فنون

باميلا أندرسون ترفض الخضوع لعمليَّات تجميليَّة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قالت الممثِّلة، باميلا أندرسون، أنَّها ترفض الخضوع لعمليَّاتٍ تجميليَّة، وأنَّها تفضِّل المحافظة على جمالها الطبيعي، على الرغم من خوفها من تقدُّمها في العمر.

نيويورك:أكدت النجمة، باميلا أندرسون، أنها لا تحب إجراء العمليات الجراحية التجميلية.

وذكرت مجلة New Magazine الأميركية أن أندرسون البالغة 44 عاماً من العمر، والتي أنجبت طفلين من زوجها السابق "تومي لي"، اعترفت أنها تلقت نصائح كثيرة بإجراء عمليات تجميلية وتكبير الصدر وتجميد للعضلات بالحقن، لكنها لا تهتم بهذه النصائح وتريد المحافظة على جمالها الطبيعي في هذه الفترة من عمرها.

ورأت أن هذا الأمر يعتبر خياراً شخصياً بالنسبة لها على الرغم منالقلق الذي تشعر به حالياً حول الاحتفاظ بجمالها بسبب التقدم في العمر.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
استغباء علني
قطة لعوبة -

اولا تعتبر باميلا من الرواد الاوائل الذين خضعوا لعمليات التجميل واشهرها تكبير الصدر فتاتي اليوم هذه البلاستسكية المرقعة لتستغبينا وكاننا ليست لدينا ذاكرة يا للغباء!!

استغباء علني
قطة لعوبة -

اولا تعتبر باميلا من الرواد الاوائل الذين خضعوا لعمليات التجميل واشهرها تكبير الصدر فتاتي اليوم هذه البلاستسكية المرقعة لتستغبينا وكاننا ليست لدينا ذاكرة يا للغباء!!

الحقيقة واضحة
متابع قديم -

بلاميلا أندرسون قامت سابقاً بعملية تكبير صدر حتى أنها كانت صاحبة أكبر صدر ضمن ممثلات هوليود والبلاي بوي

البشاعة أم الجمال
جميل -

اسئل مجنون وليس عاقل على هذا طب اللستيك أو البلاستيك ؟وباميلا .. وغيرها ممن خضعوا للعمليات الترفيهية هذه وجدن وسيجدن أنفسهن قد وصلن أنفسهن بوصلة الابتزاز وهوس الجمال، ويحكي لي طبيب في هذا المجال بباريس أن بعضهن صارت أخلاقهن بحسب البوتوكس ; والبحث عمن ينظر بهن، وليس هذا فحسب بل الاستيقاظ صباحا وإيجاد أن شئ ما لايسير بشكل صح، وحتما يعود الى البوتوكس أو الثدي المائل، .. انها مأساة الابتزاز للعقل والجيب بان واحد، والغريب ان أشكال الاطباء ذكور وإناث الذين يمارسون هذه المهنة.. تراهم بشعين ؟

البشاعة أم الجمال
جميل -

اسئل مجنون وليس عاقل على هذا طب اللستيك أو البلاستيك ؟وباميلا .. وغيرها ممن خضعوا للعمليات الترفيهية هذه وجدن وسيجدن أنفسهن قد وصلن أنفسهن بوصلة الابتزاز وهوس الجمال، ويحكي لي طبيب في هذا المجال بباريس أن بعضهن صارت أخلاقهن بحسب البوتوكس ; والبحث عمن ينظر بهن، وليس هذا فحسب بل الاستيقاظ صباحا وإيجاد أن شئ ما لايسير بشكل صح، وحتما يعود الى البوتوكس أو الثدي المائل، .. انها مأساة الابتزاز للعقل والجيب بان واحد، والغريب ان أشكال الاطباء ذكور وإناث الذين يمارسون هذه المهنة.. تراهم بشعين ؟