كاثرين ميدلتون ترفض هدايا دور الأزياء العالميَّة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: رفضت دوقة كامبرديج، الأميرة كاثرين ميدلتون، قبول الهدايا المقدمة من دور الأزياء العالمية، لرفضها أن تكون وسيلة للدعاية لبعض المنتجات.
وأوضحت كيت التي تدير شؤون منزلها بنفسها، أنها ترفض ايضًا الهدايا الثمينة، لحرصها على الحفاظ على أسلوب حياة بسيط، كالذي يعيشه البريطانيون جميعًا وخصوصًا النساء.
وصرح المتحدث باسم الثنائي الملكي لمجلة "بيبول" الأميركية، قائلاً: "أصدرت الاميرة كاثرين ميدلتون تعليماتها بعدم قبول الهدايا المجانية من دور الأزياء العالمية، علمًا أننا لن نناقش تفاصيل وسعر كل قطعة ترتديها الأميرة ميدلتون، لكن نؤكد أن كيت لا تحصل على ميزانية خاصة أو استثنائية من أجل زياراتها الرسمية".
وعلى صعيد آخر،ساهم الزفاف الملكي للأمير ويليام وكيت ميدلتون في توفير 1,61 مليون دولار من أجل الأعمال الخيرية، إذ طالب العروسان كافة ضيوفهما والمهنئين من جميع أنحاء العالم التبرع بمبالغ مالية في سبيل العمل الخيري، عوض ارسال الهدايا إليهما.
التعليقات
التفاصيل
خيري -وصلتها رسائل عبر البريد الالكتروني واتضح أنها من قراصنة الانترنت. قالوا لها إنها فشلت في استنساخ ديانا لجمع التبرعات في العالم الافتراضي
رائعة
د. ودود -كم أعشق إبتسامتها! هؤلاء هم الكبار الحقيقيون. في سوريا، جاءتنا أسماء الأخرس بريطانية من أصل سوري لترتفع بين ليلة وضحاها من موظفة في بنك كانت تستيقظ مبكراً لتلتحق بدوامها اليومي -- إلى السيدة الأولى، وصدقت نفسه أنها كبيرة، فوصفت نفسها مع مجلة فوج الشهيرة على أنها جاءت إلى سوريا كزهرة في الصحراء (الصحراء هي سوريا)، وصرحت بأنها لا ترتدي أحذية من غير أشهر ماركة عالمية (لوبوتين) الفرنسية الأصيلة، وأنها جاءت إلى سوريا لتعلم 5 ملايين شاب وشابة سورية معنى المواطنة، وأملت في أن تساعد أولاد الصحراء في أن يفهموا كيف يقبلوا صور بشار الأسد، زوجها وهم راكعون! كم أعشق العائلة المالكة البريطانية!
رد على تعليق 2
شاب من حيفا -حقك الأعمى و الأسود على النظام السوري جعلك شخص تافه لا تقوى على الحديث بشكل جدي - كون أسماء الأسد موظفة سابقة في بنك فذلك لا يعيبها أبدا فهي قد درست و اجتهدت و نالت نجاحها و التعيين في البنوك في أوروبا لا يتم بالواسطة كما يحدث في بلادك، كونها حصلت على وظيفة في بنك عالمي و ذو سمعة عالية فذلك يدل على مدى اجتهادها و نجاحها و مثابرتها و قدرتها على تحقيق شخصية قوية... اما بالنسبة لموضوع زهرة من الصحراء فهي لم تطلق هذا الوصف على نفسها و لكن الصحيفة اختارته عنوانا للعدد و ليس في ذلك من عيب ففي ذهنيتك المريضة تعتبر الصحراء رمزا للتخلف بينما هي مصدر جذب و ابهار للعديد من الأجانب كما ان الصحف و المجلات عادة ما تختار عناوين جذابة كي تبيع عدد أكبر من النسخ... و أعمالها الخيرية و التربوية أشياء معروفة للجميع و أول من يقر بها هم أعداء و معارضي زوجها - لا أريد أن أتكلم عن السياسة و مدى الظلم الواقع على الشعب السوري فتلك أشياء معروفة للجميع... توقع باسم دكتور و انت ابعد ما يكون عن هكذا لقب... كن موضوعيا في المرات القادمة و لا تجعل حقدك يبعدك عن الموضوعية
إلى نمرة 3
سعدية -وشو رأيك أنه حضرتها هي و جوزها الولد الفلتة قالوا في المقابلة أنهم يتعاملون مع أولادهم في داخل البيت ديموقراطياً؟ وهو صرح (أي صاحبك) مرتين قبل أشهر وقبل 11 سنة لجرائد أجنبية أن الشعب السوري لا تلبق له الديموقراطية؟ يعني في بيته ديموقراطي وخارج بيته ديكتاتور!! وبعدين معروف القصد من التعبير زهرة في الصحراء، وبلا فلسفة تافهة، الحقيقة واضحة. وماذا عن صبابيط لوبوتين؟ لم تجب عنها يا أسماء الأسد؟
إلى 3
سسامة -قال رقم 3:(التعيين في البنوك في أوروبا لا يتم بالواسطة كما يحدث في بلادك، ). 41 سنة من الإستقرار والحكم المطلق ، وها هو صديق بيت الأسد يعيرنا ببللدنا على أنه على الشكل الذي وصفه. 41 سنة من الحكم الديكتاتوري جعل سوريا في أسفل القائمة بدل أن تكون في أعلاها، فلا هو نظمها، ولا هو نشر المحبة بين أبنائها وبناتها، ولا هو طورها، بل على العكس خربها وخرب لبنان والعراق وضرب الفلسطيينين أيضاً. يعني صديق النظام من بيت الأخرس أعلاه يعيرنا ببلدنا. طيب حلوا عنا إنتم وصهركم، وأتركونا نعيش في تخلفنا حسبما تعيرنا يا حضرة المستشار!
----
LPL -كم هي جميلة وما اجمل ابتسامتها
الى رقم 4 و 5
شاب من حيفا -الفلسفة ليست اختصاصي فأنا اختصاصي العلمي بعيد جدا عن الفلسفة خصوصا التافهة منها... بالنسبة لموضوع تربية الأبناء في عائلة الرئيس السوري فذلك موضوع لا يأخذ من وقت و لو مجرد ثانية فهو باختصار موضوع لا يعنيني أبدا بل يعنيهم هم سواء كانوا يعلمونهم الديمقراطية أو الديكتاتورية... أنا لم أقرأ المقابلة الصحافية معها بل قرأت مقتطفات منها... هناك فرق شاسع بين الحقيقة و التجني... سواء كانت تلبس ماركات عالمية أو محلية فذلك موضوع خاص بها وحدها و هي حرة و ان كنت أميل الى عدم تصديق تلك الأمور لأنها سيدة أنيقة و لكن غير متكلفة و ذلك ملاحظ من خلال الملابس التي ترتديها... أنا علقت على موضوع صحفي و ادعاءات باطلة خصوصوا للرقم 2 و قلت بأني الموضوع أو الشق السياسي لا يهمني أبد فأنا لست محبا أو داعما لعائلة الأسد و لا يعنيني أمرها لكني لا أكرهها بنفس الوقت فهي باختصار شديد لا تقع ضمن دائرة اهتماماتي... و للرقم 5 كلامك يدل على مدى تخلفك فعلا فسوريا و ان كانت لا تملك موارد طبيعية الا انها الدولة الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط التي ليس عليها ديون خارجية و هذا شيء عظيم جدا كي لا تكون لقمة سائغة لدى الاستعماريين كما انها الدولة العربية شبه الوحيدة التي تكلف فيها دراسة السوري او العربي المقيم فيها اكثر من 100 دولار في جميع سنوات دراسته كحد أقصى كما انها تؤمن مستوى طبابي محترم لمواطنيها مقارنة بجيرانها و للعلم فهي كانت حتى سنوات قليلة مضت مصدر للقمح لأمة عريقة كالأمة المصرية و لبلد كالأردن و لولا الجفاف الطبيعي لكانت رائدة في هذا المجال... و لمعلوماتك فان صناعة الأدوية السورية صناعة رائدة فالأدوية السورية رخيصة الثمن عالية الجودة و هذا يحسب له ألف حساب... دولة قليلة الموارد محاطة بأعداء من جميع الجهات يتربص لها بعض العرب قبل الغرب و مع ذلك جعلت لها ألف حساب... بامكانك الشتم ليل نهار و لعنة النظام صباحا و مساء و ذلك حق شخصي تكفله لك كل القوانين فأنا لن اناقشك في موضوع الحريات و الكبت فتلك امور لا داعي للنقاش فيها لانها معروفة للقاصي و الداني... ستعيش و تموت بحقدك الأعمى فقط لأنك ترى نفسك سني و لا ترى أبعد من ذلك... اتهامك لي بأني بعثي و مؤيد للأسد أعتبره مديح و ان كنت لا أنتمي و ليست لدي صلة بهم
سلمت يداك ياحيفاووي
شاااهد عيان -سلمت يدااك ياحيفياوي كلام عقلاني ونقد بنااء بعييد عن الحقد والغباء المتأصل في العقول العربية مع الاسف، ياريت عندنا هكذا نقاد بنسبة٣٠ ٪ في امتنا امة مهند لنصلح حالنا من زماان
إلى رقم 2
nayla -إلى هذه الدرجة عاملك بشار وأسماء الأسد عقدة بحياتك؟؟ نشالله بس ما تكون عم تحلم فيهن بالليل :)
ماشي
lamya -ماشي صدقنا..ما تحاولي تصيري ديانا تانية...و يا نايلة بشار و مرتو عاملين لكل الناس عقدة بحياتهم الا للعملا و الرخاص
ماشي
lamya -ماشي صدقنا..ما تحاولي تصيري ديانا تانية...و يا نايلة بشار و مرتو عاملين لكل الناس عقدة بحياتهم الا للعملا و الرخاص