السكر لتخفيف آلام حديثي الولادة قد يتلف الدماغ
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وأوضحت الدراسة التي نشرت في مجلة "لانست" الطبية البريطانية أن الجرعات الصغيرة من السكروز الذي يُعطى عن طريق الفم لا تخفف الألم الذي يشعر به الرضيع عندما يُوخز كعب قدمه لأخذ عينة من الدم أو لدى إدخال إبرة تحت الجلد لعلاجه بالمضادات الحيوية.
وتطعن النتائج التي توصلت اليها الدراسة في ممارسة طبية شائعة تتمثل باعطاء الرضع كميات صغيرة من السكر في المستشفيات سواء في بريطانيا أو بلدان أخرى في العالم ، كطريقة لتخفيف الألم الذي يشعر به الرضيع عندما يُخضع لجراحة صغيرة لكنها موجعة. وقد يتلقى الرضع المرضى الذين يخضعون للعلاج في الأسابيع الأولى من حياتهم ، عدة جرعات لمساعدتهم على تحمل المداخلات الجراحية المتكررة ، بما في ذلك حقنهم بالأبر الطبية أو أخذ عينات من دمهم.
وقالت الدكتور ريبيكا سلايتر رئيسة فريق البحث في الكلية الجامعية في لندن ان النتائج التي توصل اليها الفريق تبين ان السكر ليس مخففا فاعلا للألم وان هذه الحقيقة تتسم بأهمية خاصة نظرا للأدلة المتزايدة على ان السكر يمكن ان يترك آثارا سلبية على التطور العصبي للرضيع سواء على المدى القريب أو البعيد.
ونقلت صحيفة الغارديان عن سلايتر ان فريق البحث في الوقت الذي لا يعرف على وجه التأكيد تأثير السكر ، يقترح التوقف عن استخدامه لتخفيف الألم لدى لأطفال الرضع ريثما تُجرى أبحاث أخرى.
يُعطى الرضع عادة جرعة قدرها عُشر غرام من محلول السكر المركز عن طريق الفم قبل بدء المداخلة الجراحية الصغرى لاقتناع الأطباء بأن السكر يخفف الألم ولا يزيله. وتوصلت أبحاث سابقة الى ان هذه الطريقة تخفف من ألم الرضيع. ولكن الدراسة الجديدة قالت ان هذه الابحاث لا يُعتد بها لأنها اعتمدت على التغير الذي يحدث في تعابير وجه الطفل لدى تلقيه جرعة السكر من التشنج الى الاسترخاء كدليل على فاعلية هذه الطريقة. وباستخدام طرق مختلفة لقياس ردود فعل الرضيع على الجراحات الصغيرة توصلت الدراسة ان الرضيع يظل يشعر بالألم رغم تلقيه المحلول السكري.
التعليقات
nero
nero -دعت دراسة جديدة الأطباء الكف عن ترك الطفل فى الآلام تخرب عقله و ايضا قلبه من كثره الم الذى هو تعذيب و يجب مجلات تدخل لـ الاطفال للعنايه بالحامل ليتخرج من البيت و هو صغير مركز كيف سوف كون اب او ام و ليس فى شله تأخذه لحياه شيطانيه و هذا يحتاج منظم مواعيد و شقق مثل التى بناها المستعمر عمارات الاعلام حول ميدان سفنكس و ليس يترك الناس تتكوم على بعض فى الحى الشعبى و لا تعرف تنظم حياتها او يضع وقتها فى سفر من الارياف ان الام الحامل عنايتها بنفسها مهمه و ايضا شغل ممكن يقوم به الاب او الزوج فى البيت يجب يتعلمه قبل ان يتزوج و من هو صغير و لا تخجل الام من الشعبى الذى يردد البنت هى التى تلعب بالعروسه فى البيت و الولد يلعب كره فى الشارع عليها تفهم ان هذا شرفها و هذا يشكك فى شرفها و يهتك عرضها مثل شيطان يمر على البيوت و هو رجل يجب ان يكون فى الشارع و ليس يطرد الرجل الصغير من بيته ان المرأه مشهوره بأنه تمثل الادب امام الغريب الذى يطلب رضاعه الغريب و يقولها هكذا ارضاع الكبير من طمعه و كبر معها لـ مثل امى و مثل اختى حتى ان شعبى بائع كان سوف يبوس رأس سيده فى الشارع و بشده من رجال ابتعد عنها و هو يهزء السيده هذا الغريب الذى يرفض الحدود هذا مهم لكل انسان يفضى لنفسه لاسرته و يتعلم اما الطبيب يجب ان يكون مثل الساحر الذى بعدد قليل يحمل بالاصابع رجل و هذا فى كتب سحر موجود او العاب سحريه مفيد فى تعامل مع جسد الطفل او الام فلا يضرب بـ قوه على مقعده طفل بعد الولاده و هو لا يفهم هذه المهارات مهمه و الغاء الـ الم لان هناك من يريد الجسد بالتطور يتألم من علاج و ليس طبيعى او طيب حياه فيها طبيب و مشكله وظيفه ممكن يعمل اى شئ ليس لازم يعمل طبيب و الناس تمرض مع الوقت الجسد سوف يحتمى من الالم بـ الخروج من الحياه التى هى الشعور بالحياه التى نحن فيها هنا سوف يكون مثل البدائى لا يشعر بـ حقنه لانه العقل يهرب من حياه مؤلمه و يعمل درجه شعور بالحياه تجعله لا يتألم مع التطور سوف يصل انسان ثقيل لا يشعر جسده جدا و هذا بدائيه بسبب اخر شعبى يريد الناس تتألم و يرى هذا عادى و رجوله و هو ليس له علاقه بالرجوله