صحة

مكيفات الهواء: حسناتها وسيئاتها

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

طلال سلامة من برن (سويسرا): ثمة من لا يستطيع تحملها ومن لا يستطيع العيش من دونها صيفاً. انها مكيفات الهواء المضادة لموجات الحر التي تجتاح اليوم مناطق مختلفة حول العالم. مع ذلك، فان استعمال البرد الاصطناعي يحيطه نصائح طبية ينبغي الانتباه اليها وتنفيذها بدقة. في سياق متصل، يعطي الأطباء السويسريين بعض التوصيات المفيدة. في غرف الطعام، وبعد الانتهاء من الأكل، تقوم الحرارة المتدنية بتضييق شرايين الدم. ما يمكن أن يسبب عسر هضم، وامساك في بعض الأحيان. لذلك، فانه من الأفضل ابعاد طاولة الطعام والكراسي عن فتحات مكيفات الهواء قدر الامكان.

في ما يتعلق بغرفة النوم، فان تكييفها ينبغي ألا يكون مبالغ به. فأثناء الليل، تنخفض حرارة الجسم. كما تتراجع بدورها الحرارة الخارجية. لذلك، فان تشغيل مكيفات الهواء ليلاً قد يسبب الأنفلونزا أم الزكام أو وجع الحنجرة لدى الاستفاقة من النوم. هنا، ينصح الأطباء السويسريين اللجوء الى مزيل الرطوبة الذي يعمل على اراحة الجسم لكونه يعمل على تخفيض نسبة الرطوبة في الهواء. في حال استعمال المكيف، فانه من الأفضل اضاءته في ساعات الليل، لترطيب الغرفة، ثم اطفائه قبل الدخول الى غرفة النوم. ولتفادي ضوضاء المكيف، فان من الأفضل اختيار ذلك الثابت وليس المتنقل.

بالنسبة للاحتياطات التي ينبغي تبنيها في أماكن العمل، فيجب أولاً تفادي الجلوس، لساعات طويلة، بالقرب من فتحات مكيفات الهواء لأن خطر الاصابة بالزكام أم الوعكة الصحية مرتفع. ولدى الانتهاء من وقفة الغذاء، ينصح الأطباء السويسريين جميع الموظفين ارتداء جاكيت خفيفة، لدى عودتهم الى غرفة العمل، لمدة عشر دقائق تقريباً وذلك لتسهيل الانتقال التدريجي لحرارة الجسم من الحر الخارجي الى البرد الاصطناعي، داخل الغرفة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

مكيفات الهواء هناك من يرى انه البلاد الحاره جنته لن يخرج منها مثلا مصر هناك من مزروع فيها لن يخرج منها و مثل الكافر الاسرائيلى الذى يريد يترك اسرائيل روحانيا و ليس بجسده يطير و هذا حر فيه لا لكن بروحه يريد يموت و يولد فى بلد اخر و هذا هو الذى قابلنى فى متحف اثار يسألنى واحد لا يعمل يدخل متحف يريد ان انا كل يوم اكون فى تمثيل انى عامل مصرى بـ 150 جنيه و سعيد و الا يقبض علي و فى الاخر اقول من مسك وظيفه حكوميه فى مصر سوف يولد فى هذه البلاد لكن ليس فى نفس المنصب بحسب ولائه للبلاد قد يرجع للخلف اخر الصف و هذا نراه فى الاخوان المسلمين عدد كبير من منهم يصل يعود للخلف مع بعض سوف يرتبوها اما نحن الذين ليس بينهم مكان لنا ليس من حقهم يمسكوا فينا مثل الكتعه فـ انا احب البلاد البارده و الجلوس فى حجره لا اخرج منها و هذا جو بلاد جليد لا يناسب من فى عقله روح فول و طعميه و كافر يريد يتشعبط بـ احنا مصريين مثل بعض ان مادام عقله مصرى جدا و لا يقبل التغير اذا هذه بلاده مدى الحياه لا يمسك فى الناس و يريد يكون مثل الناس يغير ما فى عقله و ليس يطالبهم بالجلوس معه ان مثلا بهدله فى اجزاء فى مصر و سلوك متشابه دليل ان اجساد شرايين يجرى فيها شعب كل منهم يشغلها على مزاجه لكن بالضغط و عندنا تفضى عليهم سوف يضطروا للتأدب و التهذب و اصلاح شأنهم و عدم تمثيل الخناق على بعض ان المكيفات مهمه لناس فى المنطقه و من لا يتحمل الجو و لا يهتم بالمكيف يسافر لا يسمح لروح تمسه ان تشده لانها سوف تختفى و هو يجلس يندب حظه الروح هى حياه فى عقل فتاه او شاب او رجل بجواره و هذا شغلها تعمل جنه لصاحبها اما هو ليس صاحبها من هنا يتأثر بها و عليها ان لا يجلس عليها لان بتحرك صاحبها سوف يندم لانها اختفت و شعر بضيق

nero
nero -

مكيفات الهواء هناك من يرى انه البلاد الحاره جنته لن يخرج منها مثلا مصر هناك من مزروع فيها لن يخرج منها و مثل الكافر الاسرائيلى الذى يريد يترك اسرائيل روحانيا و ليس بجسده يطير و هذا حر فيه لا لكن بروحه يريد يموت و يولد فى بلد اخر و هذا هو الذى قابلنى فى متحف اثار يسألنى واحد لا يعمل يدخل متحف يريد ان انا كل يوم اكون فى تمثيل انى عامل مصرى بـ 150 جنيه و سعيد و الا يقبض علي و فى الاخر اقول من مسك وظيفه حكوميه فى مصر سوف يولد فى هذه البلاد لكن ليس فى نفس المنصب بحسب ولائه للبلاد قد يرجع للخلف اخر الصف و هذا نراه فى الاخوان المسلمين عدد كبير من منهم يصل يعود للخلف مع بعض سوف يرتبوها اما نحن الذين ليس بينهم مكان لنا ليس من حقهم يمسكوا فينا مثل الكتعه فـ انا احب البلاد البارده و الجلوس فى حجره لا اخرج منها و هذا جو بلاد جليد لا يناسب من فى عقله روح فول و طعميه و كافر يريد يتشعبط بـ احنا مصريين مثل بعض ان مادام عقله مصرى جدا و لا يقبل التغير اذا هذه بلاده مدى الحياه لا يمسك فى الناس و يريد يكون مثل الناس يغير ما فى عقله و ليس يطالبهم بالجلوس معه ان مثلا بهدله فى اجزاء فى مصر و سلوك متشابه دليل ان اجساد شرايين يجرى فيها شعب كل منهم يشغلها على مزاجه لكن بالضغط و عندنا تفضى عليهم سوف يضطروا للتأدب و التهذب و اصلاح شأنهم و عدم تمثيل الخناق على بعض ان المكيفات مهمه لناس فى المنطقه و من لا يتحمل الجو و لا يهتم بالمكيف يسافر لا يسمح لروح تمسه ان تشده لانها سوف تختفى و هو يجلس يندب حظه الروح هى حياه فى عقل فتاه او شاب او رجل بجواره و هذا شغلها تعمل جنه لصاحبها اما هو ليس صاحبها من هنا يتأثر بها و عليها ان لا يجلس عليها لان بتحرك صاحبها سوف يندم لانها اختفت و شعر بضيق