صحة

الخلايا الجذعية تحمي العضلات من الشيخوخة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


عبدالاله مجيد من لندن: إكتشف فريق من العلماء ان معالجة العضلات التي تعرضَ
ت الى جروح أو تلف بخلايا جذعية تجعلها أقوى وأكبر حجما مما كانت قبل الاصابة. ولاحظ العلماء ان زرع خلايا جذعية لترميم العضلات المصابة يضاعف حجمها وقوتها ويوقف شيخوختها.

وأذهلت هذه النتائج العلماء الذين ليس لديهم أي فكرة عن السبب في مثل هذا التحول العجائبي الذي يحدث في العضلات ولكنهم يأملون بأن معرفة آليته يمكن أن توفر علاجا لضمور العضلات عند كبار السن. ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن البروفيسور برادلي اولوين رئيس فريق العلماء من جامعة كولورادو الأميركية قوله ان النتيجة التي توصل اليها العلماء مثيرة وغير متوقعة.

وأوضح البروفيسور أولوين ان الخلايا الحذعية العضلية توجد بين الألياف العضلية والنسيج الرابط المحيط بها وتكون مسؤولة عن الترميمات والصيانة.
وقام الباحثون باستزراع ما بين 10 و50 خلية جذعية من فأر مانح في فأر متلق. وقال البروفيسور اولوين ان العلماء اكتشفوا ان الخلايا الجذعية المزروعة تتغير تغيرا دائما وتحد من شيخوخة العضلات وتحافظ على قوتها وكتلتها.

وتوقع أولوين ان ينجح العلماء ذات يوم في الحد بدرجة كبيرة من تناقص كتلة العضلات وحجمها وقوتها في البشر مع تقدم العمر وكذلك التصدي لأمراض مثل ضمور العضلات. ولكن هذا يتطلب مزيدا من البحث. نُشرت دراسة حول الموضوع في مجلة ساينس ترانسليشنال مديسين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ساكن
من سكان العالم -

النفس تحرك اجسادها و ان وجدت حياه جميله عاشت كثيرا فيها و هى تخطط لـ غدا من هنا كانت حياه مهنيه او حياه اجتماعيه فيها بيت طاعه بدايه الحياه و هذا مهم ان الشعبى الشيطان لا يهتم بكلامه امام قوانين الحياه التى بها نحافظ على الحياه و ليس بـ رياضه او اجهزه كما يرى لكن بالحياه الاجتماعيه فى البيت الاسره و ليس مع الاخرين الذى يريد مناقشه حوار حضارات اديان و هذا الحوار مرفوض لان كل بيت له نظامه و مواقعه

ساكن
من سكان العالم -

النفس تحرك اجسادها و ان وجدت حياه جميله عاشت كثيرا فيها و هى تخطط لـ غدا من هنا كانت حياه مهنيه او حياه اجتماعيه فيها بيت طاعه بدايه الحياه و هذا مهم ان الشعبى الشيطان لا يهتم بكلامه امام قوانين الحياه التى بها نحافظ على الحياه و ليس بـ رياضه او اجهزه كما يرى لكن بالحياه الاجتماعيه فى البيت الاسره و ليس مع الاخرين الذى يريد مناقشه حوار حضارات اديان و هذا الحوار مرفوض لان كل بيت له نظامه و مواقعه