أخبار

بايدن: لم آت لتسويات وأنا واوباما نؤيد حظر البعث

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


أكد نائب الرئيس الاميركي جو بايدن عقب مباحثات مع الرئيس العراقي جلال طالباني انه لم يأت إلى العراق اليوم لتسوية مسالة منع مرشحين من الانتخابات المقبلة لان هذا شأن عراقي وعلى العراقيين تسويته بأنفسهم وقال انه بعد مباحثاته مع القادة العراقيين فأنه واثق من أنهم وضعوا يدهم على هذه المشكلة وهم يعملون على إيجاد تسوية عادلة لها مشددا على انه والرئيس اوباما يؤيدان منع عودة حزب البعث الصدامي إلى السلطة، فيما قررت الرئاسات العراقية الثلاث الليلة اختيار هيئة جديدة للمساءلة والعدالة لاجتثاث البعث .

طالباني مع بايدن

لندن: خلال اجتماع جلال طالباني الرئيس العراقي الى جو بايدن نائب الرئيس الاميركي في بغداد عصر اليوم تم بحث مجمل تطورات الأوضاع في العراق لا سيما الإستعدادات الجارية للانتخابات التشريعية المقبلة وتوطيد أطر التعاون المشترك بين العراق والولايات المتحدة الأميركية في جميع المجالات السياسية والإقتصادية والتنموية والإستثمارية. وأشار طالباني إلى الانجازات السياسية المتحققة على الساحة العراقية مؤكداً أهمية اعتماد مبدأ التوافق لإدارة البلد صوناً لحقوق جميع مكوناته وتجسيداً للوحدة الوطنية المنشودة.

وأشاد طالباني "بدور الولايات المتحدة الأميركية في تحرير العراق ومساعدة شعبه من خلال المساهمة في تثبيت الاستقرار ودعم التجربة الديمقراطية المتنامية" .. مشيراً إلى ضرورة توسيع العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين بما يخدم تطلعات الشعبين بمستقبل زاهر" كما نقل عنه بيان رئاسي الى "ايلاف" الليلة.

من جانبه أكد بايدن أهمية الدور الكبير والمؤثر الذي يلعبه الرئيس طالباني في التوفيق بين الآراء والمواقف وصولاً إلى مشتركات وطنية بين الفرقاء السياسيين .

وعقب الإجتماع أدلى طالباني و بايدن بتصريح صحافي مشترك قال فيه الرئيس العراقي " هذه مناسبة سعيدة جداً نستقبل فيها صديق الشعب العراقي العتيد جوزيف بايدن عندما كان في مجلس الشيوخ وفي المناسبات العديدة وقف مع الشعب العراقي فنرحب به ترحيباً حاراً من صميم القلب".

ومن جانبه قال نائب الرئيس الأميركي " شكراً سيدي الرئيس يسعدني أن أكون هنا في بغداد في زيارتي الرابعة منذ أن بدأت بهذا المنصب والثالثة منذ أن أصبحت نائب الرئيس ويسعدني أن أكون مع فخامتكم وقد التقيت صباح اليوم ممثل الامم المتحدة إد ملكيرت وأجريت لقاءات مع رئيس الوزراء المالكي ورئيس مجلس النواب اياد السامرائي وتناولت طعام الغداء مع شريحة من المسؤولين العراقيين المنتخبين. إذن الهدف الأساسي والنقطة الأساسية لزيارتي هي أن أقول أن العراق يبقى أولوية جوهرية لدى الرئيس أوباما وان إدارتنا ملتزمة بعراق ناجح مستقر يمثل جميع الطيف العراقي وعراق منصف.. ونحن ملتزمون ببناء شراكة متينة بين العراق والولايات المتحدة".

واضاف بايدن: "سيدي الرئيس لهذا السبب أنا هنا اليوم في العراق ولهذا السبب فإن واحدة من القضايا التي بحثناها هي تسريع الجهود في تنفيذ اتفاقية الإطار الاستراتيجي ويشمل ذلك توطيد الأواصر في مجال التجارة والاستثمار والتربية والتعليم والثقافة وكما أوضح الرئيس أوباما فنحن سننهي المهمة الزمنية مع مضي الصيف وسنقلل عدد قواتنا بما يتماشى مع الاتفاقية الأمنية العراقية الأميركية. ولكن حتى وإن خفضنا من عديد قواتنا فنحن سنكثف من انخراطنا السياسي والدبلوماسي والإقتصادي مع العراق.. وكما يقال عادة إن الاختبار الحقيقي للديمقراطية هي ليست الانتخابات الأولى وإنما الانتخابات الثانية. وفي الشهر الماضي قد أقر القادة السياسيون العراقيون قانون الانتخابات تاريخياً ولأول مرة تم تأييد نظام القائمة المفتوحة للانتخابات الوطنية.. القادة العراقيون اليوم يعملون سوياً على التأكد من أن الانتخابات التي ستجرى في السابع من مارس/آذار القادم ستكون مشتملة للجميع، شفافة ومنصفة".

كم اضاف " في مباحثاتي مع القادة العراقيين اليوم فإنه من الأمور التي تناولناها أيضاً هي قضية اثارت الجدل مؤخراً وهو المنع المتخذ لبعض المرشحين من الترشح للانتخابات الوطنية أريد أن أوضح هذه النقطة الهامة أنا لم آت إلى العراق اليوم لتسوية هذه المسألة هذا الشأن شأن عراقي وعلى العراقيين تسويته بأنفسهم هذا ليس شأني. أما اليوم وبعد المباحثات أنا واثق من أن القادة العراقيين وضعوا يدهم على هذه المشكلة وهم يعملون على إيجاد تسوية عادلة لها. القضية هي ليست بهدف إخضاع أفراد إلى المساءلة بسبب تصرفاتهم السابقة وإنما القضية هي مسار المنع بحد عينه، ان قادة العراق يفهمون اليوم إنه إذا الشعب العراقي والأسرة الدولية رأوا أن المسار مساراً منصفاً وشفافاً فذلك من شأنه تعزيز مصداقية هذه الانتخابات".

وقال بايدن : "دعوني أكون واضحاً أن الولايات المتحدة الأميركية تدين جرائم النظام السابق ونحن نؤيد تأييداً كاملاً الحظر الدستوري العراقي حول منع عودة الحزب البعثي الصدامي إلى السلطة. ونزولاً عند طلب الحكومة العراقية سنساعد العراقيين القاطنين في الولايات المتحدة على المشاركة في الإنتخابات من خلال توفير إمكانيات التصويت لهم في الولايات المتحدة، نحن مستعدون لدعم طلب أن يكون هناك مراقبون أمريكيون في الإنتخابات وهذا الدعم هو نموذج مصغر عن إلتزامنا بدعمنا واهتمامنا بالديمقراطية في العراق. دعوني أستغل هذه الفرصة لأعرب عن أسفي الشخصي للعنف الذي حدث في ساحة النسور والذي انخرط به موظفو شركة بلاك ووتر عام 2007، الولايات المتحدة الأميركية مصممة لإخضاع أي شخص ارتكب جريمة بحق الشعب العراقي للمساءلة. في حين نحن نحترم احتراماً كاملاً استقلالية النظام القضائي الأميركي أصبنا بخيبة أمل من جراء القرار القاضي بصرف الإتهام الذي كان يرتكز على الطريقة التي تم فيها حيازة بعض الأدلة، إن صرف الإتهام ليس تبرئة واليوم أنا أعلن أن الولايات المتحدة ستستأنف وتقدم طلب استئناف ضد هذا القرار، وان وزارة العدل الأميركية ستقدم طلب الاستئناف الأسبوع المقبل".

وفي النهاية قال: "سيدي الرئيس أمس وحين حلقنا في سماء بغداد شاهدت مدينة حية زاهية زاخرة بالإمكانيات مدينة تغيرت تغيراً جذرياً منذ أن زرتها في المرة الأولى عام 2003، أنواراً باهرة حلت محل الظلام، حركة سير مزدحمة في شوارع كانت آنذاك خالية أنا على يقين أن العراق على موعد مع أيام مشرقة واننا سننمي الشراكة بين بلدينا. أشكركم سيادة الرئيس على هذه الحفاوة."

.. ومباحثات مع السامرائي

كما بحث بايدن مع رئيس مجلس النواب أياد السامرائي آخر المستجدات على الساحة السياسية للفترة التي تسبق الإنتخابات العامة والتي وصفها نائب الرئيس الأميركي ب"المهمة" إضافة إلى إمكانية إقرار الموازنة الاتحادية في وقت مبكر بما يساعد على تعزيز صورة العراق لدى المجتمع الدولي والبنك الدولي. كما تم التطرق إلى إمكانية تحويل الحكومة إلى حكومة تصريف أعمال خلال فترة الانتخابات والتأثيرات السلبية المترتبة على ذلك.

من جانبه أوضح السامرائي ان ذلك جزءا من مشروع تقدمت به الرئاسة من أجل تعزيز النزاهة والرقابة على اداء الأجهزة التنفيذية في ملف الانتخابات مؤكدا وجود حالة من التراجع عن فقرة تصريف الأعمال ولكن التوجه لازال موجودا في السعي لضمان نزاهة وشفافية الإنتخابات.
وفي الحديث عن الإنتخابات القادمة وملف المشمولين بقرارات المساءلة والعدالة والآليات التي سيتم إعتمادها في التعامل معهم أكد الرئيس إلتزام المجلس بالأطر القانونية والدستورية في التعامل مع هذا الملف الحساس. وقال "أننا على ثقة تامة في قدرة القضاء العراقي والهيئة التمييزية على التعامل مع هذا الملف بمهنية عالية والتي باشرت عملها منذ عدة أيام في النظر في الطعونات المقدمة".

واضاف السامرائي "أن ما تم الترويج له بأن قائمة المشمولين بالإجتثاث قد بنيت على أساس طائفي هو أمر عار عن الصحة تماما, وقد تم ترويجه من أجل كسب التأييد السياسي لا أكثر. وجدد رفضه لمقترح تأجيل إبعاد المشمولين إلى ما بعد الإنتخابات لما في ذلك من تزوير لإرادة الناخب, خاصة في ظل الإئتلافات الكبيرة والقوائم المفتوحة داعيا المجتمع الدولي إلى المساهمة في مراقبة الإنتخابات كجزء من ضمان شفافيتها ولضمان إعتراف المجتمع الدولي بنتائجها.

من جانبه أكد نائب الرئيس الأميركي حرص بلاده على دعم إستقرار العراق وأن يبقى ذلك جزءً من أولوياتنا.

وجرى خلال الاجتماع ايضا مناقشة ملف المناطق المتنازع عليها وعملية نشر القوات المشتركة هناك حيث أعرب السامرائي عن عدم تأييده لهذا الأمر مؤكدا أن ذلك سيعزز من حالة الانقسام داخل المحافظة ولن يأتي بالنتائج المرجوة منه.

.. ونقاش مع المالكي

بايدن مجتمعا مع المالكي

واجتمع رئيس الوزراء نوري المالكي بمكتبه الرسمي اليوم مع بايدن حيث جرى بحث تطوير العلاقات بين البلدين ومناقشة التطورات الجارية في العراق،وتفعيل الجهود لإخراج العراق من الفصل السابع والإستعدادات لسحب القوات الأميركية من العراق.

وأكد المالكي "ان العلاقات بين العراق والولايات المتحدة شهدت تحسناً كبيراً وتجاوزت التعاون العسكري ولدينا رغبة أكيدة بتطويرها في جميع المجالات وفي إطار تنفيذ إتفاقية الإطار الاستراتيجي. وأضاف ان الحكومة العراقية حققت الكثير من الإنجازات في الجوانب السياسية والأمنية والإقتصادية وان الإنتقال من مرحلة الدكتاتورية إلى الديمقراطية بحاجة إلى المزيد من الوقت والجهد، وستكون الإنتخابات المقبلة حجر الزاوية في إستكمال بناء النظام السياسي وسنبذل قصارى جهودنا لتتم في أجواء حرة ونزيهة وشفافة لنكمل بها النجاحات التي تحققت في الأمن وبناء النظام السياسي وتحقيق تطلعات الشعب العراقي في تطوير الإقتصاد وتحسين الخدمات".

واضاف إن تطبيق قانون المساءلة والعدالة تم وفق الآليات الدستورية والقانونية وشمل جميع القوائم المرشحة لخوض الإنتخابات،ولم يستهدف جهة دون أخرى كما يدعي البعض،وعلى الذين تم إستبعادهم مراجعة الهيئة التمييزية التي تم تشكيلها من سبعة من القضاة وأقرها مجلس النواب للنظر في إعتراضاتهم.

من جهته قال بايدن "إن زيارتي الحالية تأتي في إطار الرغبة المشتركة لتطوير العلاقات بين البلدين وفي ظل الزيارات المتبادلة بين الجانبين ولتأكيد المضي في تنفيذ إتفاقية الإطار الاستراتيجي وتطوير العلاقات ومناقشة خفض عدد القوات الأميركية حسب الإتفاق الموقع بين البلدين".

وأضاف "لم أت إلى العراق لعقد أية تسوية وأنا والرئيس أوباما نؤيد تأييداً قوياً تنفيذ المادة السابعة من الدستور المتعلقة بعدم السماح لحزب البعث المنحل لممارسة نشاطه ونحن واثقون بأن الديمقراطية في العراق نضجت بشكل كبير ونتطلع معكم لإجراء الإنتخابات في أجواء حرة ونزيهة لأن هذه الإنتخابات تشكل مرحلة مهمة جداً وستسهم في دعم العملية السياسية والتحول الديمقراطي وطي صفحة الدكتاتورية التي عانى منها العراق في زمن النظام السابق".

وأبلغ نائب الرئيس الأميركي رئيس الوزراء ان الحكومة الأميركية ستستأنف الحكم في قضية شركة بلاك ووتر إنسجاماً مع طلب الحكومة العراقية . واكد ان الولايات المتحدة الأميركية تواصل جهودها لإخراج العراق من الفصل السابع وتمضي قدماً في تنفيذ إتفاقيتي سحب القوات والإطار الاستراتيجي،وان الترتيبات والإستعدادات جارية لخفض عدد القوات الأميركية في شهر آب المقبل،مشيداً في الوقت ذاته بالإنجازات التي حققتها الحكومة العراقية وآخرها عقود النفط ونتائج جولتي التراخيص النفطية التي أثارت إعجاب العالم.

الرئاسات العراقية : الاسراع بتشكيل هيئة مساءلة جديدة

قررت الرئاسات العراقية الثلاث للجمهورية والحكومة ومجلس النواب الاسراع بتشكيل هيئة مساءلة لاجتثاث البعث جديدة .

جاء ذلك خلال اجتماع عقدته الرئاسات الثلاث في بغداد ليلة السبت شارك فيه الرئيس جلال طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي و رئيس مجلس النواب اياد السامرائي حيث نوقشت فيه القضايا المفْصلية المتعلقة بالعملية السياسية في البلاد لا سيما موضوع قرارات هيئة المساءلة والعدالة بمنع مرشحين من خوض الانتخابات المقبلة .

وفي مؤتمر صحافي مشترك عقب الاجتماع قال طالباني "توصلنا الى نتائج مشتركة فيما يتعلق بموضوع الذين شملهم الاجتثاث" مؤكدا ان "الدستور والقانون موجودان كل من لا يوافق على هذا القرار يستطيع ان يراجع المحكمة التمييزية التي انتخبها البرلمان". وأشار إلى أنه سيتم الاسراع في تشكيل هيئة جديدة للمساءلة والعدالة كما أوضح أن "القانون هو السائد والدستور هو المرجع ونحن كلنا اقسمنا على القرآن الكريم ان نحترم الدستور والقوانين".

وأكد أن المصالحة الوطنية هي دين الحكومة ورئاسة البرلمان ورئاسة الوزراء مضيفا "لانستطيع ان نفرض التوافق على القانون وعلى المحكمة وعلى الدستور.. التوافق مبدأ سياسي في التعاملات السياسية وهذه قضية قضائية قانونية لا نستطيع لا رئيس الجمهورية ولا رئيس الوزراء ولا رئيس البرلمان ان نتدخل في شؤون القضاء من اجل التوافق".

من جانبه أشار السامرائي الى ضرورة تشكيل هيئة جيدية للمساءلة والعدالة مضيفا "بحثنا مع رئيس الوزراء تقديم ترشيحات في سبيل سرعة الوصول الى هذا الامر" وأوضح ان "الاجراءات الاحتياطية التي اتخذناها وبتشكيل اللجنة البرلمانية التي تدقق وايضا الهيئة التمييزية التي تضم 7 من قضاة التمييز تصب في هذا الامر مع التوصية لهم ووعدوا بسرعة حسم المسائل خلال الايام القادمة".

بدوره أشار المالكي إلى أن هذا الموضوع هو قضية قانونية "لا تحتاج الى المزيد من هذا الجدل الذي شوش على العملية القانونية التي جرت". واضاف "الآن اصبح أمامنا مجموعة من الاسماء اصبحت مشمولة بحكم الهيئة التي كانت مشرفة على هذه العملية وهي هيئة المساءلة والعدالة ولم تكن من قائمة واحدة ولم تكن فيها ابعاد طائفية سنية او شيعية او كردية وانما جميع القوائم شملت بهذا القرار وهناك من يقول انا غير مشمول ربما يكون فعلا غير مشمول .. الاجراء الحقيقي الذي يتفق مع القانون. واضاف ان "التوجه اننا ملزمون بتنفيذ قانون المساءلة والعدالة" .. مؤكدا انه يقتضي على من يرشح الى الانتخابات البرلمانية ان تتوفر فيه مجموعة من الشروط منها عدم شموله بالمساءلة والعدالة و الجريمة الجنائية . وقال "من لا يستوفي هذه الضوابط لا يعتبر مرشحا ومن يقول أني غير مشمول انا غير بعثي وانا غير مروج لحزب البعث وانا لا اؤمن بحزب البعث وعودته للعملية السياسية اصبح الطريق سالكا قانونيا قضائيا بتشكيل مجلس النواب لهيئة قضائية تمييزية بإمكان الذين يريدون ان يراجعوا القرار الصادر ان يذهبوا الى الهيئة التمييزية وهي التي تقول كلمتها النهائية".

وعلمت "ايلاف" ان مجلس الوزراء العراقي قد ارسل مرشحين الى مجلس النواب لاختيار هيئة جديدة للمساءلة والعدالة منهم خلفا لاعضاء الهيئة الحالية التي اثارت قراراته الاخيرة بحرمان مرشحين وكيانات سياسية من خوض الانتخابات المقبلة .

وكان مجلس النواب قد فشل في العاشر من الشهر الماضي في التصويت على قائمة قدمتها الحكومة العراقية بأسماء سبعة شخصيات لشغل المناصب الرئيسية في الهيئة بعد اعتراضات من قبل كتل سياسية على الأسماء المرشحة، التي كان أبرزها وليد الحلي القيادي في حزب الدعوة الإسلامي بزعامة المالكي .

وأوضح النائب سامي العسكري أن المصادقة على القائمة الجديدة لمرشحي هيئة المساءلة والعدالة سيعني إعادة النظر في قائمة المشمولين بقرارات الهيئة الحالية التي يرأسها علي فيصل اللامي . وقال في تصريح نقلته وكالة "السومرية نيوز" أن "المصادقة على الهيئة الإدارية الجديدة للهيئة سيحدد الأسماء النهاية التي سيتم شمولها بإجراءات المساءلة والعدالة".

وكان الرئيس الطالباني قال في مؤتمر صحافي الخميس الماضي إنه "ليس راضياً عن اجتثاث البعث وأن صدام حسين هو من اجتث البعث من خلال قتل قادته ومبادئه"، مشيراً إلى أنه "من غير الممكن أن يأخذ أحداً بجريرة تصرفات صدام حسين".

وكانت هيئة المساءلة قدمت إلى المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في الثامن عشر من الشهر الحالي القائمة النهائية للمشمولين بقرارات حظر المشاركة في الانتخابات المقبلة والتي تضمنت 511 اسماً بعد تدقيق اللجان البرلمانية التي شكلها مجلس النواب للتدقيق في قرارات هيئة المساءلة . ومن المتوقع أن تجري الانتخابات التشريعية في السابع من آذار المقبل، ويشارك فيها بحسب إحصاءات المفوضية 165 كيانا سياسيا ينتمون إلى 12 ائتلافا انتخابيا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ان لم تستجي فاصنع ما
عراقي اصيل -

فقط اقول اشوية استحوا من انفسكم ياحكومة . يلا يبقالكم اشوية ماء الوجه غيرو هيئة المسالة والعدال . وهي شنو هيئة المسالة والعدل اصلا موو عراقية وما تخدم العراق بالمرة هم اشخاص ايرانين قلبا وقالبا .

ان لم تستجي فاصنع ما
عراقي اصيل -

فقط اقول اشوية استحوا من انفسكم ياحكومة . يلا يبقالكم اشوية ماء الوجه غيرو هيئة المسالة والعدال . وهي شنو هيئة المسالة والعدل اصلا موو عراقية وما تخدم العراق بالمرة هم اشخاص ايرانين قلبا وقالبا .

جلال نسى
Hamid -

جلال طالباني يقول هذه مناسبة سعيدة جداً نستقبل فيها صديق الشعب العراقي العتيد جوزيف بايدن عندما كان في مجلس الشيوخ وفي المناسبات العديدة وقف مع الشعب العراقي فنرحب به ترحيباً حاراً من صميم القلب . هل مام جلال يعرف البعثين غير صدامين مام جلال يتباها بيهم و يريد عودتهم الى برلمان هم يكرهون جوزيف بايدن. اعتقد جلال لن يقرر من يعود او لا يعود حتى يشتركون في الحكومة فقط اهالي حلبجة والانفال و قبور جماعية ووووووووو يقررو. اعتقد التصرح الذي ادلى بهي مام جلال زعل الاكراد لانه جلال نسى كل ماسات الاكراد الذي انا وحد منهم واقول حسبي الله ونعمى الوكيل يا مام جلال. ارجو النشر

جلال نسى
Hamid -

جلال طالباني يقول هذه مناسبة سعيدة جداً نستقبل فيها صديق الشعب العراقي العتيد جوزيف بايدن عندما كان في مجلس الشيوخ وفي المناسبات العديدة وقف مع الشعب العراقي فنرحب به ترحيباً حاراً من صميم القلب . هل مام جلال يعرف البعثين غير صدامين مام جلال يتباها بيهم و يريد عودتهم الى برلمان هم يكرهون جوزيف بايدن. اعتقد جلال لن يقرر من يعود او لا يعود حتى يشتركون في الحكومة فقط اهالي حلبجة والانفال و قبور جماعية ووووووووو يقررو. اعتقد التصرح الذي ادلى بهي مام جلال زعل الاكراد لانه جلال نسى كل ماسات الاكراد الذي انا وحد منهم واقول حسبي الله ونعمى الوكيل يا مام جلال. ارجو النشر

حكومه فاشله مجرمه
سعيد -

ماذا تنتظرون اين وعود المالكي وحكومته العميله الفاشله الغير شرعيه ووزرائه هل قضي على الفساد الادراي والمالكي وحاشيته افسد الفاسدين؟ وهل انجزت المشاريع الوهميه التي وعدوا الشعب بها؟ وهل استتب الامن وكل يوم يسقط العشرات من ابناء العراق ضحايا لا ذنب لهم سوى انهم عراقيون؟ نعم انها الاحزاب المقيته الشيعيهالتي تعيش خارج التاريخ والتي اتخذ بعضها مسميات اسلاميه وهي بعيده كل البعد عن الاسلام وروحه حيث تدعوا هذه الاحزاب الى التفرقه ومصادرة الاخرين في حين يدعوا الاسلام الى الوحده والتكاتف واحترام الاخر. اما الاحزاب الكرديه فهي احزاب انفصاليه في شكلها ومضمونها ,احزاب مجرمه اعتادت على القتل والسرقه والتامر كانت دوما سكينا في خاصرة العراق تعتاش من خيرات العراق وتضمر له العداوه والبغضاء . العراق ينزف دما من تسلط هؤلاء على مقدراته وخيراته ,من منا لا يتذكر السوداني وسرقته لاموال هذا الشعب وها هو حر طليق لا يحاسبه احد على فعلته ومن قبله خضير الروزخون وقتله للطلاب في الامتحانات والحكيم واجرامهم وومفخخاتهم ام عادل عبد المهدي وعصابته التي سرقت وقتلت الابرياء ولايزال يتمتع بمنصبه وامتيازاته ضاربا بعرض الحائط كل قيمه انسانيه وقديما قالوا (اذا كنت لاتستحي فافعل ماشئت ) اما حاشية المالكي ومستشاريه فهي الطامة الكبرى فبعض هؤلاء كانوا كسبه واصحاب مهن شعبيه اصبحوا برتبة لواء وبعضهم شيوخ دين اصبحوا عمداء والبعض لايملكون اي شهادة اكاديميه اصبحوا قادة ولم تتوقف الماساة عند هذا الحد بل عمد هؤلاء الى جلب اقاربهم وذويهم من انصاف المتعلمين ليزجوا بهم في مختلف مفاصل الدوله وخاصة الامنيه والاستخباريه ليصبحوا عبئا ثقيلا يرهق كاهل الدوله ويؤسس لمستقبل اسود لاجيالنا القادمه . السؤال المطروح من يداوي جراحك ياعراق ومن ينهض بمستقبل ابنائك ومن ينير الطريق للاخرين ,هل يفعلها ابناء العراق وينتخبون الاصلح ام يفعلون العكس .البعث اشرف مليون مره من هذه الحكومه ولو كان البعث مثلما تتكلم حكومة المجرمين لكان امريكا دعمته بكل الوسائل

حكومه فاشله مجرمه
سعيد -

ماذا تنتظرون اين وعود المالكي وحكومته العميله الفاشله الغير شرعيه ووزرائه هل قضي على الفساد الادراي والمالكي وحاشيته افسد الفاسدين؟ وهل انجزت المشاريع الوهميه التي وعدوا الشعب بها؟ وهل استتب الامن وكل يوم يسقط العشرات من ابناء العراق ضحايا لا ذنب لهم سوى انهم عراقيون؟ نعم انها الاحزاب المقيته الشيعيهالتي تعيش خارج التاريخ والتي اتخذ بعضها مسميات اسلاميه وهي بعيده كل البعد عن الاسلام وروحه حيث تدعوا هذه الاحزاب الى التفرقه ومصادرة الاخرين في حين يدعوا الاسلام الى الوحده والتكاتف واحترام الاخر. اما الاحزاب الكرديه فهي احزاب انفصاليه في شكلها ومضمونها ,احزاب مجرمه اعتادت على القتل والسرقه والتامر كانت دوما سكينا في خاصرة العراق تعتاش من خيرات العراق وتضمر له العداوه والبغضاء . العراق ينزف دما من تسلط هؤلاء على مقدراته وخيراته ,من منا لا يتذكر السوداني وسرقته لاموال هذا الشعب وها هو حر طليق لا يحاسبه احد على فعلته ومن قبله خضير الروزخون وقتله للطلاب في الامتحانات والحكيم واجرامهم وومفخخاتهم ام عادل عبد المهدي وعصابته التي سرقت وقتلت الابرياء ولايزال يتمتع بمنصبه وامتيازاته ضاربا بعرض الحائط كل قيمه انسانيه وقديما قالوا (اذا كنت لاتستحي فافعل ماشئت ) اما حاشية المالكي ومستشاريه فهي الطامة الكبرى فبعض هؤلاء كانوا كسبه واصحاب مهن شعبيه اصبحوا برتبة لواء وبعضهم شيوخ دين اصبحوا عمداء والبعض لايملكون اي شهادة اكاديميه اصبحوا قادة ولم تتوقف الماساة عند هذا الحد بل عمد هؤلاء الى جلب اقاربهم وذويهم من انصاف المتعلمين ليزجوا بهم في مختلف مفاصل الدوله وخاصة الامنيه والاستخباريه ليصبحوا عبئا ثقيلا يرهق كاهل الدوله ويؤسس لمستقبل اسود لاجيالنا القادمه . السؤال المطروح من يداوي جراحك ياعراق ومن ينهض بمستقبل ابنائك ومن ينير الطريق للاخرين ,هل يفعلها ابناء العراق وينتخبون الاصلح ام يفعلون العكس .البعث اشرف مليون مره من هذه الحكومه ولو كان البعث مثلما تتكلم حكومة المجرمين لكان امريكا دعمته بكل الوسائل

حكومه فاشله مجرمه
سعيد -

مكرر

حكومه فاشله مجرمه
سعيد -

مكرر

لا لحزب البعث
طالب بن محمد -

انا اريد ان اطرح سؤالا للعقلاء فقط : لماذا يعود حزب البعث الى السلطة في العراق ؟ الم تتعظو من السنوات العجاف التي كان فيها في السلطة ، سنوات حروب ودمار وحصار بسبب شعارات رعناء وحمقاء كالقومية والاشتراكية ، نعم من مصلحة العراق ان لايعود هؤلاء الحمقى الى السياسة في العراق لانهم وبكل بساطة مجرمون وقتلة تحياتي

كلهم عملاء
د سلام -

لم تكن في نية الاحتلال يوما ما أن ينشر ديمقراطية وحرية حقيقية في بلادنا العربية والاسلامية، لكنهم أرادوا (ديمقراطية) بمقاسات مفصلة شيعيا وايرانيا تناسب المصالح الغربية، وتحقق لهم أطماعهم، وأرادوا للعراق حرية رأي تبيح نشر الرذيلة، وتفتح الباب على مصراعيه لقيم العولمة الغربية من اختراق منظومتنا الأخلاقية والجهادية.. ولكي تنطلي الخدعة فلابد من القبول بخصوم سياسيين، ولا بد من القبول برأي مخالف، ولكن إذا ما تغيرت قوانين اللعبة واقترب الخصوم من النجاح من خلال عمل سياسي سلمي شهروا بوجوههم أسلحة الاجتثاث، واذا ما حاولت وسائل الاعلام ممارسة حريتها في التعبير عن رأيها وكشف الحقيقة قتل صحافييها، وأغلقت مكاتبها.. واذ لم ينفع معها كل ذلك فقد شهروا بوجهها سلاح القضاء الذي يتربع فوقه قضاة معروفوا التبعية والولاء.. والتهم الجاهزة والمعلبة كفيلة بإعدام نصف الشعب العراقي إن وجدوا الى ذلك سبيلا.. المالكي فقد توازنه وأخذ يترنح اقترابا من السقوط، وبدت علامات الفزع جلية على وجوه معممي وعباءات العمالة في البرلمان، ولم يعد في وسعهم اليوم بعد أن نفذت حيلهم سوى استعمال آخر أوراقهم لقلب الساحة على االلاعبين، وفي ممارسة كل ما بحوزتهم من أساليب الاثارة والتخويف أملا منهم في كسب الشارع مرة أخرى.. وهيهات لهم ذلك.. وبينما تحاول حكومة المالكي الجاهله تكميم الأفواه التي تكشف الحقيقة أو بعضا منها داخل العراق، تحاول الادارة الأمريكية من جانبها تكميم افوه القنوات الفضائية الجريئة، كقناتي الرافدين والرأي، تحت ذريعة الترويج للارهاب، وهي السيف المرفوع بوجه كل من نطق بكلمة الحق وصرخ بوجه الباطل.. ولكن هيهات منا الذلة لعمائم العمالة، وهيهات منا الذلة للمخطط الصهيوني الماكر، وسنبقى نلاحقهم إن لم يكن بفضائيات فمن خلال مواقعنا على النت، وسنكون كوابيسهم التي تطاردهم ليل نهار.. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون.وعلى الشعب العراقي اجتثاث الاحزاب الايرانيه وحكومة الاميه التي لم تنجح بشيء الا الفاسد والعماله والاجرام

رد على الاخ في ت2
رامي -

في الواقع اذا نبقى في هذه العقليه نقراء على العراق السلام..الى الاخ الكردي في ت2لازال يغني على حلبجة وفي حينها تقربر الامم المتحد وامريكا ادانوا ايران بذلك واليوم بعدان غاب الاسد واحتلوا المحتلين العراق الحبيب وجاء عملائهم وحققوااحلام المحتلين الايراني والامريكي .اصبح البعثين البالغ عددهم ملائين العراقين غير مرغوبين لدى المحتل وعملائهم..انقلبت الاية بان العراقين الذين دافعوا عن سيادة العراق اصبحوافي خبر كان .وبادين وجلال الطلباني الكردي المتعصب يريدان ان يدافعان عن البعثين...نحن متاسفين ...لانريدن احد يعطف على البعث الذي في مقدمة المقاومه

حكومة مرتزقه
فؤاد -

اذا اراد احد ما ان ينقذ بلاد الرافدين فيجب ان يجتث المجرمين ولصوص العراق الطلباني والمالكي والبرزاني وغيرهم الذين باعو العراق والشعب العراقي بارخص الاثمان اصبح العراق الان وبضل حكومه فاشله وعميله لاامريكا وايران اخطر وافسد دوله في العالم

أين الديمقراطيه
صلاح العبيدي -

يس من المعقول ان يقطع الاخ بايدن هذه المسافات و يأتي الى العراق ليقول لحكام العراق السلام عليكم و من ثم يغادر قبل أن يجر أذان المالكي و مام جلال والاخرين و لكن لم يصرح بذلك حتى لا يعتبر ذلك تدخل ومساس لسيادة العراق و استقلاله لأنه كما تعلمون أن العراق يمتلك السياده مائه بالمائه في ظل حكامه المحترمون, كما أن اجتثاث البعث أو غيره ليس من صلاحية الحكام فذلك متروك للشعب هو حر في اختيار الشخص المناسب الذي يحقق طموحاته من خلال صناديق الانتخابات أن كانت هناك ديمقراطية حقيقية , اتركوا القرار للشعب فهو صاحب القرار وصاحب المصلحه في اختيار الشخص المناسب فليس فلان من المسؤلين هو اصلح و انزه أو اكثر وطنيه من الذين تم اجتثاثهم , فهذه الامور متروكه للناخب فقط وليس لاحد الحق أن يتدخل .

حقيقة
عبدالحسين احراك -

صدام كرهته تحت تاثير الدعاية سنوات طويلة والان اتابع كل ما قام به واجده انه حفظ كرامة العراق وارضه وسيادته ولا فارسي كان يكدر يطب ارضنا حتى الامريكان لم يقدروا ان يحتلوا بلدنا قبل ان ياتوا بارعين جيش واربعين عميل معاهم وطالباني اولهم .احذركم الجلبي ورا اللي صار ومالكي وحكيم مرجعهم ايراني حتى لو تعم حزب الدعوة شوية لكن قيادته بيد الايراني الفارسي علي الاديب .

امريكي
سامي الحربي -

زمن عجيب كردي وامريكي يقررون مصير العراق

ما هو الفرق؟
الخديوي -

يقولون ان البعث حزب اجرامي ديكتاتوري والدليل هو شهود زور تنسدهم سلطة مليشيات طائفية مدعومة من قوات احتلال ويقولون ان الاحزاب الطائفيه الحاكمة اليوم هي ديمقراطية مملوءة بالحرية وحقوق الانسان والدليل اذاعات وفضائيات واعلام مدعوم من اجهزة قمعية لم يسبقها في الاجرام احد عبر التاريخ واموال مسروقة وفضائح تزكم الانوف رغم كل عطور بايدن واوباما وشركاه اذن اين الحقيقة؟ ومن يحكم بالعدل بين الحالتين؟ لايوجد اعدل من التاريخ لنسأله عن الفرق بين حكم البعث وحكم الطائقيين وحوابه مثبت وواضح لكل من له بصر وبصيرة:ملايين المهجرين (ايام البعث كانوا مليونين وهو الرقم الاكبر والمبالغ فيه كثيرا من قبل المعارضين)واليوم يتجاوز الستة ملايين باحصاءات مثبتةونسبة الفقر والامن والحواجز الكونكريتية والسرقات والاعدامات والابادة الطائفية والاحتلال وانتهاكاته للاموال والاعراض ويكفي ان العراقببن اللاجئين والملجأين يمنعون من العوده لبيوتهم ووطنهم وان العراقيين يجري اعادة توطينهم في دول اخرى!!وهذا لم يحصل حتى مع الفلسطينيين المشردين..انها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي هي في الصدور

بايدن يـــــــــدرك
ســـــــــــــــلام -

لــتسمـع حثالات الاجـــرام البعـثي المحضـور ان اجتثاثكــم هو مطـلب الشعب العراقي في كل طـوائفه،ولجنة المسائله هي يد الشعب ، والسـيد بايدن هو يدرك ذلك جيداً، وعودتكم للحكم يعني هو برنامج لقتلكـم والتخلص منكم، لان اصبحتم غير مرغوب فيكم للجرائم الذي ارتكبتوها ضد البشريه،وان عدتم ستكون الحاسمـــه لكـم انشـــاء الله ،لو كان معكـــم كا العالم.

الي التعليقرقم1
ربيع العبادي -

الي رقم 1 عراقي غير اصيل انته منو حته تتهم الائخرين مو عراقيين شوف اصلك لو دليمي لو جنابي وكلكم اصلكم روم او ترك ولك احنه اهل العراق الاصلاء لو عندك اصل كوله يا تعبان العراق عراقنه وموتو بغيضكم طول العمر لئنه العراق يحكمه الاءن العراقيين الاصليين

i love iraq
adam -

الحمد للة لئ كل شياجتثاث الجراثيم من جسد العراق بعد عمليات معقدة وبمشاركة جميع العراقيين الشرفاء بقيادة الدكتور الجلبي والدكتور المالكي بدئ يتمايل للشفاء جسد العراق من هذة الجرثومة القاتلة ووزارة الصحة العراقية قررت ان تصنع علاج خاص لهذة الجرثومة اسمة المسائلة والعدالة وسوف يكون هذا العلاج فعال حتئ للورام الخبيثة والامراض المزمنة مثل الحزب الواحد وانتخاب٩٩% وكثير علئ العراقيين ان لا خافوا من هذة الامراض بعد اليوم

عجيييييييييييييييييب
yousef -

أعجبتني مقولة الطالبني أن أمريكا حررت العراق لاأدري هل هناك فرق بين المغول هولاكو وبوش وأمريكا أما هولاء البيادق الدين بحسبون أنهم حقا رِؤساءيظنون أن الله غافل عما يعمل الظالمون أقول للعراق حرروا أرضكم من المارينز ثم نصبوا ماشئتم وكفاكم عبثا فهل ترضى أمريكا أن يطأ جندي أرضها أقرؤا قول الله ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين فان كنتم مؤمنين فلا عزة لكم بوجودهؤلاء الكفرة على أرضكم وان كان غير دلك فهنيئا لكم الطالباني والمالكي مدراء تنفيدين لشركة العراق المغتصبة

نرحب بالراي المنتفع
محمود -

انا شخصياَ ارحب برآى ممثل الامريكي السيد بايدن طالما يسعى الى تهدئة الوضع ويريد نجاح العملية الديمقراطية.... ولماذا لا ؟ كذالك يجب ان لا ننسى فضل الامريكي لتحريرنا من الظلمات والتبعية العنصرية..الشكر والترحيب باي مبادرة هدفها تعزيز الاستقرار الأمني في العراق المضحي والجريح.

نظرة تفائلية
هيثم -

ليتسنّى للعراق ان يصبح دولة حديثة متطورة، يستوجب على ساسة العراق العمل لفصل الدين عن الدولة والابتعاد عن النهج الطائفي. اعتقد ان سنة العراق عموما سيتجهون وبشكل أسرع من الشيعة في الابتعاد عن الطائفية والسير باتخاذ الهوية العراقية كمفتاح اساسي لبناء الدولة الحديثة وذلك للحفاظ على وجودهم وثقلهم السياسي. عندها فقط ستحدث طفرة نوعية في الحراك السياسي وتفاعلات سياسية فاعلة لاحداث تغيير حقيقي على الساحة العراقية. حيث سيكوّن مركز ثقل يجذب اولئك الشيعة المومنين ايضا بالهوية العراقية. وبغضّ النظر عن حقيقة أن معظم الشيعة تسيطر عليهم زعاماتهم الدينية، بما في ذلك بعض مثقفيهم مع الأسف، الا انني أعتقد انه على المدى الطويل (10 سنوات) سوف يكتسب هذا التوجه زخما ويتحول الى تيّار يصعب ايقافه. ومن ناحية أخرى لايمكن اغفال العامل الخارجي، فالعراق اليوم هو ساحة عراك مصالح لعدد من الدول (السعودية وفلكها، سوريا، تركيا، ايران والولايات المتحدة). الصراع الأكثر أهمية هو الدائر بين ايران والولايات المتحدة، فان حصل وتم حل هذا الصراع بصورة مرضية للطرفين سينعكس هذا ايجابيا على العملية السياسية والسير بالعراق الى طريق الانتعاش.

لاللبعث ثانية !!
عراقي - كندا -

حفظ الله تعالى بلدنا الحبيب العراق وأهله الطيبيين من كيد الآعداء والإرهابيين القتلة والبعثيين الذين يغيظهم خروج العراق من محنته الحالية وهم أساس كل بلاء وخراب حل بالعراق ماضيا وحاضرا , هيهات للبعث وأزلامه أن يعودوا للحكم والنفوذ , هذه مجرد ( أحلام يقظة ) تراود نفوسهم المريضة !!

اخوة
احفاد البابليين -

نرى ان العملاء من الاقليه تربط العراق ب ايران؟؟هل تريدون ان نرجع نبيع شبابيك وبيبان وسقوف بيوتنا ؟؟رجعتونا 1000 سنه الى الوراء وتريدون ان ترجعوا حتى اترجعونا نعد 1000 سنه ثانيه ...انتهى حكم السعوديه للعراق سنه 2003 بعدما كانوا محتلين العراق من زمن الحجاج ورجع الحكم لنا نحن اصحاب الارض البابليه الطاهره ...وماذا فعلوا اهل السنه في احتلالهم للعراق غير الحروب والدمار وسرقه اموالنا وبعثرة اراضينا وقتلنا ودفننا احياء بالرغن هم غرباء عن ارض بابل وولائهم للاعراب وليس للعراق يعني عملاء وخونه هل تريدون ان يرجع راتب الموضف 3 دولارات ؟؟؟؟؟ ن

الى ربيع العبادي وسل
عراقي ابن عراقي -

انت مت بغيضك لان الحكم راجع للسنة وانتوا تعرفون هذا الشي راح يصير عن قريب اذا مو انتخابات بس يطلعون الامريكان ميت انقلاب يصير عليكم منو يحميكم بعد؟ قبر لف هيجي اكثرية وهيجي اصلاء لطامة بس مال لطم وبوك.زين الحكم انطتكمياه امريكا زين كدرتوا تسوون امن خدمات لو بس لغف .اما سلام فاقول له كان هددت وسويت شي ضد البعث من كان بالحكم سنوات طويلة ليش هو من يرجع البعث بعد راح ؟ راح تطلع تهتف هلهولة للبعث الصامد مثل ماجنتوا تسوون دائما.

رغبة الشعب
حميد -

لقد نزل أخيرا بايدن لرغبة الشعب العراقي ، الذي قرر عدم عودة البعث الصدامي المجرم الى السلطة ، وقد عبر عن ذلك بأنه قرار عراقي ، وكنا قد سمعنا قبل ذلك نعيقا امريكيا وعربيا بمباركة عودة البعث ، أما انتخاب هيئة مساءلة جديدة فسوف لن ولم يغير من الموضوع شئ وقرار حضر البعث من العودة أمر موكد ، الشعب العراقي كله من أقصاه الى أقصاه يرفض عودة البعث ، أما حديث الطالباني الدبلوماسي للصحفيين قبل يومين أو اكثر ، حول هذا الموضوع قد يكون صفقة للكرد للحصول على مزيدا من الدعم الامريكي للأقليم ، ولكن سيخيب الشعب العراقي كل ذلك لأنه وعى المرحلة ووضع خطا أحمرا لكل بعثي ، وما نسمعه من تريد للأسطوانة المشروخة من قبل بعض الأخوة المعلقين كايراني وفارسي وصفوي أصبح شيئا تافها.

الى معلق رقم 11
صلاح العبيدي -

ليس عيب على الكوردي أن يقرر مصير العراق أذا كان وطنيا و مخلصا للعراق و يحافظ على وحدته ولكن العيب و المستهجن ان يكون المسؤل عربيا ولكن عميل لأيران ولاتهمه مصلحة العراق و اهله بالقدر الذي يسعى لخدمة العجم .

هذه سياسة أم نفاق؟
حسين هادي -

جلال الطالباني لا هم له إلا تقسيم العراق و الضحك على ذقون العراقيين و الأمريكيين

خلن يولن
ابنك يا عراق -

صدكتو انتو حكومه هههههههه سالمين