عفيفة اسكندر .. بأنتظار الموت الزؤام في صيف عراقي ساخن !!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد:أطلقت المرأة التي ترعى المطربة العراقية الكبيرة عفيفة اسكندر صوت إستغاثة لإيلاء رعاية خاصة للفنانة القديرة في أواخر أيامها بعد أن تردت حالتها الصحية، وأخذت الشيخوخة منها مأخذاً، وتتمثل هذه الاستغائة في عدم وجود أي مصدر مادي لتأمين مستلزمات الراحة وإيجار البيت ومتطلبات ضرورية أخرى.
كان ذلك الصوت أول ما سمعناه من هذه المرأة التي تعيش مع عفيفة إسكندر في الطابق الثاني من عمارة في الكرادة الشرقية، وقد زرتها مع الفنان حمودي الحارثي الذي هو الآخر تأسى لحالها وأستنجد بشخص عراقي محب لعفيفة قال أنه يسكن في المانيا حالياً، كان قد أغدق عليها عام 1997 ما لم يخطر في بال احد !!.
ومن يرى عفيفة إسكندر الآن .. لا يملك الا أن يردد مع نفسه ( الا ليت الشباب يعود يوماً) ، وتلك الصور في بيتها لم تزل تحكي قصة مسيرتها الثرية ، وأي شباب كان لعفيفة اسكندرالتي كانت محاطة بالناس، والعيون تتطلع اليها، والنفوس تهفو اليها ، فيما هي الان مستسلمة للآتي غير قادرة على أن تحرك ساكناً، ليس هنالك سوى جسد مسجى ونفس يصعد وينزل، ولكنها تحتاج الى أن ترحل بسلام، لم يعد في العمر الذي وصلت الى 91 منه إمتدادات بهيجة ، (عفيفة من مواليد 1921 حسب هوية الاحوال المدنية) ، لكن الإيمان بالموت لا يدعو الى الفزع بل بالرضا بقضاء الله وقدره.
حين قمنا بزيارتها واطلعنا على حالها كان لابد للدموع ان تترقرق والعيون تنظرها (يا الله..) ،كانت مستغرقة في نومها الطويل متدثرة ببطانية ناعمة وتلف رأسها بمنديل احمر، فيما ظهرت على صفحات وجهها الابيض آثار الصحة المتدهورة وآثار (سقطة) على الارض ، حاولنا نتحدث معها ،(عفاوي..) افتحي عينيك ، حاولنا ولكن ردتها باغماضة مرغمة ، (عفاوي..) هل ثمة ابتسامة معبرة لالتقاط صورة ، تحاول ان تجعل شفتيها تفتر ولكن سرعان ما تخبو ، إنها تنام طويلاً وتصحو للحظات ، جسدها يسترخي مع الهواء البارد المنعش الذي ينفثه مكيف الهواء ، لكن المكيف يحتاج الى عدد كبير من أمبيرات الكهرباء ، وهذه الأمبيرات لدى المولدة الكهربائية التي في الشارع لكن صاحبها يريد مقابلها مالاً، فيما هي خاوية الوفاض!!.
تقول أم عيسى، التي تقوم على رعاية عفيفة حباً بها منذ سنوات: حالياً .. لا يوجد لديها راتب ، دائرة الفنون الموسيقية التي خصصت لها مبلغ 500 ألف دينار عراقي ، خصص منها 300 الف مفيد الجزائري عندما كان وزيرا للثقافة كمساعدة لها ثم جاءت الـ 200 الاخرى من وزير الثقافة ، ولكن منذ أربعة اشهر لم نستلمها ، ولا أعرف السبب الحقيقي أو القصة الحقيقية ، ما أريد ان اوصله الى من يهمه الأمر أن البيت الذي تسكن فيه عفيفة اسكندر ليس فيه فلوس ، نحن نعتمد على هذا الراتب والراتب الذي خصصه لها الرئيس جلال طالباني ، والذي لم نأخذه هذا الشهر وقد إتصلنا بهم وقيل لنا أنهم أرسلوا كتاباً للرئاسة ، والذيفهمته أن المنافع الاجتماعية توقفت ، طيب .. كيف لهذه المرأةأن تعيش؟فالمتطلبات كثيرة ، إيجار البيت 550 ألف دينار ، إيجار المولدة الكهربائية 210 آلاف دينار ، والحارس 15 ألف ، ولا أريد ان احدثك عن أشياء كثيرة تحتاجها عفيفة كونها امرأة عاجزة ولا تستطيع التحرك ، منها دواء (5 حبات لخمسة ايام بـ 28 الف دينار) بالإضافة لمسلتزماتها الخاصة، وعلى الرغم من أنها لم تعد تأكل مثل السابق الا انها تحتاج العصائر الطازجة ،وانا لا حول لي ولا قوة ، فمن يعطيني ، هذا الشهر تكرم علينا بعض الاصدقاء بمبالغ لسد الاحتياجات ، ولكن الشهر المقبل كيف اتدبره، من اين اجلب المال اللازم لتسديد الايجارات والاحتياجات ، قل لي ماذا افعل ؟
واضافت: وضعها الصحي كله بسبب كبر السن والشيخوخة ، وقد سقطت من السرير قبل أيام وتضرر وجهها الترف (النازك) ، اما جسمها فأصبح يعاني من نزيف داخلي (تحت الجلد) وتظهر بقع حمراء في انحاء من جسمها ، الاطباء يقولون انها لا تعاني من مرض عضوي بل شيخوخة وزهايمر ، واكثر من مرة دخلت في غيبوبة ، انها تحتاج الى ممرضة تسكن معها في البيت ولكن قل كم تتقاضى الممرضة ومن اين نعطيها اجورها.
وتابعت : عفيفة .. لا تتكلم ، ولا أسمع منها الا كلمة نعم عن اي شيء لكنني افهم ما تريده ، انها لا تطلب اي شيء ، تريد ان تنام فقط ، كانت تجلس على الكرسي القريب من السرير لكنها الان لا تستطيع الجلوس لان ظهرها تقوّس، احيانا احاول ان اجعلها تسمع اغانيها ولكنها ترفض ، لم تعد مثل السابق ، صارت تضجر من الصوت العالي، عفيفة ليس لديها اي اقارب ، انا منذ ست سنوات معها ولم يأتني احد ليقول انه من اقاربها، ولكنني ابحث الان عن حلول لكي تموت هذه المرأة بكرامة ، ان تموت بسلام ودون ان تتعذب اكثر فيما تبقى من ايامها، فهي تتغير نحو الاسوأ سنة بعد سنة، وشهر بعد شهر، ويوم بعد يوم ، انا اؤمن بالموت والحياة ، وربما انا اموت قبلها ، ولكن علينا ان نبذل قصارى جهدنا لكي ترتاح هذه الفنانة الكبيرة .
لم ينته كلام ام عيسى ، لم تنته استغاثتها ولم يتبخر بعد نداءها ، النداء الذي لابد ان يصل الى من يهمه الامر ، الى الانسان الذي فينا عسى ان نخدم هذه المرأة كونها انسانة ووحيدة وكبيرة في السن ، ان نمنحها هدوء وسكينة في اخريات ايامها قبل ان تصبح اعز الاعزاء و (فاتنة بغداد) فعلا حين ينعاها الناعي وتقام لها احتفاليات وتكريمات هي بحاجة اليها الان وليس غداً .
* يقول ابن المعتز :
(حظٌّ من الدنيا مضى ،
لو كانَ مَنعٌ أو شِفَا
و الدهرُ من أخلاقهِ اسـ
ـتِرجاعُ ما قد سَلّفَا)
نستذكر بعض أعمال الفنانة القديرة عفيفة إسكندر:
التعليقات
لها ولنا الله
عراقي متشرد -لم تكن هذه السيدة مغنية فحسب بل وكما سمعت من الذين يعرفونها عن قرب أنها كانت مثقفة وتقيم منتديات ثقافية في منزلها.عفيفة أمتعت الكثير من العراقيين من جيلها أو الأجيال اللاحقة.أنها فيروز العراق ولن تتكرر.هل من شهم يتبرع لها واحد بالمائة من راتبه الذي يزيد على الخمسين مليون بالأضافة الى رواتب عشرات الحمايات التي لا يذهب منها للحمايات الا النزر اليسير؟السوال موجه الى المتحصنين في المنطقة السوداء حيث الشهامة معدومة.
لها ولنا الله
عراقي متشرد -لم تكن هذه السيدة مغنية فحسب بل وكما سمعت من الذين يعرفونها عن قرب أنها كانت مثقفة وتقيم منتديات ثقافية في منزلها.عفيفة أمتعت الكثير من العراقيين من جيلها أو الأجيال اللاحقة.أنها فيروز العراق ولن تتكرر.هل من شهم يتبرع لها واحد بالمائة من راتبه الذي يزيد على الخمسين مليون بالأضافة الى رواتب عشرات الحمايات التي لا يذهب منها للحمايات الا النزر اليسير؟السوال موجه الى المتحصنين في المنطقة السوداء حيث الشهامة معدومة.
F16
Rizgar -هل السيد المالكي بحاجة F16لانفال الكورد ؟؟,التعريب والا حتلال عالة على-شعوب- الفاعلين والمفعولين به ,وهذه المقالة خير اثبات على آراءي. هل السيد المالكي بحاجة F16 ؟؟,االموارد النفطية العراقية منذ ١٩٢١ مخصصة للحلم العنصري العربيفي ابادة الكورد , لو كان عشرة بالمائة من الموارد المخصصة لاذلال الشعب الكوردي صرفت على الشؤن الاجتماعية للفقراء والمحتاجين لحلت وتغيرت اوضاع الشؤن الا جتماعية في قلب العروبة النابض العراق .
F16
Rizgar -هل السيد المالكي بحاجة F16لانفال الكورد ؟؟,التعريب والا حتلال عالة على-شعوب- الفاعلين والمفعولين به ,وهذه المقالة خير اثبات على آراءي. هل السيد المالكي بحاجة F16 ؟؟,االموارد النفطية العراقية منذ ١٩٢١ مخصصة للحلم العنصري العربيفي ابادة الكورد , لو كان عشرة بالمائة من الموارد المخصصة لاذلال الشعب الكوردي صرفت على الشؤن الاجتماعية للفقراء والمحتاجين لحلت وتغيرت اوضاع الشؤن الا جتماعية في قلب العروبة النابض العراق .
صور
الموسيقي المغترب -اين هي الصور؟؟؟
صور
الموسيقي المغترب -اين هي الصور؟؟؟
قادسية نوري
نهاد -أل f16 لحماية البوابة الشرقية؟؟ ههههه
قادسية نوري
نهاد -أل f16 لحماية البوابة الشرقية؟؟ ههههه
زمن
Avatar -يا زمانا البس الاحرار ذلا ومهانة ما أنت بزمان بل انت زمانة
زمن
Avatar -يا زمانا البس الاحرار ذلا ومهانة ما أنت بزمان بل انت زمانة
اين الصور؟
كمال -الصور غير موجودة
اين الصور؟
كمال -الصور غير موجودة
عصابة حراميه
عراقي حر -المالكي المنهك بسرقة اموال العراق ونقلها الى خزائن لندن ودبي لبناء ابراجه وفلله السكنيه خلي يشوف حال الشعب المسكين ومو صوجه صوج العراقيين الشرفاء الي سكتوله ليهسه لكن غدا لناظره قريب والله على الظالم
عصابة حراميه
عراقي حر -المالكي المنهك بسرقة اموال العراق ونقلها الى خزائن لندن ودبي لبناء ابراجه وفلله السكنيه خلي يشوف حال الشعب المسكين ومو صوجه صوج العراقيين الشرفاء الي سكتوله ليهسه لكن غدا لناظره قريب والله على الظالم
الموت الزؤام !!!!!!!!
علي -الى الاخوة الضليعين باللغة العربية تحليل هذا العنوان. هل الموت الزؤام كلمة لائقة تقال بحق شخص محبوب ام عدو ارجو من اصاب الخبرة المساعدة فقد استفزني العنوان
الموت الزؤام !!!!!!!!
علي -الى الاخوة الضليعين باللغة العربية تحليل هذا العنوان. هل الموت الزؤام كلمة لائقة تقال بحق شخص محبوب ام عدو ارجو من اصاب الخبرة المساعدة فقد استفزني العنوان
زمن لن يعود
ألثائر -ولدت في الموصل عام 1921 من أب عراقي أرمني ظهرت لاول مرة على المسرح في ملهى صغير بمدينة اربيل في اواسط الثلاثينات.. وكانوا ) ظهرت لاول مرة على المسرح في ملهى صغير بمدينة اربيل في اواسط الثلاثينات.. وكانوا يسمونها في تلك الفترة بـ(جابوكلي) وتعني المسدس السريع الطلقات لانها تغني بسرعة بسبب صغر سنها وعدم نضوج صوتها الا ان الأمر تغير لاحقاً بعد ان اصبحت لديها الخبرة وكذلك التزامها من قبل مجموعة من خيرة رواد التلحين في العراق حيث قدمت العديد من الاغنيات الجميلة التي تشكل الان ثروة كبيرة لتراثنا الغنائي، وابرز من تعاملت معهم من الملحنين الفنان (سمير بغدادي) او وديع خوندة ورضا علي وناظم نعيم وكريم بدر واحمد الخليل وعباس جميل وياسين الراوي وخزعل مهدي وسواهم. بسبب صغر سنها وعدم نضوج صوتها الا ان الأمر تغير لاحقاً بعد ان اصبحت لديها الخبرة وكذلك التزامها من قبل مجموعة من خيرة رواد التلحين في العراق حيث قدمت العديد من الاغنيات الجميلة التي تشكل الان ثروة كبيرة لتراثنا الغنائي، وابرز من تعاملت معهم من الملحنين الفنان (سمير بغدادي) او وديع خوندة ورضا علي وناظم نعيم وكريم بدر واحمد الخليل وعباس جميل وياسين الراوي وخزعل مهدي وسواهم. وأم يونانيةوكانت لها تقاليد خاصة في الفن والحياة، حيث كانت تملك صالونا في منزلها الواقع في منطقة المسبح في الكرادة انيقا وفاخرا، وضم مجلسها في ذلك الوقت ابرز رجالات السياسة والادب والفن والثقافة في البلاد.. ومن ابرز الرجالات الذين كانوا يحرصون على حضور النقاشات من رجال الدولة في الحكم الملكي.. ومنهم نوري سعيد رئيس الوزراء العراقي السابق وفائق السامرائي عضو حزب الاستقلال وعضو مجلس الامة، والنائب حطاب الخضيري، واكرم أحمد وحسين مردان وجعفر الخليلي وابراهيم علي والمحامي عباس البغدادي والعلامة الدكتور مصطفى جواد الذي كان مولعا بفنها وجمالها ومستشارها اللغوي وتقرأ له الشعر قبل أن تغنيه. فضلا عن الفنانين حقي الشبلي وعبدالله العزاوي ومحمود شوكة وصادق الازدي والمصور آمري سليم والمصور الراحل حازم باك.. وأسماء كثيرة أخرى..[عدل] اغاني عفيفة اسكندر .كانت المغنية الأولى بالعصر الملكي وكان كبار المسؤولين في الدولة العراقية من ملوك وقادة ورؤساء ووزراء يطلبون ودها ويطربون لصوتها ويحضرون حفلاتها من دون حياء. فالملك فيصل الأول كان من المعجبين بصوتها. أما نوري السعيد رئي
زمن لن يعود
ألثائر -ولدت في الموصل عام 1921 من أب عراقي أرمني ظهرت لاول مرة على المسرح في ملهى صغير بمدينة اربيل في اواسط الثلاثينات.. وكانوا ) ظهرت لاول مرة على المسرح في ملهى صغير بمدينة اربيل في اواسط الثلاثينات.. وكانوا يسمونها في تلك الفترة بـ(جابوكلي) وتعني المسدس السريع الطلقات لانها تغني بسرعة بسبب صغر سنها وعدم نضوج صوتها الا ان الأمر تغير لاحقاً بعد ان اصبحت لديها الخبرة وكذلك التزامها من قبل مجموعة من خيرة رواد التلحين في العراق حيث قدمت العديد من الاغنيات الجميلة التي تشكل الان ثروة كبيرة لتراثنا الغنائي، وابرز من تعاملت معهم من الملحنين الفنان (سمير بغدادي) او وديع خوندة ورضا علي وناظم نعيم وكريم بدر واحمد الخليل وعباس جميل وياسين الراوي وخزعل مهدي وسواهم. بسبب صغر سنها وعدم نضوج صوتها الا ان الأمر تغير لاحقاً بعد ان اصبحت لديها الخبرة وكذلك التزامها من قبل مجموعة من خيرة رواد التلحين في العراق حيث قدمت العديد من الاغنيات الجميلة التي تشكل الان ثروة كبيرة لتراثنا الغنائي، وابرز من تعاملت معهم من الملحنين الفنان (سمير بغدادي) او وديع خوندة ورضا علي وناظم نعيم وكريم بدر واحمد الخليل وعباس جميل وياسين الراوي وخزعل مهدي وسواهم. وأم يونانيةوكانت لها تقاليد خاصة في الفن والحياة، حيث كانت تملك صالونا في منزلها الواقع في منطقة المسبح في الكرادة انيقا وفاخرا، وضم مجلسها في ذلك الوقت ابرز رجالات السياسة والادب والفن والثقافة في البلاد.. ومن ابرز الرجالات الذين كانوا يحرصون على حضور النقاشات من رجال الدولة في الحكم الملكي.. ومنهم نوري سعيد رئيس الوزراء العراقي السابق وفائق السامرائي عضو حزب الاستقلال وعضو مجلس الامة، والنائب حطاب الخضيري، واكرم أحمد وحسين مردان وجعفر الخليلي وابراهيم علي والمحامي عباس البغدادي والعلامة الدكتور مصطفى جواد الذي كان مولعا بفنها وجمالها ومستشارها اللغوي وتقرأ له الشعر قبل أن تغنيه. فضلا عن الفنانين حقي الشبلي وعبدالله العزاوي ومحمود شوكة وصادق الازدي والمصور آمري سليم والمصور الراحل حازم باك.. وأسماء كثيرة أخرى..[عدل] اغاني عفيفة اسكندر .كانت المغنية الأولى بالعصر الملكي وكان كبار المسؤولين في الدولة العراقية من ملوك وقادة ورؤساء ووزراء يطلبون ودها ويطربون لصوتها ويحضرون حفلاتها من دون حياء. فالملك فيصل الأول كان من المعجبين بصوتها. أما نوري السعيد رئي
ربي يشفيك هو الطيبي الشاف
Dora -اين هي فوائد النفط ؟ اين تذهب ؟ نحن الاصحاء ونشكر الله لا نريدها لكن على الاقل ساعدوا فيها المرضى والمساكين وخاصة الذين كان يخدمون العراق في اي مجال كان عندما كانوا في اوج صحتهملا ينفع لكم المال والثروة هذه الابواب سوف تقفل لكن باب واحد لا بد ان يفتح للكل شئيم ام ابيتم وهو باب الموت حسنة قليلة قد تنفع لكم في دينونتكم ولو هي ليست من جيوبكم انها من ثروة العراق يقولون اتعب العب قسم مع الاسف تعبوا واخرون لعبوا
ربي يشفيك هو الطيبي الشاف
Dora -اين هي فوائد النفط ؟ اين تذهب ؟ نحن الاصحاء ونشكر الله لا نريدها لكن على الاقل ساعدوا فيها المرضى والمساكين وخاصة الذين كان يخدمون العراق في اي مجال كان عندما كانوا في اوج صحتهملا ينفع لكم المال والثروة هذه الابواب سوف تقفل لكن باب واحد لا بد ان يفتح للكل شئيم ام ابيتم وهو باب الموت حسنة قليلة قد تنفع لكم في دينونتكم ولو هي ليست من جيوبكم انها من ثروة العراق يقولون اتعب العب قسم مع الاسف تعبوا واخرون لعبوا
المبدع والافلاس
ان -مسالة افلاس المبدعين من الادباء او الفنانين العراقيين او العرب ..مسالة لا بد ان يقال فيها كلمة حق...مع احترامي الكبير للفنانة الجميلة الراقية عفيفة اسكندر وكل مبدع عراقي...لا يمكن ان نفرق في التعامل بين التعامل مع الفنانين او المبدعين على حساب مثلا الموظفين العاديين في دوائر الدولة او الانسان البسيط الذي يكرب في عمل بسيط لتمشية امور اولاده وعائلته واطعامهم...مثلا لماذا يكون الفرق في التعامل مع مواطن يعمل طول عمرع عامل نظافة ينظف لنا الشوارع والاماكن لنصبّح على مكان خال من النفايات قصدي هنا الظروف المواتية للفنانين والمبدعين لكي يحسنوا حياتهم ويضمنوا مستقبلهم اكثر بكثير من الانسان العادي وحين يضيع الفنان او المبدع العراقي فلوسه وماله وحلاله على حياة باذخة ولا يفكر بمستقبله فعلى الحكومة ان يعوضه عدم منطقه حين كان ثريا في تامين مستقبله ؟لماذا على الدولة او على الشعب ان يدفع ثمن عدم ذكاء الفنانين والمبدعين في استثمار ثرواتهم لكي لا يحتاجوا احد حتى لو كانت الحكومة فهم يصرفون اموالهم في السكر (ليس كلهم طبعا)او عدم الحكمة ثم ناتي ونقول علينا ان ننقذهم من الموت والحاجةبين عامل النظافة حين يكبر ويحتاج علاج كمواطن اهدر عمره في العمل والجد والمثابرة كي لا يحتاج اولاده شيئا وبين فنان اهدر ماله وشبابه على نرجسية (ليس كلهم ثانية ولكن معظمهم وهذا ليس بخاف على احد )حتى في الدول المتحضرة اكثر من العراقيين والعرب الفنان او المبدع هو الذي يهتم باستثمار اعماله والحكومة لا دخل لها عادة في ثراء وتامين حال وتغيرات الاحوال للفنانين والمبدعين عادة ...فرجاءا اللي يطالب بالحق عليه ان يطالب بالحق لاصغر موظف او مواطن وليس فقط للمبدع والفنان فكل على طريقته يخدم شريحة معينة سواء اهله او اولاده او مجتمع او وطنه .وانشاء الله الصحة للجميع .
المبدع والافلاس
ان -مسالة افلاس المبدعين من الادباء او الفنانين العراقيين او العرب ..مسالة لا بد ان يقال فيها كلمة حق...مع احترامي الكبير للفنانة الجميلة الراقية عفيفة اسكندر وكل مبدع عراقي...لا يمكن ان نفرق في التعامل بين التعامل مع الفنانين او المبدعين على حساب مثلا الموظفين العاديين في دوائر الدولة او الانسان البسيط الذي يكرب في عمل بسيط لتمشية امور اولاده وعائلته واطعامهم...مثلا لماذا يكون الفرق في التعامل مع مواطن يعمل طول عمرع عامل نظافة ينظف لنا الشوارع والاماكن لنصبّح على مكان خال من النفايات قصدي هنا الظروف المواتية للفنانين والمبدعين لكي يحسنوا حياتهم ويضمنوا مستقبلهم اكثر بكثير من الانسان العادي وحين يضيع الفنان او المبدع العراقي فلوسه وماله وحلاله على حياة باذخة ولا يفكر بمستقبله فعلى الحكومة ان يعوضه عدم منطقه حين كان ثريا في تامين مستقبله ؟لماذا على الدولة او على الشعب ان يدفع ثمن عدم ذكاء الفنانين والمبدعين في استثمار ثرواتهم لكي لا يحتاجوا احد حتى لو كانت الحكومة فهم يصرفون اموالهم في السكر (ليس كلهم طبعا)او عدم الحكمة ثم ناتي ونقول علينا ان ننقذهم من الموت والحاجةبين عامل النظافة حين يكبر ويحتاج علاج كمواطن اهدر عمره في العمل والجد والمثابرة كي لا يحتاج اولاده شيئا وبين فنان اهدر ماله وشبابه على نرجسية (ليس كلهم ثانية ولكن معظمهم وهذا ليس بخاف على احد )حتى في الدول المتحضرة اكثر من العراقيين والعرب الفنان او المبدع هو الذي يهتم باستثمار اعماله والحكومة لا دخل لها عادة في ثراء وتامين حال وتغيرات الاحوال للفنانين والمبدعين عادة ...فرجاءا اللي يطالب بالحق عليه ان يطالب بالحق لاصغر موظف او مواطن وليس فقط للمبدع والفنان فكل على طريقته يخدم شريحة معينة سواء اهله او اولاده او مجتمع او وطنه .وانشاء الله الصحة للجميع .
خافوا ضمائركم يا مسؤولين
وحدة -كل انسان لا بل كل مخلوق على وجهة الأرض بغض النظر عن دينه او لونه او مهنته الخ,,يستحق ان يعيش بكرامة ويموت بكرامة .اهانة كرامة الأنسان اشد واقسى من القتل ولكن فاقد الشيء لا يمنحه
خافوا ضمائركم يا مسؤولين
وحدة -كل انسان لا بل كل مخلوق على وجهة الأرض بغض النظر عن دينه او لونه او مهنته الخ,,يستحق ان يعيش بكرامة ويموت بكرامة .اهانة كرامة الأنسان اشد واقسى من القتل ولكن فاقد الشيء لا يمنحه
يا ليت الشباب يعود يوما
Reeta -لو كانت عفيفة اسكندر وام عيسى التي ترعاهاهنا في امريكا حتى لو لم تشتغل يوم واحد وهي بهذا العمر لكانت الان تعيش في شقة جميلة مؤثثة او في دار رعاية تجمع كبار السن تأتي ممرضة كم يوم في الاسبوع لرعايتها صحيا وعمل فحوصات مع راتب شهري لها ولأم عيسى التي ترعاها وتقوم باعمال المنزل من تنظيف وطبخ. وهذا يمنح هنا للكل دون تفرقة....الرب يشفيك وويرعاك والرب يباركك يا ام عيسى على خدمتك لها ..
يا ليت الشباب يعود يوما
Reeta -لو كانت عفيفة اسكندر وام عيسى التي ترعاهاهنا في امريكا حتى لو لم تشتغل يوم واحد وهي بهذا العمر لكانت الان تعيش في شقة جميلة مؤثثة او في دار رعاية تجمع كبار السن تأتي ممرضة كم يوم في الاسبوع لرعايتها صحيا وعمل فحوصات مع راتب شهري لها ولأم عيسى التي ترعاها وتقوم باعمال المنزل من تنظيف وطبخ. وهذا يمنح هنا للكل دون تفرقة....الرب يشفيك وويرعاك والرب يباركك يا ام عيسى على خدمتك لها ..
الموضوع اكبر من عفيفة
عراقي يكره البعثية -لابد من معالجة صريحة لموضوع هل المسيحي الفمطرب يستحق من اموال البلد الذي يعيش فيه وفي موضوع الفنانة عفيفة هو العراق؟ ام لابد ان يكون العراقي مسلم ولايتعاطى الغناء وشرب الخمر والفسوق حتى ينفق عليه الحاكم؟ اعتقد لو طانت عفاف لطامة وتضرب زنجيل لتبرع لها ( الاخوة المؤمنون) من رواتبهم الشخصية ولكن الانفاق على سكيرة مطربة يدخل النار ...هذا هو الموضوع وعفيفة وفؤاد سالم واخرين مصاديق لهذا الموضوع العميق والجدلي
الموضوع اكبر من عفيفة
عراقي يكره البعثية -لابد من معالجة صريحة لموضوع هل المسيحي الفمطرب يستحق من اموال البلد الذي يعيش فيه وفي موضوع الفنانة عفيفة هو العراق؟ ام لابد ان يكون العراقي مسلم ولايتعاطى الغناء وشرب الخمر والفسوق حتى ينفق عليه الحاكم؟ اعتقد لو طانت عفاف لطامة وتضرب زنجيل لتبرع لها ( الاخوة المؤمنون) من رواتبهم الشخصية ولكن الانفاق على سكيرة مطربة يدخل النار ...هذا هو الموضوع وعفيفة وفؤاد سالم واخرين مصاديق لهذا الموضوع العميق والجدلي
الى صاحب التعليق رقم 11
الدكتور حارث العبيدي -المبدع والافلاس ... اخي الفاضل عليك ان تفرق بين انسان مبدع وانسان تقليدي .. وبين انسان اعطى ابداعاته للناس وبين انسان لم يعطي شيء .. وبين انسان رفع اسم بلاده وانسان عاش مستهلكا في بلاده .. وبين انسان خدم مجال ما خدمة معينه تذكرها الاجيال واخر خدم لكي ياكل ويشرب .. ياسيدي الفاضل هل تعلم ان في كل دول العالم يتم معاملة المبدعين غير تلك التي يعامل فيها عامة الناس باعتبارهم عمله نادره .. واردت ان اسألك هل تعتقد ان ماقدمه اي مبدع عراقي ان كان رياضيا لامعا او فنانا بارزا او اديبا كبيرا او شاعرا متميزا يوازي ماقدمته الدولة العراقية له .. لا للاسف فالدوله العراقيه لم تهتم مطلقا بمبدعيها بدليل انهم يلقوا ذلك الاهتمام في دول اخرى يلجئون اليها .. للاسف دولتنا تهتم بمبدعيها فقط عندما يكونوا على فراش الموت وبد توسل اهل الرحم .. يااخي لماذا تبخل على مبدعي بلادك حتى قبل موتهم .. ؟
الى صاحب التعليق رقم 11
الدكتور حارث العبيدي -المبدع والافلاس ... اخي الفاضل عليك ان تفرق بين انسان مبدع وانسان تقليدي .. وبين انسان اعطى ابداعاته للناس وبين انسان لم يعطي شيء .. وبين انسان رفع اسم بلاده وانسان عاش مستهلكا في بلاده .. وبين انسان خدم مجال ما خدمة معينه تذكرها الاجيال واخر خدم لكي ياكل ويشرب .. ياسيدي الفاضل هل تعلم ان في كل دول العالم يتم معاملة المبدعين غير تلك التي يعامل فيها عامة الناس باعتبارهم عمله نادره .. واردت ان اسألك هل تعتقد ان ماقدمه اي مبدع عراقي ان كان رياضيا لامعا او فنانا بارزا او اديبا كبيرا او شاعرا متميزا يوازي ماقدمته الدولة العراقية له .. لا للاسف فالدوله العراقيه لم تهتم مطلقا بمبدعيها بدليل انهم يلقوا ذلك الاهتمام في دول اخرى يلجئون اليها .. للاسف دولتنا تهتم بمبدعيها فقط عندما يكونوا على فراش الموت وبد توسل اهل الرحم .. يااخي لماذا تبخل على مبدعي بلادك حتى قبل موتهم .. ؟
لله يعينها
مواطن -اتمنى ان يتوفاني الله قبل ان اصل لاراذل العمر
لله يعينها
مواطن -اتمنى ان يتوفاني الله قبل ان اصل لاراذل العمر
الاستاذ حارث
ان -الاستاذ العزيز فاضل بالعكس انا لا ابخل على مبدعي بلادي ..لكن بالنسبة لي -وهذا راي شخصي- كل انسان يستحق ان يعامله الدولة بكرامة حتى عامل النظافة الذي ينظف البلد من الزبالة التي نسبب بها ...وكل مواطن يخدم بلده على قدر ما يستطيع والانسان البسيط الذي يعمل بكد لينهي اولاده الجامعات لا يقل كرامة عن اي مبدع بالنسبة لي، لان الاساس هو الانسان الذي يضحي واعيد عليك كلامي بان معظم المبدعين العراقيين عاشوا الثراء والبذخ وكان لديهم ما يكفي ويزيد من الاموال لذلك كان عليهم ان يفكروا بمنطق الزمن والان مبدعي الدول الغربية هم الذين يستثمرون ولديهم استراتيجية تامين مستقبلهم الدولة التي ينتمي اليها الفنان الغربي لا يقوم بترتيب حياته الاقتصادية وياما فنانين في الغرب ماتوا وهم فقراء وليس كما تقول بانهم يعاملون كعملة نادرة، فالمبدع عليه ان يفكر في صون كرامته بان يحكم االعقل ايضا حين يكون ثريا وانا لا يسكر ويعربد وحين يفلس يطلب من الدولة اذن الموظف البسيط الذي قد يكون سبب تكوين انسان خلاق في المستقبل له الحق ايضا حاله كحال اي انسان مبدع .وهناك الكثير من الفنانين المصريين الان اقتنعوا بان المنطق ان يضمنوا مستقبلا اقتصاديا جيدا على غرار ما يفعله الفنانون الغربيون ...واتمنى ان يفكر الفنان العراقي او المبدع العراقي بعين المنطق ايضا وان يترك قليا نرجسية العظمة من داخله لان كما ترون الواقع غير شكل وشكرا لنقدك الراقي استاذ فاضل واسلوبك الجميل الهاديء
تحية للفنانة الرائدة عفيف
جميل يوسف -بحزن شديد اطلعت على الحالة الصعبة الصحية للفنانة الكبيرة العزيزة على كل العراقين اجيال سبقتنا واجيالنا نحن الخمسينات من العمر هل هكذا يترك المبدعون اواخر العمر مهملين منسين كنت اتابع قناة الشرقية وشاهدت الاستغاثة لمرافقة الفانة عفيفة اسكندر وانا اكتب الان اتمنى ات اعرف عنوان الفنانة الكبيرة عسى ان اخفف واساعد قدر المستطاع لانسانة عراقية اصيلة مبدعة ليست انسانة عادية وستذكرها الاجيال كما تذكر الفنان ناظم الغزالي والمبدعين والشفاء للمرضى والمتعبين اما المترفين الغارقين فى الاموال الذين سدوا اذانهم عن المحتاجين المبدعين سيا تيهم يوما سيندمون لانهم لم يساعدوا المحتاجين المال والجاة يزول ولكن الحسنة والصدقة لاتزول اين هو العنوان
تراثنا اجدادنا
ديانا -ابكاني كثيرا الموضوع ومن كم شهر مضى رقد جدي في مشفى ببغداد وكانت عفيفه اسكندر بالغرفه المجاورة له راقده ,,شفتها و راودني احساس جميل بغداد القديمه الاصاله الحياه البريئه الهادئه توفي جدي و عفيفه بانتظار الذهاب للامجاد السماويه لكن للاسف مسحوا اثار العراق و بغداد الفنيه والفكريه و لم يبق اي اي اصاله العراق الان جديد وبلا حضارة او ماضي , ارحموها لايامها الاخيرة