جمال سليمان: لم أنسِّق مع أحد للعودة إلى وطني
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: عاد الفنان السوري، جمال سليمان، إلى وطنه سوريا في ساعة متأخرة من مساء أمس، بعد أيام عدة اضطر خلالها للبقاء في القاهرة بسبب تصريحات مفبركة نسبت إليه، وحملات التخوين التي تعرّض لها بسببها.
وقال جمال لـ"إيلاف" في تصريح خاص إن العودة إلى وطنه سوريا جاءت بقرار شخصي منه، وليس من أي شخص آخر، موضحًا أنه لم يقم بالتنسيق مع أي جهة أمنية في سوريا لتأمين عودته.
وأضاف سليمان أنه لا يود الحديث في الأمر كثيرًا حتى لا يثار لغط جديد حوله، مكتفيًا بالبيان الذي أصدره لشرح حقيقة ما حدث معه، حيث وزّع بيانًا صحافيًا من بريده الشخصي يوضح فيه ما حدث.
وقال سليمان في البيان: "في معرض الحديث عن المؤامرة على سوريا - الذي لم أنفه في لقائي مع جريدة المصري اليوم - أظن أن لا شيء يخدم المؤامرة بقدر هذا الكذب والإفتراء التي تمارسه بعض المواقع وصفحات فايسبوك التي تدّعى أنها وطنية وأنها ستحمي الحمى". وأضاف "إن هذه المواقع تقوم بنشر الفرقة والبغض والتحريض على العنف ضد كل من يرفع صوتًا حرًا ينادي بالإصلاح الذي لا ينزع فتيل المؤامرة غيره".
وتابع "قلت مع من قال، ولا نزال نكرر القول إن لغة التخوين والتحريض، وخصوصًا في مواقع تعتبر شبه رسمية - لأن كل سوري يعرف كيف تُدار هذه المواقع - هذه اللغة لن تقدم لسوريا إلا مزيداً من الإنقسام والتحريض على العنف وإعطاء الإنطباع بأن الحوار مرفوض في سوريا، وهذا بالضبط كما بات يعرف القاصي والداني بوابة التدخل الخارجي، فكيف ستحاور من تصفه بأنه خائن؟".
وأضاف:"كما هو واضح لمن يخاف على سوريا ويريد أن يرى الحقيقة أن البديل من الحوار هو العنف الذي سيوصلنا إلى الحرب الأهلية والتدخل الخارجي المدمّر، وكلاهما سيحرق البيت بمن فيه، أستغرب أحيانا كيف أن الكراهية تمنعنا من أن نعتبر مما جرى".
وقال:"موقع جهينة كذب بوقاحة عندما ادعى أنني أجريت لقاءً مع قناة الجزيرة شكرتها فيه باسم الفنانين السوريين على ماسماّه الموقع وصاحبته فاديا جبريل التغطية الموضوعية والنزيهة للأحداث السورية، وكما هو واضح أنا لم أجر أي لقاء أتناول فيه الأحداث في بلدي سوريا لا مع الجزيرة ولا مع غيرها أثناء وجودي في مهرجان الدوحة السينمائي، والسيدة فاديا لم تستطع أن تقدم دليلاً على خبرها الكاذب، لكن يبدو أن افتراءها الوقح لا يحتاج أي دليل، واستكملت السيدة مقالها بسيل من التعليقات البذيئة والشتائم الجنسية، وطبعًا مضافًا إليها الطعن والتخوين، لقد نشرت هذه التعليقات دون غيرها في لعبة إعلامية مكشوفة ورخيصة كي تعطي الانطباع بأن عموم الشعب السوري يساندها ويؤيدها فيما ذهبت إليه من كذب وافتراء، وإذا كانت السيدة جبريل تعتبر نفسها وقلمها هم الموالاة فيا لبؤسها من مولاة".
"أولا أنا لست مخولاً، ولا يمكن أن أتحدث باسم زملائي الفنانين، لا في هذا الأمر ولا في غيره، لأننا لسنا على رأي واحد ولا من طينة واحدة. إنما نحن نعكس هذا الواقع السوري بكل جماله و قبحه، فما نحن برأيي إلا جزء منه. إلا أن هذا لا يمنعني بالطبع من القيام بواجبي في أن أعبّر عن رأيي كمواطن - قبل أن أكون فنانًا - في ما يجري لأنه يخصّ حياتي كما يخص حياة كل مواطن سوري".
"لقد شاركت بعض زملائي الفنانين في الأيام الأولى للأزمة، وعبّرنا عن رأينا الوطني، من خلال بيان أعطيناه عنوان "تحت سقف الوطن"، ويذكر الجميع كيف أن حملة تخوين شنت ضدنا من قبل بعض السلطة وبعض المعارضة، ولكن ها هي الأسابيع والشهور قد مرت، وسال فيها دم سوري كثير، وفتحت جروح لا أحد يعرف متى وكيف ستلتئم، وأحرقت فيها ممتلكات عامة وخاصة، وتطور الوضع، بحيث أصبح للكل إصبع فيه، ولم يعد شأنًا سوريًا خالصًا، ولكن يبقى هذا البيان من وجهة نظري وطنيًا ومخلصًا وموضوعيًا إلى أبعد الحدود، وكنت سأندم كثيرًا لو لم أوقع عليه".
"صحيح أن الأحداث قد تجاوزته، لأن أحدًا لم يصغ إليه، وأصبح مجرد وثيقة من وثائق الماضي القريب، ولكن عنوانه أصبح مصطلحًا سياسيًا يستخدمه الموالون والمعارضون "تحت سقف الوطن"، إنه شعار لكل وطني يغار على سوريا ويأبى أن يكون جزءًا من المؤامرة عليها قاصدًا أو غافيًا".
"ويومها وفي تعليقيعلى البيان لفضائية الـ"بي بي سي" قلت إننا نريد أن نقفز، ولكن ليس إلى المجهول، وكنت أعني بالمجهول ما نعيشه هذه الأيام من بغض طائفي ودعوات إلى التدخل الأجنبي ،ورصاص يصم صوته الآذان متفوقًا على أي صوت للعقل، إذًا نحن اليوم لسنا تحت سقف الوطن، وموقع جهينة بسلوكه الرخيص ليس تحت سقف الوطن، وإنما تحت سقف المؤامرة التي يتحدثون عنها، وهي وأد أي مؤشر لحوار وطني يؤدي إلى التغيير السلمي".
بعدها كان لي الشرف أن أكون واحدًا من الموقعين على بيان المبادرة الوطنية السورية وبياناتها اللاحقة، والتي تصر على أنه لابد من الإفراج عن المعتقلين السياسيين، ووقف الحل الأمني مقدمة لحوار ينبذ العنف بكل أشكاله، كي ننتقل إلى سوريا الديموقراطية، التي تتسع للجميع، ليشارك في مستقبلها السياسي ويطلق إمكانات شعبها، ويستفيد من خيرها بالعدل، ويحافظ على دورها القومي".
"وعندما نقول تتسع للجميع نقصد أحزابًا وأديانًا وقوميات ومذاهب، وبناء على هذه المبادرة كان لنا لقاء مع رئيس الجمهورية استمر لثلاث ساعات عبّرنا فيه عن رأينا، وقلنا لا بد أن يكون هناك دستور جديد تعددي مدني يضمن حرية الأحزاب والإعلام، ويفتح الطريق أمام مشاركة كل أطياف المجتمع السوري في صنع مستقبل سوريا، هذا البلد العظيم الذي تلطخت سمعته بفعل أشخاص كفاديا جبريل وموقعها الألكتروني".
"سهل جدا أن ننحط إلى لغة الشتيمة والتخوين، كما فعلت أيتها السيدة فاديا جبريل، وتلذذت بنشر كل تلك التهديدات والتعليقات - التي لم تخدش حياءك كامرأة- دون غيرها تجاهي، على أنها تعبيرات عن حس وطني لأشخاص وطنيين، لكن ما لا يدركه أمثالك أن المواطن السوري لن يقصد موقعك الألكتروني كي يأخذ شهادة بالوطنية، وأنه من الصعب جدا عليك وعلى أمثالك أن تنالوا من سمعة ووطنية أناس مثلي كانوا على الدوام مخلصين لما يقولون ويفعلون، الأصعب والأهم من ذلك هو أن نكون شجعانا وعميقي البصيرة في إيجاد مخرج لأزمتنا يجنبنا الحرب الطائفية والتدخل الخارجي ويحافظ على سوريا وكيانها الذي صنعه الإنسان السوري على مدى آلاف السنين".
"أنا لم أخف يومًا على الرأي العام أنني مؤيد للحراك السلمي الذي يقوم به أهلي في سوريا، كما لم أخف يومًا تأييدي للمشروع الإصلاحي الذي تحدث عنه الرئيس بشار الأسد في خطاب القسم وفي لقاءاته الصحافية أو في لقاءاته الشخصية التي كنت في عدد منها، لم أخف ذلك لا أمام الرأي العام ولا أمام الرئيس نفسه أو أي من رجال السلطة الذين قابلتهم ولم أكترث يومًا بافتراء بعض المعارضين - الذين لا يقلون افتراء عنك - على أنني رجل السلطة لأنه لا يضيرني ذلك إذا كانت السلطة ستقدم الخير لي ولأهلي وتجعل من سوريا بلدا ديموقراطيا عصريا وكذلك سأعارضها علنا إن لم تفعل ذلك، و كذلك لن أكترث اليوم لافترائك عندما تعتقدين أنت وعصابتك أنني بعت نفسي للبترودولار، أنا بعت نفسي نعم، ولكن لبلدي وابني وزوجتي وأهلي وأصدقائي وشعبي الذين أحبهم وأشكرهم، لأنهم هم من صنعني، وهم من أريد أن أرد له الجميل".
"وعليه فقد راجعت نفسي، واكتشفت أنني مخطئ بعودتي إلى القاهرة وبقائي فيها حفاظًا على سلامتي الشخصية التي قد تنتهك بفعل مقالك الكاذب، وقررت أن لا أحضر زوجتي وابني إلى مصر التي أحبها كما أحب بلدي سوريا، وأحمّلك ومن وراءك المسؤولية الأخلاقية والقانونية في حالتعرضي لأي أذًى".
"قررت أن أعود إلى وطني، لأن سوريا وطن لأمثالي وليست وطنًالأمثالك"
جمال سليمان".
التعليقات
الفنان السوري، جمال سليمان
Дорогой Большой -الفنان السوري، جمال سليمان يعود لـ حياه من حياته و يثق فى كتابه الذى به يتكلم
وقفة موضوعية مع البيان
سوريا بلدي -الفنان جمال سليمان، هو من اشهر فناني الدراما السورية ممن ظهروا في فترة التسعينات من القرن الماضي. وهو في خلفيته الشخصية، علوي الأب وأمه سنية دمشقية من آل الزعيم: أي أنه مثال للمكوّن الوطني المختلف والمتوحد في آن. وربما ان خلفيته تلك، هي من عرضه لحملات إعلامية خلال مسيرته الفنية، وخصوصا مع تألقه في مصر؟ وبالنسبة لهذا البيان، أعتقد أنه بالرغم من لهجته الغاضبة، إلا انه كان يتصف برد لبق وخال من الشتائم والاتهامات الشخصية المباشرة. مع ان المرسل إليه، كما لا يخفى، هي احدى شبيحات النظام وتدير موقعا الكترونيا هدفه النيل من الفنانيين المعبرين عن صوت الانتفاضة، أو الساكتين، عبرَ ترويعهم وارهابهم. والمأساوي هنا، انه اذاكان شخصا مثل جمال سليمان ـ علويا ومحسوبا على اهل النظام حتى انه متزوج من احد اعمدته ـ يخاف على حياته من القتل بسبب موقفه غير المنسجم مع المنحبكجية الشبيحة؛ فكيف إذن بالفنانين الآخرين، الذين وقفوا بكل وضوح مع الانتفاضة وصرخوا بصوت عال بين الجماهير: عاشت سوريا ويسقط بشار الأسد؟؟ على ذلك، فإنني آخذ على بيان الاستاذ جمال الموقف الرمادي من الانتفاضة، وكونه يذكر المجرم قاتل الاطفال بالسيد الرئيس الاصلاحي ـ كذا؟؟ وكان بيانه ، بالتالي، اساءة له من هذه الناحية لتقديمه مجاناً صورة غير واقعية عما يجري في سوريا على ايدي هذا النظام ورأسه المجرم السادي. فإذا اردت ان تقول كلمتك، فقلها بجرأة ودونما خوف.. وإلا فلا داعي اصلاً لاصدار بيان لن يكون بنظر جمهورك سوى طلب استرحام من الجلاد. كان الأجدى بك ان تبقى في القاهرة، طالماانها عاصمة الفن وقلب ثورة الربيع العربي، ومن ثم ضم عائلتك اليك. اما الخسائر المادية لهكذا خطوة، فإنها تعوض سريعا في مصر. وعلى كل حال، فأنت يا استاذ جمال لست أقل غنى من مواطنيك الذين نهبت ممتلكاتهم واحرقت على يد الجيش والامن والشبيحة.. اليس كذلك؟؟ والآن، سينتظرك محققو الأمن بهويات مزيفة كمقدمي برامج في فضائية الدنيا، لكي يجبروك على تلاوة بيان آخر مختلف المضمون تماما عن بيانك هذا، الذي لا نشك بأنه صادر عنك بروح طيبة ونية حسنة. نعم، سيجبروك على تكذيب كل ما قلته في هذا البيان، كما فعلوا مع منى واصف ودريد لحام وغيرهما من كبار فناني سوريا، دونما ادنى اعتبار لا لمقامهم الفني العالي ولا لعمرهم الكبير. تحياتي متمنيا لك التوفيق
وقفة موضوعية مع البيان
سوريا بلدي -الفنان جمال سليمان، هو من اشهر فناني الدراما السورية ممن ظهروا في فترة التسعينات من القرن الماضي. وهو في خلفيته الشخصية، علوي الأب وأمه سنية دمشقية من آل الزعيم: أي أنه مثال للمكوّن الوطني المختلف والمتوحد في آن. وربما ان خلفيته تلك، هي من عرضه لحملات إعلامية خلال مسيرته الفنية، وخصوصا مع تألقه في مصر؟ وبالنسبة لهذا البيان، أعتقد أنه بالرغم من لهجته الغاضبة، إلا انه كان يتصف برد لبق وخال من الشتائم والاتهامات الشخصية المباشرة. مع ان المرسل إليه، كما لا يخفى، هي احدى شبيحات النظام وتدير موقعا الكترونيا هدفه النيل من الفنانيين المعبرين عن صوت الانتفاضة، أو الساكتين، عبرَ ترويعهم وارهابهم. والمأساوي هنا، انه اذاكان شخصا مثل جمال سليمان ـ علويا ومحسوبا على اهل النظام حتى انه متزوج من احد اعمدته ـ يخاف على حياته من القتل بسبب موقفه غير المنسجم مع المنحبكجية الشبيحة؛ فكيف إذن بالفنانين الآخرين، الذين وقفوا بكل وضوح مع الانتفاضة وصرخوا بصوت عال بين الجماهير: عاشت سوريا ويسقط بشار الأسد؟؟ على ذلك، فإنني آخذ على بيان الاستاذ جمال الموقف الرمادي من الانتفاضة، وكونه يذكر المجرم قاتل الاطفال بالسيد الرئيس الاصلاحي ـ كذا؟؟ وكان بيانه ، بالتالي، اساءة له من هذه الناحية لتقديمه مجاناً صورة غير واقعية عما يجري في سوريا على ايدي هذا النظام ورأسه المجرم السادي. فإذا اردت ان تقول كلمتك، فقلها بجرأة ودونما خوف.. وإلا فلا داعي اصلاً لاصدار بيان لن يكون بنظر جمهورك سوى طلب استرحام من الجلاد. كان الأجدى بك ان تبقى في القاهرة، طالماانها عاصمة الفن وقلب ثورة الربيع العربي، ومن ثم ضم عائلتك اليك. اما الخسائر المادية لهكذا خطوة، فإنها تعوض سريعا في مصر. وعلى كل حال، فأنت يا استاذ جمال لست أقل غنى من مواطنيك الذين نهبت ممتلكاتهم واحرقت على يد الجيش والامن والشبيحة.. اليس كذلك؟؟ والآن، سينتظرك محققو الأمن بهويات مزيفة كمقدمي برامج في فضائية الدنيا، لكي يجبروك على تلاوة بيان آخر مختلف المضمون تماما عن بيانك هذا، الذي لا نشك بأنه صادر عنك بروح طيبة ونية حسنة. نعم، سيجبروك على تكذيب كل ما قلته في هذا البيان، كما فعلوا مع منى واصف ودريد لحام وغيرهما من كبار فناني سوريا، دونما ادنى اعتبار لا لمقامهم الفني العالي ولا لعمرهم الكبير. تحياتي متمنيا لك التوفيق
الفنان السوري
مصطفى الخفاجي -هناك فرق كبير بين الفنان وبين من يدعي الفن الفنان السوري هو فنان بالفطرة وهو مثقف يرغمك على احترامه وهو شجاع يقول رايه رغم ان النظام مازال قويا فمثلا نرى الكثير هذه الايام من الفنانين السوريين ينتقدون النظام ويعونه للاصلاح ولايشتمونه ويايدون مطالب الثوار بالحرية والديمقراطية ولايدعونهم للعنف موقفهم مبدئي بينما عندنا في العراق من يدعون انهم فنانين كانوا يصفقون لنظام بعث صدام وكانوا يقولون نحن نخاف وبعد سقوط هذا النظام منذ 9 سنوات مازالوا هؤلاء يمجدون ويقدسون نظام ابن العوجه وجلهم اليوم يعيش في سوريا بينما جمال سليمان عاد الى دمشق رغم تاييده للثوار فرق كبير بين من يدعي الفن ويقوم بحركات مجرد صراخ وتسبيح بحمد حزب العوجة وجرذها وبين من الفنان الذي يدعو الى الاصلاح دون ان يشتم النظام او يخرج مع الثوار ليدمر الاشياء الجميلة كما دمرت ليبيا واصبحت اطلال ونسيت من الاعلام العربي الذي طبل لثورتها نساها هذا الاعلام كما نسى من قبلها الصومال والعراق الذي دمرته الة الاعلام العربي بواسطة ادوات عراقية من قبيل من يدعون انهم اعلاميين وفنانين شكرا ايلاف الحرية
الفنان السوري
مصطفى الخفاجي -هناك فرق كبير بين الفنان وبين من يدعي الفن الفنان السوري هو فنان بالفطرة وهو مثقف يرغمك على احترامه وهو شجاع يقول رايه رغم ان النظام مازال قويا فمثلا نرى الكثير هذه الايام من الفنانين السوريين ينتقدون النظام ويعونه للاصلاح ولايشتمونه ويايدون مطالب الثوار بالحرية والديمقراطية ولايدعونهم للعنف موقفهم مبدئي بينما عندنا في العراق من يدعون انهم فنانين كانوا يصفقون لنظام بعث صدام وكانوا يقولون نحن نخاف وبعد سقوط هذا النظام منذ 9 سنوات مازالوا هؤلاء يمجدون ويقدسون نظام ابن العوجه وجلهم اليوم يعيش في سوريا بينما جمال سليمان عاد الى دمشق رغم تاييده للثوار فرق كبير بين من يدعي الفن ويقوم بحركات مجرد صراخ وتسبيح بحمد حزب العوجة وجرذها وبين من الفنان الذي يدعو الى الاصلاح دون ان يشتم النظام او يخرج مع الثوار ليدمر الاشياء الجميلة كما دمرت ليبيا واصبحت اطلال ونسيت من الاعلام العربي الذي طبل لثورتها نساها هذا الاعلام كما نسى من قبلها الصومال والعراق الذي دمرته الة الاعلام العربي بواسطة ادوات عراقية من قبيل من يدعون انهم اعلاميين وفنانين شكرا ايلاف الحرية
.زائرة
حلا ابراهيم -بعني ملينا من الفنانين وكذبهم واللعب عالكلام والمواقف كل شي صار واضج ومن زماان المهم بالنسبة لهم لا وطن ولا اصلاح المهم الدولارات اللي بيقبضوها وبيطلعوا عالشاشات بينظرو بالوطنية وبيحاضرو بالشعب انا متأكدة فقدوا بريقهم عند جمهورهم وهذا كلام نسمعه كل يوم قرفنا عنجد ولا نريدهم فعلا عملاء وبيعبدو القرش ونسيو اليد الطاهرة اىللي امتدت لهم من الرئيس وكانوا منبوذين يحلوا عنا قرفنامنهم
بدون زعل
بوحة الصباحي -الفنانين السوريين ضربو اسوء الامثلة في حب الوطن . ما ان نسمع عن فنان اطلق تصريح ضد النظام ولايمر سوي ساعات حتي ينفيه تماما و يصرح ....ان الفنان السوري يقدس الحياة الزوجية والاسد رئيس له . خدو مثال عمرو واكد وخالد ابوالنجا وخالد الصاوي عندما وقفو امام مبارك وجبروته ولم يخشو في الحق لومة لائم . فعلا احنا في زمن الهلس . الالاف يقتلهم الاسد الشرس وحتي كلمة طيبة لا تذكر لهولاء الابطال السوريين . ربنا معاكم يا سوريين ضد الجزار الاسد .
بدون زعل
بوحة الصباحي -الفنانين السوريين ضربو اسوء الامثلة في حب الوطن . ما ان نسمع عن فنان اطلق تصريح ضد النظام ولايمر سوي ساعات حتي ينفيه تماما و يصرح ....ان الفنان السوري يقدس الحياة الزوجية والاسد رئيس له . خدو مثال عمرو واكد وخالد ابوالنجا وخالد الصاوي عندما وقفو امام مبارك وجبروته ولم يخشو في الحق لومة لائم . فعلا احنا في زمن الهلس . الالاف يقتلهم الاسد الشرس وحتي كلمة طيبة لا تذكر لهولاء الابطال السوريين . ربنا معاكم يا سوريين ضد الجزار الاسد .
الرد على 4..زائرة
Дорогой Большой -4..زائرة جمال سليمان يوجد نفسه فى الحياه فنان و الشيطان يرفض السجود له حياه و على جمال سليمان يثبت ان الساكن الذى لا يخالف القانون شيطان و ليس ساكن فـ الله قال تزوج الكتابيه يعنى نتعامل مع الكتابى الذى لا يخالف القانون فقط اما من لا يحترم قوانين يعنى كتاب هذا افكار شيطانيه تستولى عليه و تهاجم الذى يوجد نفسه فوق فى مستويات منها يكون موديل لـ الاسره لـ مستوى اجتماعى حياه جديده بـ الاعلام يذيعها لهم هذا ما يهيج الشيطان
الرد على 4..زائرة
Дорогой Большой -4..زائرة جمال سليمان يوجد نفسه فى الحياه فنان و الشيطان يرفض السجود له حياه و على جمال سليمان يثبت ان الساكن الذى لا يخالف القانون شيطان و ليس ساكن فـ الله قال تزوج الكتابيه يعنى نتعامل مع الكتابى الذى لا يخالف القانون فقط اما من لا يحترم قوانين يعنى كتاب هذا افكار شيطانيه تستولى عليه و تهاجم الذى يوجد نفسه فوق فى مستويات منها يكون موديل لـ الاسره لـ مستوى اجتماعى حياه جديده بـ الاعلام يذيعها لهم هذا ما يهيج الشيطان