موضة

كيف تختارين ملابسك للوظيفة جديدة ؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إن إختيار ملابس تتماشى مع منصب أو وظيفة جديدة ،من الممكن أن تكون عملية خادعة، حيث تقعي في حيرة من أمرِك بشأن نوعية الملابس التي تختارين إرتدائها. فبينما تريدين أن تشعري بإنتمائك إلى بيئة غير مألوفة، تودين أيضا الاحتفاظ بأناقتِك الخاصة.
وعادةً ما تكون هناك نصوص كتابية أو غير كتابية بضرورة إرتداء زي موحد في جميع أماكن العمل. ولعدم مخالفة تلك التعليمات، يكون لدى معظم السيدات والرجال العاملين مبادئ توجيهية خاصة بهم. في هذا الإطار، كشفت إحدى "محررات الموضة "عن أنها حين تقرر إرتداء الملابس الخاصة بالعمل، فإنها تعتقد أنها ماضية إلى إحدى الحفلات التي تُقَدَّم بها جميع أنواع الكوكتيلات ويُسمَح فيها للسيدات بإرتداء فستان كوكتيل. حيث يمكن أن ترتدي أي قطعة تريدها، بدءً من فستان أسود فاتن وانتهاءً ببنطلون حريري ناعم.
أما السيدات المهنيات أو العاملات في مجالات أخرى، فيرغبن الظهور بصورة أكثر جدية. لكن وبالرغم من صرامة القواعد ، حيث لا يمكن إرتداء بناطيل أو أحذية برقبة أو تنانير قصيرة وغير ذلك ،إلا أن النساء تبتكرن دائما إطلالات خاصة بهن داخل المكتب الواحد، الذي يمكن تشبيهه ب"مجلة للأزياء". . فلكي تشعري وتبدين ناجحة في لندن، على سبيل المثال، يجب تحقيق توازن بين الظهور بذكاء وثقة وبين سِنك وشخصيتك.
ومع ذلك، قد يكون الإفراط في الاهتمام بالجانب الشخصي أمراً خطيراً في بيئة تكون الغلبة فيها للرجال: فيكون إرتداء زوج من الأقراط المتحفظة أمراً طيباً، بينما لا يكون الأمر كذلك عند إرتداء زوج من الجوارب السوداء. والمسألة كلها تكمن هنا في إعطاء الانطباع الصحيح عن نفسِك، إذا ما كنت تريدين أن تُؤخذي على محمل الجد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انهيار موضة لندن
أم سعد -

إليزابيث الثانية: إنه حقا لمن المخزي لناأن تتعرض شابات أجنبيات غرّر بهن وأحضرن لبريطانيا تحت شعار زائف يحمل اسم منح تشيفننج الدراسية للاغتصاب والاستغلال الجنسي من قبل موظفي وزارة الخارجية البريطانية ومجلسها غير الثقافي. وجودي كامرأة ملكة على رأس بريطانيا والتزامي طوال حياتي كامرأة بالوقار في البروتوكول لم يغير الأفكار السائدة نحو الفتيات والنساء في مجتمعي. قيم الصحافة الصفراء انتصرت على بروتوكول الملكية البريطانية.

انهيار موضة لندن
أم سعد -

إليزابيث الثانية: إنه حقا لمن المخزي لناأن تتعرض شابات أجنبيات غرّر بهن وأحضرن لبريطانيا تحت شعار زائف يحمل اسم منح تشيفننج الدراسية للاغتصاب والاستغلال الجنسي من قبل موظفي وزارة الخارجية البريطانية ومجلسها غير الثقافي. وجودي كامرأة ملكة على رأس بريطانيا والتزامي طوال حياتي كامرأة بالوقار في البروتوكول لم يغير الأفكار السائدة نحو الفتيات والنساء في مجتمعي. قيم الصحافة الصفراء انتصرت على بروتوكول الملكية البريطانية.

supporting Isreal
supporting Isreal -

عملت فى شركات تهتم بالمظهر مثل وكاله فنيه و كنت اذهب لاماكن يقول صاحبها لى تقول اسمى سوف ترى احترام شديد و حدث فعلا و اخر قال لى تلبس كويس جدا لـ مناقصه فى بورسعيد و انا اهتم بملابسى فى العمل و ايضا اخر كان يقدم عروض مصفف شعر لكن كانت زوجته هى التى تهتم بملابس و من تعقد العقود فى معرض بتلبس احيانا فستان كأنها صاحبه المكان و ليس بدله مثل الموظفات