فنون

علا غانم تتبرأ من دورها في مسلسل "بابا نور"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة:دافعت الفنانة علا غانم عن تبرؤها من مسلسل "بابا نور" والذي اشتركت فيه مع الفنان حسين فهمي، واعتبرته أمرا منطقيا وطبيعيا بسبب الصورة النهائية التي خرج عليها العمل، مشيرة إلى أنها كانت تتوقع منذ بداية التصوير أن يخرج بهذه الصورة.
وقالت علا في تصريحات خاصة لـ"إيلاف" إنه منذ بداية التصوير بدأت المشاكل والخلافات تدور فيه، لكنها ظلت متمسكة بصمتها في محاولة لتجنب أن يتأثر العمل بهذه الخلافات، مؤكدة أنه خلال التصوير تم حذف عدد من مشاهدها المكتوبة في السيناريو لكنها لم تتحدث ولم تمانع في ذلك لأنها كانت وجهة نظر المخرج.
وأكدت أنها كانت تتوقع في البداية أن يكون "بابا نور" نقطة تحول لأنها تقدم للمرة الأولى شخصيتين مختلفتين لكن ما حدث خلال التصوير دفعها إلى التبرؤ من العمل.
وأرجعت علا تكرار تبرؤها من أعمالها بعد عرضها إلى عدم تدقيقها بالصورة الكافية في اختياراتها سواء في فريق العمل أو الممثلين الذين تعمل معهم متمنية أن تكون اختياراتها أدق في المستقبل.
وأشارت إلى أن النجاح الذي حققته من خلال دور "نعمة" في مسلسل "العار" عوضها من تبرؤها من بابا نور، مدافعة عن ملابسها في العمل لأن طبيعة شخصية نعمة أنها فتاة جميلة تحاول استغلال جمالها فمن المنطقي أن تكون ملابسها بالصورة التي ظهرت عليها.
وأوضحت أن نجاح العار يرجع إلى كونه بطولة جماعية لنخبة من الفنانين الذين قدم كل منهم دوره على أكمل وجه، مؤكدة أن فريق العمل سواء من الفنانين أو المخرجة شيرين عادل أو مؤلف العمل بذلوا قصارى جهدهم من أجل يخرج العمل بهذا الشكل المتميز.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

فتاة جميلة تحاول استغلال جمالها فمن المنطقي أن تكون ملابسها بالصورة التي ظهرت عليها لم ارى المسلسل لكن نرى كيف الشعبى يمثل و يفترض ان الجميع فى البلاد بيئى وطيى مثل الفقير الذى جرى على التطوع فى وظيفه فى الحكومه و ليس طبعا غنى او راقى الا من يريد يتسلى او اسير فكر يرى طبيعى مثل ابيه ايام الجهل يجلس فى المنصب او يعرف انه يريد يكون قائد وسط جهله يتقدموا مثله للعمل كان الوزير صفوت الشريف و صعد فعلا لما يريد لان يعرف نفسه تعقل حياه عالميه راقيه فرق بين من عقله لا يعقل حياه كان يجلس بجوار الخرابه فى الشمس يطلب الشاى فى الحاره جالس على كرسى لا تجرى من تحته الانهار لكن الفراخ التى تربى معها يعرف اسمائهم ممكن الله اعلم الدكتور مبروك عطيه ابن الحاره الازهرى لما اتعين فى الاعلام يذع دخل البيوت بالتليفون و تحرش بطفل راقى و قال هو يتصنت قالت الام لا غضب منها فى نرفزه هى مش فاهمه و يرى انه فاهم هذا و هدده بتزوج امه بالتلميح ان البيئى الشعبيه لا تهتم بملابسها و ترى ان شغلها بالسان كفايه و منتشر حتى من المتسوله و الشغاله و كانت متسوله فى المهندسين قرب منزل وزير الداخليه شدت يدى و فهمت انها منتظره سائحين عرب فى المنطقه و منقبه وضعت اصبعها بحركه مخله معروفه فى كفى و انا فى وسط البلد من يومين فى شهر رمضان و اخرى فى شركه كانت شغاله فى شقه صاحبها و غيره حتى من تمسح السلالم تقلد الانترنت لكن النبى اوصى على سابع جار يعنى لما نقابل احد لا يفهم الكبير مثلى لا يتركه يقع و كان فى استفسار سيده صديق لامى شوفوا شغل الاسلامى الخائن جعل الام لا تفتح مواضيع جنس مع ابنها و تفتح هذا معى انا هذا ما يريده الخائن ابن المش متربيه فى مصر فى الاعلام و قلت الحكايه فى تعليق سابق و قلت لها موقع المخابرات الامريكيه هو الذى ممكن بسببه وقفت الشرطه على الباب و هكذا اوصى النبى على الجار و هى لم تكن جاره و كانت شعبيه من بعيد ليست قريبه المهم انى انقذتها و لم اهتك عرض اسرتها و افتح لها انترنت او المح لهذا مثل شباب كثير يجب الام فى تربيه لا تقبل لا تكون فى تقبيل لابن الجيران او اختها اطفال الغير حتى يعرف امه فلا يطمع فى الاعلام من تتصل به مثل امه و الطفل الراقى مثل اخيه و يشخط فيه مثل الدكتور مبروك هذا مثله الفتاه التى لا تهتم بملابسها لانها تعتقد ان كلنا مثلها و هذا حقد من يربيهم و يقعوا فى عدم العمل فى اماكن تردد

و المهنة تتبرأ
أحمد -

شاهدت مشهد لك في العار فوجدتك تمثلين فيال العار وحسب