رفض طعن قاتل ابنة ليلى غفران وتأييد الحكم بالإعدام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: بعد أكثر من ثلاثة أعوامعلىمقتل ابنة الفنانة ليلى غفران، هبه العقاد، وزميلتها نادين خالد داخل شقة في منطقة الشيخ زايد، أسدلت محكمة النقض برئاسة المستشار، حامد عبد الله، الستار عن القضية، برفض الطعن المقدم من المتهم، محمود العيسوي، مؤيدة حكم محكمة الاستئناف بإعدام المتهم ليكون الحكم نهائيًا وواجب التنفيذ.
وشهدت جلسة الطعن على الحكم التي عقدت امس في مقر محكمة النقض في دار القضاء العالي غياب غفران، حيث حضر والد هبة، ابراهيم العقاد، إضافة الى خالد جمال الدين والد نادين وشقيقتها، وعقدت الجلسة في حجرة المداولة في المحكمة، ودفع محامي المتهم ببطلان إجراءات القبض على موكله.
وأضاف المحامي، أحمد جمعة، في دفاعه ان حكم الإعدام لموكله تم بناؤه على الخيال والإحساس وليس له سند في الأوراق المقدمة من المحكمة، وطرح العديد من التساؤلات المتعلقة بكيفية قيام المتهم بقتل إحدى الفتاتين مندون ان تشعر الاخرى بها، وكيف تسمع الساكنة المقيمة في الدور العلوي صوت الشجار بين المتهم والضحية، على الرغم من ان توصيف المحكمة للغرفة التي كانت تقيم فيها نادين بعد معاينتها على الطبيعة،كان أنما يحدث في داخلها لا يستمع اليه احد، فضلاً عن ان التوصيف الوارد في تقرير الطب الشرعي لا يمكن ان يكون قد قام به المتهم.
واستند الى عدم وجود بصمة للمتهم في مكان الحادث، فضلاً عن ان أداة الجريمة التي تم ضبطها وهي السكين لم يتم استخدامها سوى في قتل هبة العقاد، مشيرًا الى ان المحكمة قالت في حيثيات حكمها بإعدام المتهم، انه من المحتمل ان يكون قد قام بغسل يده في الحمام المتواجد في غرفة نادين وهو ما يتناقض مع تقرير الطب الشرعي.
وأعرب ابراهيم عقاد والد هبة في إفادة موجزة لـ"إيلاف" عن ارتياحه بتأييد الحكم الصادر من محكمة الاستنئاف، موضحًا ان المحكمة تيقنت بما لا يدع مجالاً للشك بأن المتهم هو القاتل.
وتعود وقائع القضية الى نوفمبر من عام 2008 حيث عثر على الفتاتين مقتولتين داخل شقة في منطقة الشيخ زايد، وتمكنت إدارة شرطة الجيزة من ضبط المتهم بالقتل بعد نحو اسبوع من الجريمة، لقيامه باستخدام الهاتف الجوال للضحية بعد الجريمة بنحو اسبوع، واستمعت المحكمة خلال جلسات المحاكمة الى اقوال العديد من الشهود، وقامت بمعاينة الشقة مكان الجريمة، وتم إصدار حكم الإعدام على المتهم بعد موافقة مفتي الديار المصرية.
التعليقات
الشعبى
Дорогой Большой -خالف شروط النشر
اين الحقيقة
طارق هيكل -ياترى الحقيقة فين
اين الحقيقة
طارق هيكل -ياترى الحقيقة فين
سجن الفنانه المطربه حبيبه يبراء اى متهم
Дорогой Большой -سجن الفنانه المطربه حبيبه يبراء اى متهم يجب الكترونيا مراقبه و عالميه و ليس من الموظف المحلى قليل الادب الذى فى سرقتى قال لى عرفنا انك اشتريت اورج من ثلاث شهور و ليس من حقه يطلع على اسرارى و سألنى قول النوته بالعكس و انا اخذت دوره زمان و اشتريت كتب اتهمه انا بقى بعدم الاعتراف بالكتب و الحياه البيتى و الدورات و المتحف الذى فيه سألنى واحد لا يعمل يدخل متحف انا اتهمت الشرطه بالطوائ مع الحراميه و كان مره فى سرقه بالاكراه عميد نجده هرب حرامى و بقله ادب و مره فى نادى كبير ايضا هرب من يعاكس الفتيات من امامى بحجه عنده امتحانات بشخطه هذا عنده امتحانات و هذا كلام ليس عقلاء و قال ضابط اعرفه لكن لم يكن موجود قال لام الذى يعاكس الورقه المحضر ممكن يتقطع ليس مشكله و هو الذى قال من يعاكس هذا هرب فايزه احمد و زوجها من مشكله و لذلك تزوجها و كان خاطب قبلها فتاه سيارتها طويله يعنى اختار هو اسلوب حياه لكن على حساب شرف الاخرين البلاد محتاجه مراقبه الكترونيه و بالمناسبه الذى كان يعاكس لازال مصر اننا اصحاب فـ بعد محضر لامه وصل لى فى زباره مع صديقنا ضابط الشرطه لـ دعوه لـ عشاء رغم محضر لامه اما ابن الجيران صعد يستغرب من حكايات فى النادى هو ... ذكى لهذه الدرجه لا احد يتعرف على شخصيته و كانت الفتيات كذبت امامهم و قالوا انى العب كراتيه و اسمى و اظهرت الكارنيه قبل الحادثه و قلت انا العب ملاكمه و اسمى ... يعنى لا البس ملابس لاعب كراتيه كما قالت الفتيات
يجب اعدام قاتل سوزان تميم
Дорогой Большой -يجب اعدام قاتل سوزان تميم و ان كان من مقبوض عليها لم يقتلها اذا يجب ان يخرج لـ منزله و ان كان قاتلها و لن يأخذ اعدام اذا كل من قتل يجب يذهب لـ منزله فلا شئ اسمه قاتل فقير يأخذ اعدام و قاتل غنى يأخذ سجن
يجب اعدام قاتل سوزان تميم
Дорогой Большой -يجب اعدام قاتل سوزان تميم و ان كان من مقبوض عليها لم يقتلها اذا يجب ان يخرج لـ منزله و ان كان قاتلها و لن يأخذ اعدام اذا كل من قتل يجب يذهب لـ منزله فلا شئ اسمه قاتل فقير يأخذ اعدام و قاتل غنى يأخذ سجن