الموسم الدرامي السوري المقبل يعد بأعمال متألقة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الرياض: على الرغم من أن الملامح النهائية للموسم الدرامي المقبل لم تتضح بعد، إلاَّ أنَّ الخطوط العريضة التي وضعها صانعو المسلسلات السورية حتى اللحظة كافية لجعلنا ننتظر أعمالاً تعيد الألق إلى دراما شهدت حالة من التراجع والركود على مدى العامين الماضيين .
عودة حاتم علي في "الغفران" إلى الدراما الاجتماعية التي كان أحد أعمدة نجاحها المتلاحق في السنوات الأخيرة، ربما تكون المكسب الأكبر الذي ظفرت به الدراما السورية على طريق استعادتها لنجاحها النقدي والجماهيري.
"الغفران" لن يكون وحده في الساحة ، "تعب المشوار" الذي جمع المخرج سيف الدين سبيعي بالكاتب فادي قوشقجي استقطب مجموعة كبيرة من النجوم الذين أشاد معظمهم بنص قوشقجي، والأخير سبق وأن قدم أعمالا حصدت متابعة كبيرة وأثارت جدلا إيجابيا كـ"على طول الأيام" و"ليس سرابا".
رشا شربتجي التي ثبتت نفسها كأحد أهم المخرجين عبر أكثر من عمل كان آخرها "تخت شرقي" تقدم بدورها "ولادة من الخاصرة" للكاتب سامر رضوان بمشاركة مجموعة كبيرة من النجوم أيضا، وستقوم شربتجي بإخراج مسلسل ثان بعد أن تفرغ من العمل الحالي .
العودة المرتقبة لن تقتصر فقط على المخرجين، الثنائي حسن سامي يوسف ونجيب نصير الذين كتبا سوية بعض أبرز الأعمال السورية في السنوات الأخيرة كـ "انتظار" و "زمن العار" يعودان من خلال مسلسل "السراب" الذي يخرجه مروان بركات ويقوم ببطولته بسام كوسا .
أعمال السيرة الذاتية لها نصيب مع عمل أثار الجدل منذ الإعلان عنه هو " في حضرة الغياب " الذي يتناول سيرة الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش بإدارة نجدة إسماعيل أنزور .
عمل آخر أثار الجدل أيضا على الرغم من أن عمليات تصوير لم تبدأ بعد ، "أنا وصدام" الذي سيخرجه الليث حجو أحد أهم المخرجين على الساحة السورية والعربية حاليا سيقارب سيرة مجتمع عربي منذ نهاية الخمسينيات وحتى إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين .
هذا العام أيضا سيشهد عودة النجمة سلاف فواخرجي بعد ابتعادها عن جمهورها المحلي وفي عملين دفعة واحدة هما "في حضرة الغياب" و "ولادة من الخاصرة"، نسرين طافش هي الأخرى التي كانت مقلة في حضورها على الشاشة مؤخرا بعد تفرغها لمشاريعها الإنتاجية والإعلامية تعود أيضا من خلال "السراب"
التعليقات
بانتظاركم جميعا
أبو ثائر -فعلا المسلسلات المذكورة تحوي اسماء مهمة ، من متابعتي للمسلسلات السورية أعتقد أننا بانتظار رمضان مميز دراميا
ساكن
من سكان العالم -الدرامي السوري أعمال متألقة بـ حياه اجتماعيه اسريه فى عقول مستويات اجتماعيه تؤلف و تمثل مبرمجه عقولها من الله من حياه سابقه و حياه قبلها شغل الاهل و الاجداد رصيد من الله قسمه و نصيب فى مصر الاسطى يردد عندما يرى اول مره شعاع نور حياه مهنيه اريد طبيبه مثلى لتفهمنى الـ يعنى عقله علميه معمليه ان فى البيت كلام بيتى مثل كلامه مع امه الجاهله التى كان يتفاهم معها و ليس بـ قوانين و مصطلحات كليه طب و هذا مهم لان الاسطى فى الاعلام المصرى يطالب المصريه تثقف نفسها ليس فى حياه اجتماعيه لكن فى حياه علميه مهنيه ادب علوم زراعه يلف و يلف و يدور على عمل جاهله اجتماعيه شكلها عبيط تظهر فى الدراما تتغاظ بتفهم فى العلوم لكن ليست مؤدبه و فقيره و لا تفهم ان الحياه امامها فى المجلات الاجتماعيه ان وضعت وجهها فيها تستيقظ بعد سنوات على وجه شكل المجلات الراقيه اجتماعيا
بانتظار تقرير مصري
جمعة الزرقاني -بصراحة التقرير مميز ويضع القارئ في جو الأعمال التي قد يرغب بمتابعتها ، نتمنى وجود شيء مماثل عن مصر والخليج وباقي الدولولا مانع من تقرير مماثل عن السينما المصرية
ساكن
من سكان العالم -الدرامي السوري أعمال متألقة بـ حياه اجتماعيه اسريه فى عقول مستويات اجتماعيه تؤلف و تمثل مبرمجه عقولها من الله من حياه سابقه و حياه قبلها شغل الاهل و الاجداد رصيد من الله قسمه و نصيب فى مصر الاسطى يردد عندما يرى اول مره شعاع نور حياه مهنيه اريد طبيبه مثلى لتفهمنى الـ يعنى عقله علميه معمليه ان فى البيت كلام بيتى مثل كلامه مع امه الجاهله التى كان يتفاهم معها و ليس بـ قوانين و مصطلحات كليه طب و هذا مهم لان الاسطى فى الاعلام المصرى يطالب المصريه تثقف نفسها ليس فى حياه اجتماعيه لكن فى حياه علميه مهنيه ادب علوم زراعه يلف و يلف و يدور على عمل جاهله اجتماعيه شكلها عبيط تظهر فى الدراما تتغاظ بتفهم فى العلوم لكن ليست مؤدبه و فقيره و لا تفهم ان الحياه امامها فى المجلات الاجتماعيه ان وضعت وجهها فيها تستيقظ بعد سنوات على وجه شكل المجلات الراقيه اجتماعيا
أيهما أفضل
غياث -بين الدرام السورية والمصرية نقاش دائم حول الأفضلية لما اذ لا يتحدث أحد عن السيننما المغربية أو التونسية أو الجزائرية
أيهما أفضل
غياث -بين الدرام السورية والمصرية نقاش دائم حول الأفضلية لما اذ لا يتحدث أحد عن السيننما المغربية أو التونسية أو الجزائرية
تقرير جميل
عامر مروح -نحن بانتظار هذه الاعمال ونرجو يوما أن لا يكون هنا ك موسم درامي بل أعمال تعرض على مدار العام مما يتيح لنا المتابعة على راحتنا بدون ضغط وبذلك لا يكون هناك انقطاع بل تواصل دائم مع الدراما الت ي اصبحت مهمة وتعكس الواقع وتعالج مشاكل ، لكن هل من مستمع لكل ما نقول