البدانة مُعدية بين الأصدقاء

ساكن

البدانة مُعدية بين الخصوم و هم يعتقدوا انها صداقه فجئ تتحول لـ مشاجره مثل الشعبى الذى يردد الغنى بطنه منتفخه فى الاعلام المصرى بالعكس الغنى هو الذى معه يذهب لـ جمنازيم اما الفقير ليس معه فلوس يتدرب و يعرق ثم يشغل الماتور لـ يستحم بـ فلوس ثم يغسل بـ فلوس و لا ببلاش انا فى ملابس لازم البسها و كان زاد وزنى و هى كثيره ادخرها من ايام النادى الان بعد شهور من اكل بقاله و لا رز و خضار كنت سوف البسها و عندما طمعت فى اكلات شعبيه ارتفع وزنى زاد بوصات و امس قرر اخفضه و تخفيضه كان سهل على شهور و هذا لـ ملابس جميله الاكل كان سلمون و تونه و فراخ لحم بدون خبز و جبن مربى و الزياده وصلت لى من فول طعميه و هذا عندما اشترى اشياء كثيره و بقصمات اجربه الان و فطائر ان الفول و الطعميه خطر جدا ايضا اكله منهم قد تغرى و فى الصداقه الشعبى يتخانق بـ جمله او مثل شعبى او آيه مثل انت اقتنعت خلاص مثل الموسيقار حلمى بكر وهو يردد عقاب يعنى عقاب لـ اصاله التى هى زميلته فى النقابه فى الحياه المهنيه لا امتحانات لـ يردد هذا هذا الذى يصمم ممكن يتخانق عن نقص عنده مع من لا يأكل معهم او يشرب معهم مثل انا لا اشرب فى الخارج نهائى فجئ يفاجئنى الشعبى بما لا اريد ان اشربه خاصه فى قرى عندما يطلبنى اذهب معه ارى شغل جديد يعمله مثل مكتب يفتحه او اكل و يستغرب كيف ارفض هذا و يجب الاصدقاء يترك الاكل و الشرب المشترك لـ الاسره لان كثير منهم عاداته مختلفه و الاول الذى يتكلم و يحرج الناس هو قليل ادب لانه منتظر يغلط الراقى فـ يردد لا تمشى معنا و ليس من حقه يدعوا الراقى ثم يردد له انت مطرود هذا الذى يتكلم و يسأل كل واحد ليه ليس من حقه المفروض ان امه كانت تربيه و فهم منها العالم و ليس يجئ اليوم يعرف منى لماذا قد يكون مشوار تعبيرى وقفه تعبيريه صداقه تعبيريه العلاقات الان معقده