جنيفير أنيستون تبيع منزلها بـ42 مليون دولار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك: عرضت الممثلة الأميركية، جنيفر أنيستون، منزلها في بيفرلي هيلز للبيع بسعر 42 مليون دولار
ونقل موقع "بيبول" الأميركي عن مصادر من قطاع بيع العقارات، أن منزل أنيستون عرض للبيع، لكنه لن يطرح في السوق رسميًا، ووحدهم النخبة هم من ستتاح لهم فرصة الدخول إليه.
يشار إلى أن المنزل من طبقة واحدة وقد بني في العام 1970 على تلة مطلة على لوس أنجلس.
ويذكر أن أنيستون أعلنت مؤخرًا أنها تنوي تبسيط حياتها، وقالت لـ"بيبول": "حياتي بحاجة للتبسيط .. ولا بد أن أبيع منزلي".
وعلى الرغم من أن أنيستون تمتلك منزلاً آخر أصغر في لوس أنجلس، إلَّا أنها قد تبتعد عن بيفرلي هيلز، إذ قالت مؤخرًا: "أنا أبحث عن أماكن صغيرة في نيويورك".
التعليقات
supporting Isreal
supporting Isreal -من اليسا جنيفير أنيستون تبيع منزلها بـ42 مليون دولار لا يجب ينظر لها هنا هذا رصيد لها فى الحياه لكن هذه الحياه سوف لا يكون عمل لـ الانسان فيها نهائى مهما كان مستوى تخلفه سوف يجلس مثل الملائكه و ملائكه اخرى تعمل مهم هذا و لن يكون انسان بنى آدم شغال رئيس جمهوريه او زبال مستحيل لكن الملاك مثل الانسان كما فى اغنيه هنا القاهره وحبيبي أنا...هنا القاهره والناس الطيبه... حوالينا و الناس الطيبه نهر الكوثر من الله فى سوره الكوثر ملائكه طبيعى السيده تحب اى رجل فيها و ليس تمارس الجنس يعنى اعجاب و الرجل يحب ينظر لـ فنانات موديل او سيدات فى الشارع لكن بأدب قوانين حياه لان اى خطاء اى اتصال غلط يصعد الشيطان و بعد ان كان ملاك حوله ناس طيبه لا تتصل به و ليس حلوه تتصل به و يعرفها هكذا اذا فيه خائن خارج الكون الخاص بالذكر و الانثى يتصل مثلهم ذكر و انثى يضغط على الملاك و هذا هم الخونه فى الافلام القديمه الحائط به شباك يرى منه و اقنعه يعنى كل ذكر و انثى حوله ناس ملائكه لكن ان خان احدهم او عادى اذا ينظر له هو طيب لكن احد خارج الحياه الخاصه بـ الانسان مثله انسان يعاكسه و هذا ما اكتشفته اليسا او وصل لبرمجه الملائكه لكن لانها طاهره بتقلب الرئيس التونسى و الرئيس المصرى و غيرهم لحياه تناسبهم و سوف المال فى يدهم يأخذ منهم بالموت و بالحياه و يجلسوا فى المكان الذى يناسب اخلاقهم فى الحياه مستوى عقلهم فـ بعد فضائح صدام حسين فهم الانسان ان الحياه تدور و من لبس جسد بيتكلم بطريقه آليه لكن لا يفهم مثل فى فيلم طالع النخل لـ فردوس عبد الحميد فيها المريض يرى تمثال فى بيتها و كانوا يستغلوا و يوهموا ان الحياه بطبيب و هذا الان من يوهم السكان الحياه من الله تحتاج طبيب و هذا كذب مش معقوله الله يعطينا حياه لا تستمر الا بطبيب و جراحات كان لغى الله هذه الحياه من الاول شغلهم مثل الشيخ فى برنامج الموعظه الحسنه الذى كان يعاكس بنات الناس و الرجال و الاطفال يضايق فيهم من نفسه و ليس من حسنى مبارك كل منهم يمثل انه الله على الناس مثل من على باب النادى يتدخل فى ملابس الفتيات فـ هذا شغله يعود يجلس على كرسيه رئيس مجلس اداره يعمل لا نراه و الطبيب شغله لا نراه الا وقت الطوارئ و الشيخ لا نراه لانه شغله خلف الستار فى معمل فى مركز ابحاث المهم لا يحاول يعمل جمهور و يشتغل معهم لان هذا فقط للراقصه التى الان يفهم من كلام الله انها
supporting Isreal
supporting Isreal -من اليسا جنيفير أنيستون تبيع منزلها بـ42 مليون دولار لا يجب ينظر لها هنا هذا رصيد لها فى الحياه لكن هذه الحياه سوف لا يكون عمل لـ الانسان فيها نهائى مهما كان مستوى تخلفه سوف يجلس مثل الملائكه و ملائكه اخرى تعمل مهم هذا و لن يكون انسان بنى آدم شغال رئيس جمهوريه او زبال مستحيل لكن الملاك مثل الانسان كما فى اغنيه هنا القاهره وحبيبي أنا...هنا القاهره والناس الطيبه... حوالينا و الناس الطيبه نهر الكوثر من الله فى سوره الكوثر ملائكه طبيعى السيده تحب اى رجل فيها و ليس تمارس الجنس يعنى اعجاب و الرجل يحب ينظر لـ فنانات موديل او سيدات فى الشارع لكن بأدب قوانين حياه لان اى خطاء اى اتصال غلط يصعد الشيطان و بعد ان كان ملاك حوله ناس طيبه لا تتصل به و ليس حلوه تتصل به و يعرفها هكذا اذا فيه خائن خارج الكون الخاص بالذكر و الانثى يتصل مثلهم ذكر و انثى يضغط على الملاك و هذا هم الخونه فى الافلام القديمه الحائط به شباك يرى منه و اقنعه يعنى كل ذكر و انثى حوله ناس ملائكه لكن ان خان احدهم او عادى اذا ينظر له هو طيب لكن احد خارج الحياه الخاصه بـ الانسان مثله انسان يعاكسه و هذا ما اكتشفته اليسا او وصل لبرمجه الملائكه لكن لانها طاهره بتقلب الرئيس التونسى و الرئيس المصرى و غيرهم لحياه تناسبهم و سوف المال فى يدهم يأخذ منهم بالموت و بالحياه و يجلسوا فى المكان الذى يناسب اخلاقهم فى الحياه مستوى عقلهم فـ بعد فضائح صدام حسين فهم الانسان ان الحياه تدور و من لبس جسد بيتكلم بطريقه آليه لكن لا يفهم مثل فى فيلم طالع النخل لـ فردوس عبد الحميد فيها المريض يرى تمثال فى بيتها و كانوا يستغلوا و يوهموا ان الحياه بطبيب و هذا الان من يوهم السكان الحياه من الله تحتاج طبيب و هذا كذب مش معقوله الله يعطينا حياه لا تستمر الا بطبيب و جراحات كان لغى الله هذه الحياه من الاول شغلهم مثل الشيخ فى برنامج الموعظه الحسنه الذى كان يعاكس بنات الناس و الرجال و الاطفال يضايق فيهم من نفسه و ليس من حسنى مبارك كل منهم يمثل انه الله على الناس مثل من على باب النادى يتدخل فى ملابس الفتيات فـ هذا شغله يعود يجلس على كرسيه رئيس مجلس اداره يعمل لا نراه و الطبيب شغله لا نراه الا وقت الطوارئ و الشيخ لا نراه لانه شغله خلف الستار فى معمل فى مركز ابحاث المهم لا يحاول يعمل جمهور و يشتغل معهم لان هذا فقط للراقصه التى الان يفهم من كلام الله انها