القمصان البيضاء.. قطع متجددة لا غنى عنها في كافة الأوقات
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في الوقت الذي يُشَبِّه فيه البعض القميص الأبيض بالنسبة لخزانة الملابس بالوقود بالنسبة للسيارة، وهو تأكيد على أهميته كقطعة لا غنى عنها، نجح هذا القميص الأبيض الكلاسيكي المصنوع من القطن في الخروج عن نطاق إستخداماته التقليدية في المكاتب والمدارس.
هذا ويمتلك الأشخاص المولعين بتلك النوعية من القمصان أعداداً منها تقدر بالعشرات. كما تحبها وتحرص على إرتدائها عارضات الأزياء، ليس فقط بسبب تملقها بالبشرة، وإنما لأنها تمنح أيضاً طلة متجددة وكاجوال وذكية. هذا وقد نجحت قطب الموضة والمصممة الفرنسية الشهيرة، إيناس دو لا فريسانغ، في تطوير إمبراطورية مبنية بشكل أساسي على نمطها الخاص ببناطيل الجينز والسترات المجهَّزة المُفصَّلة إلى جانب نمط الرجل الخاص بالقمصان البيضاء.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف