موضة

تشكيلة جديدة لصيف 2011 تحول الفتيات الى ذكور..

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يرغب أحياناً بعض مصممي الأزياء في الإبتعاد عن كل ما هو تقليدي، وذلك من أجل إطلاق صيحات وخطوط مختلفة لإظهار خنوثة ذات مظهر أنثوي. وقد تفوّق المصمم البريطاني، "بول سميث"، في هذا الجانب دوناً عن غيره من المصممين.
بما يتماشى مع هذا التوجه، بدأ يتطرق القائمون على صناعة الموضة إلى تلك المناقشات التي تثار بين الحين والآخر حول الملابس التي يمكن للرجل والمرأة إرتدائها،لا سيما وأن النساء كنّ يبحثن، طيلة العقود الماضية ،على قطع خاصة بملابس الرجال ،لأسباب متعلقة بالناحية العملية في الأساس.
وقد سبق أن أظهرت "كوكو شانيل" هذه الملابس ببراعة، عندما عرضت بناطيل في مجموعاتها قبل ما يقرب من 85 عاماً، ثم جاءت بعد ذلك البدلة التي وضعها المصمم الفرنسي" إيف سان لوران"، ثم ربطة العنق والأحذية المسطحة.
وفي مقابل ذلك ،فإن التنانير سوف تكون موضة هذا الموسم بالنسبة للرجال ايضا، مثلما أظهر مصمم الأزياء "جيفنشي" وغيره كثيرين في مجموعاتهم الرجالية التي عرضت في باريس.
وهي الجزئية التي إنطلق من خلالها "بول سميث" في تشكيلة ملابسه الجديدة لصيف عام 2011، والتي صممها للنساء المستقلات الواثقات بأنفسهن. وضمت القطع التالية:
- قميص أبيض من القطن مع بنطلون رمادي خفيف.
- بدلة بيضاء من الكتان على قميص أزرق سماوي.
- ثوب " Catsuit" قصير مثير مع قميص وربطة عنق.
- سترة فضفاضة وسروال لونهما رمادي مع قميص وربطة عنق.
- سترة فضفاضة رمادية مع ثوب " Catsuit" بنفسجي قصير.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
supporting Isreal
supporting Isreal -

الفتيات الى فتى و الفتى يشبه الفتاه عادى هذه حياه لا شرطه عسكريه تستوقف الاسره ان الاسره بالذات حره فى شكلها و جنسها