أخبار

تركيا: حلول السلام باتت قريبة مع اذربيجان وارمينيا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

اعتبر وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو ان "السلام بات وشيكا" بين بلاده واذربيجان وارمينيا.

انقرة: رحب وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو اثر لقاء مع نظيره الاذربيجاني المار مامادياروف بالجهود المبذولة لحل قضية ناغورني قره باخ المتنازع عليها بين باكو واريفان، ما يشكل خطوة اساسية للتوصل الى تطبيع للعلاقات بين تركيا وارمينيا.

وقال امام الصحافيين "نحن نعتقد اكثر فأكثر ان السلام في القوقاز بات وشيكا (...) ينبغي على كل منا ان يبذل جهده كي لا نهدر هذه الفرصة".

واعتبر ان التوصل الى حل لقضية ناغورني قره باخ "سيشكل خطوة اولى مهمة باتجاه تطبيع العلاقات بين الاذربيجانيين والارمن، وبين الاتراك والارمن".

واندلع النزاع في ناغورني قره باخ في بداية التسعينات عندما سيطر ارمن تساندهم يريفان على هذا الاقليم الاذربيجاني. واسفرت الحرب عن 30 الف قتيل.

ووقعت الحكومة التركية في تشرين الاول/اكتوبر اتفاقا لتطبيع العلاقات مع ارمينيا التي تتهمها بارتكاب ابادة جماعية بحق الارمن في الحرب العالمية الاولى.

غير ان الحكومة التركية اعلنت ان هذا الاتفاق لن تجري المصادقة عليه في البرلمان ما لم يتم احراز تقدم في العلاقات بين باكو ويريفان.

وترتبط تركيا واذربيجان بعلاقات اقتصادية مميزة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تركيا
منير -

وفق العديد من المصادر،بلغ عدد ضحاياه نحو مليون ونصف مليون من الأرمن ومئات الآلاف من الآشوريين(سريان/كلدان) واليونان.ونظراً لحجم المأساة وهول الكارثة،مازال وقع تلك المذابح قوياً على ;الضمير العالمي طيلة العقود الماضية و ;الدولة التركية ; الحديثة، التي اقامها كمال اتاتورك على مبادئ العلمانية والديمقراطية، تحاول طمس ملف مذابح المسيحيين ودفن ;القضية الارمنية ; في مقابر التاريخ ،بذرائع وحجج مختلفة تضلل فيها الراي العام التركي والعالمي، والترويج للرواية التركية الرسمية للمذابح وهي ;وقوع مذابح للاتراك على يد الارمن والمسيحيين المتمردين المدعومين من القوات الروسية.وما حصل لم يكن في إطار عمليات قتل منظمة أو أعمال إبادة،وانما ردة فعل على تعاون الأرمن مع القوات الروسية ضد العثمانيين اثناء الحرب العالمية الأولى، مما أجبر الدولة التركية على القيام بترحيل جماعي للأرمن من منطقة الحرب لأسباب أمنية. وقد تعرض الكثير منهم الى الهلاك اثناء عمليات الترحيل .هناك الكثير من المصادر والوثائق التاريخية التي تدحض وتفند المزاعم التركية،منها مذكرات المؤرخ البريطاني المعروف،ارنولد توينبي، التي يقول فيها ; لم يكن المخطط يهدف إلا إلى إبادة السكان المسيحيين الذين يعيشون داخل الحدود العثمانية والسفير الألماني في تركيا آنذاك، الذي يعتبر من أهم الشهود على تلك المذابح الفظيعة،حيث كتب في تقرير الى وزارة الخارجية لبلده عام 1916 ;أن ما يدعيه الأتراك بأنه تهجير لأسباب أمنية ما هو إلا ادعاء باطل،لأن ما حدث إنما هو عملية ابادة بحق الشعب الأرمني، إنها ابادة مقصودة ومخطط لها

تركيا
منير -

وفق العديد من المصادر،بلغ عدد ضحاياه نحو مليون ونصف مليون من الأرمن ومئات الآلاف من الآشوريين(سريان/كلدان) واليونان.ونظراً لحجم المأساة وهول الكارثة،مازال وقع تلك المذابح قوياً على ;الضمير العالمي طيلة العقود الماضية و ;الدولة التركية ; الحديثة، التي اقامها كمال اتاتورك على مبادئ العلمانية والديمقراطية، تحاول طمس ملف مذابح المسيحيين ودفن ;القضية الارمنية ; في مقابر التاريخ ،بذرائع وحجج مختلفة تضلل فيها الراي العام التركي والعالمي، والترويج للرواية التركية الرسمية للمذابح وهي ;وقوع مذابح للاتراك على يد الارمن والمسيحيين المتمردين المدعومين من القوات الروسية.وما حصل لم يكن في إطار عمليات قتل منظمة أو أعمال إبادة،وانما ردة فعل على تعاون الأرمن مع القوات الروسية ضد العثمانيين اثناء الحرب العالمية الأولى، مما أجبر الدولة التركية على القيام بترحيل جماعي للأرمن من منطقة الحرب لأسباب أمنية. وقد تعرض الكثير منهم الى الهلاك اثناء عمليات الترحيل .هناك الكثير من المصادر والوثائق التاريخية التي تدحض وتفند المزاعم التركية،منها مذكرات المؤرخ البريطاني المعروف،ارنولد توينبي، التي يقول فيها ; لم يكن المخطط يهدف إلا إلى إبادة السكان المسيحيين الذين يعيشون داخل الحدود العثمانية والسفير الألماني في تركيا آنذاك، الذي يعتبر من أهم الشهود على تلك المذابح الفظيعة،حيث كتب في تقرير الى وزارة الخارجية لبلده عام 1916 ;أن ما يدعيه الأتراك بأنه تهجير لأسباب أمنية ما هو إلا ادعاء باطل،لأن ما حدث إنما هو عملية ابادة بحق الشعب الأرمني، إنها ابادة مقصودة ومخطط لها

تركيا
منير -

وفق العديد من المصادر،بلغ عدد ضحاياه نحو مليون ونصف مليون من الأرمن ومئات الآلاف من الآشوريين(سريان/كلدان) واليونان.ونظراً لحجم المأساة وهول الكارثة،مازال وقع تلك المذابح قوياً على ;الضمير العالمي طيلة العقود الماضية و ;الدولة التركية ; الحديثة، التي اقامها كمال اتاتورك على مبادئ العلمانية والديمقراطية، تحاول طمس ملف مذابح المسيحيين ودفن ;القضية الارمنية ; في مقابر التاريخ ،بذرائع وحجج مختلفة تضلل فيها الراي العام التركي والعالمي، والترويج للرواية التركية الرسمية للمذابح وهي ;وقوع مذابح للاتراك على يد الارمن والمسيحيين المتمردين المدعومين من القوات الروسية.وما حصل لم يكن في إطار عمليات قتل منظمة أو أعمال إبادة،وانما ردة فعل على تعاون الأرمن مع القوات الروسية ضد العثمانيين اثناء الحرب العالمية الأولى، مما أجبر الدولة التركية على القيام بترحيل جماعي للأرمن من منطقة الحرب لأسباب أمنية. وقد تعرض الكثير منهم الى الهلاك اثناء عمليات الترحيل .هناك الكثير من المصادر والوثائق التاريخية التي تدحض وتفند المزاعم التركية،منها مذكرات المؤرخ البريطاني المعروف،ارنولد توينبي، التي يقول فيها ; لم يكن المخطط يهدف إلا إلى إبادة السكان المسيحيين الذين يعيشون داخل الحدود العثمانية والسفير الألماني في تركيا آنذاك، الذي يعتبر من أهم الشهود على تلك المذابح الفظيعة،حيث كتب في تقرير الى وزارة الخارجية لبلده عام 1916 ;أن ما يدعيه الأتراك بأنه تهجير لأسباب أمنية ما هو إلا ادعاء باطل،لأن ما حدث إنما هو عملية ابادة بحق الشعب الأرمني، إنها ابادة مقصودة ومخطط لها

تركيا
منير -

وفق العديد من المصادر،بلغ عدد ضحاياه نحو مليون ونصف مليون من الأرمن ومئات الآلاف من الآشوريين(سريان/كلدان) واليونان.ونظراً لحجم المأساة وهول الكارثة،مازال وقع تلك المذابح قوياً على ;الضمير العالمي طيلة العقود الماضية و ;الدولة التركية ; الحديثة، التي اقامها كمال اتاتورك على مبادئ العلمانية والديمقراطية، تحاول طمس ملف مذابح المسيحيين ودفن ;القضية الارمنية ; في مقابر التاريخ ،بذرائع وحجج مختلفة تضلل فيها الراي العام التركي والعالمي، والترويج للرواية التركية الرسمية للمذابح وهي ;وقوع مذابح للاتراك على يد الارمن والمسيحيين المتمردين المدعومين من القوات الروسية.وما حصل لم يكن في إطار عمليات قتل منظمة أو أعمال إبادة،وانما ردة فعل على تعاون الأرمن مع القوات الروسية ضد العثمانيين اثناء الحرب العالمية الأولى، مما أجبر الدولة التركية على القيام بترحيل جماعي للأرمن من منطقة الحرب لأسباب أمنية. وقد تعرض الكثير منهم الى الهلاك اثناء عمليات الترحيل .هناك الكثير من المصادر والوثائق التاريخية التي تدحض وتفند المزاعم التركية،منها مذكرات المؤرخ البريطاني المعروف،ارنولد توينبي، التي يقول فيها ; لم يكن المخطط يهدف إلا إلى إبادة السكان المسيحيين الذين يعيشون داخل الحدود العثمانية والسفير الألماني في تركيا آنذاك، الذي يعتبر من أهم الشهود على تلك المذابح الفظيعة،حيث كتب في تقرير الى وزارة الخارجية لبلده عام 1916 ;أن ما يدعيه الأتراك بأنه تهجير لأسباب أمنية ما هو إلا ادعاء باطل،لأن ما حدث إنما هو عملية ابادة بحق الشعب الأرمني، إنها ابادة مقصودة ومخطط لها