تامر حسني يفكر في الإنتاج لنفسه بعد إنتهاء عقده مع مزيكا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وكان السبب في ذلك هي رغبة تامر في خوض تجربة الإنتاج لنفسة حيث أن هذه الفكرة تراوده بشدة، ويفكر بجدية في إتخاذ هذه الخطوة حيث أقنعة الكثيرون بها، خاصة وأن أغلب كليباته ونفقات حفلاته تكون على حسابه الشخصي، لأن شركات الإنتاج تحدد له ميزانية لا تكفي لكل ما يريد أن يفعله، لذلك يضطر إلى الإنفاق من ماله الخاص، في نفس الوقت تشاركه الشركة في نجاح كل أعماله وكليباته - حتى تلك التي تكون من إنتاجه الخاص.
وكان آخر البومات تامر مع مزيكا هو ألبوم "اللي جاي أحلى" الذي طرحة منذ شهور قليلة، كما أنه كان من المفترض أن تقوم شركة مزيكا خلال فترة العقد بإنتاج برنامج عن مشوار تامر منذ بدايته حتى وصوله إلى النجومية وإذاعته على القنوات الخاصة بالشركة، ولكن هذا لم يحدث دون أي أسباب رغم نجاح تجربة تامر مع الشركة.
الجدير بالذكر أن تامر يعاني من تدني مستوى شعبيته بسبب موقفه من الثورة المصرية، وأدرج إسمه ضمن القائمة السوداء للمشاهير من أعداء الثورة، وإنطلقت دعوات مقاطعة شعبية لألبومه الأخير، ومسلسله "آدم" الذي وجد منتجيه صعوبة في تسويقه للفضائيات.
كما لاقى نقداً لاذعاً من قبل النقاد لتقديمه دور شاب "ثورجي" يتعرض للتنكيل من قبل أمن الدولة، وهو ما ترجم على أنه محاولة نفاق وتلميع صورة بعد موقفه المنتقد للثوار في بداية الثورة، وطرده وضربه في ميدان التحرير عندما ذهب الى هناك لتوضيح موقفه.
التعليقات
supporting Isreal
supporting Isreal -ليس فيروس لكن نظام قديم خائن من اوسخ بنى آدمين بعد ان يمسك الناس يردد اعتمد على نفسك و يحرض الام لا تجلس مع ابنها عيب و ليس فقط يحفظها تردد على التعليم و التربيه و تتركه مثل اللقيط بدون مال اما لو معها قيل لها فى عصر حسنى مبارك لا تعطيه كانت امى تطلب توكيل لنبيع جزء من الميراث لاتزوج به انا و اخى و رفض و هاج الموظفين و قالت موظفى اخطفى الفلوس كان قبل هذا قالت يعيد لكى الارض قالت لها امى نريد بيعها مش فاهمه الموظفه هذه امور شخصيه مثل سيارتى نحن احرار فيها و تريد تقول لا تبيعى مثل فقراء البلد الذى يتحرش بمن يبيع لابنه شئ الان لا نظام محترم راقى لكن فى حقد فى مرحله تامر حسني يفكر في الإنتاج لنفسه بعد إنتهاء عقده مع مزيكا يعنى سوف يتعطل ليعمل فى الانتاج و هذا له تأثير ضار على شخصيته الاجتماعيه كـ مطرب و يجعل تعبيراته شبه تجاريه و ماديا ضغط على المطرب من نظام حاقد
supporting Isreal
supporting Isreal -ليس فيروس لكن نظام قديم خائن من اوسخ بنى آدمين بعد ان يمسك الناس يردد اعتمد على نفسك و يحرض الام لا تجلس مع ابنها عيب و ليس فقط يحفظها تردد على التعليم و التربيه و تتركه مثل اللقيط بدون مال اما لو معها قيل لها فى عصر حسنى مبارك لا تعطيه كانت امى تطلب توكيل لنبيع جزء من الميراث لاتزوج به انا و اخى و رفض و هاج الموظفين و قالت موظفى اخطفى الفلوس كان قبل هذا قالت يعيد لكى الارض قالت لها امى نريد بيعها مش فاهمه الموظفه هذه امور شخصيه مثل سيارتى نحن احرار فيها و تريد تقول لا تبيعى مثل فقراء البلد الذى يتحرش بمن يبيع لابنه شئ الان لا نظام محترم راقى لكن فى حقد فى مرحله تامر حسني يفكر في الإنتاج لنفسه بعد إنتهاء عقده مع مزيكا يعنى سوف يتعطل ليعمل فى الانتاج و هذا له تأثير ضار على شخصيته الاجتماعيه كـ مطرب و يجعل تعبيراته شبه تجاريه و ماديا ضغط على المطرب من نظام حاقد