أخبار

ثلاثة أرباع الاردنيين ما زالوا يخشون انتقاد حكومتهم علنا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

كشف استطلاع للرأي أن ثلاثة ارباع الاردنيين يخشون انتقاد حكومتهم علناً، حيث قال 47% من المستطلعين إنهم يخافون انتقاد الحكومة علنا.

عمان:أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه الاثنين أن ثلاثة أرباع الاردنيين ما زالوا يخشون انتقاد حكومتهم علنا "خوفا من التعرض لعقوبات أمنية أو معيشية". ووفقا للاستطلاع الذي اجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الاردنية حول "الديمقراطية في الأردن" مطلع تشرين الاول/اكتوبر الماضي وشمل عينة من

1200 شخص قال 74% من المستطلعين انهم "يخافون انتقاد الحكومة علنا". وهذه النسبة "لا تزال كما في استطلاعات سابقة تفيد بانها تخاف من أن يجر عليها انتقاد الحكومة عقوبات معيشية وأمنية عالية".

وبحسب الاستطلاع افاد "41% أنهم يستطيعون انتقاد الحكومة خلال اللقاء مع الاصدقاء والمعارف والزملاء" الا ان "نسبة من يستطيعون انتقاد الحكومة من خلال أشكال التعبير الأخرى أي التظاهر، الاجتماعات، وسائل الإعلام، العرائض والبرقيات بلغت نحو 25%".

واشار الى ان "الفرق ما بين نسب المستجيبين الذي يستطيعون انتقاد الحكومة في مجالات محصورة وشبه خاصة مع أولئك الذين يستطيعون في المجال العام هو مؤشر إلى أن الخوف من انتقاد الحكومة هو عامل أساسي في تفضيل مجالات شبه خاصة".

الا ان النتائج أشارت الى ان "نسبة الذين سبق وتعرضوا لعقوبات أمنية او معيشية نتيجة انتقادهم للحكومة علنا اومشاركتهم في نشاطات سلمية معارضة قليلة جدا ولا تتجاوز 1,5% من مجموع المستجيبين". وبحسب الاستطلاع فإن "هذه النسبة على قلتها ما زالت جديرة بالملاحظة، اذ يجب أن تكون صفرا من حيث المبدأ بناء على أن حق المواطن مصون بانتقاد الحكومة".

وكان استطلاع سابق اجراه المركز ونشرت نتائجه في كانون ثاني/يناير 2008 اشار الى ان 78% من الاردنيين يخشون انتقاد حكومتهم علنا او الاختلاف معها في الرأي خوفا من العواقب مقارنة مع 74,6% عام 2006.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
استطلاع غير دقيق
ابو عقله -

كل الأردنيين لا يستطيعون انتقاد حكمهم وحكومتهم خوفاً من أجهزة المخابرات وعملائها المنتشرون في كل بيت من بيوت المملكة هذه حقيقة، والمنافقون والمتسلقون منتشرون كذلك في كل دوائر الحكم.

intersting
بوعلى الرافضى -

لكنهم شاطرين فى انتقاد العراق الديمقراطى،الذى لايخاف فيه احد من سب الرئيس وليس فقط انتقادة.

عندنا
مواطن رافضى -

الأمور غير، نخاف بعد من انتقاد شيوخ السلف،وصحابة السلف،واصغر مسئول فى الحكومة. هههههههههههههههههههههه واقع.

الاستطلاع خاطئ
المهندس جعفر عبيدات -

اخي العزيز ان الشعب الاردني اكثر شعب عربي يملك حرية التعبير عن رايه في كل المناسبات والميادين وكذلك مواقف الحكومه الاردنيه مستمده من نبض الشارع الاردني.

دعونا نفرق بين......
د. عبدالله عقروق -

نحن نمزج احيانا بين معارضة النظام ، ومعارضة تصرفات الحكومة ..الأردنيون دون استثناء يبتهلون الى رب العالمين أنه سبحانه وتعالى قد خصهم دون شعوب العالم ليكونوا الهاشميون ملوكا ، وأمراءا، وأشرافا من سلالة النبي العربي محمد ، صلى الله عليه وسلم ..ولكن المعارضةتنصب كلها على المؤسسات التنفيذية في السلطة كرئيس الوزراء ، والوزراء ، والنواب ، ومعظم دوائر الحكومة ..كما أن الشعب غير مرتاح من مسشارين جلالة الملك المعظم الذين لا ينقلون لجلالته حيثيات الأمور ، واعطاء جلالته النصح والأرشادات الخاطئة ..وقد تجاوب جلالته في الأونة الأخيره ...فأقال جلالته مدير المخابرات العامة ، وحل البرلمان ، وأقال رئيس الوزراءالسابق وحكومته ، والحبل على الجرار

دواكم صدام
ابن الرافدين -

خالف شروط النشر

استطلاع غير دقيق
ابو عقله -

كل الأردنيين لا يستطيعون انتقاد حكمهم وحكومتهم خوفاً من أجهزة المخابرات وعملائها المنتشرون في كل بيت من بيوت المملكة هذه حقيقة، والمنافقون والمتسلقون منتشرون كذلك في كل دوائر الحكم.

intersting
بوعلى الرافضى -

لكنهم شاطرين فى انتقاد العراق الديمقراطى،الذى لايخاف فيه احد من سب الرئيس وليس فقط انتقادة.

عندنا
مواطن رافضى -

الأمور غير، نخاف بعد من انتقاد شيوخ السلف،وصحابة السلف،واصغر مسئول فى الحكومة. هههههههههههههههههههههه واقع.

الاستطلاع خاطئ
المهندس جعفر عبيدات -

اخي العزيز ان الشعب الاردني اكثر شعب عربي يملك حرية التعبير عن رايه في كل المناسبات والميادين وكذلك مواقف الحكومه الاردنيه مستمده من نبض الشارع الاردني.

دعونا نفرق بين......
د. عبدالله عقروق -

نحن نمزج احيانا بين معارضة النظام ، ومعارضة تصرفات الحكومة ..الأردنيون دون استثناء يبتهلون الى رب العالمين أنه سبحانه وتعالى قد خصهم دون شعوب العالم ليكونوا الهاشميون ملوكا ، وأمراءا، وأشرافا من سلالة النبي العربي محمد ، صلى الله عليه وسلم ..ولكن المعارضةتنصب كلها على المؤسسات التنفيذية في السلطة كرئيس الوزراء ، والوزراء ، والنواب ، ومعظم دوائر الحكومة ..كما أن الشعب غير مرتاح من مسشارين جلالة الملك المعظم الذين لا ينقلون لجلالته حيثيات الأمور ، واعطاء جلالته النصح والأرشادات الخاطئة ..وقد تجاوب جلالته في الأونة الأخيره ...فأقال جلالته مدير المخابرات العامة ، وحل البرلمان ، وأقال رئيس الوزراءالسابق وحكومته ، والحبل على الجرار

دواكم صدام
ابن الرافدين -

خالف شروط النشر

استطلاع غير دقيق
ابو عقله -

كل الأردنيين لا يستطيعون انتقاد حكمهم وحكومتهم خوفاً من أجهزة المخابرات وعملائها المنتشرون في كل بيت من بيوت المملكة هذه حقيقة، والمنافقون والمتسلقون منتشرون كذلك في كل دوائر الحكم.

intersting
بوعلى الرافضى -

لكنهم شاطرين فى انتقاد العراق الديمقراطى،الذى لايخاف فيه احد من سب الرئيس وليس فقط انتقادة.

عندنا
مواطن رافضى -

الأمور غير، نخاف بعد من انتقاد شيوخ السلف،وصحابة السلف،واصغر مسئول فى الحكومة. هههههههههههههههههههههه واقع.

الاستطلاع خاطئ
المهندس جعفر عبيدات -

اخي العزيز ان الشعب الاردني اكثر شعب عربي يملك حرية التعبير عن رايه في كل المناسبات والميادين وكذلك مواقف الحكومه الاردنيه مستمده من نبض الشارع الاردني.

دعونا نفرق بين......
د. عبدالله عقروق -

نحن نمزج احيانا بين معارضة النظام ، ومعارضة تصرفات الحكومة ..الأردنيون دون استثناء يبتهلون الى رب العالمين أنه سبحانه وتعالى قد خصهم دون شعوب العالم ليكونوا الهاشميون ملوكا ، وأمراءا، وأشرافا من سلالة النبي العربي محمد ، صلى الله عليه وسلم ..ولكن المعارضةتنصب كلها على المؤسسات التنفيذية في السلطة كرئيس الوزراء ، والوزراء ، والنواب ، ومعظم دوائر الحكومة ..كما أن الشعب غير مرتاح من مسشارين جلالة الملك المعظم الذين لا ينقلون لجلالته حيثيات الأمور ، واعطاء جلالته النصح والأرشادات الخاطئة ..وقد تجاوب جلالته في الأونة الأخيره ...فأقال جلالته مدير المخابرات العامة ، وحل البرلمان ، وأقال رئيس الوزراءالسابق وحكومته ، والحبل على الجرار

دعونا نفرق بين......
د. عبدالله عقروق -

نحن نمزج احيانا بين معارضة النظام ، ومعارضة تصرفات الحكومة ..الأردنيون دون استثناء يبتهلون الى رب العالمين أنه سبحانه وتعالى قد خصهم دون شعوب العالم ليكونوا الهاشميون ملوكا ، وأمراءا، وأشرافا من سلالة النبي العربي محمد ، صلى الله عليه وسلم ..ولكن المعارضةتنصب كلها على المؤسسات التنفيذية في السلطة كرئيس الوزراء ، والوزراء ، والنواب ، ومعظم دوائر الحكومة ..كما أن الشعب غير مرتاح من مسشارين جلالة الملك المعظم الذين لا ينقلون لجلالته حيثيات الأمور ، واعطاء جلالته النصح والأرشادات الخاطئة ..وقد تجاوب جلالته في الأونة الأخيره ...فأقال جلالته مدير المخابرات العامة ، وحل البرلمان ، وأقال رئيس الوزراءالسابق وحكومته ، والحبل على الجرار

دواكم صدام
ابن الرافدين -

خالف شروط النشر

دواكم صدام
ابن الرافدين -

خالف شروط النشر