فراس إبراهيم: الهجوم على "في حضرة الغياب" يسيء لدرويش وليس للمسلسل

ملسلسل تجاري

قالت الفنانة الكبيرة اصالة ;إنها ترفض السفر إلى سوريا للمشاركة مع الفنانين السوريين فيما وصفته بـ;تمثيليات; دعم نظام بشار الأسد، مضيفةً: ;ليتني بين الثوار لأهتف معهم (الحرية;. وأضافت الاصيلة الحرة: ;كيف لي ألا أشعر بأهلي ولا أرى ما يحدث ولا أسمع صراخهم، الذي زلزل قلبي وعقلي وكاد يخترق روحي؟;. وشددت على أنها تقف إلى جانب الثوار، لكنها أقل شجاعة منهم؛ بسبب تفكيرها فيما يحمله جسدها من روحين صغيرين (قبل أن تضع مولوديها)، بالإضافة إلى طفليها اللذين يحتاجان إلى رعايتها في مصر التي اختارتها وطنًا بديلا له)ورد الممثل المحسوب على النظام والمكتوب اسمه في قائمة العار فراس إبراهيم على موقف السيدة اصالة الحر الشجاع.هذا الممثل الذي يقف مع قتل الشعب الذي نزل الى الشوارع والساحات في كل المدن السورية يعتف للحرية والكرامة اليس من العار ان يمثل قصة حياة شاعر الحرية والانسانية الخالد محمود درويش.كل انسان حر لا يمكن ان يقبل ان يقوم ممثل ارتضى ان يكون مؤيدا للنظام الطاغية الذي يذبح احرار سوريا دور بطل الحرية والانسانية مثل الشاعر محمود درويش. هذا المسلسل طعنة في الظهر لقضية شاعر الحرية ويسيء الى اسمه.وقال مثقفون فلسطينيون في بيان على الفايسبوك ان في نيتهم التظاهر ضد المسلسل كما اعلنت (مؤسسة محمود درويش) ومقرها رام الله ان لا علاقة لها بالمسلسل وقالت في بيان ان المسلسل اساءة للشاعر وصورته وحضوره في الوعي الثقافي العربي والانساني.وجاء في بيان للمثقفين عبر الفايسبوك ( ندعوا نلفزبون فلسطين الى وقف عرض مهزلة مسلسل ابراهيم فراس ذي الطابع التجاري الذي يسيء بشكل مخز الى صورة العظيم محمود درويش وحقيقة حياته ونبدي استغرابنا من تورط تلفزيون فلسطين في عرض هذا المسلسل الذي تم التحذير من اهدافه ودوافعه التجارية منذ اشهر.كماندين تورط الفنان مارسيل خليفة والكاتب حسن يوسف والمخرج نجدت انزور في هذا العمل السطحي.

ملسلسل تجاري

قالت الفنانة الكبيرة اصالة ;إنها ترفض السفر إلى سوريا للمشاركة مع الفنانين السوريين فيما وصفته بـ;تمثيليات; دعم نظام بشار الأسد، مضيفةً: ;ليتني بين الثوار لأهتف معهم (الحرية;. وأضافت الاصيلة الحرة: ;كيف لي ألا أشعر بأهلي ولا أرى ما يحدث ولا أسمع صراخهم، الذي زلزل قلبي وعقلي وكاد يخترق روحي؟;. وشددت على أنها تقف إلى جانب الثوار، لكنها أقل شجاعة منهم؛ بسبب تفكيرها فيما يحمله جسدها من روحين صغيرين (قبل أن تضع مولوديها)، بالإضافة إلى طفليها اللذين يحتاجان إلى رعايتها في مصر التي اختارتها وطنًا بديلا له)ورد الممثل المحسوب على النظام والمكتوب اسمه في قائمة العار فراس إبراهيم على موقف السيدة اصالة الحر الشجاع.هذا الممثل الذي يقف مع قتل الشعب الذي نزل الى الشوارع والساحات في كل المدن السورية يعتف للحرية والكرامة اليس من العار ان يمثل قصة حياة شاعر الحرية والانسانية الخالد محمود درويش.كل انسان حر لا يمكن ان يقبل ان يقوم ممثل ارتضى ان يكون مؤيدا للنظام الطاغية الذي يذبح احرار سوريا دور بطل الحرية والانسانية مثل الشاعر محمود درويش. هذا المسلسل طعنة في الظهر لقضية شاعر الحرية ويسيء الى اسمه.وقال مثقفون فلسطينيون في بيان على الفايسبوك ان في نيتهم التظاهر ضد المسلسل كما اعلنت (مؤسسة محمود درويش) ومقرها رام الله ان لا علاقة لها بالمسلسل وقالت في بيان ان المسلسل اساءة للشاعر وصورته وحضوره في الوعي الثقافي العربي والانساني.وجاء في بيان للمثقفين عبر الفايسبوك ( ندعوا نلفزبون فلسطين الى وقف عرض مهزلة مسلسل ابراهيم فراس ذي الطابع التجاري الذي يسيء بشكل مخز الى صورة العظيم محمود درويش وحقيقة حياته ونبدي استغرابنا من تورط تلفزيون فلسطين في عرض هذا المسلسل الذي تم التحذير من اهدافه ودوافعه التجارية منذ اشهر.كماندين تورط الفنان مارسيل خليفة والكاتب حسن يوسف والمخرج نجدت انزور في هذا العمل السطحي.

حرام

نحن الفلسطينيين ما منتشرف واحد متل فراس ابراهيم معروف ببلده انه منافق للسفاحين يمثل دور مقاوم وثائر مثل محمود درويش

حرام

نحن الفلسطينيين ما منتشرف واحد متل فراس ابراهيم معروف ببلده انه منافق للسفاحين يمثل دور مقاوم وثائر مثل محمود درويش

شلة المسلسل

يريد هذا الممثل ان يلعب دور الشبيح السياسي

شلة المسلسل

يريد هذا الممثل ان يلعب دور الشبيح السياسي

في عباءة درويش

للاسف هذا الانسان يريد ان يتموطن خارجا من عباءة درويش... ان الدراما السورية في طريقها الى الحضيض... كفاكم استخفافا بعقول الناس... تريدون ان تكونوا نجوما من ضوء غيركم... وان تكونوا احرارا... وانتم لا تمثلون الحرية ... كفاكم عبثا ... كفاكم هبلا ليست قضيتنا افلاما او دراما... قضيتنا هي ارضنا هي...

في عباءة درويش

للاسف هذا الانسان يريد ان يتموطن خارجا من عباءة درويش... ان الدراما السورية في طريقها الى الحضيض... كفاكم استخفافا بعقول الناس... تريدون ان تكونوا نجوما من ضوء غيركم... وان تكونوا احرارا... وانتم لا تمثلون الحرية ... كفاكم عبثا ... كفاكم هبلا ليست قضيتنا افلاما او دراما... قضيتنا هي ارضنا هي...

علوي قزم

هذا القزم، فراس ابراهيم، يمثل تماما عقدة طائفته العلوية، التي لم يكن لها أي دور في تاريخ سوريا والعرب غير القتل والاجرام والفساد. فبعد مسلسل اسمهان، الذي كان ابطاله السوريون كلهم علويين، جاء مسلسل محمود درويش ليقولوا بحسب عقدتهم السيكولوجية المزمنة اننا نحن العلويون موجودين حتى في تاريخ وأدب فلسطين؟؟؟ وأصلا فراس ابراهيم كان ممثلا ثانويا من الدرجة الرابعة، ثم صار بين يوم وليلة منتجا بشركة كبرى ممولة من قبل الأمن وبأموال السوريين المنهوبة طبعا، وأخذ هذا القزم شكلا ومضمونا باحتكار أدوار البطولة المطلقة الى جانب التافهة سلاف فواخرجي التي تعتمد فقط على حسنها القروي المنفر ولا تجيد غير مط شفتيها والغمغمة والابتسامة البلهاء بلا اي موهبة او تعبير في الملامح. أما كبار الفنانين في سوريا ـ مثل محمود جبر ونهاد قلعي وحكمت محسن وسلوى سعيد وهالة شوكت وغيرهم ـ فقد ماتوا من الحسرة ولم يكن لديهم قبل وفاتهم حتى ثمن الدواء، فقط لأنهم ليسوا علويين. هذه هي سوريا الاسد، التي ستصبح قريبا سوريا الثورة المباركة فتكنس كل هؤلاء .

علوي قزم

هذا القزم، فراس ابراهيم، يمثل تماما عقدة طائفته العلوية، التي لم يكن لها أي دور في تاريخ سوريا والعرب غير القتل والاجرام والفساد. فبعد مسلسل اسمهان، الذي كان ابطاله السوريون كلهم علويين، جاء مسلسل محمود درويش ليقولوا بحسب عقدتهم السيكولوجية المزمنة اننا نحن العلويون موجودين حتى في تاريخ وأدب فلسطين؟؟؟ وأصلا فراس ابراهيم كان ممثلا ثانويا من الدرجة الرابعة، ثم صار بين يوم وليلة منتجا بشركة كبرى ممولة من قبل الأمن وبأموال السوريين المنهوبة طبعا، وأخذ هذا القزم شكلا ومضمونا باحتكار أدوار البطولة المطلقة الى جانب التافهة سلاف فواخرجي التي تعتمد فقط على حسنها القروي المنفر ولا تجيد غير مط شفتيها والغمغمة والابتسامة البلهاء بلا اي موهبة او تعبير في الملامح. أما كبار الفنانين في سوريا ـ مثل محمود جبر ونهاد قلعي وحكمت محسن وسلوى سعيد وهالة شوكت وغيرهم ـ فقد ماتوا من الحسرة ولم يكن لديهم قبل وفاتهم حتى ثمن الدواء، فقط لأنهم ليسوا علويين. هذه هي سوريا الاسد، التي ستصبح قريبا سوريا الثورة المباركة فتكنس كل هؤلاء .

ممثل تاجر

هاجم الممثل فراس ابراهيم موقف الفنانة الحرة الشجاعة اصيلة التي وقفت مع انتقاضة الحرية والكرامة التي وتمنت ان تكون الى جانب اخوتها في ساحات الحرية في وطنها سوريا.. وقال هذا الممثل انه عيب عليها وان سوريا الاسد هادئة ومستقرة وهو يرى دبابات الاسد تقتحم المدن وتقصفها بالاسلحة الثقيلة وشبيحته تنتهك البيوت وتدمر المحلات وتنتهك كرامة المتظاهرين.صفق هذا الممثل لهذه الجرائم الشنيعة فسجل احرار سوريا اسمه في قائمة العار .وليس غريبا ان يستغل مكانة وشهرة الشاعر الكبير محمود درويش ويمثل دور بطل الحرية والانسانية في مسلسل تجاري هدفه الربح المادي وليس حقيقة حياة الشاعر ولا مبادئ الحرية والانسانية التي رفع لواءها الشاعر الكبير في قصائد خالدة.

slak

فر1س لايمتلك خبرة ضعيف مهزوز الفلوس صنعته كتير عليه بياع بطاطا

أقزام

لم يولد بعد من يمكن أن يسيء لمحمود درويش...هذا أولا ..أما ثانيا.. فكفاك استغلالا لشخصية محمود درويش كي تنال شهرة لن تنالها ولو بعد مليون عام..وثالثا واخيرا.. صياغة الخبر خطأ.. لأن هذا المبتدئ وأمثاله ليسوا فنانين .. اين هو من روبير دي نيرو وانطوني كوين ووووو كلما فقست المؤسسات التجارية اقزاما تسمونها فنانين؟ ..

أعيدوا النظر

المسلسل في حضرة الغياب عن محمود درويش ...لان درويش هو كلماته شعره ..وجنونه .وليس قصة حياته ..ومن لا يعرف درويش ....يا دراويش !!..ومع احترامي لحرفية فراس ابراهيم سابقا في التمثيل قبل أن تأخذه الشهرة ..إلا أن درويش شاعر الثورة ..لا يمكن تمثيله ...فأعيدوا النظر ..

حول مسلسل في حضرة ال

حول مسلسل في حضرة الغيابد. يوسف حطينيما إن بدأت بعض المحطات الفضائية العربية بعرض مسلسل "في حضرة الغياب" عن حياة الراحل الكبير الشاعر محمود درويش حتى راحت الأصوات المعترضة تعلو وتنتقد وتجرّح، وتتهم العاملين على إنتاج المسلسل بالرغبة في الربح السريع مستفيدين من سمعة محمود درويش، حتى إن بعض الأصوات وصلت حد المطالبة بوقف عرض المسلسل. وقد لفت نظري أن هذه الاعتراضات تركّزت على المناحي الثلاثة التالية:• إن هناك اختلافاً بين بعض الوقائع التي شهدتها حياة درويش وبعض الوقائع التي يعرضها المسلسل.• إنّ شخصية الشاعر التي يجسدها الفنان فراس إبراهيم قد عجزت عن أن تصل إلى الأنفة التي تمثلها شخصية درويش.• إنّ إلقاء الفنان فراس إبراهيم شعر درويش لا يرقى إلى مستوى إلقاء الشاعر نفسه.إنّ هذه الملاحظات وغيرها تستدعي الحديث عن الدراما التي تتناول حيوات الشخصيات بشكل عام، ولا بد لنا في هذا المجال من إبداء بعض الملاحظات:إن بحث المشاهد في مثل هذه المسلسلات عن التطابق بين الشخصية الحقيقية والشخصية الدرامية هو أمر عديم الجدوى، لأن أي كاتب للسيناريو يعتمد على الخط العام لحياة الشخصية، ويقوم بملء الفراغ من خياله، ولا أشك في أنّ حسن م. يوسف قرأ كثيراً حتى كتب هذا المسلسل لأنه يدرك أن "في حضرة الغياب" لا يعرض حياة درويش فقط، ولكنه يعرض حكاية شاعر ووطن وشعب. ولا شك أن الشاعر الكاتب التقى أشخاصاً مقربين من درويش، أو تحدث معهم بالهاتف، ولا شكّ أنهم قدّموا له روايات متناقضة حول كثير من تفاصيل حياة درويش، ولا شك أن حيرة ما أخذته، وهو يدقق ويقارن ويمحّص، ويملأ الفراغات غير المقنعة من خياله. وهذا من حق المؤلف بكل تأكيد.ويبدو لي أن هذا المشروع الكبير انطوى على مغامرة كبيرة، لأنّ المسلسلات التي تتناول حيوات أشخاص من العصر الحديث ستقود إلى نوع من المقارنات بين الشخصية الدرامية والشخصية الحقيقية، وهذا أمر لا تتعرض له الشخصيات التي لم تعش بين ظهرانينا. ولا بد لي هنا من أن أبدي عدم استغرابي من أنّ مسلسل الملك فاروق لم يثر مثل هذه الاعتراضات الحادة، على الرغم من أنه جعل الطاغية بطلاً قومياً، إذ إن المشاهدين لم يعايشوا دقائق التجربة، ويبدو الأمر أكثر قبولاً لدى المشاهد حين يشاهد مسلسلاً عن امرئ القيس أو المتنبي، إذ سيستمتع المشاهدون، إذا توفر للعمل كاتب ومخرج لامعان، مهما اجتهد المؤلف

تحديدال هذا الممثل الممثل ...حتى بدون التطرق الى تاريخ محمود درويش ونحن أقل من أن نحلله ولكن فراس ابراهيم لا يجيد النطق ومخارج الحروف...فكيف ...هذه قمة الإهانة للشعب العربي في رمز عظيم مثل محمود درويش

القزم يبقى قزما

لو قام اي مخبول بصنع فيلم عن اينشتاين وانتقد احدهم الفيلم فهل يسيء الى اينشتاين ام الى صانع الفيلم فعلا يافراس انك شبيح لا فني وانشالله منرتاح منك مع رحيل بشار

اسلوبك قصيدة رائعة

دكتور ما شاء الله شلون تكتب حلو هاللون اسلوبك رائع وكأنك تكتب قصيدة شعر ، شلون نتعلم نكتب لو شوي حلو يعني شوي مو وايد

شبيح فني

يعني متل معلمينو يقرأ المواقف بالمقلوب ، يعني الناس مستاءة وتنتقد المسلسل يقول بأنهم بنقد مسلسله ينتقدون الشاعر نفسه! يقصد إرهاب النقاد بحيث يمتنعون عن توجيه أي نقد له

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كان من الأولى لكم أن تنتقدوا الأفلام اللمدبلجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الى رقم 10

أكاد أجزم بأنك حسن م. يوسف، نفسه، كاتب سيناريو هذا المسلسل التافه؟؟ هذه الطريقة في التحليل الديماغوجية، هي طريقتك يا حسن، المتستر خلف اسم مستعار. وكان تركيزك على ما أسميته بخيال كاتب السيناريو وحقه بالحذف والاضافة على شخصية البطل الحقيقية؛ وهي محمود درويش: وتناسيت حقيقة مهمة، وهي ان الشاعر قد رحل عن عالمنا منذ فترة بسيطة ومن غير المجدي التطرق لسيرته بمثل هذه السرعة ولاسباب تجارية اضافة لمحاولة تشويه صورته خدمة لأجندة المخابرات السورية. وبلغ من نفاقك ان تشدقت بفضيحة كبرى؛وهي ان أداء فراس ابراهيم أفضل من أداء النجم العظيم أحمد زكي: فشتان بين الثرى والثريا. فمن هو هذا الفراس غير علوي وضيع من اخراج المخابرات الذين مولوه وجعلوه على رأس شركة انتاج لكي يتغلغل في سوريا ومصر ودبي لخدمة أجندتهم المشبوهة في تشويه كل شيء أصيل كائنا أو تاريخا أو واقعا؟؟ ومن الذي انتج، ومايزال، مسلسلات الفتنة المذهبية غير شركات المخابرات العلوية، مثل الأمين والمأمون وابو جعفر المنصور ثمّ أخرها الحسن والحسين؛وكلها لخدمة المشروع الفارسي الصفوي بقيادة ايران وسوريا وحزب الله والمالكي؟؟

خساره

مين بطلع فراس ابراهيم تا يمثل دور محمود درويش هو مجرد دجال بدور عالمصاري وبس اي تمثيل شخصيات عاديه ما نجح فيها مشان هيك عمل لحاله شركه انتاج بمثل ع كيفه وحرااااااااااااااااااام هالاشكال تمثل محمود درويش