فنون

إفتتاح تصوير "سوق الورق" في سوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تدور الأحد المقبل في العاصمة السورية دمشق كاميرات مسلسل "سوق الورق" الذي تنتجه المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني، ويخرجه أحمد إبراهيم أحمد عن قصة للكاتبة أراء جرماني.

الرياض: عقد في دمشق مؤتمر صحفي لإعلان إطلاق مسلسل "سةق الورق" حضره مخرج العمل أحمد إبراهيم أحمد، وكاتبته أراء جرماني، ومديرة المؤسسة العامة للغنتاج الإذاعي والتلفزيوني ديانا جبور، وعدد من أبطاله وهم عبد الحكيم قطيفان، ومرح جبر، ومحمد حداقي، وهناء نصور، ومكسيم خليل.

ويضم العمل إلى جانب الممثلين المذكورين نخبة من نجوم سوريا يتقدمهم سلوم حداد، وباسل خياط، وعبد الهادي الصباغ، ونضال نجم، وضحى الدبس، وشادي زيدان.

كما يشارك في العمل الممثلون علي سطوف، ونجلاء خمري، وميسون أسعد، وميري كوجك، وجمال قيش، وعلا باشا، وعهد ديب، ورغد مخلوف، ويامن حجلي، ومعتصم النهار، وأيمن عبد السلام، وصبا إبراهيم، وعبد الرحمن قويدر، وفوزي بشارة، ووائل أبو غزالة، وسعد لوستان، وإيمان عبد العزيز، وأحمد رافع، وباسل حيدر، وهلا يماني.

وأعرب المخرج أحمد إبراهيم أحمد خلال المؤتمر عن سعادته لكونه أول مخرج يعمل في باكورة أعمال المؤسسة بعد انطلاقتها في دمشق، مشيراً إلى أهمية العمل في مشاريع بعيداً عن التمويل الخارجي مما يؤدي إلى انتقاء النصوص الخارجية.

ولفت أحمد إلى وجود ممثلين من الدفعات الثلاث الماضية التي تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا ضمن طاقم العمل، مضيفاً أن عمليات التصوير جميعها ستكون في دمشق.

من جانبها، قالت كاتبة المسلسل آراء جرماني إن العمل سيقارب طلاب الجامعة بشكل مختلف ضمن ثالوث إداري اجتماعي يشمل الطلاب والإداريين والحياة الأسرية لهؤلاء بما يتضمن من تشابك للخطوط الثلاث وما يواجهه الطلاب من أزمات إضافة إلى الفساد وتكريس دور الانترنت في حياة الطلاب ومواقع التواصل الاجتماعي عبر الشبكة العنكبوتية.

وخطوط المسلسل الرئيسية هي خمسة خطوط والمشكلة الأبرز هي تغير المنظومة القيمية في المجتمع المعاصر وشيوع ظواهر التسلق والشطارة والتجاوز السريع الذي تشهده حركة المجتمع في ظل نمو عوامل الاستهلاك كاشفا دور الانترنت في حياتنا وقدرة بعضنا على مواكبة ما يحدث قيميا واقتصاديا وتقنيا وفشل قسم كبير.

وفي الوقت نفسه يُسلّط المسلسل الضوء على تلاشي الصراع الطبقي وبروز الفساد الذي جعل كماً كبيراً من الأشخاص يظنون أن كل شيء قابل للتحقق في ظل غياب عدد من النواظم والمعايير، وتلاشي الثوابت في كثير من المجالات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تجربة لافتة
غيفارا -

أن تقوم مؤسسة عامة في سوريا بالتعاون مع هذا الكم من النجوم ومن ثم إطلاق مسلسل في مؤتمر صحفي فهذه بادرة جديدة في سوريا

تجربة لافتة
غيفارا -

أن تقوم مؤسسة عامة في سوريا بالتعاون مع هذا الكم من النجوم ومن ثم إطلاق مسلسل في مؤتمر صحفي فهذه بادرة جديدة في سوريا

مسلسل سقوط النظام
مسلسل سقوط النظام -

اقترح تصوير مسلسل سقوط النظام قريبا فهو سبق صحفي

مسلسل سقوط النظام
مسلسل سقوط النظام -

اقترح تصوير مسلسل سقوط النظام قريبا فهو سبق صحفي

فساد كلية التربية
ماري -

عندما درست في كلية التربية في دمشق من سنوات طويلة جدا كان لدينا بضع اساتذة فاسدين جدا سنة 89و يستغلون المحاضرة بتصرفات لا تناسب و قد سرقوا عنوان من شؤون الطلاب و رقم هاتف و كانوا يتكلمون باسماء مستعارة لانهم لا يجرؤون على المواجهة و يتكلمون بطرق مختلفة احيانا مقرفة و احيانا صبيانية تدل على بيئتهم المنحلة او المغلقة المقموعة احيانا اخرى و كانوا يرسلون بعض الاشخاص المزعجين الى العنوان للازعاج و كذلك في الطريق بعد انتهاء المحاضرة احيانا مما اثبت عدم وجود القيم لديهم بسبب كثرة الاساءات التي سببوها بسبب تخلف عقولهم التي شوهت القيم و التي لا تستوعب القيم المعتدلة في المجتمع لانهم يفسرون الامور خطئ و المجتمعات و التصرفات حسب عاداتهم المتخلفة المغلقة و حسب نفوسهم المريضة المتفسخة التي لا تستوعب اختلاف العادات و المجتمعات و ينطلقون بالاحكام من خلال مجتمعهم و عاداتهم فقط مع ان ذلك ليس المقياس و ليس الاعتدال تلك التصرفات منهم كانت غير مريحة لي و ليس لها اي تفسير و كانت السبب الحقيقي لتركي الجامعة مع اني كنت اريد الدراسة اكثر لكن تصرفاتهم كانت مزعجة مزعجة و بعد سنوات و لظروف معينة كنت قد قررت ان اواصل الدراسة لمستوى اعلى على توقع الا تعاد تلك التصرفات من الاساتذة لكن الذي حدث ان تصرفاتهم كانت ابشع و قد شوهوا لي ورقة طلب الموافقة على دورة اللغة و كانت موافقتهم بطريقة غريبة لا تدل على وجود قيم لديهم و كرروا اتصالات الهاتف وقاموا باشياء ابشع من السابق مما جعلني احاول ان اسال عميد الكلية لكنه تحجج انه مشغول و كان ذلك سنة 99 و كان هو اصلا من الفاسدين و لا افهم لماذا فعلوا كل ذلك مما جعلني ارفض البقاء بسوريا كلها بسببهم و للمرة الثانية و قد اكتشفت انهم كانوا قد كتبوا تقارير كاذبة للمخابرات بدون اسباب سوى فسادهم و قلة قيمهم اليس هذا فساد و عدم قيم و اليس تخريب و تخويف و عنف بدون اسباب و انه انحراف من قبلهم ان امثلة الفساد الاداري و الاخلاقي في الجامعة عديدة و نرى بعضهم انهم بدلا من يشجعوا المراة ذات القيم الواعية المسؤولة و المتحررة باعتدال نرى ان المتخلفين او المنحلين من الاساتذة يفسرون ذلك خطئ و يسعون لللاستغلال و الفساد و العنف الذي نشؤا عليه في بيوتهم و بيئاتهم التي لا تستوعب قيم الاخرين المعتدلين