فنون

فنانون وإعلاميون يشيدون بمصداقيَّة "إيلاف" ومهنيّتها

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تغطية: أحمد عدلي وصبري حسنين من القاهرة، عامر عبد السلام من دمشق، عبدالجبار العتابي من بغداد، فيفيان عقيقي من بيروت، مراد النتشة من دبي

فيما تحتفل جريدة "إيلاف" ببلوغها العقد الأوَّل من عمرها في العمل الإعلامي الإلكتروني، أثنى فنانون وإعلاميون على التجربة الرائدة، مؤكدين أنها تمثل علامة فارقة في تاريخ الإعلام غير التقليدي، بسبب نزاهتها ومهنيتها الواضحتين.

يسري الجندي: "إيلاف" غيرت رأيي في الصحافة الإلكترونية
قال الكاتب يسري الجندي إنه لم يكن من المتعاملين مع الإنترنت بشكل عام، لأنه ينتمي إلى الجيل القديم، الذي لا يعرف سوى الصحافة الورقية.

وأضاف أن أبناءه يعرفون جيداً جريدة "إيلاف" الإلكترونية، ويطالعونها بإنتظام، وبناء على نصيحتهم، أجرى مقابلة صحافية معها، وكان ينتظر بفارغ الصبر كيفية نشرها، حيث كانت لديه فكرة من بعض أصدقائه عن الإنترنت، تزعم أنه وسيلة إعلامية غير منضبطة مهنياً.

وأستطرد قائلاً: "لكن بعد نشر المقابلة، وجدت أنها من أكثر المقابلات الصحافية التي أجريت معي مهنية وحرفية، وتم نشرها من دون تدخل بالحذف أو تعديل المعاني التي كنت أقصدها، لذلك أستطيع القول إن "إيلاف" غيّرت رأيي في الصحافة الإلكترونية، وصرت أتابعها بانتظام، إنها حقاً جريدة محترمة".

عمرو واكد: "إيلاف" تقف في صدارة الإعلام الإلكتروني الممهد للثورات العربية
يرى الفنان عمرو واكد إن "إيلاف" تقف في صدارة الإعلام الإلكتروني، الذي يعتبر صاحب الفضل في التمهيد للثورات العربية، ولاسيما ثورة 25 يناير في مصر، وأضاف أن المواقع الإلكترونية الإخبارية ومواقع التواصل الإجتماعي، مثل فايسبوك، وتوتير، واليوتيوب، قامت بدور رائد في لمّ شتات الشباب وتوحيدهم حول هدف واحد، ألا وهو الخلاص من الظلم والإستبداد والإنطلاق نحو الحرية والديمقراطية، فإنطلقت الدعوات منه إلى التظاهرات في ميدان التحرير، ثم تطور الأمر إلى ثورة شاملة أطاحت بنظام مبارك، الذي دام نحو ثلاثة عقود.

وعلى الرغم من أن النظام الحاكم حاول حرمان الثوار من الإنترنت، إلا أن زمام الأمور فلتت من بين يديه، وجمع الإنترنت الشعب على الثورة، ولم تستطيع أية قوة تفريقهم، من دون أن يتحقق الهدف الذي تجمعوا من أجله.

محمود ياسين: إيلاف من المواقع الإلكترونية النادرة التي تتحرى الدقة والمصداقية في العمل الصحافي
ووفقاً للفنان محمود ياسين، فإن إيلاف من المواقع الإلكترونية النادرة التي تتحرى الدقة والمصداقية في العمل الصحافي، مشيراً إلى أنه كانت لديه فكرةغير طيبة عن المواقع الإلكترونية، بأنها تفتعل الأكاذيب والأخبار المفبركة، وأضاف أنه عند تعامله مع "إيلاف" عندماأجرت مقابلة معه، تغيرت فكرته عن الإعلام الإلكتروني بشكل عام.

مروة نصر: إيلاف تجربة إعلامية رائدة في العالم العربي
من جهتها أبدت الفنانة مروة نصر إعجابها الشديد بتجربة إيلاف، موضحة أنها تجربة إعلامية رائدة في العالم العربي، لأنها تتمتع بالمصداقية والحيادية في نقل الأحداث، لاسيما الأحداث السياسية، وأضافت أن "إيلاف" موقع يقصده الآلاف من القراء يومياً، لأنه يتمتع بالمصداقية، مما أغرى العديد من المواقع الأخرى والمنتديات على نقل جميع ما ينشر عبر صفحاته، سواء في مجال الفن، أو السياسة، أو الموضة.

كلوديا حنا: لدى "إيلاف" رصيد كبير من المصداقية بين الفنانين
وأشارت الفنانة كلوديا حنا إلى أنها من محبّي "إيلاف"، وتحرص على تصفحها أكثر من مرة يومياً، ونوهت بأن لدى"إيلاف" رصيد كبير من المصداقية بين الفنانين وأهل العراق، ومصر، مشيرة إلى أن هناك مشكلة تعانيها إيلاف وكل المواقع المحترمة، ألا وهي سرقة محتواها الصحافي من قبل مواقع أخرى، ليست لديها أي مصداقية أو مهنية، وشددت كلوديا على ضرورة إيجاد طريقة لوقف النهب المنظم لجهد إيلاف.

ميس حمدان: "إيلاف" جريدة العرب الإلكترونية الأولى
أما الفنانة ميس حمدان فترى أن "إيلاف" جريدة العرب الإلكترونية الأولى، حيث تحظى بثقة غالبية القراء في شتى أنحاء العالم، وما ينشر فيها يكون له صدى واسع، مشيرة إلى أن الجريدة لا تتوقف عن تطوير أدائها الإعلامي من حين إلى آخر، وتبتعد كثيراً عن الجمود الذي تعانيه غالبية المواقع الإلكترونية الأخرى، لافتة إلى أن إيلاف ينقل عنها ما ينشر على صفحاتها، ولم يضبطها أحد متلبسة بالنقل عن الأخرين بطرق غير مشروعة.

طارق الشناوي: متجددة ومتطورة بإستمرار
وأثنى الناقد الفني طارق الشناوي على أداء "إيلاف" المهني أيضاً، وقال إنها من الجرائد الإلكترونية الرائدة، وأضاف أن أهم ما يميزها أنها أول جريدة إلكترونية، وأنها ليست موقعًا إلكترونيًا لجريدة ورقية، ونوه بأنه يحرص على تصفحها من وقت إلى آخر، ويرى أنها دائماً متجددة ومتطورة باستمرار.

مريم أمين: سياسة إيلاف التحريرية واضحة ولم تضبط متلبسة بنشر خبر غير صحيح
وأشادت الإعلامية مريم أمين بمهنية ومصداقية "إيلاف"، مشيرة إلى أنها من الجرائد الإلكترونية المفضلة لديها، والتي تتابع من خلالها ما يدور في العالم لحظة بحظة، لأنها تمتلك شبكة مراسلين في مختلف أنحاء الدول، وأضافت أن "إيلاف" من الصحف الإلكترونية القليلة التي لديها سياسة تحريرية واضحة، ولا تعمل بطريقة عشوائية، مؤكدة أنها تتحرى الدقة في ما ينشر على صفحاتها، ولم تضبط متلبسة بنشر خبر غير صحيح.

ديانا حداد: هي أول مطبوعة إعلامية الكترونية عربية وستظل كذلك بإذن الله
عايدت الفنانة اللبنانية ديانا حدا إيلاف، وقالت: "في البداية أحب أن أعبّر عن علاقتي مع إيلاف التي أصفها بالحميمة للغاية، وبدأت أتابعها مع بداية إنطلاقتها قبل عشر سنوات، حينما صرت أتابع أخباري عبرها من دون علم مني، ولاحظت أن الاتصالات أصبحت تنهال عليّ من كل مكان في العالم العربي، حالما تنشر إيلاف خبراً ما عن أعمالي ..

وهذا الجسر الذي تأسس بقوة بيني وبين إيلاف ما زال قوياً، بل إزداد قوة مع الأيام، لتكون إيلاف إيلافاً في القلب والعقل دائماً، حيث إنني كلما أدخل الانترنت، لابد أن تكون إيلاف في مقدمة المواقع التي أدخلها كي أعرف أخبار الدنيا من خلالها، وأنا لا استطيع كفنانة أن اقوّم ايلاف بشكل إحترافي، إلا أن ما استطيع قوله إنه يقف وراء إيلاف شخصية إعلامية كبيرة هو الإعلامي القدير عثمان العمير، وأعتقد أنه من بين الأسماء الاعلامية الكبيرة في العالم العربي، وهو يعرف تمامًا مواطن القوة في أي مطبوعة إعلامية، كما يعرف مواطن الضعف، ومن مثله لن يقبل حقيقة أن تتراجع مطبوعته، التي هي أول مطبوعة إعلامية الكترونية عربية وستظل كذلك.

شذى حسون: "إيلاف" تضاهي في مستواها العديد من المواقع المماثلة
من جهتها عايدت الفنانة العراقيَّة، شذى حسون، "إيلاف" بمناسبة الذكرى العاشرة لميلادها، وقالت: "أتمنى لها كل التوفيق، فأنا من المتصفحين الدائمين للموقع على الإنترنت، وذلك لتغطيتها المميَّزة والشَّاملة للأحداث العربيَّة والعالميَّة وفي كل المجالات، كما إنَّها اصبحت أداةً مهمَّةً في التواصل في ظل الثورة الكبيرة في مجال التكنولوجيا والمعلومات، وهي تسهل الكثير من الأمور على القارئ".

وأضافت: "بكل صراحة ومن دون أي مجاملة، أنا أرى أنَّ لها لمسات ملحوظة في مجال الإعلام العربي الإلكتروني من خلال ما تقدِّمه من تنوعٍ في طرح الأخبار والتقارير والفيديوهات، وهي تضاهي في مستواها العديد من المواقع المماثلة لها، وما يعجبني في" إيلاف" هو مصداقيَّة أخبارها وانتشارها العربي، كما إنَّ الكثير من الجرائد يأخذ الأخبار عنها، ولكنني أعيب عنها أنَّ الأخبار الفنيَّة تنشر بشكلٍ يوميٍّ، وليس حسب ورودها إلى بريد الموقع"، ونهايةً قالت: "تمنياتي لكل الطاقم الاداري والفني والتنفيذي في موقع "إيلاف" بنجاح تلو الآخر، وأن يبلغوا أهدافهم المرجوة وإلى الأمام".

جوزيف عطية: المصداقيَّة والموضوعيَّة من أهم ميزات "إيلاف"
تمنى الفنان اللبناني، جوزف عطية، لـ"إيلاف" أنّْ تحتفل بعيدها المليون، خصوصًا أنَّها الموقع الموجود دائمًا في كلِّ المناسبات، ويتابع أخبار الفنانين جميعًا من دون تفرقة، وخصوصًا أخباره الخاصَّة، ويكون السبَّاق في نشرها، معتمدًا الموضوعيَّة والمصداقية.

رويدا عطية: النجاح والتميُّز يليق بــ"إيلاف"
باركت الفنانة السوريَّة، رويدا عطية، لـ"إيلاف" بمناسبة إحتفالها بعيدها العاشر، بإعتبار أنَّها تتابع أخبارها دائمًا الَّتي تنقل بحرفيَّةٍ عاليةٍ، متمنيةً لها دوام النجاح والتميُّز والتقدُّم الذي يليق بها.

سيرين عبد النور: "إيلاف" السبَّاقة والرائدة دائمًا ومصداقيتها مشهودٌ لها
عايدت الفنانة اللبنانيَّة، سيرين عبدالنور، "إيلاف" بمرور عشر سنوات على تأسيسها وإنطلاقها في فضاء الإعلام الألكتروني، حيث كانت الرائدة والسبَّاقة في مجالها، متمنيةً إستمرارها في الريادة للأعوام المقبلة، خصوصًا أنَّها معروفة ومشهودٌ لها بمصداقيتها وحرفيتها في نقل الأخبار.

جيني أسبر: قوَّة "إيلاف" تكمن بانتشارها في كل البلدان
تمنَّت الفنانة السوريَّة، جيني أسبر، النجاح والتوفيق الدائم لـ"إيلاف" بمناسبة إحتفالها بعيدها العاشر، مشيدةً بتجربتها بإعتبار أنَّها الجريدة الألكترونيَّة الأولى في العالم العربي والرائدة، مشيرةً إلى أنَّ مصداقيتها لا يعلى عليها، فهي منتشرة في كل البلدان العربيَّة وفي مواقع الأحداث كافة.

صوفيا المريخ: معزَّة "إيلاف" خاصَّة عندي
باركت الفنانة المغربيَّة، صوفيا المريخ، لـ"إيلاف" إتمام عامها العاشر في ميدان الصحافة الإلكترونيَّة، مشيرةً إلى معزَّة "إيلاف" الخاصَّة عندها، لأنَّها تابعتها وما زالت منذ بدايتها في ستار أكاديمي، متمنيةً لها وللعاملين فيها دوام التوفيق والنجاح.

إيوان: "إيلاف" كانت ومازالت الرائدة
تمنى الفنان اللبناني، إيوان، لـ"إيلاف" أنّْ تستمر، وتشهد على عيدها المليون، خصوصًا أنَّها كانت ومازالت الرائدة في مجالها والأولى دائمًا، إنّْ كان من حيث مصداقيتها في نقل الأخبار، وحرفيتها في التَّعامل معكل الأحداث.

باميلا الكيك: قوَّة "إيلاف" بفريق عملها المحترف والذكي الذي يحبِّب القارئ والفنان بها
وعبَّرت باميلا الكيك عن حبِّها لـ"إيلاف" بفضل الفريق المحترف الذي يعمل فيها، والذي يعرف كيف يوصل رسالة "إيلاف" الموضوعيَّة وآراء الفنانين جميعًا، مشيدةً بمصداقيتها وحرفيتها العالية من خلال تناولها أخبارها، مؤكِّدةً أنَّ طريقة عمل "إيلاف" تشدُّ الجميع لقراءتها ومتابعة أخبارها، متمنيةً لها أنّْ تدوم لمليار سنة، وداعيةً لها بالتوفيق والعمل على الترويج لنفسها أكثر.

مايا نعمة: مصداقية "إيلاف" عالية ومميَّزة بفريق عملها
تحدَّثت الفنانة اللبنانيَّة، مايا نعمة، عن تجربتها مع "إيلاف"، مشيدةً بالفريق العامل فيها الذي يتمتع بحرفيةٍ عاليةٍ ويجيد ما يقوم به، مشيرةً إلى أنَّها تتابع كل أخبارها الَّتي تتصف بالمصداقيَّة والموضوعيَّة.

ميشال قزي: نسبة قرائها الكبيرة دليل قوَّة "إيلاف"
وعبَّر الفنان اللبناني، ميشال قزي، عن حبِّه لـ"إيلاف" متمنيًّا لها دوام النجاح والتوفيق، مشيرًا إلى أنَّ هذا الموقع يتمتَّع بقاعدة قرَّاء كبيرة جدًّا، وله متابعيه، إذ إنَّه يعرف من خلال معجبيه والقرَّاء الأخبار الَّتي تنشر عنه على هذا الموقع قبل أنّْ يعلم هو، وهذا دليل نجاح وقوَّة "إيلاف" القادرة على الوصول إلى عدد كبير من الشباب في العالم العربي، ولكنَّه تمنى لو يكون هناك من وسيلة لمتابعة "إيلاف" بطريقةٍ تقليديَّة بعيدةٍ عن الإنترنت، ليتاح للجميع إمكانيَّة الوصول إليها.

أيمن زبيب: أبصم لـ"إيلاف" بالعشرة على مصداقيتها
وتمنى الفنان اللبناني، أيمن زبيب، لـ"إيلاف" المزيد من التقدم والنجاح، مع إتمام عامها العاشر، خصوصًا لأنَّها من المواقع النادرة الَّتي تتمتَّع بالمصداقية والحرفيَّة في نقل الأخبار والتعاطي مع الأحداث، مشيرًا إلى أنَّه يتابعها دائمًا، ولو كانت الأخبار لا تصبّ في مصلحة البعض، وذلك لأنَّه متأكِّد من موضوعيتها ومصداقيتها وصحَّة أخبارها، وقال: "أبصم لها بالعشرة".

كارلوس عازار: "إيلاف" ممتازة ودائمًا الأولى
بدأ الممثل اللبناني، كارلوس عازار، حديثه عن "إيلاف" بوصف عملها بالعظيم والممتاز، فهي أشبه بتلفزيون على الإنترنت، لأنَّها يمكن مشاهدتها وقرائتها وسماعها من خلال برامجها المنوَّعة، فهي قويَّة لأنَّها منوَّعة وتضمُّ فريقَ عمل محترفًا، ولكن ضعفها الوحيد أنَّه وعلى الرغم من أننا في عصر الإنترنت، إلَّا أنَّ نسبة الأميين في العالم العربي كبيرة، وكذلك الذين لا يجيدون إستعمال الإنترنت، وهو الأمر الذي يحجب "إيلاف" عنهم لأنَّها إلكترونيَّة فقط.

غريس ديب: بعد عشر سنوات "إيلاف" بقيت قادرة على المحافظة على مكانتها
إعتبرت الفنانة اللبنانيَّة، غريس ديب، "إيلاف" من المجلات الألكترونيَّة الأولى في العالم العربي، وهي الَّتي تمتاز بالنقل السريع للأخبار والسبَّاقة في ذلك، مع قدرتها على المحافظة على مصداقيتها، ولكنَّها تمنَّت على القائمين عليها أنّْ يعملوا على خلق سياسة إعلانيَّة جديدة لها، للترويج لها أكثر.

دومينيك حوراني: "إيلاف" الرقم واحد بين المواقع
ورأت الفنانة اللبنانيَّة، دومينيك حوراني، أنَّ "إيلاف" إنطلقت بسرعة، وهي الرقم واحد في مجاله، لأنَّها شاملة وتقدِّم أخبارها بموضوعيَّةٍ، وإنتشارها واسع في كلدول العالم العربي، وأوروبا وأفريقيا وأميركا.

لاميتا فرنجية: "إيلاف" أهم وأرقى موقع على الإنترنت
إعتبرت الفنانة اللبنانيَّة، لاميتا فرنجية، أنَّ "إيلاف" هي أهم موقع ألكتروني على الإنترنت، وأشارت إلى أنَّه حتَّى وإنّْ كان لا توجد عنها أخبار، فهي تتابعها يوميًّا، لأنَّها منوَّعة وصادقة ولا تحرِّف الأقوال، كما أشادت بشكل الموقع الذي إعتبرته يسهِّل عمليَّة قراءة الأخبار والإطلاع عليها، لأنَّه مبوَّب، ويرشد القارئ إلى كل ما هو بحاجة إليه، ورأت أنَّه، وبعد عشر سنوات على إنطلاقتها، فإنَّ قوَّة "إيلاف"تكمن في تنوعها ومجاراتها لكلِّ الأحداث وبسرعةٍ، متمنيةً التركيز على أخبار المشاهير في العالم أكثر.

مي عزالدين: إيلاف بحاجة الى التوسع في الشأن المصري
قالت الفنانة مي عز الدين إنها لم تعرف إيلاف منذ انطلاقتها، لكنها أصبحت تتابعها بإهتمام بعد أول مطالعة لها، خصوصًا أنها بدأت في وقت لم تكن فيه تقنية الصحف الالكترونية، مشيرة الى أن صناع إيلاف قرأوا المستقبل مبكرًا، على الرغم من عدم قناعتها الشخصية بإمكانية ان تكون الصحف الكترونية، وأشارت الى ان اكثر ما يعجبها في إيلاف متابعتها أخبار الفنانين بشكل جيد ومصداقيتها في الأخبار، لافتة الى انها ترى أن إيلاف بحاجة الى التوسع في الشأن المصري بصورة أكبر مما هي عليه الآن، نظراً إلى جمهورها الكبير في مصر.

جنات: أخص إيلاف بأخباري حصرياً نظراً لمكانتها المتميزة في قلبي
الفنانة المغربية الشابة جنات عبّرت عن سعادتها ببدء إيلاف عامها الحادي العاشر، مؤكدة انها تحظى بمصداقية كبيرة، ولها جمهورها، ومن ثم تتابعها بإنتظام، وتكون سعيدة بوجود أخبارها من خلالها، وتمنت لـ"إيلاف" الاستمرار في النجاح، والمزيد من التطور والتقدم، مؤكدة أنها دائماً ما تميز إيلاف بأخبار حصرية لها نظراًإلى المكانة المتميزة لها في قلبها من بين وسائل الاعلام الاخرى.

ريهام السهلي: سرعة في نقل الخبر
أما الإعلامية ريهام السهلي فقالت إنها تتابع إيلاف كل يوم لمتابعة الاخبار في المنطقة العربية، مشيرة الى أنها تكون سعيدة بنشر أخبارها من خلالها، ليس فقط لنسبة القرائها الكبيرة التي لديها في مختلف أنحاء الوطن العربي، وإنما لسرعتها في نقل الخبر أيضاً، ومواكبتها الاحداث بطريقة مهنية بعيدة عن الامور الشخصية، وهو ما يفيدها عندما تقرأ موضوعاً وتتحدث عنه في برنامجها 90 دقيقة.

وأشارت الى ان تجربة ايلاف دائمًا ما تذكرها بتجربتها في قناة النيل الدولية عندما بدات في بثّ مواد إخبارية للقراءة فقط عن طريق الشاشة في منتصف التسعينات، لافتة الى ان هذه التجارب، على الرغم من غرابتها نسبياً في وقت تنفيذها، الا انها كانت رؤية أوضح للمستقبل.

خالد الحجر: إيلاف أفضل وسيلة إعلامية الكترونية ولها مصداقية
إعتبر المخرج خالد الحجر أن إيلاف أفضل وسيلة إعلامية الكترونية لها مصداقية في التعامل ونشر الأخبار، مشيراً الى أنه يتابعها بإنتظام لأنها تساعده في متابعة ما يحدث في العالم العربي، وليس في مصر فقط، وتعطي مساحات متوازنة لأخبار البلاد العربية، مما يساعد على متابعة كل ما يحدث، على العكس من المواقع الاخبارية التي تركز على البلاد التي تصدر منها، وهو ما تخطته إيلاف.

علا غانم: إيلاف بعيدة عن أخبار النميمة
بدورها تشيد علا غانم بمصداقية إيلاف في نقل الاخبار وبعدها عن أخبار النميمة، حيث تحرص على الاتصال بالمصادر للتأكد من صحة الأخبار قبل نشرها، موضحة انها على الرغم من عدم مصداقية العديد من الصحف والمواقع الالكترونية، الا انها تثق بإيلاف، وأشارت الى ان الصحافة الالكترونية سيكون لها المستقبل الأكبر من الصحافة الورقية، لاسيما في ظل اهتمام الشباب بالانترنت، والجلوس امامه ساعات طويلة، لافتة الى انها فوجئت عندما علمت أن إيلاف تبدأ عامها الحادي عشر.

إيمان شاكر: تتحفظ على تعليقات القراء وتطالب بمراجعتها
على الرغم من إعجابها بإيلاف، الا ان الفنانة المغربية إيمان شاكر تحفظت على بعض التعليقات التي تأتي من القراء، ويتم نشرها، إذ طالبت بضرورة مراجعة التعليقات بصورة جيدة قبل نشرها، لاسيما تلك التي تحتوي على إساءة، موضحة انها تثق كثيراً في الأخبار التي يتم نشرها، وأكدت انها كانت تتابع إيلاف خلال وجودها في اسبانيا قبل استقراراها في مصر، مشيرة الى انها كانت تعرف اخبار العالم العربي وكل ما يحدث فيه من خلالها.

تولاي هارون: إيلاف توصل الكلام من دون أن تفتعل الحساسيات عند باقي الأطراف
هنأت الفنانة تولاي هارون "إيلاف" في عيدها العاشر قائلة: "كل عام وإيلاف بخير، وكذلك كل من يعمل في هذا الموقع، فعلاقتي مع إيلاف حميمة جداً، خصوصًا وأنكم تقومون بإيصال ما يحدث على أرض الواقع إلى المتابع والمشاهد، ومن خلال علاقتي مع الصحافيين إستنتجت أن أي لقاء لي يتم نشره على "إيلاف" يصل تماماً كما قلته من دون تحوير في الكلام، وهذه المصداقية صرنا نفتقدهافي الكثير من المجلات والجرائد الأخرى، وبعض صحافييها، وحتى عندماأتطرق إلى الأفكار التي لا تعجبني وبعض مشاهير الوسط الفني السوري، يتم إيصالها عبر "إيلاف" بطريقة راقية من دون أن تفتعل حساسيات عند باقي الأطراف.

في النهاية أقول لكم شكراً على الاهتمام بالدراما السورية من خلال موقعكم الذي يهتم بالكثير من القضايا والأخبار الأخرى"، وأضافت أنها تلاحظ أن الاتصالات صارت تنهال عليها من كل مكان في العالم العربي حالما تنشر "إيلاف" خبراً ما عن أعمالها. أمَّا نقاط الضعف التي تشكو منها "إيلاف" فقالت إنها تتمنى معالجتها مستقبلاً من خلال الإكثار من المقابلات المصوَّرة والمسجلة عن الدراما السورية، لأنَّها تخلق تفاعلاً كبيرًا مع المشاهدين والقراء.

علي أبو سيف: كوني مقيمًا في كندا فأنا أعرف أخبار العالم العربي من خلال "إيلاف"
تحدث الفنان والمخرج العراقي علي أبو سيف عن تجربته مع إيلاف قائلاً: "بدأت علاقتي مع الموقع مع بداية انطلاقته، وصرت أتابع الأخبار التي تنشر عبره، وبصراحة كنت أتفاجاً باهتمام "إيلاف" المتزايد بالدراما العراقية خصوصًا المصورة في سوريا، حيث تعاني الدراما العراقية غياب الاهتمام الإعلامي بها، وعندما يتم نشر أي خبر عن أعمالنا المصورة في سوريا يتم تداولها سريعاً بين مختلف الجرائد العراقية".

وحول ترتيب إيلاف بين بقية المواقع الإلكترونية بالنسبة إليه يجيب: "ما أعرفه أنني حينما أدخل الانترنت لابد أن تكون إيلاف في مقدمة المواقع التي أدخل إليها كي أعرف أخبار الدنيا وأخبار العالم العربي من خلالها، لكوني مقيمًا في كندا، وعندما أصوّر أعمالي في سوريا أتلقى الكثير من الاتصالات من عائلتي وأصدقائي يخبرونني ما تم نشره عني وعن الدراما العراقية بشكل عام في صفحات "إيلاف".

وحول مسيرة إيلاف، يقول المخرج علي أبو سيف: "إيلاف موقع ليبرالي متميز ومنفتح على الآراء والاتجاهات كافة، سواء السياسية، أو الاقتصادية، أو الفنية، أو الأدبية، وتطورها واضح، ولا يستطيع أحد الخلاف عليه، وأنا في الفترة التي بدأت أتابعها أرى فيها الصفحات والأفكار الإلكترونية الجديدة والمبتكرة قبل غيرها، وهذا يسعدني جداً لكونها عربية، وتحمل هذا التطور الإعلامي الإلكتروني المهم". وحول نقاط القوة والضعف في ايلاف يقول: "لا أستطيع تقويم هذا الأمر جيداً، لكنني أراها دائمًا جريئة وقوية"، وحول تقويمه لمصداقية ايلاف يجيب: "بصراحة أصدق أخبارها، وأنقلها بين أصدقائي وزملائي بسبب ثقتي فيها".

جمانة فؤاد السالم ترتب "إيلاف" بين المواقع الأولى
تحدثت الفنانة العراقية جمانة فؤاد السالم عن علاقتها بجريدة "إيلاف" الالكترونية قائلةً إنَّها رافقت ولادة إيلاف، وإنَّها من المتابعين القدامى لها، لأنها كانت ببساطة رائدة في مجال الصحافة عبر شبكة الإنترنت، ويأتي ترتيب إيلاف بين المواقع الأولى والمتميِّزة بالنسبة إليها، والتي تحرص على قراءتها يوميًّا.

وأشارت إلى أن أهم مشكلة موجودة في جريدة ايلاف، هي مشكلة المجاملة بين الزملاء، فمحرر التعليقات يخون أمانته ونزاهته ويقوم بحذف التعليق في ما لو مسّ أحد زملائه، حتى لو لم يحمل ذلك التعليق أي إساءة أو تجريح. أمَّا عن المصداقيَّة التي تتحلى بها "إيلاف" فتراها عالية، لأنَّها لا تنشر موضوعات محرَّفة أو غير مؤكَّدة، وبرنامج "إي- سكوب"، يعجبها كثيراً، خصوصًا وأنها تسعى وراء التأكد من صحة كل خبر من مصدره المعني، فهي حذرة ودقيقة في نقل موضوعاتها، وتضيف جمانة أنّها تتصفَّحها يوميًّا، وتحب الإطلاع على الأخبار الفنية من خلالها، وعن حجبها في سوريا، تقول مازحةً: "لا تخف... كل مستخدمي الإنترنت في سوريا تعلموا كيفية فتح المواقع".

ناصر الجهوري: لإيلاف مكانة كبيرة في الخليج
تحدث الإعلامي ناصر الجهوري، وقال:"في البداية أتمنى التوفيق لكم باستمرار، وأتمنى أن تكونوا دائماً في تقدم مستمر، وأعتبر إيلاف من الجرائد الإلكترونية المتميزة في وطننا العربي وأصبح لها مكانة كبيرة في الخليج أيضاً، وبصراحة كإعلامي أحب أن أتابعها بستمرار. أما بخصوص تطورها فهو واضح، ولا يستطيع الخلاف عليه إثنان، وأنا في الفترة التي بدأت أتابعها أرى فيها الصفحات والأفكار الإلكترونية الجديدة والمبتكرة قبل غيرها، وهذا يسعدني جداً لكونها عربية، وتحمل هذا التطور الإعلامي الإلكتروني المهم، وأرى أنها في المقدمة".

راكان: لم تتطور ولم تتراجع ومحافظة على نفس النهج والمرتبة
قال الفنان والمخرج الإماراتي راكان:"بعد توقفي عن الغناء قبل سنوات وإتجاهي نحو الإخراج، وأنا أتابع الأخبار الفنية العربية من خلال صفحات إيلاف، فهي من أهم مصادري التي أتابعها، واصبحت أتابعها أكثر عندما قررت العودة الى الغناء وتجهيز ألبومي الجديد، وأسعى دائماً الى التواصل مع مراسليها لتزويدهم بأخباري بشكل مستمر، كما إنني أذهب اليها لمعرفة الخبر على حقيقته، لأنكم (ما شاء الله) سريعون في نقل الحدث والوجود فيه من خلال مراسلينكم في كل مكان، ولا أجامل في أي شيء قلته".

وحول مسيرة ايلاف خلال الاعوام العشرة الماضية، قال راكان: "قال لي بعض الصحافيين إن صفحات الفن في إيلاف في تراجع، ولكنني كنت دائماً أعاكسهم الرأي، لأنني أرى الأخبار فيها جديدة ومميزة، خصوصًا وأنها تهتم أكثر في أخبار الفنانات على أشكالهن كافة(يضيف ضاحكا)، وهي في المقدمة، وبصراحة لم أجدها تطورت، ولم أجدها تراجعت، فهي في النهج والمرتبة نفسها".

عبد المنعم العامري: قوتكم الحقيقية في وجودكم من خلال الانترنت بعيداً عن الورق
عايد الفنان عبد المنعم العامري إيلاف، وقال:"أشكركم في البداية، وأهنئكم بتواصلكم المستمر بقوة ومنهجية، وهي لا توجد في معظم المواقع الالكترونية، ومنها التي تصدر عنها صحف مطبوعة، وأنا أجد أن قوتكم الحقيقية هي وجودكم المستمر من خلال الانترنت، وأنكم لم تتجهوا الى الصحافة الورقية، التي أصبحت لا أتابعها كثيراً، ولا أهتم لأخبارها، بل أحبّ أن اشاهد الإعلانات فيها فقط، التي لا توجد في المواقع، كما يعجبني فيها الجرأة في طرح الموضوعات ونقل الأخبار، ولكنني أتمنى إنتقاء الجيد والإبتعاد عن ما هو غير مفيد للقراء، وخصوصًا في نقل الأحداث الفنية التي تعتمد في بعضها على أمور غير ضرورية.

هزاع: مقصّرة بعض الشيء في الإهتمام بتغطية الفن الخليجي
وتحدث الشاعر هزاع عن إيلاف، وقال:"في البداية أتمنى التوفيق لكم دائماً وفي تقدم مستمر باذن الله، ويشدني في إيلاف مصداقيتها في نقل الخبر وبحيادية بنسبة 90%، وعندما أدخلإلى متابعة أخبار معينة في الصفحات الفنية، أجد نفسي أذهب الى الصفحات الأخرى، كالإقتصادية والسياسية، خصوصًا عندما يكون هناك حدث كبير يشغل العالم، وبصراحة لا أستطيع الحديث عنها خلال مسيرتها في السنوات الماضية العشر، لكنني أراها جريدة متميزة وتعجبني، ويعجبني ردود القراء فيها وقراءة ردود الأفعال، خصوصًا ان كان لي خبر خاص بها، لكنني أحسّ أنها مقصرة بعض الشيء في الإهتمام بتغطية الفن الخليجي، فهو أصبح مهماً في الوطن العربي، ولديه جمهور كبير، وأتمنى أن يتم تكثيف ذلك من خلال إيلاف الموقع الذي أصفه بالعنكبوتي الواضح".

علي الخوار: كنتم من الأوائل في عرض الأخبار المصورة
وبارك الشاعر علي الخوار لايلاف عيدها العاشر، وقال:"أتمنى لجميع العاملين فيها ولها التقدم والمتابعة والتوفيق كما عهدناها، وللأمانة، إيلاف مميزة في أخبارها، وشكلها الإلكتروني الأخباري، وهي من الصحف الالكترونية المتطورة جداً في طريقة نشر الخبر المتعدد بين السرد والمصور، وهو شيء مميز ومهم، وأذكر أنكم فيها كنتم من الأوائل في عرض الأخبار المصورة.

وحول وجهة نظري في أفكار التطوير في إيلاف، فأنا أتمنى من القائمين على الصفحات الثقافية الإهتمام أكثر بالشعر الخليجي وشعرائه، حيث إنه يملكون قاعدة جماهيرة كبيرة تتابع الشعر وتتذوقه وتهتم به، كما اصبح هناك مجموعة من البرامج الشعرية الكبيرة التي تلاقي جمهوراً كبيراً، مثل شاعر المليون، الذي يعرض على قناة أبوظبي الفضائية.

منصور زايد: أتمنى أن يتم التعامل مع الخبر العربي والخليجي مثل الخبر الغربي أو الأجنبي
وتحدث الفنان منصور الزايد وقال:"بصراحة أنا لست مدمناً على الجلوس على الإنترنت من أجل تصفح الأخبار عبر المواقع الإلكترونية، على عكس إهتمامي بفايسبوك، الذي أتابع من خلاله أخباركم عبر صفحتكم فيها، الى جانب أنني أهتم بكل جديد فيها.

أما من ناحية تطويرها من وجهة نظري فأنا أتمنى أن يتم التعامل مع الخبر العربي والخليجي مثل الخبر الغربي أو الأجنبي، الذي يعتمد على الصورة أكثر من الخبر الذي يسر فيه الحديث عن كل صغيرة وكبيرة، واقصد هنا خير الكلام ما قل ودل، كما انني لا أحبذ قراءة اللقاءات الصحافية من خلال الموقع، لأن تنقلي به سريعاً من صفحة الى أخرى، وهو بصراحة لا أجده في إيلاف، حيث إنه ثقيل عند التحميل، وأتمنى لكم التوفيق والنجاح، وأن تبقى إيلاف دائمًا في المقدمة كعهدها السابق".

رسول الصغير: إيلاف متنوعة وليبرالية
تحدث المخرج الفنان رسول الصغير وقال: "ايلاف كجريدة الكترونية اثبتت حضورها للقارئ العربي تحديدًا بشكل لافت، ونحن متواصلون معها، ونطالعها على الدوام لانها متنوعة وليبرالية، وتقدم للقارئ العربي سلة من الاخبار الطازجة، وفيها حيادية على قدر عال، وفي ما يخص النشاطات الثقافية والفنية التي هي شأننا كفنانين، فهي سباقة، ولها سمعة نشر الخبر الصادق وتفصيلاته وتحليلاته، واضاف: "ولابد من القول ان الفرصة المتاحة للقراء للتفاعل مع الموضوع المنشور او المقالة تعبّر عن ردود فعل سريعة، وهذه ميزة لايلاف عن سواها، نتمنى لها الازدهار".

عبد فلك: تتميز بشكلها اللافت للنظر واخبارها العاجلة
وقال الفنانعبد فلك: "يسرني أن أعايدفريق عملهذه الجريدة لمناسبة ذكرى تأسيسها العاشرة، وأنا أعرف من خلالها أنها الصحيفة الالكترونية الاولى، وبرأيي انهالا تزل كذلك للنشاط الملحوظ لها في متابعة اخر التطورات في العالم، انها جريدة جميلة، وهي اكثر ما اتابعها، لانها تتميز بشكلها اللافت للنظر واخبارها العاجلة، واتابع كل ما ينشر فيها على مختلف الاصعدة، ومنها الفنية طبعاً والثقافية والمنوعة، وأجد فيها تميزاً حتى في الموضوعات الادبية التي تشدني اليها فأقرأها، ولا أنكر أنها خدمتني فنياً من خلال أخباري التي تنشر فيها، والتي أجدها في ما بعد فيمعظم الصحف والمواقع العراقية".

بشرى إسماعيل: ممتعة ولها حضورها في الشارع العراقي وعند النخبة على التحديد
ورأت الفنانة بشرى اسماعيل: "انا واحدة من الذين يحرصون على متابعة ايلاف يوميًا، وتصفح كل ما ينشر في ابوابها، ولايكاد يوم يمر من دون ان اتصفحها حقيقة بحرص، وأقرأ الاخبار السياسية فيها اولاً، ومن ثم ما يتعلق بالمقالات التي يكتبها كتاب مميزون، واعطي وقتا اكثر في قراءة الاخبار الفنية والثقافية لانها شاملة وجديدة، وأود أن اشير الى حرية الرأي فيها، وحرية التعليق للقراء المتاحة للجميع، وان كنت صراحة اتمنى تنقية هذه الردود لان الكثير منها لايعجبني، والتي تصل في بعض الاحيان الى الشتائم، فأرجو ان تكون حريصة على منعها، وهذه ملاحظتي الوحيدة، والا فالجريدة ممتعة ولها حضورها في الشارع العراقي وعند النخبة على التحديد، وبمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيسها فلا يسعني الا ان اقدم التهاني والتبريكات لكل العاملين فيها متمنية لهم دوام التوفيق".

قاسم السومري: ايلاف صارت واحدة من المصادر الخبرية المهمة
تحدث المخرج المسرحي قاسم السومري، وقال: "ايلاف صارت واحدة من المصادر الخبرية المهمة، اضافة الى تميزها لكونها اول جريدة الكترونية على المستوى الاحترافي، وهي سبقت الكثير من التجارب في الغرب، ثم انها تعتمد في مصادرها واخبارها على معلومات ذات مصداقية واضحة، لذلك اعتمدت كواحدة من مصادر الاخبار"، واضاف: "اما الانشطة الموجودة في الجريدة، والسياسية بالتحديد، تمتاز بالتحديث لحظة بلحظة، اضافة الى استخدامها للمقالات المميزة لمجموعة من الكتاب.

اما في الجانب الذي يهمني وهو الفني، فالتغطية فيها جدية من خلال تناولها المسرح والطروحات الحديثة والتجارب المهمة في الثقافة العراقية خصوصًا، وهناك مواكبة مستمرة، وهو ما تفتقده الكثير من الصحف العراقية المحلية، وانا حريص على متابعة الانشطة الثقافية والفنية من خلال ايلاف، وهي رصينة، وتمتلك التمييز في خلق الوعي لدى المتلقي عند الشعوب العربية".

أميرة جواد: تغطي مساحة كبيرة من اخبار الفن والفنانين في العراق والعرب والعالم
قالت الفنانة اميرة جواد بمناسبة عيد ايلاف العاشر: "تحية اولاً لكل العاملين في هذه الصحيفة الالكترونية الاولى، والتي اسعى الى أن اتابعها يومياً لقراءة آخر المستجدات في مختلف المجالات الحياتية، ومنها اختصاصي الذي هو الفن، حيث اجدها تغطي مساحة كبيرة من اخبار الفن والفنانين في العراق والعرب والعالم، وهذا يؤكد نجاحها بين الاعلام الالكتروني والتقليدي".

مهران جبران: أحرص على تصفحها لأنها متجددة طوال اليوم
قال الفنان مهران عبد الجبار: "انا من متابعي الجريدة، جذبتني اليها في بادئ الامر التغطيات السياسية والمقالات المؤثرة للاحداث، وصرت أحرص على تصفحها، لأنها متجددة طوال اليوم، وما يشدني فيها بعد التعود عليها متابعاتها العاجلة لما يحدث في الوطن العربي والعالم، وكذلك النشاطات الثقافية والفنية، وقد أعجبني فيها ان الموضوعات تتعرض للنقد المباشر من قبل جمهور القراء، وهذا يعطي للكاتب رأيًا واضحًا في ما يكتب".

كاظم لازم: تهتم بالجديد وترصد المشهد من جوانبه كافة
وقال الصحافي المتخصص في الشؤون الفنية كاظم لازم في جريدة الصباح: "إيلاف جريدة مميزة ومقروءة لانها رافد حقيقي وقريب من المتلقي، وهي تهتم بالجديد، وترصد المشهد من جوانبه كافة، وبهذه المناسبة احيي جميع القائمين عليها، على امل المزيد من العطاء، لانه يحمل مسؤولية كبيرة بين الاعلام الالكتروني.

وتابع: ايلاف جريدة عزيزة على الجميع، واول ما يمكنه ان نطالعه صباحًا هي ايلاف في موعد ازلي ومنذ مدة طويلة"، واضاف: "كل ما تنشره جديد ومتنوع ومواكب للحدث، ومن ذلك الانشطة الفنية، سواء العراقية منها اوالعربية والعالمية، ولا تكاد تنسى خبرًا ما، واؤكد ان الكثير من المجلات والصحف العراقية لا يستطيع الا ان تكون ايلاف مصدرها، أي ان هذه الدوريات تعيش على ايلاف، ولايلاف مكان نفسي داخل كل متصفحيها لانها مهمة، ولابد من تصفحها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المديح مجددا ؟
نورا الاصلية -

لا تتعبون من مدح الذات يا ايلاف ؟؟ كل فترة تخرجون بمعلقة تمدحون فيها انفسكم اما مباشرة او من خلال اعلاميين او فنانيين . ربما كان الاجدر بكم بعد 10 سنوات من العمل الالكتروني ان تتحدثوا مع العاملين في ايلاف وان يعطى كل شخص حقه المعنوي عوض الحصول على مديح من هنا وهناك . في عيدكم العاشر كان يجب ان يكون التقدير للعاملين لان ما سيقولونه اهم بكثير من شهادة فنان او اعلامي منخرط في حفلة علاقات عامة مع وسائل الاعلام . تحية للعاملين .

المديح مجددا ؟
نورا الاصلية -

لا تتعبون من مدح الذات يا ايلاف ؟؟ كل فترة تخرجون بمعلقة تمدحون فيها انفسكم اما مباشرة او من خلال اعلاميين او فنانيين . ربما كان الاجدر بكم بعد 10 سنوات من العمل الالكتروني ان تتحدثوا مع العاملين في ايلاف وان يعطى كل شخص حقه المعنوي عوض الحصول على مديح من هنا وهناك . في عيدكم العاشر كان يجب ان يكون التقدير للعاملين لان ما سيقولونه اهم بكثير من شهادة فنان او اعلامي منخرط في حفلة علاقات عامة مع وسائل الاعلام . تحية للعاملين .

أيلاف خذلتني
عواطف -

أنا من مدمني قراء ايلاف فلايمر يوم الا وافتح صفحتها اكثر من ثلاث مرات واحترم الاستاذ عمير جدا جدا ولكن أيلاف خذلتني في احداث البحرين وتأكدت انها لايمكن ان تتخلص من الطائفيه وابقت فيديو الدهس طويلا على صفحتها للتحريض وانا متأكده ان لدى ايلاف الاف الصور والفيديوهات التي تكشف البطش الذي قام به النظام البحريني والسعودي ، أما الحدث الثاني الذي فاجئني هو تقريرها عن الحكم على رجل الاعمال الاماراتي حسين سجواني بقضية ارض جشمه في مصر ومغالطتها الحقيقه فقط لانه شيعي ولكن لم تتجرأ على الامير طلال الذي له قضيه مشابهه في مصر- بالرغم من موقف ايلاف هذا ومعرفتي بعدم حياديتها لازلت افتح صفحتهاعدة مرات باليوم واتمنى ان ترد علي اذا كان امر قراءها يهمها كثيرا فأنا عراقيه واعيش في بريطانيا واميز كثيرا الاعلام الحر وياريت ايلاف تصل يوما اليه.

أيلاف خذلتني
عواطف -

أنا من مدمني قراء ايلاف فلايمر يوم الا وافتح صفحتها اكثر من ثلاث مرات واحترم الاستاذ عمير جدا جدا ولكن أيلاف خذلتني في احداث البحرين وتأكدت انها لايمكن ان تتخلص من الطائفيه وابقت فيديو الدهس طويلا على صفحتها للتحريض وانا متأكده ان لدى ايلاف الاف الصور والفيديوهات التي تكشف البطش الذي قام به النظام البحريني والسعودي ، أما الحدث الثاني الذي فاجئني هو تقريرها عن الحكم على رجل الاعمال الاماراتي حسين سجواني بقضية ارض جشمه في مصر ومغالطتها الحقيقه فقط لانه شيعي ولكن لم تتجرأ على الامير طلال الذي له قضيه مشابهه في مصر- بالرغم من موقف ايلاف هذا ومعرفتي بعدم حياديتها لازلت افتح صفحتهاعدة مرات باليوم واتمنى ان ترد علي اذا كان امر قراءها يهمها كثيرا فأنا عراقيه واعيش في بريطانيا واميز كثيرا الاعلام الحر وياريت ايلاف تصل يوما اليه.

سعودية والخط الاحمر
سوران -

الحرية تنتهى ببداية حرية الاخرين او العكس والديمقراطية كذلك مسألة نسبية فى العالم. وتصل مع ايلاف الى الخطوط الحمراء فى الدخول بعض القضايا

سعودية والخط الاحمر
سوران -

الحرية تنتهى ببداية حرية الاخرين او العكس والديمقراطية كذلك مسألة نسبية فى العالم. وتصل مع ايلاف الى الخطوط الحمراء فى الدخول بعض القضايا

ايلاف العالمية وبس
محمد لبنان -

اولا ايلاف صارة عالميةو انا تعرفة على ايلاف صارلي سنتين ايلاف صفحتي المفضلة صارة باذن الله وبليوم بتصفحها كذا مرة قبل ما اتصفح اي شيء ايلاف جريدتي المفضلة اقسم بالله وبحبها كتير لو ما جريدة ايلاف ما كنا عرفنا حقيقة العالم العربي والغربي ومن احداث جارية على الساحة الاقليمية والعالمية ايلاف ومعها صحيفة العربية هم وبس لان صادقين بلكلمة والحدث عبر الانترنت موفقين يارب وعقبال مية سنة يا ايلاف الحبيبة وشكرا

مب بين المذكورين
علي لبنان -

من بين كل المذكورين بحب شذاحسون وبس وكل عام وايلاف بالف خيير

احلى مافي الخبر
reem -

احلى ما في الخبر كلام شذاااوي حياااتي شذاويمبروك ايلاف

مب بين المذكورين
علي لبنان -

من بين كل المذكورين بحب شذاحسون وبس وكل عام وايلاف بالف خيير

اخبار شذاوي مابايلاف
احلى ما بايلاف -

احلى شي فييكم متابعة اخبار شذاااوي على شان كذا حبكم واييدكل عام وانتو بخيير

هذا غير صحيح
مارك -

هذا غير صحيح و ايلاف للأسف خيبت الأمل في قضايا كثيرة و أبتعدت عن المهنية و شكرا لكم .

اخبار شذاوي مابايلاف
احلى ما بايلاف -

احلى شي فييكم متابعة اخبار شذاااوي على شان كذا حبكم واييدكل عام وانتو بخيير

تمنياتنا نحو الأفضل
سامي جلال -

نعم ايلاف حققت الكثير و قدمت الكثير و كانت جواز سفري عبر مدونات ايلاف الى عالم الكتابة و السفر بين العواصم العربية و العالمية لألتقي اصحاب اقلام كبيرة في الثقافة و الخلفية المعلوماتية و كانت المنبر الحر و المفتوح لتبادل الأراء و الكلمة و بناء شبكة جمعت الهواة و المحترفين بين صفحاتها ، شكرا لوجود ايلاف و مدونتها و كل عام و ايلاف نحو الأفضل و الأحسن مع تمنياتنا للقائمين عليها و العاملين فيها بالتوفيق و النجاح الدائم

جمهورية ايلاف
بن ناصرالبلوشي -

ايلاف..حللت عقدة من لساني/قلمي..ايلاف(فكت)القيود..ايلاف ضمتني..فأصبحت(ايلافي).

بلاك ووتر
الغريب -

حين تقول لنا إيلاف أين كان يختبأ برنس صاحب شركة بلاكووتر بعد ملاحقته من قبل العراقيين بعد مجزرة ساحة النسور وحين تنقل لنا مافعلت أبوظبي بعقدها مع بلاكووتر بخصوص تكوين قوة ضاربة من المرتزقة من كولومبيا وجنوب أفريقيا بقيادة برنس كنواة جيش مرتزق يتفوق على الجيش الوطني الإماراتي خوفا من أية إنتفاضات شعبية عند ذاك سأحترم إيلاف .

التسليه
إعلامي مغمور -

انا بصراحه اتصفح إيلاف لقرآة التعليقات كنوع من التسليه لكن لاأعير ألأخبار او المقالات اي إهتمام خاصه إذا كانت ترجمه ركيكه من مقاله في بلوج امريكي مغمور ، لكن في وسط ضجيج الاعلام الاليكتروني الكل بإمكانه النشر والتحليل والتطبيل وبإرخص الاسعار.

فنانون وإعلامonly
Rizgar -

it is not fair, not one single word about Nero..An anniversary without appreciation of Neros comments, No thanks....

آلِ مصداقيه آلِ
نوري السريع -

اما المصداقية وأما المهنية فهي بعيدة ؟!!

مهنية و مصداقيه
بو سالم -

انا لا اتوقع اكثر من هذه المهنيه و المصداقيه ،، ليست إيلاف وحدها بل لا توجد وسيله اعلاميه في العالم تتبع المصداقيه مئه في المئه بل لها توجهاتها اما بتدخل اصحابها و القائمين على مراقبة ما يكتب أو ينشر سواء من الكتاب أو القراء ،، و اذا وجدتم وسيله واحده صادقه في المهنه 100% في العالم فأنني سوف اغير اسمي .