فنون

ريكي مارتن يعيش أسعد أيَّامه مع حبيبه كارلوس

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أعلن المغني، ريكي مارتن، أنَّه سعيد جدًّا في حياته مع حبيبه كارلوس المثير، الذي يحبُّه ويعامل أولاده جيِّدًا.

نيويورك: أكد المغني البورتوريكي، ريكي مارتن، انه يعيش أسعد أيام حياته مع حبيبه كارلوس، وهما يقضيان معظم الوقت مع اطفاله.

وعن مشاريعه الجديدة يستعد مارتن لإطلاق ألبوم جديد في اللغتين الإسبانية والإنكليزية، إضافة إلى جولة تشمل عدداً من الدول العالمية.

يذكر ان ريكي مارتن أعلن انه مثلي منذ حوالى العامين، في رسالة وجهها إلى محبيه عبر الإنترنت، قائلاً: "أنا فخور عندما أقول أنني رجل مثلي محظوظ، أنا سعيد جداً لكوني ما أنا".

ونُقِل عن مارتن قوله: "تلك السننين من الصمت والكتمان جعلتني أقوى وذكرتني دائماً بأن القبول يجب أن يأتي من داخل الشخص، هذه الحقيقة أعطتني القوة لأقهر مشاعر لم اعرف بوجودها أبداً".

واكد مارتن انه عانى كثيراً قبل أن يعلن أنه مثلي الجنس،متحدثًا عن مدى روعة حبيبه المثير وجماله، ومدى حبّه له ولأولاده وحنانه عليهم.

وأكد أنه أول مرّة احب فيها كانت صعبة جداً، وعانى من الإنفصال كثيراً، لأنه عندما يحبّ أحداً فهو يعطيه كل ما يملك، أشار إلى أن السعادة تغمره في الوقت الحالي وهو سعيد جداً.

يذكر أن مارتن منمواليدبورتوريكو في العام1971، حائز على جائزة الغرامي، بدأ الغناء بالإسبانية في العام 1990، ثم بدأ غناء البوب وأصدر أغنيته الأولى عام 1991 التي تحمل عنوان "El Amor"، وبدأ بعدها بإصدار ألبوماته وبدأت شهرته تزداد، وفي العام 1998 غنى في كأس العالم لكرة القدم أغنيته "The Cup of Life" التي لاقت نجاحاً هائلاً، وفي العام 2005 أصدر ألبومه "life".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حيف عالزلم
أبي الحروف البغدادي -

تالي طلع طنطة ؟؟ كل هالقلافة و الخبصة و الصبايا الحسان و تصير طنطة ؟؟

الله يسعدهم
علي البغدادي -

تحية الى ريكي مارتن لشجاعته للاعلان عن ميوله الجنسية...الحب هو اساس الحياة...لا يهم الى من موجه هذا الحب...لفتاة او شاب ..المهم لا يحمل الكراهيه لاحد ولا يتمنى موت احد...فلسفة الحب لا يستوعبوه العقل العربي القائم على تهميش و كره المغاير والمحتلف...في النهاية تحية لكل المثليين العرب اللذين هم بمئات الالاف او الملايين..تحية لهم لانهم قادرين على الحب رغم كمية الكره و الحقد الموجه تجاههم..ارجو من ايلاف نشر تعليقي ايمانا بحرية الرأي ..مع حبي لايلاف

حيف عالزلم
أبي الحروف البغدادي -

تالي طلع طنطة ؟؟ كل هالقلافة و الخبصة و الصبايا الحسان و تصير طنطة ؟؟

الى علي البغدادي
samir -

الكل يمكن ان يحبو ويختارو شركاء حياتهم ولكن بشرط ان لا يخالفو الفطرة الانسانية والقيم الاخلاقية والدينية والا فان القتلة يمكنهم ان يقولو بانهم يقتلون الناس ويخربون المجتمع لانهم احرار في فعل اي شيئ يحقق لهم السعادة

الى علي
hala -

ومين يلي قلك ملايين ومئات الآلاف من العرب مثليينأنت شو عرفك؟؟