المالكي يرفض الضمانات الاميركية للاكراد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
المالكي يؤكد أن العراق لن يسكت على تجاوز سيادته
اكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي رفضه للضمانات الاميركية لاكراد البلاد لتنفيذ ما يطالبون به وقال ان القضايا الداخلية تحل وطنيا وشدد على الخشية من تآمر البعثيين على مستقبل البلاد وأمنها واستقرارها ومن عودة دكتاتوريتهم وأفكارهم العنصرية، واشار الى ان المصالحة لن تتم مع من أجرم وسرق مال الشعب منهم، ولكن مع لم يتورط بدم أو مال ويرغب بالعمل في العراق الجديد من موقع الإخلاص والتبرّؤ من ممارسات البعث.
وقال المالكي حول ضمانات قدمتها الادارة الاميركية لحكومة كردستان العراق حول مساعدتهم في الحصول على مطاليبهم في قضايا النزاع مع الحكومة المركزية ان القضايا الداخلية تحلوطنيا "وليس صحيحا ان يأخذ طرف ضمانة من جهة خارجية سواء أكانت اميركا ام غيرها وصحيح أن الكرد جزء اساسي من منظومة الدولة ويحكمهم كما يحكم غيرهم الدستور فلا معنى لضمانات اميركية وعدم وصول المادة ( 140 ) الى نهايتها متعلق بامور داخلية تحل على اساس الدستور ومؤسسات الدولة ومنها مبادرة هيئة رئاسة الجمهورية بتقديم مشروع حدود المحافظات الى مجلس النواب واجراء التعداد والجانب المتعلق بالتطبيع وحلول مشاكل كركوك وغيرها قد تمت بلجنة شكلناها وخصصنا لها ما مجموعه ( 640 ) مليون دولار والمشاكل الاخرى قد يكون اكثرها طبيعيا يمكن حله على اساس الدستور لا غير لأننا بصدد بناء دولة اتحادية بدل دولة شمولية دكتاتورية وهذه في البداية فيها ما يحتاج الى نضج ووقت".
وحول العقود النفطية لحكومة كردستان اوضح رئيس الوزراء ان الوقت حان لفتح هذا الملف وحسمه بمرونة وواقعية تحفظ الحقوق والمصالح لافتا إلى وجود مباحثات مع رئيس حكومة الاقليم برهم صالح بهذا الشأن وقال ان عائدية الواردات ستكون ضمن واردات العراق التي توزع على جميع العراقيين بالتساوي.
وعن حظوظ منافسيه في الانتخابات المقبلة اياد علاوي ، ابراهيم الجعفري ، عادل عبد المهدي ، طارق الهاشمي ، جواد البولاني في تحقيق نتائج متقدمة في الانتخابات ومدى استعداد ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه للتحالف معهم لتشكيل الحكومة المقبلة اوضح المالكي في اجابات لصحافيين على موقع المركز الوطني للاعلام الحكومي قال المالكي "سأكون عونا للحكومة في البرلمان وداعما لها ومسدداً عندما تحتاج الى تسديد ولن اضع عصيا في دواليبها كما وضعت العصي في دواليب حكومتي ومن الظلم ان نقول لا يوجد سياسيون مقتدرون في العراق بل ان المهمة ثقيلة ومعقدة وظروفها متداخلة يصعب على الكثير غير المتمرسين اتخاذ قرارات حاسمة ومن الطبيعي عندما يكون الوضع متداخلا يحتاج الى قرارات شجاعة حاسمة تضع الامور في نصابها والا لضاع العراق" . واشار الى انه يتمنى الفوز لمنافسيه وقال "يدي ممدودة لمن يريد التحالف ولكن على قاعدة الوطنية العراقية وليس الطائفية او الحزبية او المذهبية ، وعلى قاعدة استقلال القرار وليس عدمه."
وعما يتردد من معلومات عن دور ايراني في التفجيرات الاخيرة التي شهدتها بغداد اوضح المالكي "نحن نعتمد على تحقيقاتنا في هذه التفجيرات بالسيارات التي حصلت اخيرا ولو وجدنا فيها يدا لايران لقلنا ذلك دون تردد لاننا لا نساوم على دماء شعبنا".
وفيما يخص ذكر السفير الأميركي السابق في العراق زلماي خليل زاد لصحيفة التايم الاميركية "بأن المالكي متفهم لمصالحة البعثيين إلا انه يخشى تآمرهم " في وقت يتهم فيه عدد من أعضاء مجلس النواب الأجهزة الأمنية بالاختراق من قبل البعثيين والقاعدة اشار المالكي قائلا "صحيح نحن نخشى تآمرهم على مستقبل البلاد وأمنها واستقرارها ورفاهية شعبها ونخشى عودة دكتاتوريتهم وأفكارهم العنصرية كما يمنعنا الدستور من مصالحتهم بصفتهم حزباً لان ذلك يتناقض مع ضرورة ضمان سلامة العملية السياسية .. ولانتصالح على المستوى الفردي مع من أجرم وسرق مال الشعب ولكن من لم يتورط بدم أو مال ويرغب بالعمل في العراق الجديد من موقع الإخلاص والتبرّؤ من البعث والتعهد بعدم العودة فاننا نتصالح معه ونعفو عن خطأ اضطرته الظروف إليه".
وعن موقفه من اتفاقية الجزائر الموقعة عام 1975 بين العراق وايران اشار المالكي الى انه لا يريد الخوض في تفاصيل الاتفاقية وقال "لكن عودنا النظام السابق انه كلما تعرض الى ضغط او تهديد يفضل ان يعطي من ارض العراق او مائه او فضائه لكي يبقى هو على كرسي الحكم . ولم يشذ عن هذه القاعدة في تعامله مع القضية الكردية ولا في تعامله مع دول الجوار حيث قام بتوقيع اتفاقية الجزائر عام 1975 وهو في وضع معين ثم عاد فمزقها في وضع اخر ثم عاد واعترف بها وهكذا فعل في خيمة صفوان وسلم سيادة العراق ككل مقابل ان يبقى في السلطة".
واكد قائلا " أننا سنعمل على إنهاء كل خلافات العراق مع جيرانه لحفظ مصالح العراق ودفع المنطقة نحو الاستقرار وعلى اساس التمسك بحقوق العراق ودون التفريط بذرة من ترابه او مائه او سمائه".
وعن رايه بمستوى العلاقات الحالية بين العراق والكويت اشار المالكي الى انه مهما يكن من اسباب كدرت صفو العلاقات العراقية الكويتية "فنحن لا نريد ان نقف عندها ونجتر تداعياتها انما نبحث عن اية فرصة لعلاقات طيبة بديلة عن تلك العلاقات ونحسم هذا الملف لتبقى العلاقة قائمة بين دولتين جارتين وشعبين شقيقين ولا يؤثر على هذا التوجه مناقشة القضايا بموضوعية وعلى اساس الحوار الهادف للحل وليس للتأزم ونقدر الان ان علاقتنا طيبة ولن ترجع الى الوراء".
وفيما يخص وجود تدخلات عربية و اقليمية في الملف العراقي السياسي وتحذيره المستمر منها وخصوصا في موضوع الانتخابات البرلمانية المقبلة اشار المالكي الى ان معياره للتدخل "هو في كل ممارسة سياسية أو أمنية أو إعلامية ولم أهمل تدخلاً واسلط الضوء على آخر وقد واجهت التدخلات تارة سياسياً وأخرى عسكرياً والمنصف يشهد أني لم أسكت على تدخل وهناك تحول في بعض التدخلات من سياسي إلى عسكري وبالعكس" .
وحول ظاهرة تعليق جداريات لصورته في بعض الاماكن العامة اكد المالكي قائلا "سأبلغ برفعها فوراً ولم أسمح برفع صورتي حتى داخل الدوائر الرسمية واتمنى ان ينتهي هذا العمل والممارسة والتعبير عن الحب للمسؤول ليس بالصورة إنما بالتعاون والإحترام".
وعن مدى استعداده للتفاوض مع مرتكبي اعمال التفجيرات اذا كانت جهة واحدة تقف وراء هذه الاعمال اجاب المالكي " نرحب بمن يصدق في ترك العنف ويعود الى العمل السياسي السلمي اما من مارس القتل والتفجير فلا اجد حقا في اعفائه نهائيا بل يجب ان يعرض على القضاء ليقول كلمة الحق بهم " .
وعن مصير آلاف من اليهود العراقيين في اسرائيل الذين يرغبون باستعادة جنسيتهم واملاكهم والمشاركة في بناء العراق وموقفه من اعادة الجنسيات العراقية اليهم وفيما اذا كان يعتقد بأن هذا الامر بحاجة للاتصال باسرائيل لحل هذه المشكلة والمطالبة بدفع تعويض منها لتدميرها للمفاعل النووي العراقي وعما اذا كان مستعدا لاقامة علاقات مع اسرائيل قال المالكي "لو لم يكن في اسرائيل غير اغتصاب الارض الفلسطينية فهو سبب يكفي شرعياً واخلاقياً لعدم التعامل معها كيف وهي مارست الوان القتل والتخريب والتهجير.. واذا كان صدام وحزب البعث وغيره من الانظمة قد مارس دكتاتورية العنف والاضطهاد ضد شعوبهم فليس مبرراً ان يكون تزكية لاسرائيل" .
وحول اجراءات حكومته لوقف التجيرات التي تشهدها مناطق متفرقة من البلاد قال رئيس الوزراء العراقي ان التفجيرات لا تشكل خطرا رغم ما سببته من مآس و آلام ولا يمكن للجهات التي تقف خلفها اعادة الارهاب والاضطراب وهي سياسية هدفها اثبات الوجود لقوى سياسية مثل البعث والتكفيريين مثل القاعده بعدما هزموا. واضاف انه لم يعد بامكان هذه القوى الارهابية احتلال شبر كما كانت تحتل مدنا وتقيم معسكرات واليوم لم يعد الامر والملاحقة بحاجة الى قوات واسلحة انما بدأ عمل الاجهزة الاستخبارية التي توقع عشرات الخلايا منهم في قبضة العدالة ولا شك ان طريقة اطلاق سراح المعتقلين عند الاميركان بشكل متسرع كانت من اسباب بعض هذه النشاطات اما انسحاب القوات الاميركية فغير مرتبط بأي تطورات والاتفاقية ملزمة والجدول الموضوع للانسحاب حتمي غير قابل للتغيير.
التعليقات
احترم هذا الرجل
الأخضر - الجزائر -يعجبني هذا الرجل لأنه قضى على الحرب الاهلية ثم وقع اتفاقية انسحاب المحتل من بلاده بدون شروط مذله كعادة الدول المحتلة التي تفرض شروط على البلدان مثل اليابان والمانيا وغيرها، والأهم انه لا زال ملتزم بمبدأ التداول السلمي للسلطة رغم ان كرسي السلطة براق في عالمنا العربي منذ الأزل
رفض الضمانات!؟
عدنان فارس -حصاد سبع سنوات: بعد ان أفلح المشروع الاميركي في إسقاط الديكتاتورية بواحد وعشرين يوماً وبأقل من مائة قتيل... الذي فشل في العراق وعلى مدى سبع سنوات هو المشروع العراقي في تأسيس السلام وإعادة البناء وتحقيق الازدهار....الولايات المتحدة تعلن عن تأييدها لحقوق الشعب الكوردي والتزامها بتنفيذ المادة الدستورية العراقية 140حول كركوك والمناطق المثتنازع عليها... هل في هذا الموقف الاميركي خرق لسيادة العراق... ثم ماهو بديل رفض ضمانات احترام الدستور؟
رفض الضمانات!؟
عدنان فارس -حصاد سبع سنوات: بعد ان أفلح المشروع الاميركي في إسقاط الديكتاتورية بواحد وعشرين يوماً وبأقل من مائة قتيل... الذي فشل في العراق وعلى مدى سبع سنوات هو المشروع العراقي في تأسيس السلام وإعادة البناء وتحقيق الازدهار....الولايات المتحدة تعلن عن تأييدها لحقوق الشعب الكوردي والتزامها بتنفيذ المادة الدستورية العراقية 140حول كركوك والمناطق المثتنازع عليها... هل في هذا الموقف الاميركي خرق لسيادة العراق... ثم ماهو بديل رفض ضمانات احترام الدستور؟
بوركت يابطل
ADAM -نعم لرجل العراق الاول في زمنا شحت به الرجال نعم للرقم الصعب في المعادله العراقيه المعقده لله درك يا ابا اسراء سدد الله خطاك ياشريف
بوركت يابطل
ADAM -نعم لرجل العراق الاول في زمنا شحت به الرجال نعم للرقم الصعب في المعادله العراقيه المعقده لله درك يا ابا اسراء سدد الله خطاك ياشريف
لم ارى عراقي
falah_altamimi -ان المفروض من كل قوى المعارضه للنضام السابق ان يقفوا صفا واحدا لنهاية البعث المجرم والقاعده وتدخلات دول الجوار وبعدها يحق لهم متابعت تطبيق فقرات الدستور الجديد(فأن ضعف تأزرهم مشرع الابواب لاعادة البعث بثوب يختلف قليلا فالشيعه خمسون حزب وكلمن تابع الى احدى دول الجوار البعثين القدماء والمتخندقين بالبرلامان والرئاسات الثلاثه الاكراد سبعين حزب وكذلك بدول الجوار وخصوصا تركيا ويقايضون كركوك بأكراد تركيا وكأن العراق تحت الحكم العثماني الاحزاب الصغيره العراريس اثنين والمجانين الفين الحزب الشيوعي ملتهي بمحاربت الاديان ومهتم بمسألت النساء وقضايه العالم كلها مع انهم ابيوتهم المولودين فيها ما مرتبيه يرتبون البلد والمساكين عشرة ملاين جائع وانابيب النفط الى ايران سوريا الاردن تركيا فنعلت الله على هذه الشله التعبانه فأن وصول البعثيين ليس بالصعب لانك اتمش وياي وعد كل الوزراء اغلبهم ضباط بالجيش وكانوا مع النضام الى يوم السقوط فهولاء عندهم اهل واقارب واصدقاء كلهم بعثين فكل واحد يجلب له حمسون والخمسون يجلبون فأعيدت قواعد البعث تبقى دفعه صغيره تعود الامور الى عهد البعث والشاهد تخليدهم للبعثين في كل العراق وخصوصن في سوق الشيوخ فأن البعثين الوزراء ادعوا لتثبيتهم هم قديما مع الدعوه فأذا صحيح كل الدعوه والشيعه الرافضين للنضام حملوا السرح بالواحد وتسعين اي بالانتفاضه الشعبانبه كذابين بعثيين والله سنولاحقكم دماء شهدائنا فلايمكن ان تتربعوا ثانيه وتختلوا باحد المعارضين الاكيدين نحن بالمرصاد واننا قادمون
لم ارى عراقي
falah_altamimi -ان المفروض من كل قوى المعارضه للنضام السابق ان يقفوا صفا واحدا لنهاية البعث المجرم والقاعده وتدخلات دول الجوار وبعدها يحق لهم متابعت تطبيق فقرات الدستور الجديد(فأن ضعف تأزرهم مشرع الابواب لاعادة البعث بثوب يختلف قليلا فالشيعه خمسون حزب وكلمن تابع الى احدى دول الجوار البعثين القدماء والمتخندقين بالبرلامان والرئاسات الثلاثه الاكراد سبعين حزب وكذلك بدول الجوار وخصوصا تركيا ويقايضون كركوك بأكراد تركيا وكأن العراق تحت الحكم العثماني الاحزاب الصغيره العراريس اثنين والمجانين الفين الحزب الشيوعي ملتهي بمحاربت الاديان ومهتم بمسألت النساء وقضايه العالم كلها مع انهم ابيوتهم المولودين فيها ما مرتبيه يرتبون البلد والمساكين عشرة ملاين جائع وانابيب النفط الى ايران سوريا الاردن تركيا فنعلت الله على هذه الشله التعبانه فأن وصول البعثيين ليس بالصعب لانك اتمش وياي وعد كل الوزراء اغلبهم ضباط بالجيش وكانوا مع النضام الى يوم السقوط فهولاء عندهم اهل واقارب واصدقاء كلهم بعثين فكل واحد يجلب له حمسون والخمسون يجلبون فأعيدت قواعد البعث تبقى دفعه صغيره تعود الامور الى عهد البعث والشاهد تخليدهم للبعثين في كل العراق وخصوصن في سوق الشيوخ فأن البعثين الوزراء ادعوا لتثبيتهم هم قديما مع الدعوه فأذا صحيح كل الدعوه والشيعه الرافضين للنضام حملوا السرح بالواحد وتسعين اي بالانتفاضه الشعبانبه كذابين بعثيين والله سنولاحقكم دماء شهدائنا فلايمكن ان تتربعوا ثانيه وتختلوا باحد المعارضين الاكيدين نحن بالمرصاد واننا قادمون
لم ارى عراقي
falah_altamimi -ان المفروض من كل قوى المعارضه للنضام السابق ان يقفوا صفا واحدا لنهاية البعث المجرم والقاعده وتدخلات دول الجوار وبعدها يحق لهم متابعت تطبيق فقرات الدستور الجديد(فأن ضعف تأزرهم مشرع الابواب لاعادة البعث بثوب يختلف قليلا فالشيعه خمسون حزب وكلمن تابع الى احدى دول الجوار البعثين القدماء والمتخندقين بالبرلامان والرئاسات الثلاثه الاكراد سبعين حزب وكذلك بدول الجوار وخصوصا تركيا ويقايضون كركوك بأكراد تركيا وكأن العراق تحت الحكم العثماني الاحزاب الصغيره العراريس اثنين والمجانين الفين الحزب الشيوعي ملتهي بمحاربت الاديان ومهتم بمسألت النساء وقضايه العالم كلها مع انهم ابيوتهم المولودين فيها ما مرتبيه يرتبون البلد والمساكين عشرة ملاين جائع وانابيب النفط الى ايران سوريا الاردن تركيا فنعلت الله على هذه الشله التعبانه فأن وصول البعثيين ليس بالصعب لانك اتمش وياي وعد كل الوزراء اغلبهم ضباط بالجيش وكانوا مع النضام الى يوم السقوط فهولاء عندهم اهل واقارب واصدقاء كلهم بعثين فكل واحد يجلب له خمسون والخمسون يجلبون فأعيدت قواعد البعث تبقى دفعه صغيره تعود الامور الى عهد البعث والشاهد تخليدهم للبعثين في كل العراق وخصوصن في سوق الشيوخ فأن البعثين الوزراء ادعوا لتثبيتهم هم قديما مع الدعوه فأذا صحيح كل الدعوه والشيعه الرافضين للنضام حملوا السلاح بالواحد وتسعين اي بالانتفاضه الشعبانبه كذابين بعثيين والله سنلاحقكم و دماء شهدائنا فلايمكن ان تتربعوا ثانيه وتختلوا باحد المعارضين الاكيدين نحن بالمرصاد واننا قادمون
لم ارى عراقي
falah_altamimi -ان المفروض من كل قوى المعارضه للنضام السابق ان يقفوا صفا واحدا لنهاية البعث المجرم والقاعده وتدخلات دول الجوار وبعدها يحق لهم متابعت تطبيق فقرات الدستور الجديد(فأن ضعف تأزرهم مشرع الابواب لاعادة البعث بثوب يختلف قليلا فالشيعه خمسون حزب وكلمن تابع الى احدى دول الجوار البعثين القدماء والمتخندقين بالبرلامان والرئاسات الثلاثه الاكراد سبعين حزب وكذلك بدول الجوار وخصوصا تركيا ويقايضون كركوك بأكراد تركيا وكأن العراق تحت الحكم العثماني الاحزاب الصغيره العراريس اثنين والمجانين الفين الحزب الشيوعي ملتهي بمحاربت الاديان ومهتم بمسألت النساء وقضايه العالم كلها مع انهم ابيوتهم المولودين فيها ما مرتبيه يرتبون البلد والمساكين عشرة ملاين جائع وانابيب النفط الى ايران سوريا الاردن تركيا فنعلت الله على هذه الشله التعبانه فأن وصول البعثيين ليس بالصعب لانك اتمش وياي وعد كل الوزراء اغلبهم ضباط بالجيش وكانوا مع النضام الى يوم السقوط فهولاء عندهم اهل واقارب واصدقاء كلهم بعثين فكل واحد يجلب له خمسون والخمسون يجلبون فأعيدت قواعد البعث تبقى دفعه صغيره تعود الامور الى عهد البعث والشاهد تخليدهم للبعثين في كل العراق وخصوصن في سوق الشيوخ فأن البعثين الوزراء ادعوا لتثبيتهم هم قديما مع الدعوه فأذا صحيح كل الدعوه والشيعه الرافضين للنضام حملوا السلاح بالواحد وتسعين اي بالانتفاضه الشعبانبه كذابين بعثيين والله سنلاحقكم و دماء شهدائنا فلايمكن ان تتربعوا ثانيه وتختلوا باحد المعارضين الاكيدين نحن بالمرصاد واننا قادمون
ياعجبي........
وماذا يعجبك ياتسلسل1 -اولا انك ليس من الجزائر ولاتعرف اي شىء عن اتفاقية الاذعان المخزية وثانيا ان الذي يعجبك بهذا حسب قولك هو واحد من اسباب تدمير العراق وثالثا انك لاتفهم اي شىء لانك قارنت الغزو الامريكي السافر على العراق ب التحرك الدولي عام45 على المانيا وايقافها عن احتلال دول اوربيه اخرى ناهيك عن الجرائم التي يندر لها الجبين بقيادة ادولف هتلر . وحينها قامت الامم المتحدة اي تاسست.وشتان مابين الاثنين ... اية مقارنة خرقاءهذه؟ انصحك ان كنت لاتفقه من الحديث وعالم السياسة ان لا تحشر انفكفذلك اضعف الايمان .....و جزيل الشكر لصحيفتنا ايلاف
ياعجبي........
وماذا يعجبك ياتسلسل1 -اولا انك ليس من الجزائر ولاتعرف اي شىء عن اتفاقية الاذعان المخزية وثانيا ان الذي يعجبك بهذا حسب قولك هو واحد من اسباب تدمير العراق وثالثا انك لاتفهم اي شىء لانك قارنت الغزو الامريكي السافر على العراق ب التحرك الدولي عام45 على المانيا وايقافها عن احتلال دول اوربيه اخرى ناهيك عن الجرائم التي يندر لها الجبين بقيادة ادولف هتلر . وحينها قامت الامم المتحدة اي تاسست.وشتان مابين الاثنين ... اية مقارنة خرقاءهذه؟ انصحك ان كنت لاتفقه من الحديث وعالم السياسة ان لا تحشر انفكفذلك اضعف الايمان .....و جزيل الشكر لصحيفتنا ايلاف
الى رقم 6
سامي امين -ولماذا كل هذه العصبيةعلى الاخ الجزائري , ربما لانه المرة الاولى يقول عربي الحق , و الظاهر انك بعثي و اعصابك تعبانة و ماراح ترجعون للحكم حتى بالاحلام
الى رقم 6
سامي امين -ولماذا كل هذه العصبيةعلى الاخ الجزائري , ربما لانه المرة الاولى يقول عربي الحق , و الظاهر انك بعثي و اعصابك تعبانة و ماراح ترجعون للحكم حتى بالاحلام
المالكي بطل وأصيل
حيدر تركماني/كركوك -لقد أثبتت يا سيادة رئيس وزرائنا صدقك وإخلاصك ووطنيتك العراقية الأصيلة ، فالأمن والاستقرار نراه ونلمسه في العراق الحبيب بعد أن كان مرتعا لكل من هب ودب من القتلة والمجرمين وعديمي الأصل رغم بعض الأعمال الأرهابية التي تحصل هنا وهناك، ولكن شهادة لله فالمواطن العراقي الذي لم يكن يستطيع الذهاب من قرية إلى قرية فضلا عن ذهابه من مدينة إلى مدينة نجده اليوم (يسهر) في بغداد الحبيبة إلى ما بعد منتصف الليل من دون أدنى خوف أو خشية من عمل إرهابي، لأن رجال الأمن والشرطة والجيش الأبطال ساهرون على أمن وسلامة المواطنين في محافظات العراق كافة ، وأنا أؤكد أن المالكي وائتلاف دولة القانون سيحرز فوزا كبيرا إن لم يكن ساحقا في الانتخابات القادمة وسيكمل مشواره في بناء العراق كرئيس للوزراء لأربع سنوات جديدة رغم أنف بعض الجهات الإقليمية وعملائها في الداخل العراقي الذين حاولوا بشتى الوسائل الإجرامية والإعلامية والسياسية والاقتصادية تحجيم دور المالكي وضرب شعبيته ، ولكن الرجل يزداد يوما بعد يوم شعبية ويكسب محبة العراقيين بمختلف قومياتهم وطوائفهم وأديانهم، فطوبى لكل عراقي وعراقية يصوت لقائمة دولة القانون برئاسة المالكي لقطع الطريق على القتلة والمجرمين من البعثيين الصداميين والقاعدة والمليشيات المختلفة، وشكرا لإيلاف.
المالكي بطل وأصيل
حيدر تركماني/كركوك -لقد أثبتت يا سيادة رئيس وزرائنا صدقك وإخلاصك ووطنيتك العراقية الأصيلة ، فالأمن والاستقرار نراه ونلمسه في العراق الحبيب بعد أن كان مرتعا لكل من هب ودب من القتلة والمجرمين وعديمي الأصل رغم بعض الأعمال الأرهابية التي تحصل هنا وهناك، ولكن شهادة لله فالمواطن العراقي الذي لم يكن يستطيع الذهاب من قرية إلى قرية فضلا عن ذهابه من مدينة إلى مدينة نجده اليوم (يسهر) في بغداد الحبيبة إلى ما بعد منتصف الليل من دون أدنى خوف أو خشية من عمل إرهابي، لأن رجال الأمن والشرطة والجيش الأبطال ساهرون على أمن وسلامة المواطنين في محافظات العراق كافة ، وأنا أؤكد أن المالكي وائتلاف دولة القانون سيحرز فوزا كبيرا إن لم يكن ساحقا في الانتخابات القادمة وسيكمل مشواره في بناء العراق كرئيس للوزراء لأربع سنوات جديدة رغم أنف بعض الجهات الإقليمية وعملائها في الداخل العراقي الذين حاولوا بشتى الوسائل الإجرامية والإعلامية والسياسية والاقتصادية تحجيم دور المالكي وضرب شعبيته ، ولكن الرجل يزداد يوما بعد يوم شعبية ويكسب محبة العراقيين بمختلف قومياتهم وطوائفهم وأديانهم، فطوبى لكل عراقي وعراقية يصوت لقائمة دولة القانون برئاسة المالكي لقطع الطريق على القتلة والمجرمين من البعثيين الصداميين والقاعدة والمليشيات المختلفة، وشكرا لإيلاف.
لابالدم
عمر -لا بالدم ولا بالروح نفديك يا مالكي ولكن انت على عين وراس
لابالدم
عمر -لا بالدم ولا بالروح نفديك يا مالكي ولكن انت على عين وراس
من اربيل
صلاح الدين الكردي -كل واحد يريد حل قضية الكردية حسب حلمه, في السورية العربية الرئيس الدكتور و ليس الدكتاتور يقول بان الكرد نسيج رئيسي في البلاد, و في ايران أحمدي نجاد يقول ان الفرس اصلهم من الكرد فكيف نعطي الحق لانفسنا! و في تركيا عبدالله گول و أردوغان يقولون نحن اصلنا من ملاطياو غازي عنتاب اي اصلنا من الكرد و نحن نستطيع نحل القضية بطريقنا الطورانية الخاصة اي نعطي العفو للمسلحين و نحرم احزابهم المرخصة قانونياً و نسجن رئيسهم للابد و بعد ذلك نحل القضية. و في العراق الاخ نوري المالكي يقول نحل القضية وطنياً و نسأل دولة رئيس الوزراء لماذا لم تحل القضية وطنياً خلال اربع سنوات من عهدك يا نوري يا المالكي! على الكرد من الان فصاعداً يجب وجود طرف الثالث لاي اتفاقية مع هذه دول الاربعة !
من اربيل
صلاح الدين الكردي -كل واحد يريد حل قضية الكردية حسب حلمه, في السورية العربية الرئيس الدكتور و ليس الدكتاتور يقول بان الكرد نسيج رئيسي في البلاد, و في ايران أحمدي نجاد يقول ان الفرس اصلهم من الكرد فكيف نعطي الحق لانفسنا! و في تركيا عبدالله گول و أردوغان يقولون نحن اصلنا من ملاطياو غازي عنتاب اي اصلنا من الكرد و نحن نستطيع نحل القضية بطريقنا الطورانية الخاصة اي نعطي العفو للمسلحين و نحرم احزابهم المرخصة قانونياً و نسجن رئيسهم للابد و بعد ذلك نحل القضية. و في العراق الاخ نوري المالكي يقول نحل القضية وطنياً و نسأل دولة رئيس الوزراء لماذا لم تحل القضية وطنياً خلال اربع سنوات من عهدك يا نوري يا المالكي! على الكرد من الان فصاعداً يجب وجود طرف الثالث لاي اتفاقية مع هذه دول الاربعة !
ياسبحان الله !!!!!!!
الأخضر - الجزائر -تريد تجريدي حتى من جنسيتي الجزائرية فقط لأني طرحت قناعتي بالرجل !!!! وكيف عرفت اني لا افقه بالسياسة؟!!! ومن فوضك لتقدم لي دروس ونصائح أنت أحوج مني اليها؟ العراق أصبحت مشكلتة واضحة لجميع الشعوب لأن الإعلام أشبعنا تحليلاً عن العراق منذ 2003 ولذلك أصبح الجميع اليوم يعرف بأن العراقيين ليسوا مختلفين على المحتل ولكنهم مختلفين على مبدأ التداول السلمي للسلطة؟ واظن إن حضرتك لا تؤمن حتى بالرأي الآخر ؟!!!! عجبي!!!
ياسبحان الله !!!!!!!
الأخضر - الجزائر -تريد تجريدي حتى من جنسيتي الجزائرية فقط لأني طرحت قناعتي بالرجل !!!! وكيف عرفت اني لا افقه بالسياسة؟!!! ومن فوضك لتقدم لي دروس ونصائح أنت أحوج مني اليها؟ العراق أصبحت مشكلتة واضحة لجميع الشعوب لأن الإعلام أشبعنا تحليلاً عن العراق منذ 2003 ولذلك أصبح الجميع اليوم يعرف بأن العراقيين ليسوا مختلفين على المحتل ولكنهم مختلفين على مبدأ التداول السلمي للسلطة؟ واظن إن حضرتك لا تؤمن حتى بالرأي الآخر ؟!!!! عجبي!!!