مسؤول عراقي: حذرنا من أجهزة كشف المتفجرات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
قال مسؤول عراقي رفيع إن الداخلية العراقية أخطرت قبل سنتين بألا تشتري أجهزة كشف متفجرات تقول بريطانيا انها لا تعمل ومست صفقة الشراء شبهات بالتلاعب.
بغداد: قال المفتش العام في وزارة الداخلية العراقية عقيل الطريحي الاحد إنه حقق في شراء أجهزة كشف المتفجرات التي باعتها شركة ايه تي اس سي قبل سنتين وتبين له أنها أجهزة "لا تعمل" وأنها بيعت بثمن مبالغ فيه. واقترح ألا يشتري العراق هذه الأجهزة.
وقال الطريحي لرويترز ان الفساد يكتنف هذه الصفقة وأنه أشار الى ذلك ورفع تقريره الى وزير الداخلية. ولم يذكر الطريحي أي تفاصيل في مزاعم الفساد. وأضاف أنه قال ان الشركة التي تعاقدت معها الوزارة لا تتمتع بسمعة دولية طيبة في مجال كشف المتفجرات وان ثمن الاجهزة التي تبيعها مبالغ فيه ولا يتناسب مع امكانياتها.
ولم يتبين بعد السبب الذي أدى الى توقف الأمر عند نقطة تقديم المفتش العام لتقريره وعدم اتخاذ المسؤولين العراقيين خطوات تحول دون استيراد المزيد من هذه الأجهزة أو تخرجها من الخدمة. ودافع بعض المسؤولين العراقيين عن الأجهزة وقال الطريحي ان التحقيق المبدئي كشف قدرتها على كشف بعض القنابل.
وقالت الهيئة البريطانية للأعمال والابتكار والمهارات يوم الجمعة انها ستحظر صادرات جهاز كشف المتفجرات ايه دي اي 651 الى العراق وأفغانستان. وقال مسؤولون بريطانيون ان الشرطة البريطانية ألقت القبض على صاحب الشركة التي تقوم بتسويق الجهاز للاشتباه في تلاعب.
وقال الطريحي ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عقد لجنة رفيعة المستوى في أعقاب تقديمه تقريره بشأن أجهزة كشف المتفجرات قبل سنتين. كما اقترحت هذه اللجنة ألا تشتري السلطات العراقية هذه الاجهزة لكنها لم توص باخراجها من الخدمة. وأضاف الطريحي أن المالكي عقد لجنة أخرى للتحقيق بعد أن ظهرت أخبار في الصحف العام الماضي تنتقد الصفقة.
التعليقات
We need DOGS
Abu_laith -Very simple.
We need DOGS
Abu_laith -Very simple.
تعمل أو لا تعمل
عزيز علي -مالذي يعمل في الدولة العراقية الحالية حتى تريدون من الأجهزة الحالية أن تعمل ؟ وبالقدر الذي يتعلق بوزارة الداخلية ، وباعتبار الأمر فضحية ومثلبة لوزير الداخلية البولاني الغريم القوي للمالكي فإن عقد لجنة رفيعة المستوى من قبل رئيس الوزراء لمناقشة الموضوع قد يدخل في باب التسقيط السياسي ، سيما وإن المالكي عقد اجتماعاً لكبار مسؤولي الداخلية بدون أن يكون وزير الداخلية حاضراً .. ...
تعمل أو لا تعمل
عزيز علي -مالذي يعمل في الدولة العراقية الحالية حتى تريدون من الأجهزة الحالية أن تعمل ؟ وبالقدر الذي يتعلق بوزارة الداخلية ، وباعتبار الأمر فضحية ومثلبة لوزير الداخلية البولاني الغريم القوي للمالكي فإن عقد لجنة رفيعة المستوى من قبل رئيس الوزراء لمناقشة الموضوع قد يدخل في باب التسقيط السياسي ، سيما وإن المالكي عقد اجتماعاً لكبار مسؤولي الداخلية بدون أن يكون وزير الداخلية حاضراً .. ...
عمولات عمولات عمولات
عراقي متشرد -ظهر أمس مدير مكافحة المتفجرات على احدى الفضائيات متحدثآ من عمان وكان عصبيآ في رده وفي دفاعة عن فعالية تلك الأجهزة،واتهم أطرافآ بتشويه سمعة تلك الأجهزة وقال لماذا الآن تثار هذه الضجة؟ولو أنه كان متابعآ للأخبار لقرأ الكثير من التصريحات التي كانت تطلق عن عدم فعالية تلك الأجهزة ولكن يبدو أنه لم يسمع تلك التصريحات فقد كان منشغلآ في أمور أخرى أهم من تلك وأهم من أرواح العراقيين.أنا العراقي المتشرد كنت وما زلت أتابع أخبار تلك التعليقات ومنها ما قاله أكثر من مسؤول وضابط أمريكي من عدم فعالية تلك الأجهزة،بل ذهب أحدهم وقد ذكر اسمه صراحة الى انه مر بشاحنة تحمل طنآ من المتفجرات من أمام أحد تلك الأجهزة دون أن يكشفها،ومر ذلك التصريح دون أن يثير اهتمام أي مسؤول عراقي ومنهم مدير مكافحة المتفجرات والسبب معروف.نسي هذا المسؤول الذي دافع بعصبية عن فعالية تلك الأجهزة أن بريطانيا هي دولة القانون ويشهد لها العالم بذلك وسمعتها وسمعة شركاتها أهم من أي شيء،ولهذا ليس هناك أدنى شك وبعد تحريات وبحوث علمية وفحص لتلك الأجهزة تأكدت سلطاتها أنها أجهزة فاشلة ،وكما قال أحد خبراء الألكترونيات الذي ظهر على احدى المحطات البريطانية قبل يومين ان شريحة تلك الأجهزة تتكون من البلاستك والألمنيوم ولا تحتوي على ما يكشف المتفجرات.اللصوص والأغبياء يتشابهون في العالم،فقد اشترت ليبيا في السبعينات مناظير ليلية وبعد مدة أعلن ومن قبل دولة أجنبية أنها مناظير عادية وسميت يومها أكبر عملية احتيال في العالم.اليوم يتكرر نفس المشهد في العراق،لكن الأمريكيين نصحوهم،الا أن حلاوة مال اليتامى العراقيين لم تثن أولئك المسؤولين من السير في ابرام تلك الصفقات.سؤال واحد أود أن يجيب عنه مسؤول مكافحة المتفجرات:ماذا تفعل في عمان؟قال دولة القانون...هه هه هه...
عمولات عمولات عمولات
عراقي متشرد -ظهر أمس مدير مكافحة المتفجرات على احدى الفضائيات متحدثآ من عمان وكان عصبيآ في رده وفي دفاعة عن فعالية تلك الأجهزة،واتهم أطرافآ بتشويه سمعة تلك الأجهزة وقال لماذا الآن تثار هذه الضجة؟ولو أنه كان متابعآ للأخبار لقرأ الكثير من التصريحات التي كانت تطلق عن عدم فعالية تلك الأجهزة ولكن يبدو أنه لم يسمع تلك التصريحات فقد كان منشغلآ في أمور أخرى أهم من تلك وأهم من أرواح العراقيين.أنا العراقي المتشرد كنت وما زلت أتابع أخبار تلك التعليقات ومنها ما قاله أكثر من مسؤول وضابط أمريكي من عدم فعالية تلك الأجهزة،بل ذهب أحدهم وقد ذكر اسمه صراحة الى انه مر بشاحنة تحمل طنآ من المتفجرات من أمام أحد تلك الأجهزة دون أن يكشفها،ومر ذلك التصريح دون أن يثير اهتمام أي مسؤول عراقي ومنهم مدير مكافحة المتفجرات والسبب معروف.نسي هذا المسؤول الذي دافع بعصبية عن فعالية تلك الأجهزة أن بريطانيا هي دولة القانون ويشهد لها العالم بذلك وسمعتها وسمعة شركاتها أهم من أي شيء،ولهذا ليس هناك أدنى شك وبعد تحريات وبحوث علمية وفحص لتلك الأجهزة تأكدت سلطاتها أنها أجهزة فاشلة ،وكما قال أحد خبراء الألكترونيات الذي ظهر على احدى المحطات البريطانية قبل يومين ان شريحة تلك الأجهزة تتكون من البلاستك والألمنيوم ولا تحتوي على ما يكشف المتفجرات.اللصوص والأغبياء يتشابهون في العالم،فقد اشترت ليبيا في السبعينات مناظير ليلية وبعد مدة أعلن ومن قبل دولة أجنبية أنها مناظير عادية وسميت يومها أكبر عملية احتيال في العالم.اليوم يتكرر نفس المشهد في العراق،لكن الأمريكيين نصحوهم،الا أن حلاوة مال اليتامى العراقيين لم تثن أولئك المسؤولين من السير في ابرام تلك الصفقات.سؤال واحد أود أن يجيب عنه مسؤول مكافحة المتفجرات:ماذا تفعل في عمان؟قال دولة القانون...هه هه هه...
What is responsible??
Dr. Zaid Alsalhie -Iraq should put on trial Akeel Alterahey( General inspector for the interior ministry). This person has no experience, he used to work as a sales man at the grocery stores in Denmark. Why he did not dicover, or test these equipments? This means has no technical experience, and shoulkd nt be working at the interior ministry. The second one is Adnan Alasadie, Ahmad Alkafagie, Hussain Kamal, all of them. We need to know, who bought it? who signed the contract?, and investigate the financial empire of those responsibles. This ADA 651 is failure, and all of those who died should sue Akeel aterahie the general inspector? He is enjoying his big position, and making sure every one is happy with him, so he can stay in his position. Now is the time to bring the general Ahmad Albayatie the former deputy to the interior ministry in 2003 , The Iraqi government should call him , and replace him with Adnan Alasadie ( Former owner of grocery store in denmark). Please for Iraq, you must bring Ahmad Albayatie, he is the right man fro the Bathayast, and to get red of all the sucide attacks in Baghdad.
What is responsible??
Dr. Zaid Alsalhie -Iraq should put on trial Akeel Alterahey( General inspector for the interior ministry). This person has no experience, he used to work as a sales man at the grocery stores in Denmark. Why he did not dicover, or test these equipments? This means has no technical experience, and shoulkd nt be working at the interior ministry. The second one is Adnan Alasadie, Ahmad Alkafagie, Hussain Kamal, all of them. We need to know, who bought it? who signed the contract?, and investigate the financial empire of those responsibles. This ADA 651 is failure, and all of those who died should sue Akeel aterahie the general inspector? He is enjoying his big position, and making sure every one is happy with him, so he can stay in his position. Now is the time to bring the general Ahmad Albayatie the former deputy to the interior ministry in 2003 , The Iraqi government should call him , and replace him with Adnan Alasadie ( Former owner of grocery store in denmark). Please for Iraq, you must bring Ahmad Albayatie, he is the right man fro the Bathayast, and to get red of all the sucide attacks in Baghdad.