فنون

وفاء مكي تطل في "للحياة ثمن" و"على موتها أغني"

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تطل الفنانة البحرينيَّة وفاء مكي على الشاشة خلال رمضان في عملين مختلفين هما "للحياة ثمن" و"على موتها أغني".

المنامة: فتاة راقية وصاحبة اطلالة جميلة عبر الشاشة التلفيزيونية على الرغم من قصر عمرها الفني، إلا أنها استطاعت أن تترك بصمة واضحة في مجال الدراما الخليجية، من خلال دورها أمام حياة الفهد في "عمر الشقا"، وفي مسلسل "بلا رحمة"، حتى صدى صيتها بين المخرجين لتكون مطلب لأي عمل خليجي،خصوصًا بعد تألقها في مسلسل "قلوب للايجار" مع عبدالعزيز الجاسم.

إنها الفنانة البحرينية وفاء مكي التي ستطل على الشاشة في شهر رمضان بعدد من الاعمال الرمضانية اهمها مسلسل "على موتها اغني" من اخراج علي العلي وبمشاركة فاطمة عبدالرحيم، ومبارك خميس، وعبدالمحسن النمر، وعبير أحمد، وشفيقة يوسف، ومنذر الرياحنة، وابراهيم الحساوي.

وهو مسلسل إجتماعي يناقش عدد من القضايا الاجتماعية واهم خيوط العمل الرومانسية والحب، حيث ترتبط وفاء مكي بعلاقة حب من طرف واحد بعد عشقها لشاب مرتبط بفتاة أخرى دون علم وفاء، وسيكون العمل عن قصة هذا الحب .

بجانب مسلسل "للحياة ثمن" من إخراج مازن ملص، قصة وسيناريو وحوار أسمهان توفيق، وبطولة فاطمة عبدالرحيم، جاسم النبهان، مشعل الجاسر، بدرية أحمد ، منى عبدالمجيد، أنور أحمد، شمعة محمد، سلمى سالم، آلاء شاكر، جمال الغيلان، فارس الخالدي، احمد الصايغ.

وتجسد وفاء مكي الجانب الطيب وجانب الخير في هذا العمل، ثم تتحول بحبكة العمل من الشخصية الطيبة إلى الشخصية الظالمة التىي تظلم صديقتها، وظلمها عبارة عن رد فعل لأحداث داخل العمل، ثم تتراجع بعدما تنكشف الحقائق في العمل وستظهر وفاء بشخصية مغايرة تمامًا عمّا قدمته في اعمالها السابقة وبشكل مختلف وهي امراة ثرية عكس فاطمة عبدالرحيم الفتاة الفقيرة .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام فى البيت او الاب الارمل لابنائه و بالمجلات التى تضع كلمات و برامج تشغل هذا و كان اصدقائى احد يردد كلامه مثل الكتاب و هذا افضل من كلامى مثل ابن المقهى الصايع و فى تربيه بالمجلات سوف يكون كلامى راقى و يرى من حوله مثل الببغاء لا يعرف غير اسمك عنوانك لك اخوات العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام مثل افلام الجنس فى قنوات فضائيه او انترنت و ليس من غريب و لا يحق لشعبى شيخ فى الاعلام يردد قله ادب لان الام و ليس الرجل الغريب الذى يتكلم فى جنس فى الاسره او يعلم الطفال او الشباب ان الام فقط اما الغريب يتكلم فى الحياه العامه فى الشارع فى البيت من الطفوله يرى الطفل افلام جنس و اى مهدد فى الاعلام ان فتح جنس و قبض عليه لان بجواره امه او اخته او الشيخ يردد نزوج الام يجب القبض على هذا الموظف بتهمه تهديد الناس و عمل زعر فى البيوت و قلق و حدث من مبروك عطيه شيخ دكتور لان هذا العبط ممكن يكون تعليق لكن فى اعلام رسمى لا عبط و لا هزار الشعبى العبيط الذى يرفض معاكسات بالتليفون و محادثات مع امه اخيه قبل هذا فى التشات على الانترنت و هى مثل تليفون فى البيت اذا هو صغير النفس لا يفهم و متخلف ان الحوار لـ الاسره و ليس لازم مع الغريب مثل الجنس باللعب الجنسيه لمن هى فى انفصال او زوجها مريض او ارمله و ليس لازم مع الغريب الذى نفسه يجلس على حجر كل اسره و يكون اخ لكل فتاه و كل سيده يردد لها الست دى امى نفسه هو كل الستات تكون نسائه و اخواته و هذا ليس احترام لكن قله ادب دعاره هتك عرض ان العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام فى البيت بالمجلات الرومانسيه و تفهم الطفل ان هذا بين الزوجين و لا يحفظ ليردد لكن يحفظ لان هذا سوف يعلم فى العقل و يخرج بطريقه آليه صح بدون ان يقصد العقل له نظامه كمبيوتر طبيعى من المجلات مجله سمر قصص رومانسيه مصوره و مسلسل قلوب جائعه المكسيكى عن دور الام التى تمارس الجنس مع ابنها ليس الا ليعرف يتكلم فى البيت مثلها و يعرف يحمى نفسه من ممن هى ترى الحياه شذوذ و تريد تجلس الشعبيه المكسيكيه مع النساء فى بيتها يتجمعوا معا و هذا شذوذ و اخر يرى ان الحياه دعاره فى طلب الزواج من ممن فتحت له الباب صديق فى البيت جلس يتذوق و يلحس و هذا ليس صداقه هذا اسره و هو يسمى هذا حياه صداقه و فى بيت الاسره مكان ممارسه حياه اجتماعيه اسريه بعد هذه المرحله طمع يتزوج

nero
nero -

العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام فى البيت او الاب الارمل لابنائه و بالمجلات التى تضع كلمات و برامج تشغل هذا و كان اصدقائى احد يردد كلامه مثل الكتاب و هذا افضل من كلامى مثل ابن المقهى الصايع و فى تربيه بالمجلات سوف يكون كلامى راقى و يرى من حوله مثل الببغاء لا يعرف غير اسمك عنوانك لك اخوات العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام مثل افلام الجنس فى قنوات فضائيه او انترنت و ليس من غريب و لا يحق لشعبى شيخ فى الاعلام يردد قله ادب لان الام و ليس الرجل الغريب الذى يتكلم فى جنس فى الاسره او يعلم الطفال او الشباب ان الام فقط اما الغريب يتكلم فى الحياه العامه فى الشارع فى البيت من الطفوله يرى الطفل افلام جنس و اى مهدد فى الاعلام ان فتح جنس و قبض عليه لان بجواره امه او اخته او الشيخ يردد نزوج الام يجب القبض على هذا الموظف بتهمه تهديد الناس و عمل زعر فى البيوت و قلق و حدث من مبروك عطيه شيخ دكتور لان هذا العبط ممكن يكون تعليق لكن فى اعلام رسمى لا عبط و لا هزار الشعبى العبيط الذى يرفض معاكسات بالتليفون و محادثات مع امه اخيه قبل هذا فى التشات على الانترنت و هى مثل تليفون فى البيت اذا هو صغير النفس لا يفهم و متخلف ان الحوار لـ الاسره و ليس لازم مع الغريب مثل الجنس باللعب الجنسيه لمن هى فى انفصال او زوجها مريض او ارمله و ليس لازم مع الغريب الذى نفسه يجلس على حجر كل اسره و يكون اخ لكل فتاه و كل سيده يردد لها الست دى امى نفسه هو كل الستات تكون نسائه و اخواته و هذا ليس احترام لكن قله ادب دعاره هتك عرض ان العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام فى البيت بالمجلات الرومانسيه و تفهم الطفل ان هذا بين الزوجين و لا يحفظ ليردد لكن يحفظ لان هذا سوف يعلم فى العقل و يخرج بطريقه آليه صح بدون ان يقصد العقل له نظامه كمبيوتر طبيعى من المجلات مجله سمر قصص رومانسيه مصوره و مسلسل قلوب جائعه المكسيكى عن دور الام التى تمارس الجنس مع ابنها ليس الا ليعرف يتكلم فى البيت مثلها و يعرف يحمى نفسه من ممن هى ترى الحياه شذوذ و تريد تجلس الشعبيه المكسيكيه مع النساء فى بيتها يتجمعوا معا و هذا شذوذ و اخر يرى ان الحياه دعاره فى طلب الزواج من ممن فتحت له الباب صديق فى البيت جلس يتذوق و يلحس و هذا ليس صداقه هذا اسره و هو يسمى هذا حياه صداقه و فى بيت الاسره مكان ممارسه حياه اجتماعيه اسريه بعد هذه المرحله طمع يتزوج

nero
nero -

العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام فى البيت او الاب الارمل لابنائه و بالمجلات التى تضع كلمات و برامج تشغل هذا و كان اصدقائى احد يردد كلامه مثل الكتاب و هذا افضل من كلامى مثل ابن المقهى الصايع و فى تربيه بالمجلات سوف يكون كلامى راقى و يرى من حوله مثل الببغاء لا يعرف غير اسمك عنوانك لك اخوات العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام مثل افلام الجنس فى قنوات فضائيه او انترنت و ليس من غريب و لا يحق لشعبى شيخ فى الاعلام يردد قله ادب لان الام و ليس الرجل الغريب الذى يتكلم فى جنس فى الاسره او يعلم الطفال او الشباب ان الام فقط اما الغريب يتكلم فى الحياه العامه فى الشارع فى البيت من الطفوله يرى الطفل افلام جنس و اى مهدد فى الاعلام ان فتح جنس و قبض عليه لان بجواره امه او اخته او الشيخ يردد نزوج الام يجب القبض على هذا الموظف بتهمه تهديد الناس و عمل زعر فى البيوت و قلق و حدث من مبروك عطيه شيخ دكتور لان هذا العبط ممكن يكون تعليق لكن فى اعلام رسمى لا عبط و لا هزار الشعبى العبيط الذى يرفض معاكسات بالتليفون و محادثات مع امه اخيه قبل هذا فى التشات على الانترنت و هى مثل تليفون فى البيت اذا هو صغير النفس لا يفهم و متخلف ان الحوار لـ الاسره و ليس لازم مع الغريب مثل الجنس باللعب الجنسيه لمن هى فى انفصال او زوجها مريض او ارمله و ليس لازم مع الغريب الذى نفسه يجلس على حجر كل اسره و يكون اخ لكل فتاه و كل سيده يردد لها الست دى امى نفسه هو كل الستات تكون نسائه و اخواته و هذا ليس احترام لكن قله ادب دعاره هتك عرض ان العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام فى البيت بالمجلات الرومانسيه و تفهم الطفل ان هذا بين الزوجين و لا يحفظ ليردد لكن يحفظ لان هذا سوف يعلم فى العقل و يخرج بطريقه آليه صح بدون ان يقصد العقل له نظامه كمبيوتر طبيعى من المجلات مجله سمر قصص رومانسيه مصوره و مسلسل قلوب جائعه المكسيكى عن دور الام التى تمارس الجنس مع ابنها ليس الا ليعرف يتكلم فى البيت مثلها و يعرف يحمى نفسه من ممن هى ترى الحياه شذوذ و تريد تجلس الشعبيه المكسيكيه مع النساء فى بيتها يتجمعوا معا و هذا شذوذ و اخر يرى ان الحياه دعاره فى طلب الزواج من ممن فتحت له الباب صديق فى البيت جلس يتذوق و يلحس و هذا ليس صداقه هذا اسره و هو يسمى هذا حياه صداقه و فى بيت الاسره مكان ممارسه حياه اجتماعيه اسريه بعد هذه المرحله طمع يتزوج

nero
nero -

العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام فى البيت او الاب الارمل لابنائه و بالمجلات التى تضع كلمات و برامج تشغل هذا و كان اصدقائى احد يردد كلامه مثل الكتاب و هذا افضل من كلامى مثل ابن المقهى الصايع و فى تربيه بالمجلات سوف يكون كلامى راقى و يرى من حوله مثل الببغاء لا يعرف غير اسمك عنوانك لك اخوات العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام مثل افلام الجنس فى قنوات فضائيه او انترنت و ليس من غريب و لا يحق لشعبى شيخ فى الاعلام يردد قله ادب لان الام و ليس الرجل الغريب الذى يتكلم فى جنس فى الاسره او يعلم الطفال او الشباب ان الام فقط اما الغريب يتكلم فى الحياه العامه فى الشارع فى البيت من الطفوله يرى الطفل افلام جنس و اى مهدد فى الاعلام ان فتح جنس و قبض عليه لان بجواره امه او اخته او الشيخ يردد نزوج الام يجب القبض على هذا الموظف بتهمه تهديد الناس و عمل زعر فى البيوت و قلق و حدث من مبروك عطيه شيخ دكتور لان هذا العبط ممكن يكون تعليق لكن فى اعلام رسمى لا عبط و لا هزار الشعبى العبيط الذى يرفض معاكسات بالتليفون و محادثات مع امه اخيه قبل هذا فى التشات على الانترنت و هى مثل تليفون فى البيت اذا هو صغير النفس لا يفهم و متخلف ان الحوار لـ الاسره و ليس لازم مع الغريب مثل الجنس باللعب الجنسيه لمن هى فى انفصال او زوجها مريض او ارمله و ليس لازم مع الغريب الذى نفسه يجلس على حجر كل اسره و يكون اخ لكل فتاه و كل سيده يردد لها الست دى امى نفسه هو كل الستات تكون نسائه و اخواته و هذا ليس احترام لكن قله ادب دعاره هتك عرض ان العمل بـ الرومانسية والحب من تربيه الام فى البيت بالمجلات الرومانسيه و تفهم الطفل ان هذا بين الزوجين و لا يحفظ ليردد لكن يحفظ لان هذا سوف يعلم فى العقل و يخرج بطريقه آليه صح بدون ان يقصد العقل له نظامه كمبيوتر طبيعى من المجلات مجله سمر قصص رومانسيه مصوره و مسلسل قلوب جائعه المكسيكى عن دور الام التى تمارس الجنس مع ابنها ليس الا ليعرف يتكلم فى البيت مثلها و يعرف يحمى نفسه من ممن هى ترى الحياه شذوذ و تريد تجلس الشعبيه المكسيكيه مع النساء فى بيتها يتجمعوا معا و هذا شذوذ و اخر يرى ان الحياه دعاره فى طلب الزواج من ممن فتحت له الباب صديق فى البيت جلس يتذوق و يلحس و هذا ليس صداقه هذا اسره و هو يسمى هذا حياه صداقه و فى بيت الاسره مكان ممارسه حياه اجتماعيه اسريه بعد هذه المرحله طمع يتزوج