ريم البارودي تسير على خطى منه فضالي

ناقضت الفنانة الشَّابَّة، ريم البارودي، نفسها، فبعد إعلان خطبتها على الفنان الشَّاب، أحمد سعد، قالت أنَّها لاتفكر في الإرتباط وأغلقت هاتفها الجوَّال، إذ يبدو أنَّها قرَّرت السَّير على خطى زميلتها، منه فضالي، الَّتي تثير الجدل بالإعلان بين الحين والآخر عن علاقةٍ عاطفيَّةٍ جديدةٍ.

القاهرة: بخبر صغير في مجلة "أخبار النجوم" المصرية، التي تعتبر واحدة من اكثر الصحف الفنية انتشارًا، أعلنت الفنانة الشابة ريم البارودي والفنان أحمد سعد ارتباطهما، بعد ان تقدم لها سعد ووافقت، ليتصدراغلاف المجلة في العدد التالي للحديث عن قصة الحب، والى جوارهم محمد نجاتي باعتباره صديقًا مشتركًا وشاهدًا على قصة الحب، ثم اغلقت ريم هاتفها وظلت لا ترد على اتصالات الصحافيين، وظهرت في اول حفل غنائي أحيياه احمد سعد في العيد داخل أحد الكافيهات، ثم ظهرت مجددًا برفقته في الاوبرا حيث حرصت على حضور الحفل الغنائي الذي احيياه قبل أيام ورافقته في الكواليس.

كما فاجئت ريم أصدقائه بكتابة تعليق عبر صفحتها الخاصة على الفيس بوك نفت فيها ارتباطها بسعد وقالت: "لكل اصحابي واقاربي ومعجبيني، انتشر في الفترة السابقة خبر خطوبتي على احمد سعد، وكتب في مواقع كثيرة، وانتشر في مجلات كبيرة وارسلتم لي التهاني على صفحتي وهاتفي المحمول، وانا لم اكن ارد، وناس قليلون جدًا كانوا يعرفون الحقيقة وهي انه لا يوجد خطوبة في الوقت الحالي، واتهمت بخطفه من زوجته وانا لم اصرح بشيء، ولكن احمد ظهر في برامج كثيرة واعلن خطوبتة لي، واحمد صديق عمري وساقف إلى جانبه طوال عمري، نعم احمد طلب مني الارتباط لكني لا افكر في الارتباط (ريم البارودي)".

قصة حب ريم وأحمد التي يبدو انها انتهت قبل أن تتم الخطوبة، تمت خلال تصوير "إحنا الطلبة" الذي رافقته العديد من المشاكل الانتاجية وبين نجومه، وشهدت قصة الحب ذاتها أزمة مع الإعلان عنها، إذ اتهمت طليقة احمد ريم بخطفه منها، على الرغم من الصداقة التي تربط بينهما.

الغريب ان ريم سبق وان وضعت على حسابها صورتها الي جوار أحمد سعد لعدة أيام، والان تضع صورتها بمفردها، كما رافقت سعدت في أكثر من مكان وكانت عدسات المصورين تلاحقهم ولم تمانع في التقاط الصور التذكارية معه، بل أنها أعلنت انهم بصدد عقد احتفال قريب لجميع الاصدقاء بمناسبة الخطوبة، فهل ستسير ريم البارودي على خطى زميلتها منه فضالي التي تعلن بين الحين والاخر عن قصة حب جديدة تنتهي سريعًا من دون ارتباط.