الحكم بإعدام المجيد والسجن لهاشم والدوري والجبوري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أصدرت المحكمة الجنائية العراقية العليا اليوم حكمًا بالإعدام شنقًا على علي حسن المجيد الملقب بالكيمياوي وهو ابن عم رئيس النظام السابق صدام حسين والسجن 15 عامًا على سلطان هاشم وزير الدفاع وصابر الدوري مدير جهاز الاستخبارات والسجن 10 أعوام على فرحان مطلك الجبوري مدير استخبارات الشمال سابقًا في قضية قصف مدينة حلبجة الكردية عام 1988، مما أدى إلى مقتل 5 الاف مواطن من سكانها واصابة 8 الاف اخرين وسط توقعات بقرب تنفيذ الإعدام بالكيمياوي.
وفي جلسة لها برئاسة القاضي عبود مصطفى الحمامي فقد جرمت المحكمة المتهمين الاربعة بارتكاب جرائم حرب وابادة جماعية وضد الانسانية من خلال قصف مدينة حلبجة بالسلاح الكيمياوي في السادس عشر من اذار (مارس) علم 1988 ما أدى بحسب الإحصاءات الكردية الى مقتل خمسة آلاف مدني وجرح عشرة آلاف آخرين من سكان المدينة.
واصدرت المحكمة حكمها بالإعدام شنقا حتى الموت على علي حسن المجيد الملقب بعلي كيمياوي مواليد عام 1944 وكان يحمل رتبة فريق ركن في الجيش مسؤولاً عن المنطقة الشمالية وعضو القيادة القطرية لحزب البعث وعضو مجلس قيادة الثورة.. والسجن 15 عامًا لكل من سلطان هاشم احمد مواليد عام 1945 وزير الدفاع السابق.. وصابر عبدالعزيز حسين الدوري مواليد عام 1949 وكان مديرا للاستخبارات العسكرية ثم محافظا لبغداد.. والسجن 10 سنوات على فرحان مطلك صالح الجبوري مواليد عام 1947 وكان يحمل رتبة لواء ركن وعمل مديرًا لوحدة الاستخبارات العسكرية في المنطقة الشمالية.
وعقدت المحكمة التي بدأت اواخر العام 1988 بمحاكمة المتهمين 35 جلسة استمعت خلالها الى اقوال 22 مشتكيًا و15 شاهدًا بينهم مصور صحافي تركي هو رمضان حميد أوزتورك صاحب الصورة الشهيرة للمواطن الكردي عمر خاور الذي مات وهو يحتضن طفله الرضيع أثناء قصف حلبجة. وقال وصل إلى مدينة حلبجة يوم 18 اذار (مارس) عام 1988 بعد أن سمع من الإذاعات في 16 من الشهر نفسه بحادث القصف بالأسلحة الكيمياوية، مبينًا انه رأى في أول مكان وصل إليه وهو إحدى المقابر حوالى 30 صحافيًا أجنبيًا، كما شاهد الكثير من جثث الحيوانات الميتة وإسطوانات القذائف الكيمياوية.
ووصف ما رآه داخل المدينة قائلاً "منذ دخولنا للمدينة التي بدت مهجورة بدأنا نرى الجثث الكثيرة التي انتشرت في شوارع المدينة وكلما دخلنا في الأزقة والبيوت يزداد عدد الجثث". واضاف "كان هناك آلاف القتلى من المدنيين الذين كان الكثير منهم من الأطفال والنساء والشيوخ".. واشار الى انه كان يصور الجثث والمشاهد في المدينة "وسط رائحة الموت التي انتشرت في أرجاء المكان وسيطرت على نفسي بصعوبة أثناء التصوير من بشاعة المنظر الذي تألمت من أجله بشكل كبير". وكان اوزتورك زار إقليم كردستان في شباط (فبراير) من العام الماضي وأعلن لوسائل الإعلام أن لديه أكثر من 100 صورة فوتوغرافية عن قصف حلبجة لم تنشر لحد الآن.
ويتوقع مراقبون ان يفتح حكم الإعدام الثالث الصادر اليوم بحق علي حسن المجيد الملقب بالكيمياوي الطريق امام تنفيذ الحكم به حيث كان رئيس الوزراء نوري المالكي قد وعد سكان مدينة حلبجة في وقت سابق بعدم التسرع في إعدامه قبل الإنتهاء من ملف حلبجة. ويقف العراقيون في ذكرى قصف المدينة من كل عام دقيقة صمت حدادًا على ضحايا الحادثة التي وصفها المالكي في بيان له بالفاجعة التي هزت ضمير الإنسانية.. مضيفًا ان منفذي عملية القصف قد "ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا أدوات قتل وإبادة وملأوا أرض العراق من شماله إلى جنوبه مقابر جماعية ويقفون اليوم أمام العدالة لينالوا جزاء ما اقترفت أيديهم من جريمة قتل وإبادة جماعية لم يشهد لها التاريخ مثيلا".
وكانت الرئاسة العراقية اكدت في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي انها صادقت على تنفيذ الإعدام بالمجيد وان الامر متروك الان لوزارة العدل المرتبطة بمجلس الوزراء. وقال ديوان رئاسة الجمهورية توضيحًا بشأن مطالبة مؤسسة السجناء السياسيين تنفيذ حكم الإعدام "بحق المدان علي حسن المجيد" انه "لوحظ في الآونة الأخيرة وجود لافتات عند احد الساحات الرئيسية المؤدية الى قصر السلام مقر الرئاسة تطالب بتنفيذ حكم الإعدام الخاص بالمجيد "ولذلك فهو يؤكد انه تم إصدار المرسوم الجمهوري الخاص بإعدامه في 26/2/2008". واضاف انه تم مفاتحة مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي بموجب كتاب سري وشخصي برقم 15 في 26/2/2008 ومرفقه المرسوم الجمهوري المشار إليه لغرض تنفيذ حكم الإعدام بحق المدان كما قال الديوان في بيان صحافي وصل نسخة منه إلى "إيلاف".
واشار الى ان تنفيذ حكم الإعدام والإجراءات الخاصة بذلك هو من اختصاص وزارة العدل المرتبطة برئاسة مجلس الوزراء موضحًا "إن مجلس رئاسة الجمهورية مارس دوره الدستوري بإصدار المرسوم الجمهوري الخاص بالتنفيذ استنادًا لأحكام المادة (73/سابعًا) من الدستور".
يذكر ان المحكمة الجنايئة العراقية العليا كانت قد اصدرت خلال الاعوام الثلاثة الاخيرة ثلاثة احكام بالإعدام ضد المجيد بتهم ارتكاب جرائم ضد الانسانية لمشاركته في قمع انتفاضة الجنوب وضرب بلدات كردية بالاسلحة الكيمياوية وجريمة الانفال لابادة الاكراد اخرى. وكانت احكام اخرى مماثلة قد صدرت على ضباط كبار في الجيش السابق بتهم مماثلة الا ان الرئيس جلال طالباني ونائبه طارق الهاشمي اعترضا على تنفيذ الإعدام بهم معللين ذلك بانهم كانوا يتلقون اوامر من رئيس النظام السابق صدام حسين وان احدهم وهو سلطان هاشم وزير الدفاع السابق كان على علاقات مع بعض الفصائل المعارضة للنظام السابق.
وتقع حلبجة التي يقطنها 50 الف نسمة على بعد 15 كيلومترا من الحدود الايرانية وهي تتبع محافظة السليمانية في اقليم كردستان العراق وتقع على بعد 83 جنوب شرق مدينة السليمانية و350 كم شمال شرق بغداد وتحيط بهاعدة مرتفعات جبلية يشرف عليها جبل (هه ورامان) الذي يفصلها عن ايران وهو ذو قمة بلورية ناصعة البياض مغطاة بالثلوج في فصول السنة الاربعة. وقد ورثت المدينة بسبب تأثير سموم الاسلحة الكيمياوية وتشوه الجينات وتغيرها جيلا مشوها وانتشرت أمراض السرطان والرئة والربو الخانق والأمراض الجلدية والعقم وامراض خطيرة ومزمنة أخرى.
وكان النظام العراقي السابق ينفي مسؤوليته عن قصف المدينة متهما القوات الايرانية بالقيام بذلك. وفي جلسة للمحكمة الجنائية قبل عامين نفى نائب رئيس الوزراء السابق طارق عزيز مسؤولية النظام السابق عن قصف المدينة بالاسلحة الكيمياوية ملقيا بالمسؤولية في ذلك على الايرانيين مستشهدا بتقارير قال انها صدرت عن وزارة الدفاع الاميركية "البنتاغون" توكد قصف الايرانيين لحلبجة بالاسلحة الكيمياوية وذلك في اتون الحرب العراقية الايرانية التي جرت بين البلدين بين عامي 1980 و1988.
وسبق أن دانت المحكمة الجنائية المتهمين بقضية حلبجة في قضايا أخرى أبرزها قضية الأنفال بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية أسفرت عن مقتل وتشريد آلاف الأكراد خلال عامي 1988و1989. وصدر الحكم على هؤلاء في حزيران (يونيو) العام 2007 وقضي بإعدام كل من علي حسن المجيد وسلطان هاشم فيما حكم اثنان آخران هما صابر الدوري وعبد مطلك الجبوري بالسجن المؤبد.
التعليقات
nero
nero -غير واضح
nero
nero -غير واضح
لم تنتهي القضية
ابو هيثم -الحمد لله الذي ارانا احقاق الحق بهذه الثلة المجرمة التي استرخصت ارواح الابرياء وسحقت كل مبادئ الانسانية وطعنت بكل الاعراف والاصول القيادية التي يتوجب على راعي الرعية واصحاب الامر ان يتحلوا بها مع شعوبهم وابنائهم ,,, فقتلوا الافاً والاف ولم يرعوا فيهم الاً ولا ذمة وقد تنتهي الكلمات ولاينتهي الوصف الموجز لبشاعة جرائم صدام والادوات الي نفذت هذه الجرائم والاصوات الداعمة لها والاقلام المزينة لها ... ولكن ولكن هل انتهت الجريمة وهل عوقب كل الجناة؟؟؟؟بالطبع لا فهناك المئات غيرهم ولكن الله يمهل ولايهمل واخص بالذكر اول من غدر باخواننا الاكراد المغلوب على امرهم وهم قادة الاحزاب التي هادنت صدام وداست على جراحات شعبنا الكردي المظلوم واغرتهم اموال الطاغية المشنوق.. و اول هؤلاء هو السيد مسعود البارزاني الذي اتخيله الان فرحا بهذا الحكم وهو الذي زار صدام اكثر من مرة بعد هذه الجريمة وامطره بالقبلات على اكتافه عندما سانده بالضد من عدوه القديم جلال الطالباني ومازلنا نتذكر صور التلفزيون العراقي للقاء الشكر الذي زار به البرزاني صدام حسين والصور موجودة على محركك الجوجل لمن يريد ان يبحث عنها وكذلك صور الطالباني وهو يزور صدام سنة 1991 وبينهم العلم العراقي الذي كتب عليه الله واكبر (وهذه اشارة على ان الزيارة كانت بعد حرب الخليج الثانية) وبالطبع ان السيدان البرزاني والطالباني كانا قد سمعا بجرائم صدام في حلبجة وجرائم الانفال وتهجير البارزانيين وقمع انتفاضة الجنوب وكل الجرائم التي يتباكون بها الان على الفضائيات والصحف وهم في وقتها كانوا حلفاء لصدام ويقبضون منه المقسوم ويستهزئون ويستخفون بآلام شعبنا الكردي المضلوم سابقاً ولاحقا الى ان ينتفض اخواننا الاكراد على من يمصون دمائهم وقوتهم واموالهم يوميا بحجة تحقيق مكاسب للكرد وهم ابعد مايكونوا عن تحقيق اي هدف كان سوى جني الاموال ومزيداً من السلطة والتسلط ولكن الله مثلما ارانا الان ماحصل للمجرم صدام ونظامه المجرم المقبور فان الله لن يهمل الصداميين الجدد الموجودون في كل مكان في العراق الجديد يستغلون جماهيرهم باسم الله والدين والمذهب والقومية والطائفة والحزب وهم اشد الناس خصاماً لأنفسهم ولشعوبهم وجماهيرهم ..... رحم الله شهداء العراق الابرار واسكنهم فسيح جناته ورحمنا الله بأذنه من تسلط الجبابرة والعتاة والظالمين ونسأله ان يزيح هذه الغمة عن بلدنا الجريح
محاكمه سياسيه
تركماني -ان هذه المحكمه سياسيه ولم يثبت لحد الان تورط العراق بأحداث حلبجه وان كانت حصلت فعلا فالايرانيين هم من اشتركوا باحداث حلبجه وليس الجيش العراقي وتم تلفيق التهمه للجيش العراقي وبشهود اكراد زور واكراد زور من تركيا ولعبت في هذه المحكمه البائسه ايران دورا حاسما للتخلص والتملص من المسؤوليه والايرانيين والاكراد افصحوا عن روح الانتقام الخبيث الذي يلازم تاريخهم الاجرامي الاسود
لم تنتهي القضية
ابو هيثم -الحمد لله الذي ارانا احقاق الحق بهذه الثلة المجرمة التي استرخصت ارواح الابرياء وسحقت كل مبادئ الانسانية وطعنت بكل الاعراف والاصول القيادية التي يتوجب على راعي الرعية واصحاب الامر ان يتحلوا بها مع شعوبهم وابنائهم ,,, فقتلوا الافاً والاف ولم يرعوا فيهم الاً ولا ذمة وقد تنتهي الكلمات ولاينتهي الوصف الموجز لبشاعة جرائم صدام والادوات الي نفذت هذه الجرائم والاصوات الداعمة لها والاقلام المزينة لها ... ولكن ولكن هل انتهت الجريمة وهل عوقب كل الجناة؟؟؟؟بالطبع لا فهناك المئات غيرهم ولكن الله يمهل ولايهمل واخص بالذكر اول من غدر باخواننا الاكراد المغلوب على امرهم وهم قادة الاحزاب التي هادنت صدام وداست على جراحات شعبنا الكردي المظلوم واغرتهم اموال الطاغية المشنوق.. و اول هؤلاء هو السيد مسعود البارزاني الذي اتخيله الان فرحا بهذا الحكم وهو الذي زار صدام اكثر من مرة بعد هذه الجريمة وامطره بالقبلات على اكتافه عندما سانده بالضد من عدوه القديم جلال الطالباني ومازلنا نتذكر صور التلفزيون العراقي للقاء الشكر الذي زار به البرزاني صدام حسين والصور موجودة على محركك الجوجل لمن يريد ان يبحث عنها وكذلك صور الطالباني وهو يزور صدام سنة 1991 وبينهم العلم العراقي الذي كتب عليه الله واكبر (وهذه اشارة على ان الزيارة كانت بعد حرب الخليج الثانية) وبالطبع ان السيدان البرزاني والطالباني كانا قد سمعا بجرائم صدام في حلبجة وجرائم الانفال وتهجير البارزانيين وقمع انتفاضة الجنوب وكل الجرائم التي يتباكون بها الان على الفضائيات والصحف وهم في وقتها كانوا حلفاء لصدام ويقبضون منه المقسوم ويستهزئون ويستخفون بآلام شعبنا الكردي المضلوم سابقاً ولاحقا الى ان ينتفض اخواننا الاكراد على من يمصون دمائهم وقوتهم واموالهم يوميا بحجة تحقيق مكاسب للكرد وهم ابعد مايكونوا عن تحقيق اي هدف كان سوى جني الاموال ومزيداً من السلطة والتسلط ولكن الله مثلما ارانا الان ماحصل للمجرم صدام ونظامه المجرم المقبور فان الله لن يهمل الصداميين الجدد الموجودون في كل مكان في العراق الجديد يستغلون جماهيرهم باسم الله والدين والمذهب والقومية والطائفة والحزب وهم اشد الناس خصاماً لأنفسهم ولشعوبهم وجماهيرهم ..... رحم الله شهداء العراق الابرار واسكنهم فسيح جناته ورحمنا الله بأذنه من تسلط الجبابرة والعتاة والظالمين ونسأله ان يزيح هذه الغمة عن بلدنا الجريح
تعزية
اللا قومي -نعزي الشعوب العربية بهذا الخبر لانه متعلق برموز من رموزهم الاسطورية، فهو ابن عم رمز العرب صدام. نتمنى من الله ان يحشر كل محبيه ومحبي ابن عمه رمز العرب صدام ان يحشرهم جمعيا.
5000وردة في حلبجة
اذاد عبد الحق -قال الله سبحانه و تعالي في كتابه الكريم (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ).ان الله يمهل و لا يهمل . كان يجب الحكم المؤبد على وزير الدفاع و جميع المسؤولين عن مجزرة حلبجة و الانفال هذا جزاهم في الدنيا و لهم في الاخرة عذاب اليم...
تعزية
اللا قومي -نعزي الشعوب العربية بهذا الخبر لانه متعلق برموز من رموزهم الاسطورية، فهو ابن عم رمز العرب صدام. نتمنى من الله ان يحشر كل محبيه ومحبي ابن عمه رمز العرب صدام ان يحشرهم جمعيا.
ظلم
عراقي -مع الاسف انه يصدر حكم ظالم بالسجن للفريق سلطان هاشم - فهو مشهود له بالوطنية وقد قاد الجيش العراقي بكل بسالة وشجاعة ابان حربنا مع ايران - لكن بما ان الحكم الآن بيد الايرانيين فكل شيء متوقع- ربي فرج عن شعب العراق كربه وخلصه من الخونة
ظلم
عراقي -مع الاسف انه يصدر حكم ظالم بالسجن للفريق سلطان هاشم - فهو مشهود له بالوطنية وقد قاد الجيش العراقي بكل بسالة وشجاعة ابان حربنا مع ايران - لكن بما ان الحكم الآن بيد الايرانيين فكل شيء متوقع- ربي فرج عن شعب العراق كربه وخلصه من الخونة
قضية إنتخابية ربما !
عراقي - كندا -قضية أحكام الأعدام بحق السفاح( علي الكيمياوي ) أصبحت أشبه بحكايات ألف ليلة وليلة , فلقد صدر بحقه أكثر من 6 أحكام بالإعدام منذ 2006 ولم يعدم لحد الآن !! حتى هذه القضية التي تمس أرواح الآبرياء التي أزهقها هذا الرجل , أصبحت سجالا بين الآحزاب المتصارعة على الحكم وقضية إنتخابية من الطراز الآول !!
nero
nero -غير واضح
قضية إنتخابية ربما !
عراقي - كندا -قضية أحكام الأعدام بحق السفاح( علي الكيمياوي ) أصبحت أشبه بحكايات ألف ليلة وليلة , فلقد صدر بحقه أكثر من 6 أحكام بالإعدام منذ 2006 ولم يعدم لحد الآن !! حتى هذه القضية التي تمس أرواح الآبرياء التي أزهقها هذا الرجل , أصبحت سجالا بين الآحزاب المتصارعة على الحكم وقضية إنتخابية من الطراز الآول !!
الله أكبر
خالدالكويتي -بسم الله الرحمن الرحيم (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَآ اُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) صدق الله العظيم ،تنفيذ القصاص تشترط فيه امور : 1. أن يكون القتل عمداً 2. وأن يكون عن قصد ونية على القتل 3ـ وأن يكون المقتول برئياً 4. وأن لايكون طفلاً 5. وأن لا يدخل ضمن قاعدة الإحسان كالطبيب، 6. وأن لايكون احدهما مجنوناً 7.وأن لايكون القتل بسبب الدفاع المشروع عن العرض 8ـ وأن لا يكون دفاعاً مشروعاً عن النفس 9.أو دفاعاً مشروعاً عن المال. وكل الشروط لا تنطبق على المتهم لان فعلا قاتل النفس بغير حق اعدموا حتى ترتاح ارواح الشهداء العراقيين والكويتيين والاكراد
nero
nero -غير واضح
الله أكبر
خالدالكويتي -بسم الله الرحمن الرحيم (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَآ اُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) صدق الله العظيم ،تنفيذ القصاص تشترط فيه امور : 1. أن يكون القتل عمداً 2. وأن يكون عن قصد ونية على القتل 3ـ وأن يكون المقتول برئياً 4. وأن لايكون طفلاً 5. وأن لا يدخل ضمن قاعدة الإحسان كالطبيب، 6. وأن لايكون احدهما مجنوناً 7.وأن لايكون القتل بسبب الدفاع المشروع عن العرض 8ـ وأن لا يكون دفاعاً مشروعاً عن النفس 9.أو دفاعاً مشروعاً عن المال. وكل الشروط لا تنطبق على المتهم لان فعلا قاتل النفس بغير حق اعدموا حتى ترتاح ارواح الشهداء العراقيين والكويتيين والاكراد
Do not hung
Rizgar -executing him by suspending by the neck with a rope ,takes a couple of seconds, but let him die in prison every single day,
الى تركماني
كردي -صاحب التعلقيق رقم 2 اود ان اقول لك بقية بحياتك ولك العمر يا أخي واني متأثر جداعن مدى الاحباط الذي تعاني منه الي درجة انك دخلت الاكراد من كردستان تركيا في الموضوع ونعلم جيدا انت لايهمك لا حياة علي كيماوي ولاسلطان هاشم ولاحتى كل العرب فتعليقك مفهوم ومضمون واضح .
Do not hung
Rizgar -executing him by suspending by the neck with a rope ,takes a couple of seconds, but let him die in prison every single day,
خليك بعيد عن العنصري
واحد -الى رقم سته اتركك من كلام العجائز وروح اقراء لك كم كتاب ثقف نفسك شويه وخليك بعيد عن العنصريه شو دخل هاشم السلطان بحرب ايران وزير الدفاع ايام حرب ايران كان عدنان خيرالله الله يرحمه وكان ضحيه من ضحايه صدام بعد ان احس بشعبيته بين الجنود فقتله
عصابات البعث والسنه
ســـــــــــــــلام -نعـــــــــــم لعداله الســماء نعم لحقوق الشهداء، ليشهد كل العالم ان اخواننا السنه في العراق هم ابرياء من هؤلاء القتلـه ، وهم غير محسـوبين عليهم ، والعصابه نفسها مــازالة تسيطــر عليهم امثال ضافر العاني والمطلك (بلـمال العـــربي) .كـمى نطالب المحكمه العليى بفتح ملفات كل (البعثيين القتلــه) في الداخل والخارج ليقدموا للعداله ولــو غيابيـاً لينال هؤلاء جــزائهم.
عصابات البعث والسنه
ســـــــــــــــلام -نعـــــــــــم لعداله الســماء نعم لحقوق الشهداء، ليشهد كل العالم ان اخواننا السنه في العراق هم ابرياء من هؤلاء القتلـه ، وهم غير محسـوبين عليهم ، والعصابه نفسها مــازالة تسيطــر عليهم امثال ضافر العاني والمطلك (بلـمال العـــربي) .كـمى نطالب المحكمه العليى بفتح ملفات كل (البعثيين القتلــه) في الداخل والخارج ليقدموا للعداله ولــو غيابيـاً لينال هؤلاء جــزائهم.
الحمدلله
عواطف الكويت -الحمدلله الذي ارانا الله فيهم يوما اسودا ، وكما يقال الظلم ظلمات ،وان الله يمهل ولا يهمل .
كذبه
برهان العبيدي -ان ما يقوله الاكراد وما يدعوه عن حلبجه كذبه كبيره والمحكمه هو احتفال انتقامي من الجيش العراقي واذا استشهد هؤلاء الابطال فلا يزيدنا الا اصرارا على عروبة العراق والتصدي للعصابات الكرديه المجرمه
قتلة محترفون
شلال مهدي الجبوري -اود ان اعلم القاري نحن السنة لايشرفتا هذولة القتلة ويجب تنفيذ حكم الشعب بحقهم في اقرب وقت وحتى سلطان هاشم فهذا من شلة قصي وصدام ويجب اعدامه مع المجرم علي كيمياوي وسيق وان صدر ايضا حكم الاعدام بحقه. انا من الطائفة السنية ونظام صدام اعدم المئات من ابناء عشيرتي واقربائي. حتى هذا الخائن فرحان مطلق الجبوري لايشرفني انه من عشيرتي نحن نتبرا من هذا القاتل.الشعب الكردي شعب شقيق للشعب العربي فالتحيا الاخوة العربية الكردية وليخسأ القتلة والمجرمين
كذبه
برهان العبيدي -ان ما يقوله الاكراد وما يدعوه عن حلبجه كذبه كبيره والمحكمه هو احتفال انتقامي من الجيش العراقي واذا استشهد هؤلاء الابطال فلا يزيدنا الا اصرارا على عروبة العراق والتصدي للعصابات الكرديه المجرمه
الى 2تركماني
Heval Sweden -يا تركماني لا تتكلم حول العراق لأن التركمان ليسو من سكان العراق العراقيين بل مهاجرين من منغوليا وهم بقايا الخدم والحشم الذين جائو الى العراق مع العثمانيين ،اسكت لا تتكلم على اسيادك وألا ستطردون من العراق.
شلال مهدي الجبوري
Heval Sweden -بارك الله فيك ياجبوري ياشهم ياابن العراق العظيم كفيت ووفيت الشهامة والعدالة والمروءة ليست بعيدة عن العشيرة الكريمة الجبور الطيبون الذين نرتبط معهم بعلاقات طيبة وعلاقات صهر وزواج من الطرفين،عاشت الأخوة العربية الكردية الى الأبد.
حق يراد به باطل
زيد رمزي -لا يستحق سلطان هاشم اي حكم فهو ضابط كفوء ولكن الاكراد مصرين على أثبات وجودهم رغم أنف العرب.كنت أتمنا أن حكومه العراق المأكرده أن تثبت وجود ولكن لاشء ....وسيدفعون الثمن.وشكرا
شلال مهدي الجبوري
Heval Sweden -بارك الله فيك ياجبوري ياشهم ياابن العراق العظيم كفيت ووفيت الشهامة والعدالة والمروءة ليست بعيدة عن العشيرة الكريمة الجبور الطيبون الذين نرتبط معهم بعلاقات طيبة وعلاقات صهر وزواج من الطرفين،عاشت الأخوة العربية الكردية الى الأبد.