سوزان تميم إلى الشاشة في رمضان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة:مرة أخرى تعود قضية مقتل الفنانة اللبنانية سوزان تميم إلى الواجهة، ولكن هذه المرة ليس استكمالاً لمحاكمة رجل الأعمال هشام طلعت، وضابط مباحث أمن الدولة السابق محسن السكري المتهمين بقتلها، ولكن من خلال مسلسل تلفزيوني سيرصد محاكاة لقصتها يعرض خلال رمضان المقبل.القصة والسيناريو والحوار كتبها الفنان والمؤلف تامر عبد المنعم، بعدما استغرقت كتابتها أكثر من عامين، وكانت في البداية سيناريو لفيلم سينمائي، لكن تعقد الأحداث جعله يحولها إلى مسلسل درامي، وتعاقد مع إحدى الشركات على تقديمه، وتم ترشيح الفنان باسم ياخور، والإعلامي طوني خليفة للمشاركة فيه، حيث أبدى كل منهما موافقته المبدئية، على أن يتم عقد مؤتمر صحافي خلال أيام للكشف عن باقي فريق العمل.المسلسل، الذي سيعلن أبطاله صراحة أنه محاكاة لقصة حياتها القصيرة لم يحصل مؤلفه على تصريح من أسرة الفنانة الراحلة، وهو ما ينبئ بوجود العديد من القضايا المسبقة التي ستحاصره فور الإعلان عنه، خاصة مع إعلان والدها عبد الستار تميم رفضه تناول قصة حياة ابنته في عمل فني.الطريف أن لعنة سوزان تميم بدأت تحاصر مؤلفه تامر عبد المنعم، الذي يتردد أنه خارج القاهرة في الوقت الحالي، بعد التهديدات التي تلقتها زوجته بالقتل، حيث إنه متزوج بابنة المحامي الشهير فريد الديب، الذي يترافع عن الرئيس السابق مبارك في الاتهامات الموجّهة إليه بقتل المتظاهرين، وغادر الديب ونجلتاه مصر متوجهين إلى لبنان مساء أول أمس فور الانتهاء من مرافعته في القضية، بعد التهديدات بالقتل، التي وصلتهم، ويتردد أن تامر سافر مع زوجته، حيث حاولت إيلاف الاتصال به أمس أكثر من مرة، إلا أن هاتفه لم يرد.
التعليقات
ليالي واهل كايرو
استغلال اسم سوزان -اولا سوزان تميم تحمل الجنسيه البنانيه وليست من اصل لبناني ثانيا لتحقيق تسويق وجدل اعلامي اصبح كل من اراد الشهره او لفت الاانتباه استغل اسم سوزان تميم ثالثا قد يكون المسلسل لتشويه سمعة سوزان تميم مثل مسلسلات سابقه استغلت اسم سوزان وشوهت سمعتها لان حقيقة سوزان تميم وحقيقة قصتها توجد لدى عائلتها ولدى العراقي رياض العزاوي فقط واغلب ماذكر في الاعلام محض افترائات وتلميع لقاتلها هشام طلعت وتشويه لسمعتها الطاهره وكثيرون ظهروا في الاعلام وتحدثوا عن سوزان تميم وهم لايعرفون عنها شيئا فقط رشاوي القاتل طلعت مصطفى اغرقتهم رابعا التهافت على قضية سوزان تميم من راغبي الشهره وهوسهم بها وبقضبتها لمعرفتهم بهوس الناس وتشوقهم لقضية سوزان تميم واستغلال هذا الهوس لمصلحتهم ومصلحة اعمالهم وكثيره هي المسلسلات التي استغل اصحابها قضية سوزان تميم مثل ليالي واهل كايرو وغيرهاوطبعا صناع العمل استفادوا من ربطه بسوزان لانه لو لم يربط بسوزان تميم لما كان سمع به احد
معتوق وطلعت
قلب الفاتنه سوزان -وهل سيتطرق المسلسل للصراعات الشرسه التي كانت بين المليــــونير عادل معتوق والملــــــياردير هشام طلعت مصطفى على قلب الفاتنه سوزان تميم والقصص التي حصلت مثل تعــذيب عادل معتوق في مصر لانه رفض ترك سوزان تميم وطعنه في بطنه من رجال الملياردير العاشق القاتل هشام طلعت مصطفى وحجزه لفترات طويله ورفض الافراج عنه الابعد تدخل من السفاره الفرنسيه لان عادل معتوق مواطن فرنسي هل سيتطرق للحقـــائق لااظن ومن هي التي تستحق اداء دور الملكه الفاتنه سوزان تميم من لايوجد ولن يوجدابدا
المال الأحمق
العبيط بن الأهبل -مع الأسف وكل الأسف ..دعنا نسميهم (( رجال اعمال الصدفه )) ..عندما تنهال عليهم ألأموال من كل حدب وصوب وتم جمعها والحصول عليها(( والله اعلم )) ..يتصورون ان (( بعض )) الناس سلعة لهم الحق بشرائها متى قرروا .. ورميها متى ما ارادوا ذلك .....ولوا اردت المقارنه بين الضحيه ((سوزان تميم )) والجلاد مهما كان شخصه...وباعتقادى الشخصيه ..مهما الصق ((اعدائها من الناس )) التهم لتلك الضحيه فستبقى بنظري هى الأشــــرف والأقوى لذلك الجلاد وامواله ...زهرة جميلة قطفت قبل اوانهـا لكي الرحمة يا سوزان.... والقصاص للجلاد .
المال يتحكم في مصر
حكيـــ زمانه ـــم -أن ألمتهم هشام طلعت مصطفى يمطر النقود على المحامي فريد الديب وكل فريق الدفاع هذه الأموال سلبت من الشعب المصري،لأنه كان جزاً من النظام السابق، يجب مصادرة كل الأموال المنقولة وغير المنقلولة لهشام طلعت وإعادتها إلى خزينة الدولة لأنه كان جزاً من النظام السابق،وكما يجب إعدامه مع محسن السكري أمام الشعب في وسط القاهرة لأن كل الأدلة تثبت تورطه ودفعه 2 دولار الى القاتل محسن السكري حينها سنؤمن بالقضاء المصري وحينها سنرى بأن أبناء وبنات راقصات الرقص الشرقي شعب ذو قيمة بين العرب.لكن في مصر كل شيئ يشترى بالنقود حتى البراءة من القتل ووووو...الخ ،وهذا معروف بين سكان المعمورة حول مصر والمصريين,وإن نصف فتيات مصر تعملن كراقصات من أجل المال لأن المال هو كل شيئ في مصر،ثم إن المحامي فريد الديب يستحق القتل فورا وليس التهديد لأنه يهدر دماء الشهداء ويدافع عن فرعون مصر وأعوانه من أجل المال،هذا هو المال الذي يتحكم حتى في رجالات القانون المصري.