قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
غرّد ناشر ايلاف عثمان العمير oao50@ في توتير السبت، مشيراً الى زاوية "نيوميديا" التي اطلقتها الجريدة الرقمية الاولى في العالم العربي، حيث لاقت تغريدته اصداء تويتات أخرى، استحسنت الفكرة وأثنت على مقاصدها.
وكان العمير غرّد كالتالي على شجرة توتير "في إيلاف ننتقي على مدار اليوم تغريدات من كل طيف تعميماً للفائدة وتحريضاً على الجودة.. ما رأيكم".وردّ فهد ع العوهلي rlm;@alohali_fahadعلى تغريدة العمير، قائلا "فكرة جميلة.. طالما من كل طيف، فلابد ان السياسة مستبعدة".وتقدّم إيلاف في زاوية "نيوميديا" الجديدة، آراء النخب السياسية والكتّاب والمفكّرين والأكاديميين، في الأحداث لحظة وقوعها، في "قوْلٍ على قوْل"، عبر متابعة آنية لمدوّناتهم في "فيسبوك"، أو تغريداتهم على "تويتر"، مثلما دأبت على رصد الجديد، والمثير، والمفيد ممّا تسجلّه الكاميرات الرقمية وهي توثّق الأحداث فيلمياً على "يوتيوب".وغرد@WaleedMjd، "ستُكرّس هذه الزاوية (للنوع) أكثر من (العدد) والتكرار، فكرة ممتازة".وأثنى عمر العريفي rlm;@omarifiفي تدوينته التوتيرية، على اهتمام ايلاف بالمدونات والملاحظات اليومية التي تنشر على صفحات التواصل الاجتماعي معتبرا انها "فكرة جميلة"، ومقترِحاً على ايلاف أنْ تحمل الزاوي الجديدة، الاسم التالي "أجمل ما في تويتر" أو "تويتة اليوم".وإذ تسعى إيلاف الى تكييف صفحاتها مع تطورّات الاعلام التفاعلي الجديد، عبر متابعة النشاطات الرقمية الغَزِيرة والمتنوعة، فانها تتجاوز مفهوم تقديم الخبر بالطريقة الكلاسيكية، الى صناعته عبر تناوله من مصادره في مواقع التواصل الاجتماعي، فاسحةً المجال أمام القارئ ليتفاعل معه عبر صفحاتها، لتتحول "التغريدة التوتيرية" أو "المدوّنة الفيسبوكية"، الى موضوع "جدلي" يساهم القرّاء في صناعته، ناهيك عن ان إيلاف تحرص في "نيو ميديا" على سَلاَسِل مواضيع تُطرح بأقصى ما يمكن من السرعة، مستهلكةً من القارئ أقل ما يمكن من الوقت، مانحةً إياه، أقصى قدرٍ من الفائدة.وفي توّيتة أخرى، يعبّر عبدالله فراج الشريف rlm;@abdullahfalsharعن اعجابه بمشروع ايلاف الجديد، بالقول "جميل جداً".إنّ المتابع لإيلاف، سيتجاوز دوره التقليدي كقارئ، الى صانع للخبر ومساهم فيه، بعد أن تمكّنه إيلاف في "نيوميديا"، من الوقوف على أكثر "التغريدات" إثارةً للجدل، وعلى أكثر المواضيع اهميةً،على حيطان "فيسبوك" الرقمية، لاسيما وان الزاوية التفاعلية الجديدة، تُجدَّد بصورة مستمرة وآنية، لتختصر على القارئ الوقت، وهو يرى في إيلاف، ليس جريدة رقمية فحسب، بل باباً للتواصل الاجتماعي ايضاً.