إيمان أبو طالب: إنضمامي إلى قناة "المحور" مصادفة وتمسَّكت باسم "صبايا"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: أكدت الإعلامية، إيمان ابو طالب، انها تمسكت باسم برنامج "صبايا" الذيبدأت تقديمه منذ ايام على شاشة قناة "المحور"، ولم تقم بتغييره على الرغم من أن إدارة القناة عرضت عليها فكرة تغيير اسم البرنامج الذي كانت تقدمه في السابق الإعلامية ريهام سعيد.
وقالت إيمان في حوارها مع "إيلاف" ان مضمون البرنامج سيختلف تمامًا، باستثناء الجانب الإنساني، معتبرة ان البرنامج بشكله الجديد سيكون برنامجًا للأسرة العربية.
كيف جاء انتقالك الى قناة "المحور" ؟
التقيت بالصدفة المخرج، ايهاب ابوزيد، مدير المحطة، وتحدثنا معا في عدة أمور، وسألني عن رأيي في برنامج "صبايا" فأخبرته بأنه يحتاج إلى تطوير في أكثر من شيء، وتلاقت أفكارنا، وعرض علي تقديمه، وتحمست للفكرة، لكون البرنامج قريبا من افكاري، ويعرض على "المحور" وهي محطة كبيرة ومستقرة ولها تاريخ في مجال الإعلام في مصر، وليست مثل محطات أخرى تفتح لعدة أشهر ثم تغلق أبوابها.
لماذا تركت قناة "روتانا" التي كنت مرتبطة معها من قبل؟
اعتبرها بمثابة بيتي، وكان القرار صعبا للغاية، وعلى الرغم من انني تلقيت عدة عروض من قبل من محطات أخرى إلا أنني كنت اعتذر عنها حتى لو كانت جيدة، وفضلت الاستمرار معهم، وخلال الثماني سنوات الماضية استفدت كثيرًا منها، وطورت ثقافتي من خلال عملي في متابعة مجال السينما على مدار 5 سنوات متواصلة، لكن فكرة "صبايا" قريبة مني وهي تنتمي الى نوعية البرامج التي كنت ارغب في تقديمها منذ بداية دخولي إلى مجال الإعلام، لكن كما تعرف لا أحد يختار في بدايته ما يريد أن يقدمه، لذا عندما جاءني عرض "المحور" لم استطع الاعتذار عنه.
إعجابي بمضمون المحتوى الإعلامي الذي اقدمه، لم يجعنلي افكر في اي شروط، لكن كان هناك بعض الاتفاقات البسيطة تم انهاؤها قبل توقيع العقود بيننا، وعقدي مع القناة مستمر لمدة عام.
لماذا لم يتم تغيير اسم البرنامج خصوصًا انه ارتبط باسم مقدمته السابقة ريهام سعيد التي انتقلت لتقدمه على شاشة أخرى؟
ستدهش عندما أخبرك أنني كنت السبب وراء التمسك باسم البرنامج وليس إدارة المحطة، فهم عرضوا علي تغيير اسم البرنامج خصوصًا في ظل تغيير المحتوى الداخلي الذي يحتويه بشكل كامل باستثناء الجانب الإنساني، إلا أنني تمسكت بالأسم لأكثر من اعتبار، فثقافة تغيير اسم البرنامج لتغيير الإعلامي الذي يقدمه ثقافة خاطئة لانه لا يعقل ان يحذف تاريخ من قبله لمجرد ان يقال إنه هو من بدأ البرنامج ويأتي بعده من يقوم بتغيير اسم البرنامج للسبب نفسه، كما ان البرنامج ينتمي الى نوعية البرامج التي يحتل فيها الجانب الإنساني جزءًا هامًا وبالتالي يكون البرنامج ملكًا للناس وليس ملكًا للإعلامي الذي يقوم بتقديمه.
ما هي اوجه الاختلاف بين "صبايا" الذي ستقدمينه" و "صبايا" الذي قامت بتقديمه "ريهام سعيد" ؟
برنامجي سيذاع مرتين أسبوعيًا يومي الأحد والأربعاء، ومدته ساعة ونصف تبدأ من الحادية عشرة والنصف بتوقيت القاهرة حتى الواحدة صباحًا، ويمكن تصنيفه على أنه برنامج توك شو نسائي، حيث سيضم ثلاث فقرات، من بينها فقرة الحالات الإنسانية وهي من الفقرات الأساسية في البرنامج، إضافة الى فقرتين أخريين يتم فيهما عرض الإيجابيات والسلبيات في المجتمع المصري، ومناقشة الأوضاع بمشاركة متخصصين في كل المجالات.
تواصل: البرنامج سيكون مناسبًا لكل أفراد الأسرة وليس للصبايا فحسب، واعتقد انه سيكون برنامج الأسرة المصرية لأن كل فرد في الأسرة سيجد في البرنامج ما يهمه.
لكن البرنامج في شكله القديم لم يكن مناسبًا لكافة أفراد الأسرة لتجاوزه الخطوط الحمراء في كثير من الأحيان؟
لا اعترف بمعنى الخطوط الحمراء، ولكن هناك مناطق نستطيع ان نتحدث فيها بحرية ومناطق اخرى يجب ان يتم الحديث عنها بما يوافق عاداتنا وتقاليدنا لأننا في مجتمع له عادات وتقاليد، ويجب ان تحكمنا هذه العادات والتقاليد في الحديث، وما قد يكون عيبًا في مصر قد لا يكون عيبًا في لبنان او السعودية على سبيل المثال والعكس صحيح، لذا يجب التعامل مع الموضوعات وفقًا لعاداتنا المصرية وليس وفقًا لخطوط حمراء.
التعليقات
الأسرة لا لتجاوزه خطوط حمراء فى ملابسها حره هى
Дорогой Большой -إنضمام قناة ;المحور; الى اعلاميات ذات مستوى اجتماعى واضح فى الحياه العامه مثل الاعلاميه إيمان أبو طالب و الأسرة لا لتجاوزه خطوط حمراء فى ملابسها حره هى
الأسرة لا لتجاوزه خطوط حمراء فى ملابسها حره هى
Дорогой Большой -إنضمام قناة ;المحور; الى اعلاميات ذات مستوى اجتماعى واضح فى الحياه العامه مثل الاعلاميه إيمان أبو طالب و الأسرة لا لتجاوزه خطوط حمراء فى ملابسها حره هى
أكره شكلي الأسود
صومالية متصوملة وبفخر امريكا -بما إن إيمان أبو طالب جميلة وطازجة شكلها تجنن, تعشقها النساء قبل الرجال بإمكانها الحصول على العمل والمكان والأجرة التي تريدها هي ،لأن جمال المرأءة سلاحها وممولها .
أكره شكلي الأسود
صومالية متصوملة وبفخر امريكا -بما إن إيمان أبو طالب جميلة وطازجة شكلها تجنن, تعشقها النساء قبل الرجال بإمكانها الحصول على العمل والمكان والأجرة التي تريدها هي ،لأن جمال المرأءة سلاحها وممولها .
أحس بأنني أقرب
صومالية متصوملة وبفخر امريكا -بما إن إيمان أبو طالب جميلة بإمكانها الحصول على العمل والمكان والأجرة التي تريدها هي ،لأن جمال المرأءة سلاحها وممولها المالي،وهي ليست مثلي ،أكره شكلي الأسود .
أحس بأنني أقرب
صومالية متصوملة وبفخر امريكا -بما إن إيمان أبو طالب جميلة بإمكانها الحصول على العمل والمكان والأجرة التي تريدها هي ،لأن جمال المرأءة سلاحها وممولها المالي،وهي ليست مثلي ،أكره شكلي الأسود .