خبراء التجميل يطلقون الصرخة ضد المبالغة في عمليات التجميل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
"معاً لجمال طبيعي" كان عنوان الحملة التي أطلقها خبراء التجميل، هالة عجم، بسام فتوح وفادي قطايا، خلال مؤتمر صحفي في بيروت مطلع الأسبوع الحالي، بهدف التوعية ضد إنتشار العمليات التجميلية بين النساء العربيات بشكل واسع ودون أن تكون هنالك حاجة لإجرائها، إنما فقط من أجل التشبّه بالنجمات والصور الجميلة التي يرينها عبر الوسائل الإعلامية المختلفة، حتى باتت النساء العربيات تملكن ملامح وجه مصطنعة ومتشابهة.
وبما أن الدراسات الأخيرة أظهرت أن لبنان يحتل المركز الأول في الطب التجميلي وإجراء العمليات التجميلية، فقد دفع هذا الواقع بخبراء التجميل الثلاثة، الأفضل في الشرق الأوسط، إلى التدخل والقيام بهذه الحملة من أجل التوعية الإجتماعية، وكمحاولة منهم لإنقاذ ما تبقّى من الجمال الطبيعي في بلد الجمال.
وقد وجدت هذه المبادرة لتوعية النساء حول الجانب السلبي من عمليات التجميل والمخاطر التي تسببها ولتوضيح الفارق بين العمليات التصحيحية التي تقوم بتجميل المظهر وزيادة الثقة بالنفس، وبين الهوس بعمليات التجميل التي تشوّه ملامح الوجه وتعابيره وتخفيها.وسعى كل من بسام، هالة وفادي الى الترويج لصورة جمال أفضل وأكثر طبيعية للمرأة العربية، من خلال تطبيق تقنيات ماكياج مختلفة، كلٌّ على حدة، على وجه إحدى العارضات للتأكيد أن المرأة لا تحتاج إلى العمليات التجميلية للوصول إلى جمالها الحقيقي.
ورداً على سؤال "إيلاف" حول دور أطباء التجميل في هذا الموضوع، قال بسام فتوح:" إن الأطباء الذين يبغون الربحية باتت أسماؤهم معروفة، والمهم أن تقوم كل سيدة، ترغب بإجراء عمل تجميلي معين، بتثقيف نفسها جيداً قبل الإقدام على أي عمل تجميلي والبحث على الإنترنت وفي وسائل الإعلام للتعرّف أكثر على سلبيات وإيجابيات ما ستقوم به، لتأخذه بالحسبان. كما أشدد على النساء بضرورة التأكد من مصدر المواد التي ستُحقن بها عند الطبيب، دون حياء، لحماية نفسها".
وعن أهداف هذه الحملة وتوقعات نجاحها، أجابت هالة عجم:" هدف الحملة أن يتعلّم الجيل الجديد من أخطاء الجيل القديم في ما يتعلّق بالتجميل. كما تهدف الى محاربة مفهوم الإستنساخ الذي يجعل من النساء متشابهات (خدود كبيرة، شفاه منتفخة، حواجب مرتفعة..) والذي يعتبر خاطئاً لأن الجمال يكمن في تناسق المقاييس وفي التميّز. ونحن نأمل أن تأتي هذه الحملة بثمارها إذا ما تمّ الترويج لها جيداً من قبل الإعلاميين الذين لهم الدور الأكبر في نشر التوعية".
وبدوره أشار فادي قطايا الى أن الصور الجميلة الرائعة التي تتم مشاهدتها في وسائل الإعلام للنجمات أو الشخصيات المعروفة هي صورة تمّ العمل عليها من قبل فريق كبير من خبراء التجميل والشعر، مصممي الأزياء، المخرجين والمصورين بالإضافة الى التقنيات المستخدمة في التصوير، لإظهارها بشكلها النهائي. لكن الحقيقة ليست كذلك، فالفنانة لا تستيقظ من النوم كما ترونها في الصور وفي الحفلات، لكن هذا لا يعني أنها ليست جميلة، إنما ليست كما في الصورة التي يقف خلفها فريق عمل كبير.
ومن أهداف حملة "معاً لجمال طبيعي" أيضاً، تغيير نظرة الناس إلى المرأة العربية، لتنتقل من مهووسة عمليات تجميل إلى شخص جميل طبيعياً. والتوقعات كبيرة أن تُحدِث هذه الحملة فرقاً، نظراً الى أن المتحدثين، خبراء تجميل الثلاثة، هم من الصف الأول وقد عملوا مع كبار النجمات العرب والعالميات، أمثال: هيفاء وهبي، نانسي عجرم، إليسا، كلوديا شيفر، إيستر كاناداس، الملكة رانيا وغيرهن الكثيرات.
وفي نهاية المؤتمر شدد الخبراء الثلاثة على أنهم مع العمليات التجميلية الترميمية والتصحيحية، لكنهم ضد تشويه ملامح الوجه.
التعليقات
الجمال و التجميل فى الاسره من تربيه اسلوب حياه
Дорогой Большой -الجمال و التجميل فى الاسره من تربيه اسلوب حياه تتوارثه اجيال العائله مستوى اجتماعى اين تتعلم مدرسه من اين تأخذ المعلومات مثل اى مجلات تشتريها تعبر عن حياه مستوى اجتماعى معروف المجلات النسائيه مستويات منهم الغشيمه او التى لهجتها مهنيه مثل مجله تتحدث مع الام كيف تكلم طفلها بلهجه طبيبه و هذا يقطع صله الرحم ان مجلات لبنان قديمه فى المستوى الاجتماعى و تعرف تتكلم كلام بيتى مثل مجله سمر قصص مصوره رومانسيه و مسلسلات مكسيكيه مثل مسلسل قلوب جائعه كلها بتجمع وتضرب فى عقل حواء و تطرح منها قرار تجميل او جمال فى الاسره عن مستوى خلفه علماء فـ من هو مهنى فى مجله بهااعلانات تناسب المستوى الذى يشترك فيها هذا المهنى مثقف بـ ثقافه مستحيل الاسره تضيع وقت فيها او تصل لـ مستواه و هو يختصر لها الزمن و الشكل الجميل بصرف النظر قال عمليات او كريمات
الجمال و التجميل فى الاسره من تربيه اسلوب حياه
Дорогой Большой -الجمال و التجميل فى الاسره من تربيه اسلوب حياه تتوارثه اجيال العائله مستوى اجتماعى اين تتعلم مدرسه من اين تأخذ المعلومات مثل اى مجلات تشتريها تعبر عن حياه مستوى اجتماعى معروف المجلات النسائيه مستويات منهم الغشيمه او التى لهجتها مهنيه مثل مجله تتحدث مع الام كيف تكلم طفلها بلهجه طبيبه و هذا يقطع صله الرحم ان مجلات لبنان قديمه فى المستوى الاجتماعى و تعرف تتكلم كلام بيتى مثل مجله سمر قصص مصوره رومانسيه و مسلسلات مكسيكيه مثل مسلسل قلوب جائعه كلها بتجمع وتضرب فى عقل حواء و تطرح منها قرار تجميل او جمال فى الاسره عن مستوى خلفه علماء فـ من هو مهنى فى مجله بهااعلانات تناسب المستوى الذى يشترك فيها هذا المهنى مثقف بـ ثقافه مستحيل الاسره تضيع وقت فيها او تصل لـ مستواه و هو يختصر لها الزمن و الشكل الجميل بصرف النظر قال عمليات او كريمات
حواءو من خلفها مجلات مواقع تجمل اسرتها
Дорогой Большой -كالحب والزواج والشرف والأمانة حياه اجتماعيه بيتى فـ مستحيل ام تربى تستعبط نفسها و لا تضع كل هذا للطفل مجلات فى يده المجلات اسبوعيه او شهريه اما مستويات تحدث فيها مشاكل من خلط بين الحياه العامه و البيتى فـ يصل منهم الجاهل يردد فى مكتبه عوره يجب لا يطلع عليها بس هذه لا تناسب الواقع و قد يستعير منها ويختفى مثل ورقه مقطوعه فى مجله غاليه رومانسيه فـ يزعج الاسره بـ عدم امانته و يردد كل هذا لا ينفع مع الناس يجب تعرف الناس هو على خطئ من قال له ان الرومانسيه او الجنس الذى فى الاسره بـ نمارسه مع العامه فى الشارع ان فى الشارع لا قميص نوم و نتحدث بقوانين الحياه فـ الشعبى الجاهل هذا عندما يردد هذه المجلات او المواقع لا تصلح للواقع
حواءو من خلفها مجلات مواقع تجمل اسرتها
Дорогой Большой -كالحب والزواج والشرف والأمانة حياه اجتماعيه بيتى فـ مستحيل ام تربى تستعبط نفسها و لا تضع كل هذا للطفل مجلات فى يده المجلات اسبوعيه او شهريه اما مستويات تحدث فيها مشاكل من خلط بين الحياه العامه و البيتى فـ يصل منهم الجاهل يردد فى مكتبه عوره يجب لا يطلع عليها بس هذه لا تناسب الواقع و قد يستعير منها ويختفى مثل ورقه مقطوعه فى مجله غاليه رومانسيه فـ يزعج الاسره بـ عدم امانته و يردد كل هذا لا ينفع مع الناس يجب تعرف الناس هو على خطئ من قال له ان الرومانسيه او الجنس الذى فى الاسره بـ نمارسه مع العامه فى الشارع ان فى الشارع لا قميص نوم و نتحدث بقوانين الحياه فـ الشعبى الجاهل هذا عندما يردد هذه المجلات او المواقع لا تصلح للواقع