فنون

شيريل كول لم تعد تستطيع تحمُّل المزيد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أشارت الفنانة البريطانيَّة، شيريل كول، إلى أنَّها مرت بالعديد من التجارب المرَّة وأنَّها لم تعد تستطيع تحمُّل المزيد.

نيويورك: ذكرت صحيفة "The Sun" أنَّ الفنانة البريطانيَّة، شيريل كولن الَّتي شاركت في هيئة حكَّام برنامج "x-factor" لن أستطيع تحمل المزيد من الأمور السيئة، وقالت:"لقد مررت بعدة تجارب مريرة".

وقدتطلقت شيريل العام الماضي من زوجها لاعب الكرة الانكليزي، آشلي كول، بعد أنّْ إكتشفت خيانته لها، كما أنَّها أصيبت بمرض الملاريا، ووجَّهت لها إنتقادات عدَّة خلال برنامج "x-factor".

وأضافت شيريل: "هناك حدٌّ معيَّنٌ من الأمور السيئة الَّتي يمكنك التأقلم معها، وإذا زادت عن حدِّها فإمَّا أنّْ تسمح لها بالسيطرة عليك أو تواجهها"، وقالت أيضًا: "أريد أنّْ يحب النَّاس الموسيقى الَّتي أقدِّمها، ولكنني لا أهتم بشأن ما يعتقدون بشأني".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ساكن
من سكان العالم -

الرد خارج الموضوع

ساكن
من سكان العالم -

الرد خارج الموضوع

ساكن
من سكان العالم -

الرد خارج الموضوع

ساكن
من سكان العالم -

الرد خارج الموضوع

ساكن من سكان العالم
محمد السكندري -

غريبة قوي منع هذا الساكن من إبداء رأيه . أولا و لكنها متأخرة لم أتشرف بمعرفته و لكنكم تلاحظون و إن لم فلاحظوا أن ردوده السوريالية تضفي الحياة علي الخبر . غير أنه واضح نوعا ما أو أحيانا . يعني من الأخر حرام عليكم حرماننا من ردوده التكعيبية الدادية و دعونا نغرق قليلا في عالم ا لفن و التخلف العقلي الرائع . . . . . . .

ساكن من سكان العالم
محمد السكندري -

غريبة قوي منع هذا الساكن من إبداء رأيه . أولا و لكنها متأخرة لم أتشرف بمعرفته و لكنكم تلاحظون و إن لم فلاحظوا أن ردوده السوريالية تضفي الحياة علي الخبر . غير أنه واضح نوعا ما أو أحيانا . يعني من الأخر حرام عليكم حرماننا من ردوده التكعيبية الدادية و دعونا نغرق قليلا في عالم ا لفن و التخلف العقلي الرائع . . . . . . .

حرام طبعا . .
محمد السكندري -

إنما شيريل كول ممتازة و متستهلش كل ده . و يارب كل الستات الغفر . . . .

حرام طبعا . .
محمد السكندري -

إنما شيريل كول ممتازة و متستهلش كل ده . و يارب كل الستات الغفر . . . .