربوا هكذا و كلامهم يعنى الان ان اى شخص سوف يطالب ارمله بدون ابناء او مطلقه بالزواج سوف ينظر له على انه حقير و قليل ادب و شغال لحساب جماعات تهتك عرض الناس و تخلط الانساب و كل هذا بالتطور يعمل عنف منه الاغتصاب لان هذا اغتصاب ان فى مجله هو و هى بتعلم الام قبل الانجاب كيف تجلس فى البيت و سوف تربى ابنائها على هذا و يجب التحرش بمن يطالب الام تبعد الطفل عنها لانه غيور عليها و ايضا من يردد الطفل يلعب كره فى الشارع لان هذا سبب العنف المومس التى تصدق و ترمى الطفل يتعلم الرجوله فى الشارع ان الرجوله مثل الانوثه ليس لها علاقه بالشارع الشاب البيتى هادئ و راقى اما الشعبى فى الشارع هذا افكاره شيطانيه اى فكره تخطر على دماغه ينفذها بعكس من تربى فى البيت على مجلات و من ام تمارس قوانين حياه اجتماعيه و هذا هو الحب و ليس كما يردد الشعبى قول كلام شعر او قصه ان ام تمارس حياه بقوانين سوف يشعر الابن بها تحبه و يحبها مثل قوانين لا تهم تقدمها مجله هو و هى منهج و هذا هو المهم فيه تبادل الشاى معها كانت اخته او زوجته او ابيه اما الشعبى يريد يفرج الناس على بعضها و يعم
nero
nero -يجب امتحان التى تريد انجاب فى اجاده قرأه مجلات مثل مجله هو و هى ان جلسات ;السيطرة على العنف فى المستقبل من هذه المجله تربى الاسره على حياه اسريه لا جار يصل حاسد حاقد او قريب يطلب يتذوق الاسره كـ عضو فيها فـ البيت لا يدخله الا من كان تعيش معهم الام مثل اخيها ابيها امها ابنها الذى تزوج و ليس لازم الاحفاد الا ان كانوا مع ابيهم امهم لان اى التزام بعلاقه ليس مهم و طبعا اللقيط لا يزورهم كان الشعبى يطلب ان نبوس يد العجوز الشعبيه القذره و اللقيط و طلب للقيط حضن فى اعلان فى جريده الوسيط و حب و الشعبى مثل كلب عايز احد يأخذه للبيت يتسحب حتى يهتك عرض الاسره و حدث من الكلب فى الانترنت من تقبل جنس منه و الحيوان و اللقيط يجب ان لا يدخل البيت مثل اى غريب حتى الغريب الذى له اسره ايضا اذ البيت هذا هو المسجد هو الكنيسه بينهم و بين ربهم شغل على ماذا يكونوا و لن يكون الجميع مثل بعض كل انسان له حياه من هنا اى شخص يدخل ليفرض الفاظ او تربيه هو خائن مثل شيخ التليفزيون الذى يهدد طفل ان يزوج امه و اخرى ترى ان التربيه الجنس مع ام تربيه لابنها و شتمت الرجاله فى الاعلام و شكلها هى عبله الكحلاوى و اخيها اتربوا على جنس من غريب مع امهم يعنى اختلط عرقه بعرق امهم فـ اتربوا هكذا و كلامهم يعنى الان ان اى شخص سوف يطالب ارمله بدون ابناء او مطلقه بالزواج سوف ينظر له على انه حقير و قليل ادب و شغال لحساب جماعات تهتك عرض الناس و تخلط الانساب و كل هذا بالتطور يعمل عنف منه الاغتصاب لان هذا اغتصاب ان فى مجله هو و هى بتعلم الام قبل الانجاب كيف تجلس فى البيت و سوف تربى ابنائها على هذا و يجب التحرش بمن يطالب الام تبعد الطفل عنها لانه غيور عليها و ايضا من يردد الطفل يلعب كره فى الشارع لان هذا سبب العنف المومس التى تصدق و ترمى الطفل يتعلم الرجوله فى الشارع ان الرجوله مثل الانوثه ليس لها علاقه بالشارع الشاب البيتى هادئ و راقى اما الشعبى فى الشارع هذا افكاره شيطانيه اى فكره تخطر على دماغه ينفذها بعكس من تربى فى البيت على مجلات و من ام تمارس قوانين حياه اجتماعيه و هذا هو الحب و ليس كما يردد الشعبى قول كلام شعر او قصه ان ام تمارس حياه بقوانين سوف يشعر الابن بها تحبه و يحبها مثل قوانين لا تهم تقدمها مجله هو و هى منهج و هذا هو المهم فيه تبادل الشاى معها كانت اخته او زوجته او ابيه اما الشعبى يريد يفرج الناس على بعضها و يعم
nero
nero -يجب امتحان التى تريد انجاب فى اجاده قرأه مجلات مثل مجله هو و هى ان جلسات ;السيطرة على العنف فى المستقبل من هذه المجله تربى الاسره على حياه اسريه لا جار يصل حاسد حاقد او قريب يطلب يتذوق الاسره كـ عضو فيها فـ البيت لا يدخله الا من كان تعيش معهم الام مثل اخيها ابيها امها ابنها الذى تزوج و ليس لازم الاحفاد الا ان كانوا مع ابيهم امهم لان اى التزام بعلاقه ليس مهم و طبعا اللقيط لا يزورهم كان الشعبى يطلب ان نبوس يد العجوز الشعبيه القذره و اللقيط و طلب للقيط حضن فى اعلان فى جريده الوسيط و حب و الشعبى مثل كلب عايز احد يأخذه للبيت يتسحب حتى يهتك عرض الاسره و حدث من الكلب فى الانترنت من تقبل جنس منه و الحيوان و اللقيط يجب ان لا يدخل البيت مثل اى غريب حتى الغريب الذى له اسره ايضا اذ البيت هذا هو المسجد هو الكنيسه بينهم و بين ربهم شغل على ماذا يكونوا و لن يكون الجميع مثل بعض كل انسان له حياه من هنا اى شخص يدخل ليفرض الفاظ او تربيه هو خائن مثل شيخ التليفزيون الذى يهدد طفل ان يزوج امه و اخرى ترى ان التربيه الجنس مع ام تربيه لابنها و شتمت الرجاله فى الاعلام و شكلها هى عبله الكحلاوى و اخيها اتربوا على جنس من غريب مع امهم يعنى اختلط عرقه بعرق امهم فـ اتربوا هكذا و كلامهم يعنى الان ان اى شخص سوف يطالب ارمله بدون ابناء او مطلقه بالزواج سوف ينظر له على انه حقير و قليل ادب و شغال لحساب جماعات تهتك عرض الناس و تخلط الانساب و كل هذا بالتطور يعمل عنف منه الاغتصاب لان هذا اغتصاب ان فى مجله هو و هى بتعلم الام قبل الانجاب كيف تجلس فى البيت و سوف تربى ابنائها على هذا و يجب التحرش بمن يطالب الام تبعد الطفل عنها لانه غيور عليها و ايضا من يردد الطفل يلعب كره فى الشارع لان هذا سبب العنف المومس التى تصدق و ترمى الطفل يتعلم الرجوله فى الشارع ان الرجوله مثل الانوثه ليس لها علاقه بالشارع الشاب البيتى هادئ و راقى اما الشعبى فى الشارع هذا افكاره شيطانيه اى فكره تخطر على دماغه ينفذها بعكس من تربى فى البيت على مجلات و من ام تمارس قوانين حياه اجتماعيه و هذا هو الحب و ليس كما يردد الشعبى قول كلام شعر او قصه ان ام تمارس حياه بقوانين سوف يشعر الابن بها تحبه و يحبها مثل قوانين لا تهم تقدمها مجله هو و هى منهج و هذا هو المهم فيه تبادل الشاى معها كانت اخته او زوجته او ابيه اما الشعبى يريد يفرج الناس على بعضها و يعم
nero
nero -يجب امتحان التى تريد انجاب فى اجاده قرأه مجلات مثل مجله هو و هى ان جلسات ;السيطرة على العنف فى المستقبل من هذه المجله تربى الاسره على حياه اسريه لا جار يصل حاسد حاقد او قريب يطلب يتذوق الاسره كـ عضو فيها فـ البيت لا يدخله الا من كان تعيش معهم الام مثل اخيها ابيها امها ابنها الذى تزوج و ليس لازم الاحفاد الا ان كانوا مع ابيهم امهم لان اى التزام بعلاقه ليس مهم و طبعا اللقيط لا يزورهم كان الشعبى يطلب ان نبوس يد العجوز الشعبيه القذره و اللقيط و طلب للقيط حضن فى اعلان فى جريده الوسيط و حب و الشعبى مثل كلب عايز احد يأخذه للبيت يتسحب حتى يهتك عرض الاسره و حدث من الكلب فى الانترنت من تقبل جنس منه و الحيوان و اللقيط يجب ان لا يدخل البيت مثل اى غريب حتى الغريب الذى له اسره ايضا اذ البيت هذا هو المسجد هو الكنيسه بينهم و بين ربهم شغل على ماذا يكونوا و لن يكون الجميع مثل بعض كل انسان له حياه من هنا اى شخص يدخل ليفرض الفاظ او تربيه هو خائن مثل شيخ التليفزيون الذى يهدد طفل ان يزوج امه و اخرى ترى ان التربيه الجنس مع ام تربيه لابنها و شتمت الرجاله فى الاعلام و شكلها هى عبله الكحلاوى و اخيها اتربوا على جنس من غريب مع امهم يعنى اختلط عرقه بعرق امهم فـ اتربوا هكذا و كلامهم يعنى الان ان اى شخص سوف يطالب ارمله بدون ابناء او مطلقه بالزواج سوف ينظر له على انه حقير و قليل ادب و شغال لحساب جماعات تهتك عرض الناس و تخلط الانساب و كل هذا بالتطور يعمل عنف منه الاغتصاب لان هذا اغتصاب ان فى مجله هو و هى بتعلم الام قبل الانجاب كيف تجلس فى البيت و سوف تربى ابنائها على هذا و يجب التحرش بمن يطالب الام تبعد الطفل عنها لانه غيور عليها و ايضا من يردد الطفل يلعب كره فى الشارع لان هذا سبب العنف المومس التى تصدق و ترمى الطفل يتعلم الرجوله فى الشارع ان الرجوله مثل الانوثه ليس لها علاقه بالشارع الشاب البيتى هادئ و راقى اما الشعبى فى الشارع هذا افكاره شيطانيه اى فكره تخطر على دماغه ينفذها بعكس من تربى فى البيت على مجلات و من ام تمارس قوانين حياه اجتماعيه و هذا هو الحب و ليس كما يردد الشعبى قول كلام شعر او قصه ان ام تمارس حياه بقوانين سوف يشعر الابن بها تحبه و يحبها مثل قوانين لا تهم تقدمها مجله هو و هى منهج و هذا هو المهم فيه تبادل الشاى معها كانت اخته او زوجته او ابيه اما الشعبى يريد يفرج الناس على بعضها و يعم