نمساويون وأميركيون يدخلون إلى مسلسل "ما نتفق"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الرياض: يستعد المخرج إياد الخزوز وطاقم المسلسل الاجتماعي الخليجي "ما نتفق" للانتقال إلى مقاطعة تيرول النمساوية، الواقعة على حدود النمسا مع إيطاليا وألمانيا، والتي تمر بها سلسلة جبال الألب، لاستكمال التصوير في تلك المقاطعة الجميلة التي تعتبر مقاطعة سياحية من الدرجة الأولى، لما تتمتع به من جبال خضراء، وطبيعة ساحرة، تتوافر سياحة التزلج على الثلج، وليس فقط في الشتاء، إنما أيضًا على قمة بعض الجبال على مدار العام.
وفي تصريح لـ"إيلاف" أشار إياد الخزوز إلى أن العمل الاجتماعي الخليجي "ما نتفق" هو فكرة الشاعر الإماراتي محمد سعيد الضنحاني، وقصة وسيناريو الكاتبة سوسن قابسي، ومن إنتاج تلفزيون أبوظبي، في حين تتولى شركة أرى الإمارات الإنتاج الإعلامي والتنفيذي للعمل، وهو أول عمل اجتماعي خليجي طويل من ستين حلقة.
مضيفاً أن التصوير سيبدأ قريباً جداً وبمشاركة نخبة من نجوم الخليج العربي، وممثلين أميركيين ونمساويين في هذا الجزء من العمل، ومن أهم نجوم الخليجي المشاركين في العمل إبراهيم الزدجالي، بثينة الرئيسي، رؤى الصبان، ليلى السلمان، بدرية احمد، زهرة الخرجي، منصور الغساني، وأخرون.
أما عن سبب اختياره لهذه المنطقة تحديداً لاستكمال مشاهد العمل في أوروبا،فأوضح الخزوز: "أن هذه المنطقة تعتبر منطقة جذب سياحي عربي وعالمي، ويزورها سنوياً الكثير من السواح من الخليج العربي، ويعيشون قصصاً تشكل جزءاً من تفاصيل حياتهم ويعرفها المشاهد الخليجي جيداً، حيث يمتلك بعض الأثرياء العرب هناك بيوتاً وقصوراً في هذه المقاطعة، كما أن حكاية العمل نفسها تتطرق إلى أحداث تدور في أوروبا".
وحرصاً منه كمخرج للعمل على الارتقاء بمستوى الدراما العربية، وإخراجها من قالب الاستوديوهات والمناطق البديلة فقد قرر الانتقال لهذه المقاطعة لاستكمال التصوير لما ستوفره من مشاهد غنية جمالياً للمشاهد من ناحية، وليقرب العمل بأجوائه للواقعية أكثر أسوةً بالأعمال الدرامية العالمية من جهة اخرى، ولهذه الغاية فقد تم التعاون مع شركة سفينكس فيلم، والمنتج أحمد رضوان.
في حين ستقدم هيئة الـ فيلم كوميشان "سينا تيرول" بعض المساعدات لإتمام إنتاج الجزء النمساوي في مقاطعة تيرول.
أما بالنسبة إلى الناحية الفنية فأشار الخزوز إلى أن الموسيقى التصويريةستكون من تأليف وائل الشرقاوي، ومدير التصوير جعفر النوفل، أما أداء الأغنيات داخل العمل فسيكون من نصيب الفنانة زين عوض والفنان الأردني رامي خليل.
أما حكاية العمل فقال الخزوز: "العمل اجتماعي رومانسي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فهو يدخل حياتنا بكافة تفاصيلها، ويعرضها للمشاهد، وتتمحور قصة العمل الرئيسة حول شخصية شاب سافر في بداية حياته للولايات المتحدة الأميركية للدراسة واستمر هناك فترة طويلة، وبعد عودته للوطن يلاحظ أن هناك أشياء كثيرة تغيرت، وفي الوقت نفسه يفاجأ بأن ابنة عمه التي تركها طفلة قد كبرت وأصبحت شابة جميلة فيقع في حبها، وهنا تبدأ الأحداث والصراعات والاختلافات حيث يتم مناقشة قضايا المجتمع من خلال قصة هذين الاثنين وأحداثهما".
التعليقات
كله إناث؟؟؟
شاغلني -بنت العم وبنات الثانوية، ما في مسلسلات عن ابن العام وابن الجامعة؟
قصة المسلسل
لحظة الحقيقة -هذا المسلسل ليس بتأليف المدعو محمد الضنحاني وهو ليس بكفء وليس قادرا على كتابة سطر واحد وليس من أفكاره وهذا الإنسان ليس عنده إحترام لحقوق المؤلف وجميع المثقفين في الإمارات يعرفون هذه الحقيقة وهو خريج كلية الزراعة ماله ومال الأدب والشعر أرجو النشر يا إيلاف
كله إناث؟؟؟
شاغلني -بنت العم وبنات الثانوية، ما في مسلسلات عن ابن العام وابن الجامعة؟
القافلة تسير
خليل -لايجوز هذا الافتراء على كاتب اماراتي معروف بهذه الطريقة البشعة ٥ جوائز لكتابات مسرحية في الهرجانات الدولية ليست عبثا او من فراغ والعديد من الاعمال التلفزيونية الناجحة أيضاً كان من الممكن مجاملة الضنحاني بمسلسل ومسرحية وأغنية على سبيل المثال اما النجاحات المتتالية خلال ٨ سنوات في الاغاني و المسرح والتلفزيون ومهرجان مسرح يعتبر اهم المهرجانات العربية كل هذا ليس ب صدفة ويكفي تجني على الرجل وليس من الضروري ان يكون نجاح الفنانين والكتاب الإماراتيين فقط من بوابة الشارقة الثقافية انتهى وقت احتكار الشارقة للفنون والآداب منذ ان توقف النمو الفني و الثقافي منذ زمن الحالة الفنية والإبداعية بحاجة الى تطور ونمو دائم (نفس الوجوه نفس الاشخاص نفس الحديث نفس المحتوى. في ثقافة الشارقة منذ زمن والى الان فمن الطبيعي هذا الهياج والرفض لمحمد سعيد الضنحاني وارجو النشر يا ايلاف
القافلة تسير
خليل -لايجوز هذا الافتراء على كاتب اماراتي معروف بهذه الطريقة البشعة ٥ جوائز لكتابات مسرحية في الهرجانات الدولية ليست عبثا او من فراغ والعديد من الاعمال التلفزيونية الناجحة أيضاً كان من الممكن مجاملة الضنحاني بمسلسل ومسرحية وأغنية على سبيل المثال اما النجاحات المتتالية خلال ٨ سنوات في الاغاني و المسرح والتلفزيون ومهرجان مسرح يعتبر اهم المهرجانات العربية كل هذا ليس ب صدفة ويكفي تجني على الرجل وليس من الضروري ان يكون نجاح الفنانين والكتاب الإماراتيين فقط من بوابة الشارقة الثقافية انتهى وقت احتكار الشارقة للفنون والآداب منذ ان توقف النمو الفني و الثقافي منذ زمن الحالة الفنية والإبداعية بحاجة الى تطور ونمو دائم (نفس الوجوه نفس الاشخاص نفس الحديث نفس المحتوى. في ثقافة الشارقة منذ زمن والى الان فمن الطبيعي هذا الهياج والرفض لمحمد سعيد الضنحاني وارجو النشر يا ايلاف