البولاني : اجتماعات بدول اقليمية لاعادة البعث
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعلن البولاني أن إجتماعات عقدت في دول إقليمية بهدف إعادة حزب البعث الى العراق .
لندن : أكد وزير الداخلية العراقي جواد البولاني أن اجتماعات عُقدت في دول إقليمية بهدف إعادة حزب "البعث" المحظور إلى العملية السياسية مشددا على ان القوات العراقية قادرة على سحق اي محاولة محاولة انقلابية . وقال البولاني الذي يتراس ائتلاف "وحدة العراق" لخوض الانتخابات المقبلة إن القوات الأمنية العراقية "قادرة على سحق" أي محاولة انقلابية.
وكانت السلطات العراقية فرضت مطلع الاسبوع الماضي حظرا جزئيا على العاصمة بغداد رافقتها عمليات دهم امنية بحثا عن مسلحين اثارت شائعات في الشارع العراقي عن محاولة لانقلاب عسكري .
ورداً على سؤال عن قدرة قواته على حماية النظام السياسي من انقلاب محتمل قال البولاني في حديث مع قناة "الحرة" الليلة وبعث بنصها الى "ايلاف" إنّ "هناك أكثر من خط حماية ودفاع يساعد المنظومة السياسية على الاستمرار في العملية الديموقراطية وإجراء الانتخابات .. الأجهزة الأمنية قادرة الآن على سحق أي محاولة للتأثير في العملية السياسية أو التدخل في العملية الديموقراطية القائمة على التداول السلمي للسلطة.
وشدد وزير الداخلية العراقي بالقول ان الانقلابات التي يتم الحديث عنها تشبه الانتحار على جدران الأجهزة الأمنية التي استطاعت أن تبني نفسها وثقافتها استناداً إلى القانون والدستور. ووزارة الداخلية قدمت 14000 شهيد لصالح المشروع الديموقراطي ولتثبيت أركان الدولة والقانون في العراق".
وحول احتمال عودة حزب "البعث" المحظور إلى العملية السياسية قال البولاني "عودة البعث أو الماضي بعيدة وليس في متناول أي قوة إعادة هذا الماضي إلى العراق. التاريخ لن يعيد نفسه وعلى الجميع أن يندمجوا في العملية الديموقراطية".
وعما إذا كان يؤكد عقد اجتماعات في دول إقليمية من قبل جماعات تسعى إلى تغيير المعادلة السياسية في العراق قال "نعم عقدت اجتماعات في عواصم عربية مجاورة وغيرها لكن الأجهزة الأمنية العراقية قادرة عبر دوائر في جهاز الاستخبارات وعبر بعض أدواتنا البسيطة والقليلة على الوصول إلى تلك الاجتماعات ومعرفة ما يدور في بعض ثناياها، وهي اجتماعات لن تصب في مصلحة أي طرف. العملية الديموقراطية هي القادرة على تحريك المجتمع العراقي في اتجاه التطوير ولا تستطيع أي جهة أن تعيد نظام الحزب الواحد أو حكم الفرد الواحد".
التعليقات
بصراااحه
عراقي صريح -والله اني مو بعثي ورب البيت اني مستقل بس يا ابن عمي اذا البعثيه يرجعولنا الامان والاستقرار ونخلص من هل الملالي ورجال الدين الي رجعونا الف سنه لي ورا والوضع الكسيف قاهلا وسهلا بعودتهم
البعث عائد
قاسم الكتبي -البعثية اشرف من اللص البولاني صاحب الاحتكارات المالية في سويسرا ولندن،البولاني ميخاف على الشعب أيخاف على نفسه من المحاسبة.انا اكول للبولاني ان البعث قادم رغم انوفكم يالشروكية.
وزير استثنائي
عبد السلام صالح -جواد البولاني وزير استثنائي أن تتخذ عهدا على أن تكون عند حسن ظن من سلمك الأمر ويتمنى أن يراك الأفضل والأصلح والأنجح فتسعى لتدرك الغايات وتحصد النجاحات في حين لا تنسى اوتتناسى السمو بالنفس والارتقاء بالذات فتلك معادلة صعبة قلة من يدركها و يستحيل أن يتنازل عنها من أدركها.. فالمراقب المنصف للأداء الحكومي العراقي لابد أن يجد أن وزارة الداخلية وتفرعاتها كافهلا تدخر جهداً ولا تستصعب حِملاً في سبيل استتباب الأمن للوطن والمواطن وقد سطرت وزارة الداخلية صفحات للتاريخ عن انجازاتها كتبت بماء الذهب ولابد لهذه الانجازات من قائد ينظم العمل ويخطط لغدٍ أفضل بدافع من وطنيته وتحفيز من ضميره وقد استشعرت جوارحة قول الله تعالى ( من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه) هذا رجلٌ يشار له بالبنان وتسطر له حروف الشكر والعرفان أنه وزير الداخلية (العراقي قلباً وقالباً)الوزير البولاني حيث أولى أهميه استثنائية لاستتباب الأمن في عموم العراق ودعم أمن المواطن وسلامته وهذه نقطه بارزه وأداء متفاني تسجل لهذا الوزير الشجاع والمميز في زمنٍ أصبح الإخلاص عملة نادرة أن لم تكن مفقودة كما لا ننسى دور منسوبي وزارته الذين بذلوا الغالي والنفيس وارخصوا أرواحهم وراحتهم في سبيل أن يكون المواطن بمأمن لنفسه وماله وعرضه. ولابد من الاشاره إلى مواقف هذا الرجل الانسانيه و المنصفه بحق كل من التجأ إليه في معضلة وما اكثر المعضلات في عراق اليوم! وشجاعته في رفع الظلم عمن وقع عليه ومحاسبة الظالمين وقد وضع نصب عينيه قول المصطفى عليه الصلاة والسلام ( انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً...الى اخر الحديث الشريف)..وهذه السمة انفرد بها البولاني بشكل مميز عن الوزراء من خلال متابعته الشخصية و الحثيثة لمشاكل وطلبات المواطنين وإنصاف المظلومين . إن مثل هذا الأداء المسئول يمثل بحق بداية حقبه جديدة في تاريخ العراق وبالخصوص وزارة الداخلية هذا المفصل الأمني الحيوي الذي سيطر عليه في العهد البائد وزراء كثر اختلفت أمزجتهم ولكنهم اتفقوا جميعاً على الظلم والاضطهاد وكان المواطن يخشى الوصول لوزارة الداخلية خوفاً من بطش وطبان ومن هو على شاكلته ممن اتخذوا مناصبهم وسيلة لسحق البسطاء .وقد أصبحت وزارة الداخلية في الوقت الحالي بفضل الله ثم بشخص السيد جواد البولاني ملاذاً لكل مستنصر ومستغيث ولكل ذي حاجة بهذا المرفق الحيوي. وأصبح الوزير يتابع
لن تعودو
ضياء الدين العماري -نحن الشروكيه اقسمنا بدم الحسين الشهيد بان لا تقوم قائمه لحزب البعث في العراق وانا اقول لصاحبي التعليقين 1 و 2 بانكم لن تعودو
الى 2
>>> -الى 2 البعث عائد اقول الشروكيه اشرف منك يا شركسي ومره ثانيه ضع يدك على راسك وانت تتكلم عن اسيادك الذين يحكموك انت واهلك منذ سبع سنوات وما زالوا
أهــلاً وسهــــــلاً
ســـــــــــــــلام -عودة حزب البعث يعني عودة المقابر الجماعيه عودة الدمار لـ35 عام ، يعني قتل البشر والشجر وحتى الحشر ، اعلموا ايها الصداميون القتله ، انتم اصبحتم غير مرغوب فيكم في الدول العربيه التي تقيمون فيها ، لتخوف الشعوب من جرائمكم ،فالمطلوب هو التخلص من شركم بأي طريقه وبأسرع وقت ، فمنهم من يريد يستعملكم في قتل الشعب العراقي ، ومنهم من يريد تنفيذ موازنه خبيثه في المنطقه ، ان لم تدركو هذا الامـر فانتم تلقون بأنفسكم في المحرقه، المهم ان تعودو الى العراق كمسالمين ،فالعراق هو بلدكم والشعب يرحب بعودتكم ، وان تعودوا من اجل الحكم، الشعب سوف ينهيكم عن بكرة ابيكم، وانتم احرار ، الهم اشهد اني بلغة.
وزير استثنائي بحق
خالد شعلان -الى الاخ عبد السلام صالح صاحب التعليق 3 مقالتك بحق البولاني اكثر من رائعه لانه يستحق ذلك بصدق مع تحياتي
الدقة
ليث -الاخ تعليق رقم 2 ارجو ان تذكر الوثائق والحقائق حول الاحتكارات المالية في سويسرا للبولاني اذا كان لديك حجة . واذا لم يك فاعتقد ان كلامك بلا معنى والاناء ينضح بما فيه
الشروكية صارواسياد؟
الى 5 الزمن الاغبر -الشروكية اليحكمون من 7 سنين؟ليش انتوا مدبريها؟؟اتنوا مال حكم؟ خليكم بالنهب واللطم والتذلل لايران اللي لو تموتون متحترمكم
ابواق سنيه عميله
احفاد البابليين -والله ياسياده الوزير نحن مع كل عراقي يريد ان يمسك زمام الحكم ولكن لان يكون ولائه الاول والاخير للعراق وتراب العراق وشعب العراق لان يكون عميل للسعوديه وسوريا والاردن وان ياخذ اوامره من هذه الدول التي تكره العراق والتي تبعث ابنائها لقتلنا
الرجال بالرجال
سعيد العراق -ما هذا ياسيد بولا؟ هل تستطيع ان تسكن خارج المنطقة السوداء ؟ واين عائلتكم الكريمة؟ هل مازالت في عمان؟نحن نتساءل ماهذا الكلام الذي يدل على القفز فوق الحقائق ...اي امن انت تتكلم عنه؟ واي قوات لديك؟ هل تقصد القوات الطائفية والتي لم تعرف معنى الوطن. هل هو مجرد كلام او مغالطات؟ ام مجرد قضاء فترة من الزمن في هذا المنصب الذي لم ولم تفهم ماهو هل هذه هي السياسة .. من انت؟ وماذا بعد؟.....