إنقسام الوسط الفني السوري حول دعم الثورة
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
مرّ حوالي ستة أشهر على بدء الاحتجاجات في المدن السورية المطالبة باسقاط النظام ، وعلى غرار الثورات العربية الأخرى لعب فنانو الوطن دورا لافتا في مسار الثورة حيث انقسموا بين مؤيدين ومعارضين.
فالمؤيدين أمثال الفنانة أصالة والممثلة كندا علوش تعرضوا لحملات تنديد واسعة لمواقفهم الجريئة وصلت الى حد التهديد، أما الفنانين المعارضين فقد أُدخلوا الى لوائح أنشأها أشخاص على الانترنت حملت عنوان " قائمة العار السورية" .. وامتد انقسام الفنانين ليشمل رواد المقاهي الثقافية الذين باتوا يناقشون قضايا بلادهم وراء الكاميرا نظرا للقيود التي يفرضها النظام السوري على الشعب و الاعلاميين. تقرير مصور يلقي الضوء.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف