موضة

اللون الأحمر .. يثير جدالاً بين مُصَنِّعي الأحذية العالميين

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

جدال كبير بدأ يُثار هذه الأيام حول ما إن كان يحق لأي مصمم أن يحتفظ بألوان بعينها في

ما يقدمه من منتجات، بعد أن إتخذت الأسبوع الماضي دار "كريستيان لابوتين" إجراءات قانونية ضد دار "إيف سان لوران" الفرنسية الفاخرة لبيعها أحذية تعدت على علامتها التجارية ( النعول الحمراء )، وقد أثير النقاش المتعلق بمسألة الألوان هذه داخل دور الأزياء والموضة والمؤسسات الصحافية على حد سواء. كما وجهت دار "لابوتين" إتهامها لـ "كارمن ستيفنز"، وهي علامة تجارية برازيلية للأحذية، بإرتكاب نفس المخالفة. فيما قد سبق لدار "لابوتين" أن حصلت على علامة تجارية مسجلة بشأن نعالها الحمراء عام 2008، لكن فرع "كارمن ستيفنز" في فرنسا أكد أن درجات اللون مختلفة، وأن بإمكانهم أن يثبتوا أن أحذية "كارمن ستيفنز" عام 1996 كانت تحتوي على نعال بجميع الألوان، بما في ذلك اللون الأحمر.

1-حذاء ستيليتو ماركة لابوتين بنعل أحمر.
2-حذاء لابوتين أسود بكعب ونعل أحمر.
3-المفكر السياسي الإنكليزي، فيليب بلوند، يرتدي حذاء طويل الرقبة من لابوتين ومزود بنعل أحمر.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من حقه 100/100
امل -

نعم يحق ل كريستيان لابوتان ما لا يحق لغيره من أحتكار لهذا التميز ... نعم تنتعل ذالك الحذاء من تقدر تصاميمه الرائعة الرقيقة التي تناسب جميع الأذواق ... و النعل الاحمر المذكور ذو صبغة قوية تدل على رفاهية و ترف صاحب الحذاء بكل تأكيد ...

من حقه 100/100
امل -

نعم يحق ل كريستيان لابوتان ما لا يحق لغيره من أحتكار لهذا التميز ... نعم تنتعل ذالك الحذاء من تقدر تصاميمه الرائعة الرقيقة التي تناسب جميع الأذواق ... و النعل الاحمر المذكور ذو صبغة قوية تدل على رفاهية و ترف صاحب الحذاء بكل تأكيد ...

supporting Isreal
supporting Isreal -

فى اللوان يتعمد كثير مضايقه بأحذيه نعال بيضاء مثل جلباب ابيض و يضغط بـ هذا على الفقراء فى الحياه و كأنه اختبار نظافه و يمسك البلاد المهم هذا يعنى بليد يخرب فى البلاد تقع عملتها تجعل الشعبى لا يعرف يشترى بها اى شئ فى العالم من هنا يجب الاقتصاد التجاره يكون مثل الجيش شيوعيه و من يردد فساد و حراميه موظفين هذا كاذب الامم المتحده الهيئات الدوليه مجلس الامن بيعرف يتعامل معه الحرامى فقط من هو رئيس جمهوريه و مجلس شعب هم الصايع فى هذا و الـ كل منهم بيسمح بالسرقه لانه حرامى سوف بالهيئات من هو مناسب لمصلحه الجميع سوف يستمر اما اللون من حق الجميع اى تضيق فى هذا يضر بالمصلحه العامه لان الهدف من اى منصب ينصب او يقام من يجلس فيه يشغل الحياه و ليس يعقدها لـ لعب لكن بقوانين