جينيفر لوبيز تجد حبيباً جديداً
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك: كشفت مجلة "ستار" أن العلاقة التي تربط النجمة جينيفر لوبيز بشريكها في فيلمها الجديد"باركر"، الممثل جيسون ستاثام، باتت شبه واضحة بأنها علاقة غرامية.
و أشارت المجلة إلى أن الثنائي لوبيز وستاثام قد تناولا عشاءً حميمياً مساء الحادي والعشرين من الشهر الماضي في أحد المطاعم الرومانسية في فلوريدا، إذ صرح مصدر للمجلة قائلا:" تناول جيسون و جينيفر العشاء على سطح أحد المطاعم الرومانسية المطلة على المياه في فلوريدا، حيث يتواجدان لتصوير مشاهد من فيلمهما الجديد "باركر"، مضيفاً أنهما كانا مستمتعين جداً بتواجدهما معاً.
كما أضاف المصدر للمجلة قائلا:" أمضى جيسون ستاثام وجينيفر لوبيز قرابة أسبوع في الفندق نفسه لارتباطهما بتصوير فيلمهما"باركر"، لكنهما تشاركا أيضا إحدى الغرف وطلبا معاً خدمة الغرف في عدة مناسبات".
وعلى الرغم من ظهور علاقة جينيفر لوبيز وجيسون ستاثام للعلن، إلا أن هناك مشكلة تواجه إستمرار تلك العلاقة، إذ إن ستاثام تربطه علاقة غرامية مستمرة منذ مدة طويلة مع الممثلة وعارضة الأزياء، روزي هينتغتون، كما أن لوبيز لم تحصل على الطلاق بشكل كامل من زوجها مارك أنتوني الذي أنجبت منه طفلين.
التعليقات
ناس
لولوة -فعلا ناس مايحبون يعيشون بالحلال وبمايرضي الله في إطار الزواج يموتون عالحرام ومعصية الله تطلقت عشان تعيش بالحرام وتتعرى وتفجر أكثر وأكثر
ناس
لولوة -فعلا ناس مايحبون يعيشون بالحلال وبمايرضي الله في إطار الزواج يموتون عالحرام ومعصية الله تطلقت عشان تعيش بالحرام وتتعرى وتفجر أكثر وأكثر
خلفيتها اعادتها الى الخلف
قطة لعوبة -تعتبر جينفر لوبيز اول من قلبت الموازين وقدمت موضة الخلفية الكبيرة بعد ان كانت تعتبر عيبا لدى الغرب اذ كانت المراة المثيرة هي من تملك صدرا كبيرا وشفتين ممتلئتين , لكن لوبيز غيرت هذه المعايير وركزت على حجم الخلفية بالدرجة الاولى مع انعدام الصدر تقريبا والتقليل من جمال ملامح الوجه . فاصبحت بذلك تعتبر المراة اللاتينية الاكثر اثارة, لكن مع ظهور شاكيرا ثم بيونسي اصبح نجم لوبيز يافل لان شاكيرا وبيونسي تفوقا عليها اذ انهما يملكان الخلفية المثيرة وايضا الجسد المتناغم والملامح الجميلة . ومع ظهور ريانا بعد ذلك عادت معايير الجمال تاخذ منحاها الطبيعي اي من كل شيء طرف وعدم التركيز على شيء وغض النظر عن اشياء اخرى, فلم تعد لوبيز كما في سابق عهدها تعتبر المراة رقم واحد في الاثارة , بل اصبحنا نتجه الى معايير مارلين مونرو المتمثلة في جمال الوجه و الصدر الغير مبالغ فيه والخلفية التوسطة, لذلك نتمنى من نجماتنا العربيات ان يتوقفوا عن السعي وراء الخلفية الكبيرة لانها اصبحت دقة لوبيزية قديمة
خلفيتها اعادتها الى الخلف
قطة لعوبة -تعتبر جينفر لوبيز اول من قلبت الموازين وقدمت موضة الخلفية الكبيرة بعد ان كانت تعتبر عيبا لدى الغرب اذ كانت المراة المثيرة هي من تملك صدرا كبيرا وشفتين ممتلئتين , لكن لوبيز غيرت هذه المعايير وركزت على حجم الخلفية بالدرجة الاولى مع انعدام الصدر تقريبا والتقليل من جمال ملامح الوجه . فاصبحت بذلك تعتبر المراة اللاتينية الاكثر اثارة, لكن مع ظهور شاكيرا ثم بيونسي اصبح نجم لوبيز يافل لان شاكيرا وبيونسي تفوقا عليها اذ انهما يملكان الخلفية المثيرة وايضا الجسد المتناغم والملامح الجميلة . ومع ظهور ريانا بعد ذلك عادت معايير الجمال تاخذ منحاها الطبيعي اي من كل شيء طرف وعدم التركيز على شيء وغض النظر عن اشياء اخرى, فلم تعد لوبيز كما في سابق عهدها تعتبر المراة رقم واحد في الاثارة , بل اصبحنا نتجه الى معايير مارلين مونرو المتمثلة في جمال الوجه و الصدر الغير مبالغ فيه والخلفية التوسطة, لذلك نتمنى من نجماتنا العربيات ان يتوقفوا عن السعي وراء الخلفية الكبيرة لانها اصبحت دقة لوبيزية قديمة
تعليق جميل
hanan -الى رقم 2..عجبني تعليقك جدا...كلامك واقعي !
تعليق جميل
hanan -الى رقم 2..عجبني تعليقك جدا...كلامك واقعي !