أخبار

الإعتبارات السياسيّة والفتاوى الدينيّة تدخل السجال حول بناء الجدار

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

رافعات تعمل في الجانب المصري من الحدود مع غزة

تصاعدت تداعيات الجدار الصلب الذي تبنيه مصر على حدودها مع قطاع غزة دينيًّا وبرلمانيًّا، وشهد مجلس الشعب جلسة ساخنة أمس بين نواب الإخوان والوطني انتهت بطرد المتحدث بإسم الكتلة الاخوانية حمدي حسن من قاعة المجلس، بعد اعتراضه على قرار رئيس لمجلس فتحي سرور بعدم مناقشة الموضوع، والاكتفاء ببيان الحكومة. فيما تصاعدت حدة الجدل دينيًّا بين رجال الدين على خلفية فتوى الأزهر أو مجمع البحوث بشرعية بناء الجدار، لكن لا يبدو ان هذه المعارضة ستؤثر على موقف القاهرة من بناء الجدار، بحسب خبراء.

القاهرة: حسم مجلس الشعب أمس الجدل بتصويت حول الجدار بعد خلافات حادة بين اعضاء الوطني والإخوان، وذلك بتصويت أغلبية أعضاء المجلس على بناء الجدار على الحدود مع غزة. ودافع الوزير مفيد شهاب في بيان مطول عن الإنشاءات الهندسية التى تتم على الحدود، ملخصًا الأسباب وراء الجدار قائلاً ان "هناك تنظيمات متطرفة تستغل الحدود مع غزة لاستهداف الساحة الداخلية بتهريب الاسلحة والقنابل والأحزمة الناسفة"، لافتًا الى ان "الانفاق تهدد منازل مدينة رفح بالانهيار، وان رجال حرس الحدود والشرطة أصبحوا هدفًا لرصاص المهربين".

ولم يكن السجال الديني حول الجدار اقل من السياسي الدائر في البرلمان، إذ اتهم علماء بمجمع البحوث بيان جبهة علماء الأزهر بالجهل، وشككوا في شرعية الجبهة وآرائها الفقهية، ويأتي ذلك ردًا على بيان الجبهة الذي وصف فتوى مجمع البحوث بأنها من "الموبقات السبعة ".


مصر تنفي بناء جدار فولاذي: الأمر يدخل في سياق الأكاذيب الإسرائيلية

وإتهم الدكتور عبد المعطي بيومي، عضو المجمع، جبهة علماء الأزهر بعدم فهم فحوى الفتوى التي صدرت، وقال بيومي في تعليقه "لإيلاف" ان المجمع يرى ان سيادة مصر أهم من أي قضية سياسية، وان مصر من حقها الحفاظ على أمنها وسيادتها وتأمين حدودها، مشيرًا الى ان "الجدار لا يساهم فى حصار الفلسطينيين ولا قتلهم ولا قطع المعونات عنهم"، بل الهدف منه منع تهريب الأسلحة والمخدرات والمواد التي تتسبب الضرر للمصريين.
مشيرًا الى عدم وجود ما يسمى بجبهة علماء الأزهر.

وقد أفتى المجمع، الذي يمثل أعلى سلطة دينية في مصر، في بيان بحق مصر فى بناء الجدار قائلاً "من الحقوق الشرعية لمصر أن تضع الحواجز التي تمنع أضرار الأنفاق التي أقيمت تحت أرض رفح المصرية، والتي يتم استخدامها في تهريب المخدرات وغيرها مما يهدد ويزعزع أمن واستقرار مصر ومصالحها"، وأضاف البيان، الذي نشر في ختام اجتماع شارك فيه شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي "إن الذين يعارضون بناء هذا الجدار يخالفون بذلك ما أمرت به الشريعة الإسلامية".

بينما ردت جبهة علماء الأزهر في بيان مضاد وصف الجدار بالموبقات السبعة فى حق أهل غزة، وتأكيد لسياسة الكافرين، مشيرًا الى تحقق معالم السبع الموبقات في سياسة الجدار الفولاذي العازل، الإشراك بالله، وجريمة حصار غزة، والقتل المتحقق للمحاصرين، والتولي يوم الزحف. وأضافت أن "هذه القرارات المنقولة عن مجمع البحوث قديما، فوق أنها قرار مجمعية على الحقيقة، لم ينسخها ناسخ من شرع الله، أو يبطلها إجماع على مثل درجتها، والقرار الجماعي في شرع الله من العلماء يمثل مصدرًا من مصادر الشرع، والخروج عليه هو خروج على معالم الدين على ما قضى".

وقد فتح بيان الأزهر بابا للتناحر بين علماء الدين داخل مؤسسة الأزهر نفسه، إذ انقسموا ما بين مؤيدين ومعارضين لبناء الجدار. وبينما يؤكد المؤيدون على شرعية بناء الجدار، يصف المعارضون الجدار على الجانب الأخر بأنه "حرام شرعًا ولا يجوز من قبل القانون الإسلامي"، مشيرين الى انه يهدف إلى محاصرة سكان قطاع غزة، وإغلاق كافة الخيارات امام سكان القطاع لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض منذ ثلاث سنوات من بعد إغلاق المعابر.

واعتبرت جماعة الأخوان المسلمين وعدد من علماء الأزهر فى بيان الجدار بأنه "وسيلة للضغط من أجل القضاء على حركة حماس"، وناشدوا الحكومة المصرية وقف بناء الجدار وتقديم اعتذار رسمي للشعب المصري.


تناقض ديني
كشفت قضية الجدار ظاهرة تناقض في الفتاوي الدينية وعن التداخل بين السياسة والدين. وترى الدكتورة هالة مصطفى، رئيسة تحرير مجلة الديمقراطية التى تصدر عن مؤسسة الأهرام، ان مسألة الجدار الفاصل بين مصر وقطاع غزة تتعلق بحسابات واعتبارات سياسية، ولا يجب ان تخضع للتفسير الديني، "المسألة ينبغي أن تخضع فقط للمعاهدة المنظمة للحدود بين مصر وإسرائيل، وإلى تفاهمات مصر مع الاتحاد الأوروبي والسلطة الفلسطينية"، وفقا لما ذكرت لموقع "ميديا لاين" الاخباري.

لكن ما يجري الان له ما يبرره " نظرا لأنها ثقافة وقضية شعبية، يجب على الدولة تغليف القضية فى إطار ومرجعية دينية"، و ان "التداخل بين الدين والسياسة مشكلة تعاني منها مصر، وربما العالم العربي والإسلامي بأسره"، بحسب هالة مصطفى.

وكان وزير الأوقاف محمود حمدي زقزوق دخل على الخط أيضا وابدى موافقته على فتوى بناء الجدار، مؤكدا حق مصر في الدفاع عن حدودها "بأي طريقة تراها مناسبة"، وشدد على أن مصر "قدمت الكثير للقضية الفلسطينية، وفقدت مئات الآلاف من أبنائها من أجل حماية الفلسطينيين".

وحول رأيها فى التباين فى مؤسسة الازهر نفسها حول الجدار قالت مصطفى "وجود تباين في وجهات النظر داخل الأزهر الموالي للحكومة، ينبغي ألا يفاجأ أحد"، مضيفة ان "المتشددين من رجال الدين داخل الأزهر، ممن لديهم ميول وهابية وسلفية، يتم التسامح معهم إلى حد ما من قبل الحكومة، بالرغم من آراءهم التى تخالف أحيانا خط الحكومة". بيد أنها أكدت ان "الأزهر لن يتخذ موقفًا يتعارض مع الحكومة المصرية لأنه جزء من مؤسسات الدولة، ومن الصعب ان نرى الأزهر يتخذ موقفا ضد الدولة أو ضد سياسات الحكومة ".

وأكدت مصطفى ان مثل هذه المعارضة من غير المرجح ان تؤثر على قرار القاهرة لأنها "تحاول جاهدة ألا تدخل في مشاكل مع الولايات المتحدة، وخاصة بعد أن اتهمت واشنطن القاهرة بعدم بذل جهود كافية لوقف التهريب عبر حدودها، وهذا موضوع رئيسي بين مصر والولايات المتحدة، مدرج في شروط مساعدات الولايات المتحدة العسكرية والاقتصادية لمصر". وأضافت "قبل بضع سنوات، جمدت الولايات المتحدة 200 مليون دولار من اموال المعونة بسبب مشكلة الحدود مع غزة وتهريب الأسلحة، لذلك لا اعتقد ان مصر سوف تكون على استعداد لتكرار هذه التجربة مرة أخرى".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا دين ولا ديانة
سالم حسون -

لا دين ولا ديانة .. كلكم بياعة شراية ، وقادرون فقط على التوحد والتضامن عندما يتعلق الأمر بالشيعة ، وهذا أجره مدفوع أيضاً ، وإلا إجيبوني بإسم كل المقدسات ماعلاقة المفتي المصري ببناء جدار فولاذي؟ ولماذا يصدر أو لا يصدر فتوى بذلك؟ العتب ليس عليهم ، بل على الجهل والتخلف وتسليم لحايانا لهؤلاء ...

المنطق المقلوب
Amir Baky -

فكرة إدخال الدين فى هذه القضية السياسية فكرة خاطئة. فمصر تتعرض لحملة شرسه من قاتلى الغزاويين الذين باعوا وطنهم و دينهم و أخلاقهم و أهلهم من أجل المال و الحكم. فحماس باعت القضية الأساسية من أجل الإمارة الإسلامية التى يدعمها الإخوان المسلمين بمصر. حماس هى التى أغلقت معبر رفح بعد نقدها لإتفاقية المعابر الموقعة بين مصر و السلطة الفلسطينية و بإشراف الإتحاد الأوربى. كما طردت موظفى فتح من المعبر و المراقبيين الأوربيين وقتلت من يخالفها سياسيا بالقطاع. فبعد إنتشار الفوضى و نقد الإتفاقية من جانب حماس أغلقت مصر المعبر. فحماس تريد فتح المعبر بدون شروط أو أتفاقيات كما لو كان حدود الدول ليس لها إعتبارات سياسية لديها. فمصر تعرضت لإعتداءات إرهابية بسبب تسلل الأسلحة من الجانب الفلسطينى فى طابا وشرم الشيخ و أعتقد من حق مصر التأكد من المواد التى تدخل إلى أراضيها. ولم يعجب قرار غلق المعبر قادة حماس و إقتحموا المعبر بالبلدوزرات و قتلوا جنود مصريين. ثم حفروا أنفاق تهريب السلاح و الأدوية و الطعام لكسر الحصار الذين فرضوه على الغزاوين بسبب سياستهم العنترية. وقاموا بترويج فكرة أن مصر هى المتسببة فى غلق المعبر و حرمان الغزاويين من الدواء و الطعام و أستخدموا الدين للترويج لهذه الكذبة. وللأسف إنخرط كل من يريد مهاجمة مصر فى تمرير هذه الكذبة تلبية لأغراض مرضية فى نفوسهم تجاه مصر. فبعد فشل نظرية الممانعة و إستمرار الإحتلال الإسرائيلى لآراضيهم حتى الآن جعل أصحاب هذه الفكرة يكرهون مصر. وقدم الحمساويين كذبتهم على طبق من فضة لهؤلاء.

لا دين ولا ديانة
سالم حسون -

لا دين ولا ديانة .. كلكم بياعة شراية ، وقادرون فقط على التوحد والتضامن عندما يتعلق الأمر بالشيعة ، وهذا أجره مدفوع أيضاً ، وإلا إجيبوني بإسم كل المقدسات ماعلاقة المفتي المصري ببناء جدار فولاذي؟ ولماذا يصدر أو لا يصدر فتوى بذلك؟ العتب ليس عليهم ، بل على الجهل والتخلف وتسليم لحايانا لهؤلاء ...

توازن
سرور .. -

جدار التوريث المختلف عليه لا تملك الحكومة في مصر ولا الرئيس حسني ولا مجلس الشعب أي مجلس المصالح فالناس في مصر على دين ملوكها .. أي سلطة عليه لانه قرار امريكي اسرائيلي .. والرئيس حسني شجع امريكا واسرائيل الاصرار واتخاذ مثل هذا القرار نكاية بمعارضي التوريث .. الطنطاوي معروف عنه تفضيله مصالحه على مصلحة الدين .. لكن لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير .. فكل ما تمادى الطغاة كلما قرب الفرج .. ويجب ادراك ان هناك دولا عربية ترى في بقاء اسرائيل توازنا لبقائها ضد قوى الممانعة المتنامي شعبيا ..

عار عليكم
غضب البارد -

لم اتخيل في يوم من الايام بان الحرام يصبح حلالا في امة الاسلام ويقلب مفهوم الدين ليحصر في زاوية ضيقة تخدم ساسة القصور من عبيد الجهل والمال امثال شيوخ الازهر.عار على مصر وعلى شرفاء مصر وعلى الامة الاسلامية ان يكون بينهم مثل هذه النوعية من شيوخ الجهل والكفر والضلالة.نحن نهرب المخدرات وننشر الفساد بين العباد ونقتل الابرياءونهدم مساجدكم وندنس قرأنكم ونعتدي على حجاب نسائكم ونحاصر دينكم ونقلب تعاليكم ونستهزأ بنبيكم ونتعاون مع اعدائكم ونتأمر على نظامكم ونكره رئيسكم ونكرهكم كذلك انتم ونحن قتلنا انبيائكم ودمرنا حضارتكم واحرقنا كتبكم. نحن السبب في تخلفكم وعدم فهمكم وسقوط الجنيه في بورصتكم.نحن السبب في نكبة العالم وانهياره اقتصاديا وبيئيا وتسونامي كان من اقربائي والارهابيون في كل العالم هم اولادي.لقد حكمتم علينا بالموت والجوع والقهر والعذاب والتشرد والحرمان من الام والاب والاخ . حكمتم علينا وعلى بيوتنا بالهدم والضياع في صحراء سيناء وهذا قدرنا من رب العالمين لنكفر به عن خطايانا وان لله وان اليه لراجعون.حسبي الله ونعم الوكيل فيكم وفي ظلمكم

توازن
سرور .. -

جدار التوريث المختلف عليه لا تملك الحكومة في مصر ولا الرئيس حسني ولا مجلس الشعب أي مجلس المصالح فالناس في مصر على دين ملوكها .. أي سلطة عليه لانه قرار امريكي اسرائيلي .. والرئيس حسني شجع امريكا واسرائيل الاصرار واتخاذ مثل هذا القرار نكاية بمعارضي التوريث .. الطنطاوي معروف عنه تفضيله مصالحه على مصلحة الدين .. لكن لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير .. فكل ما تمادى الطغاة كلما قرب الفرج .. ويجب ادراك ان هناك دولا عربية ترى في بقاء اسرائيل توازنا لبقائها ضد قوى الممانعة المتنامي شعبيا ..

,واسفاه
ابو مريم -

لم يكن الامر مفاجئاًلدى الشارع العربي وهو يرى مصر الدولة الاكبر في العالم العربي وهي تنحدر نحو الهاوية وفقدان دورها كراعية لقضايا العرب , لكن المؤسف ايضاً ان تنهار مع انهيار الدولة المصرية مؤسساتها التي كانت مستقلة مثل القضاء ومؤسسسة الازهر الدينية , وهاهي اليوم تثبت ذيليتها وتابعيتها لقرار الحكومة المصرية في قضية الجدار التي تساعد اسرائيل في حصار اهل غزة المسلمين من اجل ارضاء دولة اسرائيل والمحافظة على المساعدات الامريكية, لا ادري هل سنشهد تردي اكثر من هذا في دول العرب وخصوصاً مصر التي تقودها حكومتها المتخلفة نحو هذا الضعف والعار والتخلف والخيانة لقضايا الامة , ارثي الى المصريين الذين لا يحق لهم بعد الان التبجح بام الدنيا وابوة مصر كراعية للعرب , بل اعتقد ان المصري سينزل راسه في اي محفل يتم الحديث به عن دور مصر في العالم العربي, فقدنا كعرب كل شيء على جميع الاصعدة وفي جميع اشباه الدول العربية وتنامي عصابات الارهاب والتكفير والدكتاتوريات وانهيار المواطن العربي امام الجوع والتخلف والبطالة وفقدان الامن واصبح العرب مواطنين من الدرجة العاشرة في دول اللجوء في الغرب هروباً من الجوع وفقدان الامن والبطالة والتردي السياسي والفكري, والجدار اخر ماسينزل رؤوسنا كعرب في اي مكان في الدنيا , واسفاه لما اصبحنا عليه واعزي المصريين بوفاة مصر ام الدنيا والى انتكاساة وفضائح اخرى قادمةسنبكي هنا في الغربة على مصر وعلى وطنييها الاحرار الذين يبكون الان تحت ترابهاهل سنقول للشعب بعد ان نعزيه هذه خاتمة الاحزان ام هناك احزان اخرى

,واسفاه
ابو مريم -

لم يكن الامر مفاجئاًلدى الشارع العربي وهو يرى مصر الدولة الاكبر في العالم العربي وهي تنحدر نحو الهاوية وفقدان دورها كراعية لقضايا العرب , لكن المؤسف ايضاً ان تنهار مع انهيار الدولة المصرية مؤسساتها التي كانت مستقلة مثل القضاء ومؤسسسة الازهر الدينية , وهاهي اليوم تثبت ذيليتها وتابعيتها لقرار الحكومة المصرية في قضية الجدار التي تساعد اسرائيل في حصار اهل غزة المسلمين من اجل ارضاء دولة اسرائيل والمحافظة على المساعدات الامريكية, لا ادري هل سنشهد تردي اكثر من هذا في دول العرب وخصوصاً مصر التي تقودها حكومتها المتخلفة نحو هذا الضعف والعار والتخلف والخيانة لقضايا الامة , ارثي الى المصريين الذين لا يحق لهم بعد الان التبجح بام الدنيا وابوة مصر كراعية للعرب , بل اعتقد ان المصري سينزل راسه في اي محفل يتم الحديث به عن دور مصر في العالم العربي, فقدنا كعرب كل شيء على جميع الاصعدة وفي جميع اشباه الدول العربية وتنامي عصابات الارهاب والتكفير والدكتاتوريات وانهيار المواطن العربي امام الجوع والتخلف والبطالة وفقدان الامن واصبح العرب مواطنين من الدرجة العاشرة في دول اللجوء في الغرب هروباً من الجوع وفقدان الامن والبطالة والتردي السياسي والفكري, والجدار اخر ماسينزل رؤوسنا كعرب في اي مكان في الدنيا , واسفاه لما اصبحنا عليه واعزي المصريين بوفاة مصر ام الدنيا والى انتكاساة وفضائح اخرى قادمةسنبكي هنا في الغربة على مصر وعلى وطنييها الاحرار الذين يبكون الان تحت ترابهاهل سنقول للشعب بعد ان نعزيه هذه خاتمة الاحزان ام هناك احزان اخرى

إذا عرف السبب ..
عصفور كناري -

يا حرام .. اذن مسألة الجدار مرتبطة بالمعونة الامريكية لمصر .. لقد تسرعنا في الحكم و اعتقدنا ان النظام المصري ساخط على اهل غزة لانهم انتخبوا حماس و لم يثورا ضدها بعد ان اعمل فيهم الصهاينة قتلا و تدميرا و حرقا بالفوسفور و القت دول العالم باللائمة على حماس ... الآن وضحت الصورة و اتضح ان (الحال من بعضه) .. اهل غزة محاصرون و ااهل مصر محتاجون للعون الامريكي ... نداء الى الاخوة في غزة و شرفاء العالم :اسحبوا اعتراضكم على الجدار رأفة ب(ام الدنيا) و ظروفها الصعبة ينوبكم ثواب .. و اما اهل غزة فانهم من الذكاء و الحنكة و التصميم و الثبات بحيث سيجدون طريقة اخرى للعيش رغم انف كل من يريد افنائهم من الاعداء و (الاصدقاء)..و الله معهم.. حلال على ام الدنيا معونة امريكا .. و لا عزاء للكرامة!

كفر
وطنية -

أقل شي أقوله عن مصر هي كلمة ( كفر )!!! أين الثمانين مليون عربي قومي مسلم !! إلى هذه الدرجة وصل فيكم الذل لأمريكا و إسرائيل اللعينة أن تصمتوا لهذا الجدار اللعين الذي سيمزق و يقتل الفلسطينيين عامة !! تهتفون و تتوعدون و تظاهرتوا سياسيا و فنيا ضد الجزائر و الآن القضية الأهم , قضيتنا الأولى قضية فلسطين و المسجد الأقصى الغالي على كل مسلم شريف لم نشاهد ربع الذي فعلتوه !!! أين المصري الشريف الرجل (الجدع) !! لكن ,, ماذا أقول إذا ماتت النخوة و العروبة و الشرف .. يا حبيبي يا أقصى يا حبيبي يا الطفل الفلسطيني المناضل ...

كفر
وطنية -

أقل شي أقوله عن مصر هي كلمة ( كفر )!!! أين الثمانين مليون عربي قومي مسلم !! إلى هذه الدرجة وصل فيكم الذل لأمريكا و إسرائيل اللعينة أن تصمتوا لهذا الجدار اللعين الذي سيمزق و يقتل الفلسطينيين عامة !! تهتفون و تتوعدون و تظاهرتوا سياسيا و فنيا ضد الجزائر و الآن القضية الأهم , قضيتنا الأولى قضية فلسطين و المسجد الأقصى الغالي على كل مسلم شريف لم نشاهد ربع الذي فعلتوه !!! أين المصري الشريف الرجل (الجدع) !! لكن ,, ماذا أقول إذا ماتت النخوة و العروبة و الشرف .. يا حبيبي يا أقصى يا حبيبي يا الطفل الفلسطيني المناضل ...

واسفاه
ابو مريم -

لم يكن الامر مفاجئاًلدى الشارع العربي وهو يرى مصر الدولة الاكبر في العالم العربي وهي تنحدر نحو الهاوية وفقدان دورها كراعية لقضايا العرب , لكن المؤسف ايضاً ان تنهار مع انهيار الدولة المصرية مؤسساتها التي كانت مستقلة مثل القضاء ومؤسسسة الازهر الدينية , وهاهي اليوم تثبت ذيليتها وتابعيتها لقرار الحكومة المصرية في قضية الجدار التي تساعد اسرائيل في حصار اهل غزة المسلمين من اجل ارضاء دولة اسرائيل والمحافظة على المساعدات الامريكية, لا ادري هل سنشهد تردي اكثر من هذا في دول العرب وخصوصاً مصر التي تقودها حكومتها المتخلفة نحو هذا الضعف والعار والتخلف والخيانة لقضايا الامة , ارثي الى المصريين الذين لا يحق لهم بعد الان التبجح بام الدنيا وابوة مصر كراعية للعرب , بل اعتقد ان المصري سينزل راسه في اي محفل يتم الحديث به عن دور مصر في العالم العربي, فقدنا كعرب كل شيء على جميع الاصعدة وفي جميع اشباه الدول العربية وتنامي عصابات الارهاب والتكفير والدكتاتوريات وانهيار المواطن العربي امام الجوع والتخلف والبطالة وفقدان الامن واصبح العرب مواطنين من الدرجة العاشرة في دول اللجوء في الغرب هروباً من الجوع وفقدان الامن والبطالة والتردي السياسي والفكري, والجدار اخر ماسينزل رؤوسنا كعرب في اي مكان في الدنيا , واسفاه لما اصبحنا عليه واعزي المصريين بوفاة مصر ام الدنيا والى انتكاساة وفضائح اخرى قادمةسنبكي هنا في الغربة على مصر وعلى وطنييها الاحرار الذين يبكون الان تحت ترابهاهل سنقول للشعب بعد ان نعزيه هذه خاتمة الاحزان ام هناك احزان اخرى

غزوة الخندق
فاروق الحلالشة -

بناء السور او عدمه لايحتاج لفتوى دينية او موقف سياسي من مؤايد اومعارض انما لمنطق عقل طفل صغير لم ينهي بعد المرحلة الابتدائية من المدرسة عندما درس موضوع غزوة الخندق حيث هنالك الكفار المهاجيمين والمسلمين المدافعين. وفي حالتنا هذه هل يوجد طرف كافر ضد الطرف الأخر المسلم؟. هذا من ناحية دينية اما من ناحية انسانية او قانونية او اجتماعية او سيادية فلا يجوز حتى لأسرائيل المعتدية والمغتصبة والعنصرية واليهودية ببناء جدار وخنادق مائية. فمصر الاقوى والاكبر والاقدم وصاحبة الحضارات تتخدنق وراء سور امام شعب مقهور لا يملك الهواء والتراب والنار كما كان يعتقد السكان القدامى

عيب يا مبارك
عبد الله -

تحولت السفارات المصرية في معظم انحاء العالم، والعربي منه على وجه الخصوص، الى هدف لاحتجاجات الغاضبين ضد بناء الجدار الفولاذي على حدود قطاع غزة لإحكام الحصار التجويعي على مليون ونصف المليون انسان.ولعل ما هو أقوى أثرا من هذه المظاهرات صدور فتاوى عن رجال دين كبار مثل الشيخ يوسف القرضاوي تحرم بناء هذا الجدار وتطالب فورا بوقف بنائه لمخالفته الشريعة والسنة، بسبب الأضرار التي يلحقها بمسلمين عزل محرومين من أبسط اسباب الحياة من طعام ودواء.ولا نعرف ما اذا كان الرئيس المصري حسني مبارك قد تابع هذه المظاهرات والشعارات التي رددها المتظاهرون ضد نظام حكمه، وصوره التي رفعوها وقد رسمت نجمة داوود على جبهته قبل احراقها بطريقة تكشف حجم الغضب تجاه سياساته الرامية الى الانحياز لاسرائيل ودعم عدوانها على الفلسطينيين في قطاع غزة.نشك ان مساعدي الرئيس اطلعوه على هذه الصور، لانهم لا يريدون تعكير صفو استرخائه في شرم الشيخ منتجعه المفضل

عيب يا مبارك
عبد الله -

تحولت السفارات المصرية في معظم انحاء العالم، والعربي منه على وجه الخصوص، الى هدف لاحتجاجات الغاضبين ضد بناء الجدار الفولاذي على حدود قطاع غزة لإحكام الحصار التجويعي على مليون ونصف المليون انسان.ولعل ما هو أقوى أثرا من هذه المظاهرات صدور فتاوى عن رجال دين كبار مثل الشيخ يوسف القرضاوي تحرم بناء هذا الجدار وتطالب فورا بوقف بنائه لمخالفته الشريعة والسنة، بسبب الأضرار التي يلحقها بمسلمين عزل محرومين من أبسط اسباب الحياة من طعام ودواء.ولا نعرف ما اذا كان الرئيس المصري حسني مبارك قد تابع هذه المظاهرات والشعارات التي رددها المتظاهرون ضد نظام حكمه، وصوره التي رفعوها وقد رسمت نجمة داوود على جبهته قبل احراقها بطريقة تكشف حجم الغضب تجاه سياساته الرامية الى الانحياز لاسرائيل ودعم عدوانها على الفلسطينيين في قطاع غزة.نشك ان مساعدي الرئيس اطلعوه على هذه الصور، لانهم لا يريدون تعكير صفو استرخائه في شرم الشيخ منتجعه المفضل

منك لله يا مصر
شريف -

موقف السلطات المصرية في بناء الجدار الفولاذي تطبيقا لاتفاق اسرائيلي ـ امريكي بخنق قطاع غزة وأهله جرى توقيعه من وراء ظهرها، ليس غريبا ولا مفاجئا، ولكن الغريب والمفاجئ بل والمخيب للآمال هو موقف مجمع البحوث الذي يرأسه شيخ الأزهر الذي وافق باجماع اعضائه على بناء هذا الجدار، باعتباره جدارا شرعيا وأدان كل الفتاوى الأخرى التي حرمت بناءه.فالأزهر وقف دائما ضد الاستعمار وكل انواع الاحتلالات، ودخل شيوخه وتلاميذه التاريخ بمقاومتهم الباسلة للاستعمار الانكليزي، وانحاز الى الثورات الشعبية ضد الظلم والعدوان، وإقدام شيخه ليس بتأييد احتلال اسرائيلي فقط، وانما خنق مليون ونصف المليون انسان وحرمانهم من أبسط احتياجاتهم الاساسية، يشكل تنكرا لهذا التاريخ المشرف، وخروجا على الاسلام وشريعته وتعاليمه وسنة رسوله، صلى الله عليه وسلم.مؤسف ان يكون الازهر هو الجهة الوحيدة في مصر التي أيدت بناء هذا الجدار، ومؤسف اكثر ان يصدر شيخه مرة أخرى فتاوى سياسية تؤيد الظلم والعدوان، بحيث يؤكد اصطفافه في خندق وعاظ السلاطين، ومصدري فتاوى تدعم الباطل وتؤيده.فجميع النقابات في مصر رفضت ضغوطا من السلطات لتأييد بناء الجدار، بل ان بعضها قاوم هذه الضغوط وتحداها بالتظاهر ضده في وضح النهار.نشعر بالحزن الشديد ونحن نرى سفارات مصر التي كانت منطلقا لمظاهرات الاحتجاج الوطنية في مختلف انحاء العالم وقد تحولت الى هدف لمتظاهرين عرب ومسلمين، ونشعر بالألم ونحن نرى صور زعيم مصر تحرق وتداس بالاقدام وهي التي كانت تعلق في صدر البيوت اجلالا واحتراما وتقديرا لمواقف مصر في دعم القضايا الوطنية المشرفة

مصر الظالمة
ابن يوسف الفلسطيني -

هكذا ارادت مصر..فلقد اقدمت على طلاق العروبة ثم على طلاق الاسلام بالفتاوى التي تخالف الشريعة...وكان طلاقا تعسفيا ظالما..غير ماسوف عليها..فلتنتظر العقاب الرباني لتخليص العرب والمسلمين من ظلمها وفرعونيتها واستعلائها وعنصريتها وتمردها على العروبة والاسلام فالى الجحيم وبئس المصير لكل من افتى فتوى تخالف الشريعة...

حرق صور مبارك
محمد يعقوب -

ليس بالإمكان أحسن مما كان!!! لا يستطيع مبارك أن يقول لا لنتنياهو لأنه بذلك يعرض نفسه وعائلته وبلده للعقاب!!! إنه إتفاق كامب دافيد الذى قيد مصر بسلاسل لن تستطيع الخروج منها. السادات باع الأوهام لشعبه بأنه أعاد سيناء كاملة ولكن لم يصارح شعبه عن الثمن! فعلا عادت سيناء ولكن بدون سيادة مصرية عليها. عادت سيناء مع شرط عدم إقامة أى مشاريع عليها وعدم إقامة مدن أو مساكن عليها! عادت سيناء شريطة أن يكون لليهودى الحق فى التملك كالمصريين تماما وحق التنقل وكأنه داخل وطنه إسرائيل! عادت سيناء شرط عدم إدخال أى جندى مصرى الا بإذن إسرائيل! تعودت إسرائيل منذ خلقت أن تأخذ ولا تعطى! نسى مبارك أن نتنياهو لم يوف بوعده ويسمح بتعيين فاروق حسنى مديرا لليونسكو! جاء مبارك بعرض كله وهم وكذب وعلى مبارك أن يستدعى عباس ويقنعه بالتفاوض

مصر الظالمة
ابن يوسف الفلسطيني -

هكذا ارادت مصر..فلقد اقدمت على طلاق العروبة ثم على طلاق الاسلام بالفتاوى التي تخالف الشريعة...وكان طلاقا تعسفيا ظالما..غير ماسوف عليها..فلتنتظر العقاب الرباني لتخليص العرب والمسلمين من ظلمها وفرعونيتها واستعلائها وعنصريتها وتمردها على العروبة والاسلام فالى الجحيم وبئس المصير لكل من افتى فتوى تخالف الشريعة...

الى امير باكي
عصفور كناري -

منطقك انت هو المقلوب .. معبر رفح الذي تتباكى عليه و تدعي ظلما و زورا ان حماس تسببت في غلقه كان يتم اغلاقه من قبل اسرئيل بشكل مستمر و لاتفه الاسباب, الى ان خرج الصهاينة بفكرة جديدة و هي نقل المعبر الى منطقة (كرم سالم) المحاذية لحدود الكيان الصهيوني (لكي يتمكن اليهود من تحصيل الجمارك على البضائع الفلسطينية و هو ما لا يوفره لهم معبر رفح الذي يتواجدون فيه بصفة مراقب فقط لا متحكم).. هل فهمت الآن لماذا تحركت حماس ؟ حماس ارادت - بصفتها الحكومة المنتخبة- ان تتمكن من ادارة المعبر بعيدا عن النزق اليهودي الذي كان يلعب بمقومات الحياة اليومية للفلسطينيين, انت تتحدث عن السيادة الوطنية ؟ ماذا عن سيادة الفلسطينيين على معبر في حدودهم ؟ اما حدوتة تهريب السلاح و المخدرات , فحتى لو افترضنا صحة هذه الترهات فالحل لا يكون يالهدم و الاغلاق و بناء الجدر الصماء .. بل بالتنظيم و الرقابة المشتركة و التحكم عن طريق التوافق .. اما الاجراءات الحادية فهي دليل صلف و غرور و عنجهية يتمتع بها من يتكبرون على الجلوس مع رجال حماس لكن يستمتعون بحضن و تقبيل الصهاينة قتلة الاطفال !

يا ابو مريم
nabeel -

اولا انت من اى بلد اوشئ علشان نعرف ننقدك زى ما تنقد مصر الذى خيرها غلى الكل هل تجرا ان تقول انت منين اكيد انت تحب الكلام شوف اولا وضع الفلسطنين فى لبنان وسوريا والاردن مصر البلد الوحيده اللى عامله لهم وضع فى الحياة اى بلد من المذكورين مهمشنهم من الحياة ويا اخى دى حق مصرى انت زعلان ليه ولو فى بلدك كنت حتنتقد اكيد لا وكل المصريين مع الجدار ولن نتازل عنه مهما تقولون دى اراده بلد مش ارادتكم حتى نحافظ على البلد ....حماس وحزب الله اللى انقطع عيشهم من الاتاوات من خلال الانفاق

الى امير باكي
عصفور كناري -

منطقك انت هو المقلوب .. معبر رفح الذي تتباكى عليه و تدعي ظلما و زورا ان حماس تسببت في غلقه كان يتم اغلاقه من قبل اسرئيل بشكل مستمر و لاتفه الاسباب, الى ان خرج الصهاينة بفكرة جديدة و هي نقل المعبر الى منطقة (كرم سالم) المحاذية لحدود الكيان الصهيوني (لكي يتمكن اليهود من تحصيل الجمارك على البضائع الفلسطينية و هو ما لا يوفره لهم معبر رفح الذي يتواجدون فيه بصفة مراقب فقط لا متحكم).. هل فهمت الآن لماذا تحركت حماس ؟ حماس ارادت - بصفتها الحكومة المنتخبة- ان تتمكن من ادارة المعبر بعيدا عن النزق اليهودي الذي كان يلعب بمقومات الحياة اليومية للفلسطينيين, انت تتحدث عن السيادة الوطنية ؟ ماذا عن سيادة الفلسطينيين على معبر في حدودهم ؟ اما حدوتة تهريب السلاح و المخدرات , فحتى لو افترضنا صحة هذه الترهات فالحل لا يكون يالهدم و الاغلاق و بناء الجدر الصماء .. بل بالتنظيم و الرقابة المشتركة و التحكم عن طريق التوافق .. اما الاجراءات الحادية فهي دليل صلف و غرور و عنجهية يتمتع بها من يتكبرون على الجلوس مع رجال حماس لكن يستمتعون بحضن و تقبيل الصهاينة قتلة الاطفال !

الكل يدافع عن بلده
سهير -

لجزائر بالامس حشدت 16 الف جندى و مدرعات على حدودها و هددت اى شخص يتم ضبطه اثناء تسللله عبرها سيتم اطلاق النار عليه لمنع التهريب و السعودية اقامت حربا لان الحوثيين انتهكوا حدودها و قتلوا ضابطا و اعتدوا على سعوديين ع الحدود و تبنى جدار بينها و بين اليمن و بينها و بين العراق لمنع التهريب فلماذا مصر التى على شرقها اسرائيل التى كانت تحتلها و حماس التى تتبع ايران التى تريد قلب الحكم فى مصر و التهريب لاسلحة الى تنظيم القاعدة داخل مصر للقتل و الارهاب للمصريين؟ اليس هناك عقل؟

من حق مصر حماية امنه
طيباوي -

استغرب بدهشة من هذا التنافر وهذا التناقض حول الجدار المانع الذي تبنيه مصر بينها وبين غزة وهوحقا لها لحماية امنها من الغوغائة والمجرمين والمهربين واعتقد ان من يستغرب هذا الاجراء هو من المتضررين من هذا الحائط لانه يمس مصالحه الشخصية اما من يتدشقون بحصار غزة فاقول لهم ان الحمساويين هم من ارادوا الحصار بانفصالهم عن الدولة واتباع سياسة مخالفة لكل القيم العربية حيث ارتمت في حضن حزب الله وايران عليهم جميعا من الله ما يستحقون

الكل يدافع عن بلده
سهير -

لجزائر بالامس حشدت 16 الف جندى و مدرعات على حدودها و هددت اى شخص يتم ضبطه اثناء تسللله عبرها سيتم اطلاق النار عليه لمنع التهريب و السعودية اقامت حربا لان الحوثيين انتهكوا حدودها و قتلوا ضابطا و اعتدوا على سعوديين ع الحدود و تبنى جدار بينها و بين اليمن و بينها و بين العراق لمنع التهريب فلماذا مصر التى على شرقها اسرائيل التى كانت تحتلها و حماس التى تتبع ايران التى تريد قلب الحكم فى مصر و التهريب لاسلحة الى تنظيم القاعدة داخل مصر للقتل و الارهاب للمصريين؟ اليس هناك عقل؟

كوميديا رقم 14
Amir Baky -

السيد عصفور كنارى يقول أن إسرائيل تقفل معبر رفح لأتفه الأسباب و يقول أيضا أن إسرائيل لجأت لمعبر كرم سالم و أنها ليس لها دور بمعبر رفح سوى دور رقابى فقط. أترك للقارئ أن يكتشف بنفسه عقلية الإخوان و حماس. . ويفضحون أنفسهم بأنفسهم فى مداخلاتهم. فمرتزقه حماس التى تاجرت بدماء الغزاويين و التى تسببت بالعمليات الإرهابية بشرم الشيخ و طابا يستحقون أن يضعوا فى خانة الخونة و الإرهابيين.

النظام المصري
SAEED -

مخالف لشروط النشر

كوميديا رقم 14
Amir Baky -

السيد عصفور كنارى يقول أن إسرائيل تقفل معبر رفح لأتفه الأسباب و يقول أيضا أن إسرائيل لجأت لمعبر كرم سالم و أنها ليس لها دور بمعبر رفح سوى دور رقابى فقط. أترك للقارئ أن يكتشف بنفسه عقلية الإخوان و حماس. . ويفضحون أنفسهم بأنفسهم فى مداخلاتهم. فمرتزقه حماس التى تاجرت بدماء الغزاويين و التى تسببت بالعمليات الإرهابية بشرم الشيخ و طابا يستحقون أن يضعوا فى خانة الخونة و الإرهابيين.