فنون

حسين فهمي يحتفل بإنطلاق "حافة الغضب"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

احتفل الفنان، حسين فهمي، ببداية تصوير مسلسله الدرامي الجديد "حافة الغضب" داخل فيلا الجابري في القاهرة، وهو المسلسل الذي تدور احداثه من خلال قصتين مختلفتين مدة كل منهما 15 حلقة والتي سبق وان قدمتها الفنانة ليلى علوي.

القاهرة: داخل فيلا الجابري، وفي احتفال بسيط اقتصر على عدد محدود من الاعلاميين وحضرته "إيلاف"، احتفل الفنان حسين فهمي والفنانة رانيا محمود ياسين بانطلاق تصوير مسلسلهما الدرامي الجديد "حافة الغضب" والذي بدؤوا تصويره تمهيدًا لعرضه خلال شهر رمضان.

المسلسل من تأليف محمد سليمان ومحمد الصفدي، وإخراج صبحي صالح، وانتاج شركة الجابري للانتاج التليفزيوني، ويشارك في بطولته كل من سوسن بدر، احمد حلاوه، خليل مرسي، روان، خليل مرسي، عفاف رشاد، اضافة الى عدد من الوجوه الجديدة.

تدور أحداث الحكاية الاولى من المسلسل حول شخصية الدكتور محب والتي يجسدها فهمي ويعمل في مستشفي ويقع في العديد من المشاكل، فيما تجسد رانيا محمود ياسين شخصية سيدة تزوجت مرتين ولم توفق في زيجاتها وتلتقي الدكتور محب وتقع في غرامه وتحاول الايقاع به لكي يتزوجها.

وقال حسين فهمي لـ"إيلاف" انه تحمس للتجربة بسبب السيناريو المكتوب، خصوصًا وان شخصية الدكتور محب التي يجسدها شخصية طيبة تحب الخير لمن حولها.

وأشار الى انه لم يقلق من تجربة القصتين المنفصلتين لافتًا الى ان نجاح التجربة من قبل حمسه عليها فضلاً عن كون المسلسل 15 حلقة يمكن عرضهم في توقيتات مختلفة.

واوضح ان العمل ليس من الضروري ان يلحق بالسباق الرمضاني حيث اتفق مع المخرج على العمل بعيدًا عن ضغط الوقت حتى يخرج بصورة جيدة، مؤكدًا ان العمل من الممكن عرض قصة منه في رمضان والاخرى في وقت لاحق.

وكشف عن تأجيله مسلسله "النيل الطيب" مع شركة الانتاج ذاتها بسبب حاجته الى المزيد من الوقت وظروف تصوير لا تتوافر راهنًا، لافتًا الى ان العمل تم تأجيله ليتم البدء في انتاجه العام المقبل.

من جهتها، قالت الفنانة رانيا محمود ياسين ان مشاركتها في العمل جاءت تحت ضغط من المخرج حسني صالح خصوصًاوانها مرتبطة بمسلسل "الداعية زينب الغزالي"، مشيرة الى انها كانت ستعمل مع المخرج العام الماضي لكن لاسباب انتاجية لم يتم التعاون بينهم.

وأشارت الى ان صالح حمسها على العمل واخبرها انه سيتحمل ظروف التصوير وانتقالها بين العملين، مؤكدة انها لم تترد وتتمنى ان توفق في التنسيق بين مواعيد التصوير حتى لا يحدث تعارض بينهما.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف