فنون

الثورة الليبيَّة تطيح بأحلام ليونيل ريتشي وبيونسي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

نصحت صحيفة "غارديان" البريطانية نجوم الآر أندبي، أمثال بيونسي وليونيل ريتشي وماريا كاري، بعدم وضع آمالهم على الحفلات البازخة التي يعدها معمر القذافي وولداه، والتي لم يعد لها مكان بعد أحداث الثورة الليبية الحالية، لافتة إلى أن عليهم الاعتماد على رؤساء آخرين كمحمود أحمدي نجاد، وروبرت موغابي.

لندن: "مصائب قوم عند قوم فوائد"..مقولة شهيرة يمكن تطبيقها بالمقارنة بين حال الشعب الليبي ونجوم الغناء في العالم، ففي الوقت الذي كان يعاني فيه الليبيون حكم معمر القذافي، كان نجوم الآر أند بي، أمثال بيونسي وليونيل ريتشي، وماريا كاري، ينعمون بما يوفره لهم القذافي من كرم الاستضافة والنقود التي تجعلهم يتمنون لو أنه ينظم يوميًا حفلًا غنائيًا.

لكن بعد نشوب الثورة الليبية، بات الوضع عند هؤلاء النجوم ضبابيًا، فحلم لقاء القذافي والحصول على ملايين الدولارات منه مقابل إحياء حفلات غنائية باذخة أصبح صعبًا في الأيام الحالية، أي يمكن اعتباره حلمًا مستحيلًا في حال سقوط القذافي وأبنائه .

فمن ناحيتها، تساءلت صحيفة "غارديان" البريطانية عن مصير النجوم ليونيل ريتشي، وبيونسي، وماريا كاري، بعد سقوط القذافي، وقارنت بين حق الشعب الليبي في الحياة بكرامة من دون سفك دماء، وقتال، وبين حق هؤلاء النجوم في إحياء حفلات توفر لهم ملايين الدولارات.

وأشارت الصحيفة إلى أن الحفل الذي قدمته بيونسيه في العام 2009 في ليبيا بمناسبةالعام الجديد وحصلت بموجبه على 2 مليون دولار مقابل غناء خمس أغنيات فقط، أصبح كالحلم الصعب المنال مجددًا عند بيونسي عقب الثورة الليبية.

وفي السياق نفسه، اعتبرت استضافة ليونيل ريتشي بطريقة مبالغ فيها في العام 2006، ربما ستكون الأخيرة لريتشي في ذلك البلد الثائر الآن، علمًا أن "غارديان" أوضحت أن غناء ليونيل ريتشي قبل خمس سنوات في ليبيا وتقديمه لأغنية "نحن العالم" وسط كورال من الأطفال الذين ارتدوا زي الملائكة لم يوح بأن مستضيف ذلك الحفل في طرابس سيقوم اليوم بقتل شعبه وسفك دمائه بطرق وحشية.

ما حدث مع بيونسيه وقبلها ماريا كاري و ليونيل ريتشي، دفع صحيفة "غارديان" إلى اقتراح اسمين من الرؤساء يمكنهما استضافة هؤلاء النجوم مقابل مبالغ مرتفعة كي لا يفقدوا النجوم حلمهم في الحصول على حياة باذخة، إذ نصحت الصحيفة بكل من الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد الذي أوضحت أنه محب للموسيقى ومعجب بالمغني كريس دو بورغ، فضلاً عن رئيس الزيمبابوي روبرت موغابي الذي لفتت أنه يحب أداء كليف ريتشارد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
؟؟؟؟؟؟
salwa -

شو هالمقال العجيب ؟؟ يعننى خلاص بيونسى عايشة بس على فلوس القذافى ؟؟

حسدتونا
القذافي -

خسدتونا عشان ندعم السود المساكين؟؟ و الله ما تعرفو الا حسد ليبيا يا عرب...دقت ساعة الحسم.

بيونسي
May -

فستانها حلو

supporting Isreal
supporting Isreal -

الثورة الليبيَّة تطيح بأحلام ليونيل ريتشي وبيونسي من هنا يجب لاستقرار مثل فى فرنسا بريطانيا امريكا روسيا ان تدار البلاد من مجلس الامن الامم المتحده و هيئات دوليه تصل تسمع ما يدور فى الحجرات لان هذه ليست شقق و فى ميدان العمل مثل استماعها لـ مراقب جوى فى حجرته و طيار و فى ميدان يعنى المطار الاتصالات بين الطيار و المراقب الجوى و يساعد هذه الهيئات بلاد مهنيا هى التى تدير العالم مثل بريطانيا تدير مصر فى حفر قناه السويس اما السكان من يهوى السياسه على البلاد الكبيره تفتح الحدود ليصل من خلالها موظف كبير وليس من مكانه يردد احنا اصحاب المكان مثل اى واضع يد على اراض او جزيره بأخذ العلقه او الفضيحه و يطرد فـ مثلا طلعت السادات فى مصر ان اراد يرشح نفسه رئيس جمهوريه بفتح الحدود يكون امام العالم يتعلم فى اى مكان راقى مثل بريطانيا و من خلال العالم الراقى يكون موظف كبير و ليس هنا يجمع الفقراء و الشعبيين و يحاول يتخانق بهم على الاستيلاء على مصر لان فيه سائح مثل الساكن يهمه تكون مصر مثل بريطانيا لم يعرف من فيها يجعلها مثل لندن اذا لا يتخانق لانه ممكن ينضرب علقه الاوربى فى ايام كانت وسط البلد مثل فرنسا و شبرا مثل ايطاليا و الزمالك مثل اليونان و مصر الجديده عماراتها مثل بلجيكا هذا شغل يتعلم بسرعه و نخلص لنعيش فى بلاد راقيه من القادر العاجز عقله متخلفه يخرس و لا يتخانق مع الامريكى و لاسرائيلى و يبهدل مثلا فى غزه فى فيلم ليله سقوط بغداد فيه قليل ادب الذى فى مصر يردد الست دى امى و ابن عاق لابنها كأن هو الاب يريد يخلط الانساب و يعمل اسره بالمؤنسه ابن الوسخه يمثل شخصيته حسن حسني و هو يرسم علم امريكا على السطح و اطباق ارسال للفضاء و استقبال يعنى الخط الابيض روح الاسره تتخلط بروح الجار و الموظف يردد ماما لـ امى و الاحمر حدود اما الازرق هو فقط الـ فوق العائلات فى مناصب كل منهم يغلق على شرف امه مثل الوزير لا اصل لها اقول ماما و العب معها هذا يعنى ارضع منها حب امومه فيظهروا نجوم بيضاء عائلات محترمه اما بقيه الشعب سائح على بعضه اى رجل يردد لسيده لا يعرفها كلام كأنها ابنها او مكان زوجها و حدث على باب النادى قال لفتاه ارجعى غيرى ملابسك و انا اب يرى هكذا يرسل للنظام فوق بالاطباق التى ظهرت فوق العمارات انه نحن هكذا نحارب امريكا انسان واحد و يفرض علينا نحن نكون انسان واحد و انا ابنها ارفض هذا فـ ذهبت ل

من هي الفنانة؟
احب ليبيا -

ليش الكذب وهي مستحقة لفلوس ليبيا او غيرها الله عليكم يا ايلاف شو هالكذب ليبيا ما شاء الله عليها دولة اسلام وقائدها انسان مخلص الله يصلح رايكم يا عرب على اللي تقولوا فيه على ليبيا ربي يصلح رايكم