فنون

هل تأثرت المسلسلات التركية بالأزمة مع سوريا؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دخلت المسلسلات التركية في السنوات الأخيرة البيوت العربية من دون استئذان، وأسرت المشاهد العربي من الصغير إلى الكبير أمام شاشات التلفزة في الأوقات التي تعرض فيها، ليحقق الإقبال الجماهيري على هذه الأعمال نجاحًا منقطع النظير، وليؤثر بشكل واضح على المسلسلات السورية والمصرية.

فالمشاهد العربي ملّ على ما يبدو قصص النهاية السعيدة وأبطال الحارات، فهل سحبت الأعمال التركية البساط من المسلسلات السورية، أم إن هذا الاجتياح بدأ يتأثر بشكل مباشر بالأزمة السورية التركية جراء مواقف الدولة التركية المعادية للنظام السوري؟.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مسلسلات تركيه
Дорогой Большой -

مسلسلات تركيه و مسلسلات سوريه مشهوره بـ الرومانسيه فى الاسره و مسلسلات لبنانيه مشهوره بـ الاسره الراقيه اجتماعيا معا و اجتماعيا يعنى الام مع ابنها و ليس مع الجاره فـ الصوره فى التعليق فى الفايس بوك منى هنا توضح ام ليست مع ابنها يعنى مس روحانى من حياه اخرى ممكن تأخذه و لا علاقه بالهجره بقطع صله الرحم ان المسلسلات هذه التركيه السوريه اللبنانيه يجب تنزل قصص مصوره لان العقل يحتاج بطئ فى ادخال المعلومات احيانا و ليس كل مره لـ يخرجها بسرعه و قوه فـ ادخال المسلسلات بـ مجلات رومانسيه يعنى العقل يفهم الجمله بدقه مثل تعلم لغه فـ يلمح فى الحقيقه و فى الواقع بعكس سرعه اعلام قد لا يطئمن لـ قواعد كلام

مسلسلات تركيه
Дорогой Большой -

مسلسلات تركيه و مسلسلات سوريه مشهوره بـ الرومانسيه فى الاسره و مسلسلات لبنانيه مشهوره بـ الاسره الراقيه اجتماعيا معا و اجتماعيا يعنى الام مع ابنها و ليس مع الجاره فـ الصوره فى التعليق فى الفايس بوك منى هنا توضح ام ليست مع ابنها يعنى مس روحانى من حياه اخرى ممكن تأخذه و لا علاقه بالهجره بقطع صله الرحم ان المسلسلات هذه التركيه السوريه اللبنانيه يجب تنزل قصص مصوره لان العقل يحتاج بطئ فى ادخال المعلومات احيانا و ليس كل مره لـ يخرجها بسرعه و قوه فـ ادخال المسلسلات بـ مجلات رومانسيه يعنى العقل يفهم الجمله بدقه مثل تعلم لغه فـ يلمح فى الحقيقه و فى الواقع بعكس سرعه اعلام قد لا يطئمن لـ قواعد كلام

تعيش الدراما التركية
زهر الليمون -

اعتقد انها ستتأثر مؤقتا فقط - لحين سقوط النظام السوري - لان العاملين في هذا المجال من فنانين مدبلجين وشركات سورية لن تبتعد عن هذا المجال المربح وتخسره بسهولة، يكفي ان الدراما السورية خسرت الكثير لحد الان - لذلك حاليا ستتوقف دبلجة اي اعمال - بأنتظار ما ستؤول اليه الامور. ونحن كمشاهدين نتمنى ان لا يطول الانتظار لاننا دائما نريد الجديد وعموما الحلقات المتبقية طويلة بما فيه الكفاية - وهو متسع من الوقت للاطاحة ببشار

مسلسلات سوريه مشهوره بـ الرومانسيه فى الاسره
Дорогой Большой -

مسلسلات سوريه مشهوره بـ الرومانسيه فى الاسره لكن شغل الاسطى الموظف الغير مهنى مشهور بـ تقع البلاد فى فقر و يحدث بعد ذلك من يقاتل فى الشوارع حدث فى مصر التى اشتهرت فى عصر السادات الاحياء الشعبيه كثيره جدا ثم فى عصر مبارك بـ الاحياء العشوائيه طبيعى هذه الاحياه التى بها راقى و غنى يخرج منها شعب يقاتل لانه يقع من الحياه سوف يموت

مسلسلات سوريه مشهوره بـ الرومانسيه فى الاسره
Дорогой Большой -

مسلسلات سوريه مشهوره بـ الرومانسيه فى الاسره لكن شغل الاسطى الموظف الغير مهنى مشهور بـ تقع البلاد فى فقر و يحدث بعد ذلك من يقاتل فى الشوارع حدث فى مصر التى اشتهرت فى عصر السادات الاحياء الشعبيه كثيره جدا ثم فى عصر مبارك بـ الاحياء العشوائيه طبيعى هذه الاحياه التى بها راقى و غنى يخرج منها شعب يقاتل لانه يقع من الحياه سوف يموت

يلماز گوناي
اوميد -

الدراما المصرية والسورية افضل بكثير من الدراما التركية ،فالدراما التركية فاشلة وليس لها اي جمهور خارج تركيا اما سبب اقبال الناس الان لمشاهدة المسلسلات التركية هي موضة شاهدناهافي التسعينات من القرن الماضي حين أقبلت القنوات العربية على دبلجة المسلسلات المكسيكية حتى لم يمر اي يوم دون ظهور مسلسل وهكذا ولكن هذه الموضة استمرت بعض الوقت وبعدها شاهدنا اضمحلال هذه المسلسلات في القنوات الفضائية بعد ان عزف الناس مشاهدتها وسوف يكون مصير المسلسلات التركية كمصير المكسيكية،الجمهور العالمي تعرف لأفلام المخرج التركي من اصل كوردي هو يلماز گوناي واخرج افلام عديدة عن ما يتعرض له الكورد في تركيا من تهميش واضطهاد فأنتج أفلاما كبيرة كفلم القطيع وفلم الطريق الذي فاز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان برلين في بداية الثمانينات من القرن الماضي وتعرض يلماز للسجن والملاحقة من قبل الدولة التركية اضطر بعدها للهروب من تركيا واللجوء الى فرنسا وتوفي هناك وقد منعت السلطات التركية دفنه في تركيا فدفن في فرنسا في مقبرة العظماء

يلماز گوناي
اوميد -

الدراما المصرية والسورية افضل بكثير من الدراما التركية ،فالدراما التركية فاشلة وليس لها اي جمهور خارج تركيا اما سبب اقبال الناس الان لمشاهدة المسلسلات التركية هي موضة شاهدناهافي التسعينات من القرن الماضي حين أقبلت القنوات العربية على دبلجة المسلسلات المكسيكية حتى لم يمر اي يوم دون ظهور مسلسل وهكذا ولكن هذه الموضة استمرت بعض الوقت وبعدها شاهدنا اضمحلال هذه المسلسلات في القنوات الفضائية بعد ان عزف الناس مشاهدتها وسوف يكون مصير المسلسلات التركية كمصير المكسيكية،الجمهور العالمي تعرف لأفلام المخرج التركي من اصل كوردي هو يلماز گوناي واخرج افلام عديدة عن ما يتعرض له الكورد في تركيا من تهميش واضطهاد فأنتج أفلاما كبيرة كفلم القطيع وفلم الطريق الذي فاز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان برلين في بداية الثمانينات من القرن الماضي وتعرض يلماز للسجن والملاحقة من قبل الدولة التركية اضطر بعدها للهروب من تركيا واللجوء الى فرنسا وتوفي هناك وقد منعت السلطات التركية دفنه في تركيا فدفن في فرنسا في مقبرة العظماء