صحة

سر السعادة يكمن في التكلم مع الآباء

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

اوضحت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يتكلمون بانتظام مع آبائهم أسعد من أولئك الذين لا يفعلون ذلك.

لؤي محمد: أعطى الصغار، الذين يتحدثون مع آبائهم بشكل جاد خلال معظم الأيام، ما معدله 87% على مقياس السعادة بينما أعطى أولئك الذين قالوا إنهم بالكاد يتكلمون مع آبائهم بهذه الطريقة نسبة 79%.

وجاءت هذه الكشوف من تحليل نتائج استطلاع نظمته "بريتيش هاوس هولد بانل" وشارك فيه 1200 شخص تتراوح أعمارهم ما بين 11 و15 سنة وقامت بإصدارها "جمعية الأطفال" لتترافق مع عيد الأب اليوم(السبت).

وقال ما يقرب من نصف المشاركين في الاستطلاع (46%) إنهم "بالكاد" يتكلمون مع آبائهم حول أي موضوع جاد مقارنة بـ 28% منهم قالوا إنهم بالكاد يتكلمون مع أمهاتهم حول الأمور الأكثر أهمية بالنسبة لهم. ولم يكن هناك سوى 13% ممن قالوا إنهم يأتمنون أسرارهم لآبائهم "أغلب الأيام".

وأظهرت البيانات أن 42% من الصغار في سن الحادية عشرة يقومون بالحديث مع آبائهم أكثر من مرة واحدة في الأسبوع مقارنة بـ 17% في سن الخامسة عشرة.

وقال بوب رايتماير الرئيس التنفيذي لـ "جمعية الأطفال" الخيرية لمراسل الديلي تلغراف إن "هذا البحث يظهر أن سعادة الصغار لها آصرة بعدد المرات التي يتكلمون فيها مع آبائهم عن الأمور التي تهمهم كثيرًا. مع ذلك فإنه في هذه الأيام أصبح الصغار غالبا نافرين من آبائهم أو يعيشون بعيدًا عنهم".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

المدرس فى المدرسه بيتعب من الكلام و اخر مجبر على الكلام ليردد انا لست شعبى انا لست فلاح انا لست صعيدى و هذا بـ الكلام يتزوج من هى راقيه بالكلام مثله الطبعى الصمت و الاستماع لـ موسيقى ان سر السعادة ليس يكمن في التكلم مع الآباء لكن فى التمكن من لعبه او حياه و يستخدمها مثل تعلم لغه او لعبه و يستخدمها و يرى امكانياتها يتفرج على نعمه الله مثل من تمكن من معرفه تشغيل سياره بأزرار كثيره تبداء المتعه و هو يحقق اهدافه بها يعنى بـ قوانين من الله اكشتفها علماء توضع فى حياه لعبه او حياه اسريه

nero
nero -

سر السعادة يكمن في التكلم مع الآباء هذا تخنيث و شذوذ جنسى ان الام هى التى تربى و الجاهل كان يخجل من ابنائه و شكله و شكل الاسره و هذا من الشعبى الذى يقول لا تخجل منى و يجلس ضيف و يحضروا له ما لم يتذوقه فى منزله الان استغل الغريب الناس الان سوف يبعد و يلغى حرام كان فيه كل يوم يريد السيدها تقف بجواره المدرس و هو يردد انا اب مكان زوجها و يتخانق مع الابن و يعقده اجتماعيا او يتدخل فى ملابس تشف عن مستوى اجتماعى و هو هكذا اجلس نفسه بجوار امها ان هذا الاب فقط الذى يردد ماهذا تقول له ثدى ماهذا فتحه سره اذا غطى هذا الثدى و اتركى فتحه السره اما الغريب هنا ليس من حقه بنرفزه يردد انا اب حدث الاعلام و على باب النادى يمسك الفتيات يشاهد ملابسها ان الطبيعى الام تجلس بـ الابناء اما الاب كما خطط الغريب لنفسه زوج ام يجلس لجنس و ختبئ من الاطفال لانه شئ فيه صدمه و عقد ان غريب يختلط عرقه بعرق امهم و هم مثل الاب يجب تفهم الام هل الزوج الاب يقبل غريب مع زوجته طبعا لا اذا ليس من حقها تفرض مشاهده هذا على الابناء و ليست صغيره لا تستطيع تنتظر حياه قادمه من الله فيها زواج مره اخرى بالموت و الحياه ان الان ما خططه الغريب لنفسه الصح هو جنس كـ زوج ام فقط يمر لعمل جنسى و يمشى مثلا اذا هذا هو حق الزوج يجلس فى حجره النوم و لايهتم و لا يصاحب الابناء يعودهم على هذا انا ايضا كان عندى ابنته اختى و لم اتكلم معها كـ اصدقاء حتى اعرف اكلمها عند الحاجه تسمع الكلام و تنظر لى كأنى شبه غريب و لست غريب اما اللعب كانت شغل و عندما تصل لا تصرخ و تفهم ان هذا شغل ممكن اتركه معها دقائق و تلعب بأدب و تعيد الشغل لى و تكون راضي طبعا لا ضغط عليها كنت اخرج اللعب و اقول لها انا بأشتغل الان تريدها و تأخذها بنظام تتعلم من اللعب تلعب صح بقوانين اللعبه و هذا شغل فى العقل و عقلها و هو يستوعب يصحح اى اخطاء و يفهم لماذا كل هذا اكثر منها ان حاولت تفهم يعنى من اليسا هذه يفهم مادام كبير فى البيت اذا من البيت خال مثلا هذا العقل من اليسا بالوراثه هذه الفهم من زمان فهم الان الاب شغله فى البيت كما كان يخطط الغريب زوج الام لنفسه جنس فقط هو هذا شغله فى البيت اما من فى الاعلام يردد كلام ادفع لها عن تربيه الابناء و شغل البيت هذا كلب لا يترد عليه و لا يفتح له قناه