أخبار

‏خامنئي: اسرائيل محكوم عليها بـ"الزوال"‏

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يقول المرشد الاعلى للثورة الإسلامية إن إسرائيل محكوم عليها بالزوال، منددا بالخطر الكبير الذي تشكله الدولة العبرية على العالم.

طهران: اكد المرشد الاعلى للثورة الاسلامية علي خامنئي ان اسرائيل محكوم عليها ب"الزوال"، منددا ب"الخطر الكبير" الذي تشكله الدولة العبرية على العالم الاسلامي، وذلك خلال استقباله مساء الثلاثاء الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.

وقال خامنئي ان "كيان الاحتلال وفي ظل مواصلة الضغط والحصار والابادة يعتزم نزع الهوية الاسلامية عن فلسطين، ولكنه لن يتمكن من تحقيق ذلك بكل تأكيد". وفق ما جاء في النص الذي نشره الموقع الاكتروني لمكتبه الاعلامي.

واضاف المرشد الاعلى "سيأتي ذلك اليوم الذي نشاهد فيه زوال الكيان الصهيوني"، معتبرا ان "القرب والبعد الزمني لهذه المسألة يعود الى اداء البلدان الاسلامية والشعوب المسلمة". وحيا خامنئي القرار الذي اتخذته موريتانيا في 2009 بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع اسرائيل، معتبرا ان هذه الخطوة "تمثل أسوة جيدة لبعض الحكومات العربية ذلك لان الكيان الصهيوني الذي يفكر يوميا بتوسيع نفوذه وسيطرته على المنطقة يشكل اكبر خطر على العالم الاسلامي".

وقطعت موريتانيا علاقاتها مع اسرائيل في كانون الثاني/يناير 2009. وعقب هذا القرار وعدت طهران بتعزيز تعاونها مع نواكشوط. ويجري الرئيس الموريتاني منذ الاثنين زيارة رسمية الى ايران، تتركز على العلاقات الثنائية والتعاون بين البلدين "على المستوى الاقليمي، والعربي والعالمي"، بحسب ما ذكرت الصحف الايرانية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كذب وهرطقة
toto -

ان كانت ايران ستمحو اسرائيل من على الخارطة فمن سيقاتل الامام المهدي عند ظهورة اليس الحديث يقول ان المهدي المنتظر سيقاتل هو وعيسى عليهما السلام اليهود خلف ابواب القدس الذي بنت اسرائيل الجدار حولها وتبقى وضع بوابات له من نصدق الرسول الاعظم ام خامنئي في ادعائه الزائف والمتاجرة الممجوجة ؟

كذب وهرطقة
toto -

ان كانت ايران ستمحو اسرائيل من على الخارطة فمن سيقاتل الامام المهدي عند ظهورة اليس الحديث يقول ان المهدي المنتظر سيقاتل هو وعيسى عليهما السلام اليهود خلف ابواب القدس الذي بنت اسرائيل الجدار حولها وتبقى وضع بوابات له من نصدق الرسول الاعظم ام خامنئي في ادعائه الزائف والمتاجرة الممجوجة ؟